حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي (/showthread.php?tid=50833) |
RE: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - مصطفى علي الخوري - 12-25-2013 لا ادري لماذا تريد أن تشطب معاناة الشعب السوري خلال أربعة عقود من الزمان بشطبة قلم و تقول عفا عنها الزمن وهرمت. قدوم داعش و النصرة و باقي الهمج إلى ساحة القتال السورية لا يبرر للنظام سوء إدارته. تناسي مساوئ النظام هي محاولة فاشلة للدفاع عنه، فبفضل قراراته "الحكيمة" وصلنا لهنا. سوء إدارة الأزمة هي من فتح الباب للهمج كي يأتوا إلى بلدنا من كل حدب و صوب. أن أردنا النهوض بالبلد و إعادة تعميره، لا يمكن أن نغمض العين عن كل مساوئ من أوصلنا لهنا، بحجة مساوئ داعش و النصرة. نعم يحترق قلبي عندما أرى مشفى بني لخدمة الناس و هو يتحول إلى ركام، و يحترق أكثر و أكثر عندما أرى عشرات الأحياء السكنية و المباني الأثرية التي لا تقدر بثمن، و المدارس و الجوامع و غيرها و غيرها و قد أصبحت على الأرض. لا ادري بأي وجه يمكن أن أدين تدمير مشفى قيل عنه انه تحول لمركز تشبيح و منصة قنص و قتل، و بنفس الوجه اصفق لقصف الأحياء السكنية بالبراميل المتفجرة بحجة أنها تأوي معارضين RE: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - Rfik_kamel - 12-25-2013 (12-25-2013, 05:32 PM)مصطفى علي الخوري كتب: لا ادري لماذا تريد أن تشطب معاناة الشعب السوري خلال أربعة عقود من الزمان بشطبة قلم و تقول عفا عنها الزمن وهرمت.على العكس لا أطالب بالشطب بل لنخلق واقع وبديل أفضل , لا يمكن أبدا البدء بمقدمات صحيحة والخروج بحلول تخدم ولا تدمر الأخضر اليابس (12-25-2013, 05:32 PM)مصطفى علي الخوري كتب: قدوم داعش و النصرة و باقي الهمج إلى ساحة القتال السورية لا يبرر للنظام سوء إدارته. صحيح, إذا ما العمل! هناك قطاع كبير من الناس الديموقراطية تقف مع الجيش والدولة والنظام بسبب عدم ثقتها بالقوى التدميرية والمرتزقة وليس بسبب عدم تقبلها للمعارضة الوطنية الديموقراطية بل لعدم موافقتها على سلوك المعارضة المرتزقة المرتبطة بمشاريع خارجية ! هل يجب التماهي مع داعش وإستعداء الشرائح الشعبية الوطنية من أجل إسقاط النظام!! لماذا إشاحة الوجه عن سؤال مهم وهو من هم أصدقائنا ومن هم أعدائنا ومرة أخرى لا علاقة للنظام بهذه المسألة فنحن نتكلم عن سوريا وهذا ما يجب أن يتمحور الحديث عنه. (12-25-2013, 05:32 PM)مصطفى علي الخوري كتب: تناسي مساوئ النظام هي محاولة فاشلة للدفاع عنه، فبفضل قراراته "الحكيمة" وصلنا لهنا. لا يجب تناسي أي خطأ ولا ندعو إليه, دائما في العمل السياسي الناضج هناك أولويات , هذه "الأولويات" تثبت نجاحها أو فشلها على أرض الواقع والمحك لهذا هو مقدار الخدمة التي تقدمها للشعب ضمن مشروع سياسي إقتصادي إجتماعي. ما يحدث هو تدمير للبلد وليس عملية خلق تتضمن بطبيعتها فعلي الهدم والبناء ضمن مشروع واع ومنتج. عند التحدث عن مساوئ النظام يجب أن لا يتم التركيز على هذه المساويء فقط بل ومرة أخرى بتقديم حلول تقدمية قابلة للتنفيذ وومنه جهة أخرى التركيز على دراسة المشروع المعارض ونقده والتحلي بالموضوعي حيال التطرق لأي قضية كقضية التنمية وقضية الديموقراطية الشعبية وتطبيقها الخاضع للظرف الخاص بسوريا. مثلا المعارضة الإسلامية عدوانية وتقسيمية بطبيعتها, إذن يجب أن يكون المشروع وطني وليس معارض على عماها,يجب أن يتحلى المعارض بروح المسؤولية لا أن يكتفي بهدم الآني الذي كلف بناءه جهودا إمتدت لعشرات السنين من أجل ترحيل الشعب إلى "الجنة" (12-25-2013, 05:32 PM)مصطفى علي الخوري كتب: نعم يحترق قلبي عندما أرى مشفى بني لخدمة الناس و هو يتحول إلى ركام، و يحترق أكثر و أكثر عندما أرى عشرات الأحياء السكنية و المباني الأثرية التي لا تقدر بثمن، و المدارس و الجوامع و غيرها و غيرها و قد أصبحت على الأرض. لن أناقش أكثر بالنسبة لمشفى الكندي ومعروف هو من فجره ودمره مرة أخرى وفي ما يتعلق بالحفاظ عما تبقى من بلدنا المطلوب مراجعة مسؤولة , في السياسة الوطنية هناك أولويات وطنية تتطلب مواقف شجاعة وكل عام وعيد ميلاد مجيد وأنت بخير وسورية بخير RE: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - مصطفى علي الخوري - 12-29-2013 كلمة معبرة اقتبسها عن بسام الخوري من صفحته على الفيس بوك اقتباس:الى جماعة (( كنا عايشين )) وخاصة من أقاربي من يريد ان يقنعنا بالمحافظة على نظام الاسد بحجة ان داعش و النصرة اوباش، هو مثل من يخرج الغريق من البحر لكي يغرقه من جديد بالمستنقع RE: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - Rfik_kamel - 12-29-2013 يتركز كل حديثي حول سورية بينما يتركز حديثك حول النظام بينما النظام هو طرف من الأطراف , المحور الذي أتطرق إليه هو ضرورة الحفاظ على الدولة السورية والمرافق العامة لأنها تحظى بالدرجة الأولى للإهتمام , لن يستطيع أحد فرض أي حل سياسي إلا بقوة الشارع والرغبة الصادقة في المصالحة والوحدة الوطنية , تغيير النظام كشرط أولي لا يمكن أن يكون أولوية على حساب وحدة التراب الوطني وهو الخطأ الجسيم الذي لا يزال المعارضين الدونكيشوتيين يصرون عليه. المراهنة على سلاحي داعش والنصرة وإختطاف راهبات من هنا وأسلمة قرى درزية من هناك وذبح أسر العمال من عدرا العمالية على أساس طائفي ! المراهنة ستكون لها نهاية قريبة لأنه بالنهاية داعش والنصرة بعيدتان عن ثقافة الشعب السوري وحضارته وتاريخه! ومن ناحية أخرى لا أغلبية من يدافع عن سورية الآن تقبل بالسلوك الذي إتبعه النظام في إشاعة الفساد وإستدعاء الأعداء الوهابية إلى عقر دار سوريا ولا المعارضة الوطنية تقبل بالنظام نفسه وسوريا الجديدة التقدمية التعددية الديموقراطية ستبنى بنضال الشعب وقواه الديموقراطية وليس من خلال أخونتها وأسلمتها ولا من خلال جهادييها ولا من خلال القوى المرتبطة بالأجنبي (الأجنبي هو الخارج متضمنا الدول العربية). عقيل-عصمت-هنانو: كثر الهجاء بحق السورين من قبل السورين، اصبح وصف شعبنا الكريم بالغبي قول طبيعي من مواطن سوري، اصبح وصف دموي، طائفي، في الحديث عن السوري ملازم لنقاش بين سوري وسوري، ان يقال ان السورين في اعماقهم طائفين جهلة امر لا يناقش او يرفض من قبل السامع السوري. ما يجري اليوم في الوطن السوري هو سنة الحرب وقانون الأجرام، هو عنف يمارس على ارضنا وبنا ولكنه ليس منا ولا من ثقافتنا، ما يحدث في سوريه هو ضريبة الفوضى وانعدام السلطه، هو امراً فرض علينا شعباً وحكومه ولم يكن لنا به الخيار، قد نحلل ونبين الأسباب ونعزي الامر لفساد سلطه وبطش نظام وفساد حزب وأفراد. لكنه امراً يكرر في سوريه بعد ان مورس في يوغسلافيا التي تحولت الى ثلاث، ومورس في نفس الاراضي وان اختلفت الأسماء، فسبيت النساء ووئدت الأطفال وشنق الرجال تحت مبدء محاربة الاسلام في بلد دعيت بوسنيا، ومثلها في أفغانستان تحت مبدء حماية ورفع راية الاسلام، ومثلها في العراق وليبيا تحت مبدء تحرير الانسان. في لبنان المتحرر الذي لم يعرف يوماً بالعصبية كان ولخمسة عشر عام مسرحاً للذبح على الهويه وكان التعصب ليس إسلامي بل مسيحي مناطقي حيث قتل الكتائبي موالين المردة وحيث قتل سمير جعجع طوني فرنجية وزوجته وأولاده وارتكب مجازر صبرا وشاتيلا كما ارتكبت كل الطوائف بحق بعضها نفس الجرائم وان اختلفت نسبة الأجرام. في افريقيا استعملوا السيوف والرماح وقتلوا دون استثناء او تميز، وفي شيشانيا ابدع الروس في هدم الابنيه وقمع البشر حين صرخ احدهم انه بقولة الله اكبر سيحرر البلاد والعباد ويحصل على الاستقلال، وفي أميركا-تكساس خرج شبيه اخوان المسلمين من المسيحين وأعلن ان في مزرعته لا يطبق القانون، فحوصر ٥٥ يوم واستعملت بعدها الدبابات وحرقت المزرعة وقتل اكثر من ١٨٠ بريء بين طفل وامرأة وكهل ورضيع. في سوريه يحاولون ان يجعلونا أفغانستان شبيه، ولكنهم تناسوا في خضم تأمرهم روعة الانسان والعنوان الذي جعل من سوريه جنة التعايش والتأخي، تناسوا ان كل سوري أصيل له في كل طائفة ودين، اخ وأب وأم وصاحب وخليل. في سوريه لسنا بحيوانات وان كان جل همهم ان نصبح كذلك، في سوريه لا يمكن ابداً ان نكون الا مشروع انتصار، لنا، للإنسان فينا، لأطفال البلاد، لجمال اخوة تحدت كل المصائب الكبار من طائفية واستعمار ------------------------------------- ملاحظة: السعودية و قطر دولتان غير مستقلتان ليس لهما سيادتهما المستقلة، و تابعتان ذليلتان في الركب الأمريكي. RE: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - مصطفى علي الخوري - 12-30-2013 (12-29-2013, 07:58 PM)Rfik_kamel كتب: يتركز كل حديثي حول سورية بينما يتركز حديثك حول النظام بينما النظام هو طرف من الأطراف , سوريا بالنسبة لي هي شعب، بمختلف ملله و طوائفه، و ارض، و تاريخ و تراث، و ديانات و عادات و تقاليد لا يمكنن ان امحوها بشطبة قلم فهي متأصلة بنفوس السوريين. النظام وحكمه بالنسبة لي حقبة سوداء من تاريخ هذا البلد. شعوري، و ربما كنت مخطأ ان حديثك يتلخص عن ان كل ما هو ضد هذا النظام، سيء و ضد سوريا، و كأنك تختزل سوريا بالأسد و عصابته. هذا ليس غريبا، فلم يتوقف هذا النظام يوما عن ترديد شعار سوريا الاسد. من مدينة الاسد الى بحيرة الاسد الى مطار الاسد الى حديقة الاسد و مكتبة الاسد و مشفى الاسد... كل شيء بسوريا باسم الاسد ما عدى القصر الذي يسكنه، يسموه قصر الشعب. و كل من يقول للأسد ::: لا، من هذا الشعب تسموه خائن و مندس و متأمر، لان سوريا كوطن و كبلد بالنسبة لكم هي الاسد و بس.. كيف تريد ان تتصالح مختلف الفرق المتصارعة تحت شرط الانصهار بحكم الاسد و الاستسلام له؟؟. ليس فقط من اول يوم للأزمة، بل من اول يوم استلم الاسد الحكم، و مبدأه واحد: لا صوت فوق صوته، و لا كلمة تعترضه. و لا حل سوى تحت سقفه. و هذا النظام لم يتوقف يوما عن اعتقال و قتل و تشريد و ذبح كل من يقول له لا... ورغم كل الفوضى التي تعم البلد، و من اجل تطبيق هذه القاعدة دمر ربع البلد، و شرد الملايين و من يعتقد ان جدار الخوف قد انكسر، هو شخص واهم، ما اعرفهم من اشخاص لا يجرؤن التعبير عن رأيهم الحر بأسمائهم الحقيقة كثيرين، و خاصة من يقطن منهم بالمناطقة الخاضعة لسيطرة النظام RE: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - مصطفى علي الخوري - 12-30-2013 (12-29-2013, 07:58 PM)Rfik_kamel كتب: المحور الذي أتطرق إليه هو ضرورة الحفاظ على الدولة السورية والمرافق العامة لأنها تحظى بالدرجة الأولى للإهتمام , لن يستطيع أحد فرض أي حل سياسي إلا بقوة الشارع والرغبة الصادقة في المصالحة والوحدة الوطنية , تغيير النظام كشرط أولي لا يمكن أن يكون أولوية على حساب وحدة التراب الوطني وهو الخطأ الجسيم الذي لا يزال المعارضين الدونكيشوتيين يصرون عليه. انا معك بضرورة الحفاظ على البلد و ما تبقى من مرافقه.. معك انه لا حل سوى بقوة الشارع و لكن الخطأ الجسيم الذي لا يزال المؤيدين الدونكوشيوتتن يصرون عليه، هو انه لا حل سوى تحت سقف النظام، و بعد تدمير كل المعارضة، حتى ولو كلف ذلك تدمير البلد بأكمله... لا حل بدون تنازلات و من الطرفين وقعنا بورطة غير الله ما بيحلا، هذا اذا كان الله موجود الرد على: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - Rfik_kamel - 12-31-2013 الواقعية تقتضي الإعتراف بمختلف القوى الموجودة على الساحة سواء المتبلورة سياسيا أم إجتماعيا ومن ضمنها القوى المؤيدة للنظام وإتخاذ مقف عقلاني منها, خطاب المعارضة المتطرف الإقصائي هو الوجه الآخر لنفس العملة الإقصائية. من المنطقي جدا أن نكون مع الأفضل "الجيد نسبيا" إن كان الخصم أو البديل المطروح هو الوهابي التكفيري بمعنى ان المعارضة الساعية لإسقاط النظام السوري شبه العلماني بنظام ديني أو تابع للسعودية وإسرائيل هو ليس بديلا. لنعترف أن المعارضة السورية التي إعتمدت على الرجعية العربية لم تمتلك أي بديل مطمئن لا بل ضربت بعرض الحائط كل القيم والمواثيق الدولية ومن أهمها عدم توريط المدنيين في الأعمال القتالية (الإحتماء بهم)ف كما بالك بالتحريض الطائفي وهذا ما كررناه لثلاث سنوات RE: الرد على: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - نوار الربيع - 01-04-2014 (12-31-2013, 08:00 AM)Rfik_kamel كتب: الواقعية تقتضي الإعتراف بمختلف القوى الموجودة على الساحة سواء المتبلورة سياسيا أم إجتماعيا ومن ضمنها القوى المؤيدة للنظام وإتخاذ مقف عقلاني منها, خطاب المعارضة المتطرف الإقصائي هو الوجه الآخر لنفس العملة الإقصائية. من نكد الدهر علي أن أشير إلى موضوعية كلامك هنا. مشكلتنا معكم كانت بإنكار جرائم النظام، والتي يعرفها القاصي والداني. بس تعترفوا فيها وتبرأوا ممن تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء... يمكن لنا التلاقي على مشتركات وطنية جامعة، أكبر من أي نظام مجرم أو معارضة طارئة. RE: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - Rfik_kamel - 01-04-2014 لا لقد كانت هناك جرائم من رموز ومؤسسات في السلطة وطالما كان هناك فساد وسلبطة ودواعش سلطة وفتح المجال على مصراعيه لشراء الذمم والسماح للمشاريع الظلامية التي تغلق أذهان الإنسان ومداركه بالمرور وعدم التنبه لمخاطرها, فبالتأكيد حدث هذا الإجرام سواء من قبل إناس مرتبطة بالخليج وإستثماراته أو فاسدين محليين (نفق من حمص إلى القصير بدون علم الدولة!!!) مخابرات حمص العسكرية وكثير مثلها مخترق, بالتأكيد كان له دور كان على هذا الصراع أن يكون بين الفاسدين والمستغلين من جهة وبين الفئات الشعبية التي لا يفرقها دين أو طائفة والتي لها مصلحة في التغيير الإيجابي لتحسين شروط حياتها المادية والروحية , أسفي على كل هذا الخراب الرد على: في سوريا الاسد، بقلم ذياد الصوفي - خالد - 01-04-2014 الفساد إنما هو في أصل النظام، النظام السوري قد علا في اﻷرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم، وهذه السياسة تقتضي خلع هذا النظام من جذوره. من يظن الفساد هو في تأمين شوية حفاضات ولاد، وشوية طخ لكلاب شاردة، وشوية تسليك لمجارير وبواليع، محله في مستشفى اﻷمراض العقلية، لا يصلح للخطاب العاقل البتة. |