حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي (/showthread.php?tid=49964) |
RE: الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - ((الراعي)) - 02-11-2013 (02-11-2013, 12:33 AM)Rfik_kamel كتب: هناك أناس خصصوو للدوس به وهناك مثلك يستمتعون بلعق النعال هل معنى ذلك أن من هم في الصور هم من المخصصين لوضع احذاء العسكري فوق رأسهم؟ أنت من أي مخصوص يا رفيق من الجماعة يلي بتدعس بالبوط العسكري على رقاب الناس ولا من الجماعة يلي مخصوصين ليحطوا البوط العسكري فوق راسهم ؟ الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-11-2013 لا أنت من تأتي طوعيا للعق البوط أنت تحسدهؤلاء الذين وضعت رابطهم.. أنت لاعق أحذية إخصاص قطري أنت ولاعقي البوط غير قادرين على القيام بمسيرة صغيرة في أوستراليا حتى لو لعقت أحذية كل الإسلامويين هناك ومن الشيشان إلى مالي هذا سبب غيظك الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - elen faddoul - 02-11-2013 لا أريد أن أدافع عن قناعات أحد لكن أتذكر في هذه اللحظة أغنية مارسيل خليفة "أناديكم أشد على أياديكم وأبوس الأرض تحت نعالكم وأقول ....." في بداية الثورة أصبح تراب درعا أرض أجدادي التي لم أزرها إلا في رحلة مدرسية مقدساً أكثر من أي كنيسة ولن أقول مسجد وما جعل التراب مقدساً هو أحذية المتظاهرين التي تخضبت بدمائهم فأصبح الجسد وما يرتدي والتراب الذي سُجِي عليه واحد من المحال التفريق بين العناصر التي تفاعلت ليصبح كل داخل في العملية وناتج عنها مقدساً . لا أفهم لماذا حلال على واحد وحرام على الثاني البعض يقدسون الجيش الحر والآخرين يقدسون الجيش النظامي ولا يوجد ملائكة ـ للأسف الشديد ـ بين الطرفين اللذين يتحاربان ومستعدان للتضحية بكل الشعب السوري في سبيل الانتصار الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-11-2013 الزميلة العزيزة إيلين لا شك أن هناك أخطاء حدثت من قبل النظام ومن أجل أن يكون المرء عادلا فيقول ولا شك أن هناك أخطاء قام بها معارضون , نقول أخطاء ونعني حسن النية وقابلية إصلاحها, لكن ذلك الزمن زمن الأخطاء قدولى وبالنتيجة تبين أن اللاهثين وراء الناتو وقطر لم يتركوا فرصة للطعن في بلدهم (وليس بالنظام )إلا وإستغلوها أبشع إستغلال وهم من يعرف تمام المعرفة أنهم لا يريدون لا ديموقراطية ولا هوا ومستعدين أن يخربوا أضعاف ما فعلوا للتو بدون أي رادع RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - ((الراعي)) - 02-11-2013 لا يا إلين: لاأرض مقدسة لأنها تضم أجساد الشهداء وأبناء الوطن، والناس تنحني وتقبل تراب الوطن، لا أحد ينحني ويقبل أحذية - إلا إذا منحبكجي - عليك يا رفيق أن تميز بين البلد وبين نظامك المجرم لا يوجد معارض واحد أساء للبلد كما أساء لها نظامك المجرم لا يوجد أحد من المعارضة دمر البلد ودنسها كما فعل نظامك أكبر جريمة بحق البلد هو تأييد هكذا نظام لا يوجد عاقل يحب بلده يقبل أن تُحكم سوريا بيد هكذا نظام من يؤيد هكذا نظام فهو يختار النظام والطائفة وليذهب البلد إلى الجحيم وأما كلامك التافه عن الديمقراطية فأنت أول منافق وأول كاذب يتراجع عنه في كل مرة عند الحديث عن ديمقراطية وانتخابات تبدأ بإسطوانة الديمقراطية ليست إنتخابات والشعب غير جاهز وو أي مبررات تافهة لاستمرار النظام الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-11-2013 أنت حمار لا تقرأ وتحتاج لترتوي من لعق البوط حتى ترتوي فتقرأ بسهولة ألم تقرأ بين القوسين وكلاء حمد يفجرون باصات المستخدمين المدنيين, يسرقون يشردون يعتدون يخربون المنشآت العامة , يسرقون معامل حلب ويصدرونها لتركيا , يطلبونا لمزيد والمزيد من الأسلحة من وكلاءهم في للناتو وممالك الظلام لإحتلال الأحياء والقرى التي يعتبرونها موالية ويقتلون أبناءها, يؤججون الطائفية , يسرقون كل ما تقع أيديهم عيه, يدا بيد مع القاعدة يهدمون وطننا , فما دخل النظام!! واضح أن الهدف المرحلي ليس النظام!! أما قولك أن لا أحد يريد هذا النظام فهو يدل على سقوطك وإجرامك وكذبك التي تتنفسه ليل نهار, لوكان كلامك صحيحا لسقط النظام للتو خاصة وأن المعارضة الطائفية الإسلامية لم تترك مجاهد دموي مرتزق إلا وجلبته لبلدنا كي يأتينا بالحرية. إفهمها الإرهاب الإسلاموي هو إجرام بحق بلدنا وسوف يسحق عاجلا أم آجلا RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - ((الراعي)) - 02-11-2013 أنت نبيح تلبس بوط عسكري في رأسك نظامك المجرم هو من يقصف المدن السورية بالصواريخ والطيران والدبابات ويقتل ويشرد الشعب السوري لو كان هناك مؤامرة على سوريا تهدف لتدميرها فنظامك هو من ينفذ هذه المؤامرة بكل تفاصيلها ونتمنى أن يصل السلاح إلى الثوار حتى يوقفوا هذا النظام المجرم عن تدمير البلد وحتى نستطيع أن نجد علاجاً لهذه الحالات التي في الصور RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - ((الراعي)) - 02-11-2013 رفيق لا تتوتر ويرتفع ضغطك وإن كان الموضوع قد أثارك فالأمر بسيط: شيل البوط العسكري من فوق راسك واسمح للهواء والشمس بالدخول الموضوع إنساني بحت نطرحه هنا علّ بعض المختصين النفسانيين يجدون تفسيراً وعلاجاً لهذه الظاهرة الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - elen faddoul - 02-11-2013 عزيزي الراعي اسمح لي أن اختلف معك في الرأي لأن وحدة الموضوع المعشوق تجعل تفكيك عناصره مستحيلة (عملياً على الأقل) وسأترك لك إمكانية التحليل النظري بين المكونات كحل وسط بيننا! أتذكر من جديد مارسيل بأغنية قصد أمه ولا يهمني الآن لو قصد بها عشيقته أو حتى الجندي الذي يفترض به بنظر تلك الشريحة الموالية حارس الوطن: "وغطي عظامي بعشب تعمد من طهر كعبك" وأعتقد أن أمه بالتأكيد مثل كل أهل بلاد الشام لا تمشي حافية والمقصود بالكعب هو ما تنتعله. وبالمناسبة تتوارد إلى ذهني الآن أغنية أخرى وواثقة لو بحثت فقط في ذاكرتي القديمة من أبيات غزل علقت فيها عندما كنت متيمة بالشعر سأجد أكثر من واحدة تمجد صراحة مقتنيات المحبوب لا المحبوب فقط والجيش النظامي بنظر الموالاة (بغض النظر عن صدق اعتقادهم أم لا) يدافع عنهم ويبذل روحه لحماية أرواحهم فحمل حذائه هو أقل ما يفعلونه لتمجيد اللباس الذي يرتدويه الذي يرمز إلى وظيفتهم الأساسية في حماية الوطن. الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-11-2013 أنت مزعوج من الحذاء لأنه يدوس رأسك وكل من يقرأك يستوعب ذلك بصورة جلية وحضرتك جلبت روابط إيضاحية تؤكد ذلك بما لا يدع للشك مكان , يعني على مبدأ من لسانك اللاعق ندينك ثم تتماهى مرضيا بالمعتدي عليك ? تموضع يا هذا الأميب في مكان ثابت , لم أجد أسفل منك في التلفيق والكذب في كل لحظة تتنفس |