+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: ما بين حطلة والقصّير (/showthread.php?tid=50418)
RE: ما بين حطلة والقصّير - observer - 06-12-2013
تبقى الحرب دائما لا انسانية، و لكن ان وقع المحظور فان هناك شيء يسمى بالشرف العسكري و اخلاق القتال منها عدم قتل الاسرى، و عدم ضرب المجمعات المدنية، و عدم استعمال الاسلحة المحرمة دوليا، و احترام الخصم عند الاستسلام و عدم اذلاله، و تقديم المساعدة له عند الحاجة، و تحمل كامل المسؤولية عن الاوامر المعطاة في الحرب، و غيره٠
RE: ما بين حطلة والقصّير - نضال الأمير - 06-12-2013
ويذكر أن ي دير الزور قرية تسمى حطلة فيها حوالي 300عائلة متشيعة ما يقارب 2000 نسمة والبقية من كلاب الناتو
والنواصب في حطلة الان ينادون يا لثارات القصير نساؤنا سبايا يا شيعة خطفوا السيد ابراهيم للتمثيل به ولعرضه على الفضائيات هذا الخبرنقله شخص تمكن من الهرب وهو يبكي للسيد .... ..... من حطلة المقيم في السيدة زينب ع وهم الان يقومون بحرق المساجد والحسينيات نرجو الدعاء لحفظ شرفنا واعراضنا يا مولانا ي اصاحب الزمان ادركنا يا ابا صالح
إخوتنا في حطلة ورغم قلة العدة والعدد ونقض الذخائر قاوموا مقاومة الأبطال وأرسلوا العديد من كلاب الوهابية إلى جهنم وبئس المصير
الرد على: ما بين حطلة والقصّير - خالد - 06-12-2013
ما قلنالك فش مدنيين.
بالقصير لما يقاوموا فرق الموت الصفوية التي تركت الحجيرة حيث مقام الست زينب وأتت تدافع عنه في شمال سوريا، بيطلعلك الشنترحفانا بقلك القصير لا مدنيين فيها.
بل بيربحنا جميلة انه عم يعالجوهم، وبينسى بوز الاخص عون انه حتى حفاضات الولاد تبرعوا فيها أهل القصير سنة ٢٠٠٦.
أما حطلة التي تشكل مركز استخباراتي متقدم لقتال العرب السنة، فهاي يا حرام مدنيين.
الشغلة ما بدها خلافة، الخلافة ما بتلبق لهيك عالم وفيها مساواة وعدل ومدري شو، يعني طرق جديدة للركوب على العرب السنة. الشغلة بدها سلطنة سيفها طويل. لأن الصفويين لا يفهمون إلا اللسان العصملي ولغة السلطان سليم.
RE: ما بين حطلة والقصّير - observer - 06-12-2013
اذا كان المسلم يفعل هذا بالمسلم فما عساه ان يفعل بالمسيحي؟!
الرد على: ما بين حطلة والقصّير - خالد - 06-12-2013
رومنسي انت يا اوبزيرفر
الحروب الوحيدة التي حصل فيها هذا الأمر هي الحروب التي كان فيها السنة طرفا، وكانوا الطرف المنتصر؛
فتح مكة، القادسية، اليرموك، حطين، فتح القدس الأول والثاني…
أما حروب الغير بعضهم ببعض، أو بعضهم صد السنة حين ينتصرون، فليس فيها إلا المجازر.
الرد على: ما بين حطلة والقصّير - Guru - 06-12-2013
كل ما أتمناه هو زوال النظام السوري....كي يرقص السوريون على جثث حزب اللات،وكم سيكون رائعاً مشاهدة الجنوب اللبناني يحترق بنيران سورية من أجل الأخذ بالثأر.
يالثارات القصير...
RE: ما بين حطلة والقصّير - observer - 06-12-2013
كان الاحرى بك ان تقول ان هذا الوحش لا يمثلني كسني! ألم اقل لك ان قتل الاطفال بصورة بشعة هي ماركة مسجلة باسم ''من تنتظر منهم تحرير الانسان السوري''؟!
الرد على: ما بين حطلة والقصّير - خالد - 06-12-2013
صنيعة حزب الله في القصير ينطبق عليها المثل القائل
واوي بلع منجل،
عند خراه بتسمع عواه.
الرد على: ما بين حطلة والقصّير - خالد - 06-12-2013
يا أوبزيرفر،
هاظ يللي عم تقول عنه وحش عبارة عن لقلوق، ما أخذنا منه غير اللقلقة،
أما النواعم يللي بيحكوا بالهايدا والبنصوار، هم يللي ذبحوا العالم بالقصير، وقبلهم جماعة قرقوعة المتي بالعرق هم يللي ذبحوا العالم بالخالدية وكرم الزيتون.
العبرة بالفعل، مو بالحكي الفاضي...
RE: الرد على: ما بين حطلة والقصّير - observer - 06-12-2013
(06-12-2013, 10:44 PM)خالد كتب: يا أوبزيرفر،مشكلة العالم اليوم انه عليه محاربة اللقاليق من الفلبين شرقا الى امريكا غربا، و البعض ينتظر من اللقاليق منحهم حرية!!!
هاظ يللي عم تقول عنه وحش عبارة عن لقلوق، ما أخذنا منه غير اللقلقة،
اقتباس:أما النواعم يللي بيحكوا بالهايدا والبنصوار، هم يللي ذبحوا العالم بالقصير، وقبلهم جماعة قرقوعة المتي بالعرق هم يللي ذبحوا العالم بالخالدية وكرم الزيتون.العبرة بالفعل، مو بالحكي الفاضي...الفرق كبير، و كبير جدا ايضا:
فان هذه الجماعات الارهابية لها قاعدة عريضة جدا من المتعاطفين معها و لهم فكر كامل يدعمهم، و همجيتهم اسلوب كامل متبع منهم في كل العالم، ولا يتوانا الكثيرين (مثل شروى حضرتك) لتبرير اي فعل يصدر عنها مهما بلغ مداه من الهمجية، بينما جماعة شرب العرق، من الذين تقصدهم، فعلى الرغم من ان افعالهم كانت نتيجة ظروف معينة و في ازمنة محددة و في مناطق محددة وقد زالت اعمالهم بزوال ظروفهم، فان احدا لم يبرر لهم و احدا لم يتفهمهم و ليس لهم احدا من الانصار و ليس لهم ايدولوجية تدعمهم، و اليوم عندما يواجهون بتاريخهم يذوبون حرجا امام المقابلات الصحفية و بعضهم استعد لملاقة محاكم دولية.