+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: مفتي ليبيا والدولة الدينية (/showthread.php?tid=50954)
RE: الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - Rfik_kamel - 02-11-2014
(02-10-2014, 10:58 AM)خالد كتب: أحسنت يا رفيق
يجب تفكيك حكم العرصات الملالي رجال الدين في إيران الذين يركبون دين الله والتشيع الحسيني الشريف من أجل استبداد ديني يضيع المعاني السامية بلإسلام والتشيع.
يكسر عظامك
أنا ضد الحكم الديني وحكم الدوغما أيضا , لكن لا يوجد حقيقة من الناحية العملية لون أبيض ولون أسود, توجد شعوب لها ثقافتها وتاريخها وحضارتها وشتان بين ثقافة الشعب الإيراني من كل النواحي وبين ثقافة آل سعود وقطيعهم ولا يمكن مقارنة هذا بذاك,الحكم الديني الإيراني تشذبه الثقافة والتاريخ لذلك هناك جانب لا بأس منه من الحرية الإجتماعية والفكرية وإن كانت لا تستطيع أن تعبر عن نفسها رسميا وهذا كل ما هنالك
الحكم الإيراني يعبر عن دولة مستقلة ذات سيادة فلا توجد مقومات الحرية والديموقراطية أساسا دون إستقلال, تحالفات الحكم الإيراني لا تختلف عن تحالفات الحكومات العلمانية واليسارية المناهضة للإمبريالية التي تستعبد الشعوب وتلغي كرامتها وبالنتيجة فهي تقف في صف المناهضة للإستعمار ولصالح الأوطان فإذا ما وضعنا الله في السماء ونظرنا بالنتيجة لما يجري على الأرض, نرى التطور والتقدم العلمي رغم الحصار الإقتصادي , بينما هناك حكومات "ديموقراطية" ذليلة مفلسة معتاشة على القروض الأمريكية والإحتكارات والإتحاد الأوروبي ..حكومات تبيع شعبها بفرنك وتسرقه وتبتزه , ولذلك فموقفي ليس خشبيا من هذا الحكم بل المطلوب أن يقوم بإصلاحات مدروسة وعلى مراحل.
قرضاوي وقاعد بالنص
الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-11-2014
بدكاش تبطل أكل الخرى هاد وتصير آدمي وتبطل تخلي اللفاية ترد علي؟
شو اكتشفت انك عاديت النظام الديني اﻹيراني في وقت غير مناسب؟ خفت تعلق مع صاحبك؟
صحيح إذا كان كبيركو اﻷسد، شو رح تطلع إنت وفريق أكل الخرى تبعك المستلم المعرف وعم يرد مرة لفاية ومرة خراية ومرة صرماية.
صاحبك اﻷول عم يحكي عن دولة دينية، شو جاب سيرة أكل الخرى تبع الممانعة مدري المماتعة لتدحشو بحلقك وتستفرغو على الأوادم القاعدين؟
دولة دينية بالمنطقة، في مشاريع فاشلة مثل داعش وطالبان وضراب السخن، في دولة مستقرة وموجودة، دولة دينية من بابها لمحرابها اسمها إيران، شلون عاد شفتوا القشة في عيون الدولة الليبية وما شايفين الخرى يللي في عيون إيران، والا كمان إيران عيونها خضر وعراسها ريشة؟
شوف يا نضوة أهلك، بتقعد اعوج معي وبتحكي جالس، واسلوب اللفايات بتبطلوا معي. العمى شو وقح، ضحكنالك شوي فكرت الك علينا ضربة لازم وانت خلقة ضبع تتمضمض بدماء أطفال حمص بحجة وبغير حجة.
الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - Rfik_kamel - 02-11-2014
ولاك كلب أنتم الوهابية من تهجمون على الأطفال والفقراء وتتخذوهم دروع بشرية. أنتم المجرمون وأنتم الأدوات
هل هناك أوقح من إختطاف راهبات لمبادلتهم بالمرتزقة
أليس هذا ما يختصركم وسلوككم وفكركم بسطر واحد !!!
من يريد التنطح وانتقاد الحكم الإيراني بشفافية وبموضوعية يتوجب أن يكون ذو فكر حر مستقل , هم الأغنياء من الداخل كالزميل فارس اللواء
ليك خلينا صريحين أنتم أدوات سواء عن وعي أو عن غباء والأدوات لا تنتج ولا تستطيع الإنتاج بل تستخدم, من كان أداة الغرب في تدمير الجزائر! ..
من يقم بالهجوم على قرى ولا يميز بالذبح بين الاطفال والنساء والشيوخ ولا يتقصد مكانا بحد ذاته بل كل سكان القرية!
أليس هذا ما فعلتوه في الجزائر أيضا!
أنتم أدوات
الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - نوار الربيع - 02-11-2014
الله يسامحك يا خالد .. هي ماعجبتك اللفاية ... جابولك الجعاري اللي طالع جديد من الضيعة...هيك احسن يعني.؟
ولك رفيق قرد ... أبتشبتع متة هنت..العمى بعيونك العمى... انقلع جبلنا خيك العقلاني نعرف نقدر نتفاهم معو... قررررررد.
RE: مفتي ليبيا والدولة الدينية - على نور الله - 02-11-2014
خالد
بالنسبة لى ما عندى اى مشكلة مع الاخوة رفيق و فارس اذ اعلنوا انهم ضد الحكم او النظام الدينى كلية ، و هذا رايهم الذى احترمه و اختلف معهم فيه ، و هم احرا اذ يعجبهم او لا يعجبهم نظام ايران الدينى ، بس لما تقول ان نظام دينى غبى و اهبل مثل النظام العثمانى الذى باع فلسطين لليهود و تعامل مع العرب كالجرابيع و الكلاب ، فهنا ساتصدى لك و اقول لك بانك انسان تستهوى العبودية
النظام الايرانى الدينى هو الوحيد النظام الدينى الناجح منذ استشهاد الامام على عليه السلام ، و نظام الامام على عليه السلام هو الوحيد الناجح منذ استشهاد الرسول العظم
الدولة العثمانية جعلت كل اوروبا تكره اسم الاسلام و المسلمين و تلعن الساعة اللى ظهر فيها الاسلام بسبب وساخة العثمانيين
اما الشركس و الشيشان و القوقاز فقد استعملتهم الدولة العثمانية لازعاج روسيا و اجبارها على التخلى عن الاراضى الارمنية و قد نجحت فى ذلك ثم باعتهم لروسيا ببلاش و تركتهم لمصيرهم بعد ان انتهى دورهم ، و قلت لك سابقا ان هذا ما سيحدث فى سوريا مع تيوس الجيش الحر و قبل اسبوع كان اردوغان فى طهران و تم الاتفاق على مكافحة الارهاب و تبادل المعلومات الامنية
و تكبييييييييييييير
حضروا حالكم للخازوق التركى اللى وعدتكم به قبل سنتين
الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-12-2014
لك جيبوله هالجعاري يحاكيه لعلي حتى يفهم علينا بالعربي، بالتركي، بالضيعجي، بيللي هي..
النظام العثماني، مضروب مثل لنظامك الإيراني المتخلف، إنه حتى العثمانيين مع كل سيئاتهم كانوا أحسن وأنظم من نظامك الفاشل، حتى العثمانيين مع "خلافتهم" كان دولتهم تعتبر جدا مدنية بالمقارنة مع دولتك الدينية الفاشلة في إيران..
مش معنى هالكلام إنه عم نستدعي السلطنة العلية السنية، وإن كانت كثيرة على يللي مثلك، بل مثلها يعتبر عدل مطلق إن حكم أمثالك.
RE: الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - Rfik_kamel - 02-12-2014
(02-12-2014, 12:33 AM)خالد كتب: لك جيبوله هالجعاري يحاكيه لعلي حتى يفهم علينا بالعربي، بالتركي، بالضيعجي، بيللي هي..
النظام العثماني، مضروب مثل لنظامك الإيراني المتخلف، إنه حتى العثمانيين مع كل سيئاتهم كانوا أحسن وأنظم من نظامك الفاشل، حتى العثمانيين مع "خلافتهم" كان دولتهم تعتبر جدا مدنية بالمقارنة مع دولتك الدينية الفاشلة في إيران..
مش معنى هالكلام إنه عم نستدعي السلطنة العلية السنية، وإن كانت كثيرة على يللي مثلك، بل مثلها يعتبر عدل مطلق إن حكم أمثالك.
ولاك مجرم عثماني: العثماني ذبح مليونين من مسيحيي سوريا الأورثوذوكس وذبح مليون ونص أرمني لكن هذا لا يهمك يا حاقد فعن أي مدنية تتحدث وأي قشور, العثماني وقف يتفرج على ذبح مسيحيي دمشق والمفروض بالدولة المدنية حماية مواطنيها لكنك ستبقى ترطل لخصيات مثلك الأعلى يا مهزوم
منشان هيك عم تدافع عنه يامجرم أكثر من العثمانيين أنفسهم وبتطوع ورحابة صدر , مشروعك معروف يا وهابي
RE: الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - Rfik_kamel - 02-12-2014
(02-11-2014, 02:30 PM)نوار الربيع كتب: الله يسامحك يا خالد .. هي ماعجبتك اللفاية ... جابولك الجعاري اللي طالع جديد من الضيعة...هيك احسن يعني.؟
ولك رفيق قرد ... أبتشبتع متة هنت..العمى بعيونك العمى... انقلع جبلنا خيك العقلاني نعرف نقدر نتفاهم معو... قررررررد.
أولا أأنا مو علوي وبيعرف هذا عضو من النادي صرمايته بتشرفك هذا واحد ,, لكن من كثر حقدك وعمى قلبك تحاول إسقاط مرضك على اول عابر طريق وبفجور, ثانيا الإستهزاء بأي سوري وخاصة طائفة كاملة يتنافى مع رفعك علم تعتبره علم وطني لكل السوريين مما يفضحك ويظهر تناقضك وبصراحة تكاذبك أنت ورفقاتك ومصدقين حالك أن لديكم قضية غير قضية الطائفية التي تشرشر من فمك كاللعاب.
كيف ستستهزيء بلهجة هذه الصبية الرائعة! , لك هادا شعب سوري حقيقي مو مثلك..آل داعش آل... يعني جبهة النصرة المجرمة وجيشك الكر أنظم وعمتتكبر على داعش يا نفس الطبخة::
![[صورة: 1601281_10151999543463717_6899057_n.jpg]](https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn1/t1/1601281_10151999543463717_6899057_n.jpg)
Basel Dayoub
المجرم الاخونجي الفاجر "محي الدين قصار" كان على صفحتي اول الحرب اذار 2011 و كان يروج بكل خسة ووضاعة العميل الموسادي ان شاب " علوي " وقف امام جامع في اللاذقية وبال على القرآن . طبعاً هذه الفرية الرهيبة تكررت في كثير من مظاهرات الحيوانات الثورجية التي كانت تهيج كالثيران بمجرد ذكر هذا الكلام الفاجر ..
مسيرة حاشدة في عاصمة الجمال والحضارة التي هزمت المرتزقة وتبعون الناتو
RE: مفتي ليبيا والدولة الدينية - على نور الله - 02-12-2014
مرة اخرى اكرر للتاكيد اننى لست من دعاة فكرة الولى الفقيه
بس يا خالد الجمهورية الاسلامية الايرانية بكل علاتها نظام و دولة افضل بالف مرة من كل الخلافات الغبية التى قامت و تتعبد الله بتمجيدها عدا خلافة دولة الامام على عليه السلام
و اقول ذلك بناء على معطيات و ليس كانحياز مذهبى
فمثلا خلافة ابو بكر قامت على دماء معارضة لخلافته و قامت على جرائم كبيرة ، و عمر استلم الخلافة دليفيرى ، بالرغم من انهم وضعوا قانون او شريعة الشورى ، فلا شاوروا و لا اجروا انتخابات السقيفة التى كانت مؤامرة فقط لانتزاع الحق ، و عمر وضع نظام الدواوين و هو نظام التفرقة العنصرية بين المسلمين و اما عثمان فحدث و لا حرج
كل هؤلاء خلفاء عندكم راشدين و هم مثلكم الاعلى فى دولة الخلافة ، و لم تصل دولهم الى عشر التقدم و الانسانية و الحضارة و المدنية فى النظام الايرانى الاسلامى ، فمن باب اولى ان لا تقارن مع اوسخ و احط و اجرم دولة و هى العثمانية ، التى قرف منها المسلمون قبل غير المسلمين و عانى منها شعبها قبل ان يعانى غيره ، و لكن شو نعمل اذا فى ناس بتحب تكون مدعوس على راسها و بتحب هيك نظم بس المهم تكون من نفس الطائفة الاكثرية
الرد على: مفتي ليبيا والدولة الدينية - خالد - 02-12-2014
هﻷ المشكلة صارت مع أبو بكر وعمر وعثمان؟
ما رح ييهمني أناقش هذه الدول العظيمة التي ترفضها أنت لاعتبارات ميتافيزيقية، ﻷنها دول تتحدث عن نفسها وﻷنها ما الها علاقة بمشروعي الذي أدعو إليه.
مشروعي الذي أدعو إليه اليوم، بعد التوكل على الله تعالى والصلاة والسلام على رسوله الكريم المبعوث رحمة للعالمين محمد وآله الطيبين الطاهرين، هو العمل سوبة مع فارس اللواء ورفيق كامل رغم لسانه الطويل وقلة أدبه على أئمة الحق والهدى، العمل سوية لتفكيك وإنهاء الدولة الدينية الوحيدة في الشرق اﻷوسط والتي هي إيران، ﻷسباب عديدة منها ما يخص اﻹنسانية ومنها ما يخص اﻹسلام ومنها ما يخص التشيع ومنها ما يخص الشرق اﻷوسط.
أما ما يخص اﻹنسانية، فلا يليق باﻹنسان بوصفه إنسانا أن يخضع لدولة دينية أو عسكرية أو رأسمالية أو أيديولوجية، لا يليق به ذلك ﻷان الدولة هي أداة لخدمة اﻹنشان وعكس اﻻية في الدول آنفة الذكر يجعل اﻹنسان خادما للدولة، وأنت مثال جدا واضح كيف تم تسخيرك لخدمة جرائم النظام المافيوزي اﻷسدي من أجل رضى وليك الفقيه اﻹيراني واعتباراته السياسية دون نظر لجانبك اﻹنساني على فرض وجوده.
أما ما يخص الناحية اﻹسلامية الشرعية، فاﻷحكام الشرعية تؤخذ من أدلة شرعية لا من الهوى والتشهي، وأسس دولتك الدينية المتسلطة على إيران قد قامت على أسس غير شرعية جملة وتفصيلا. وقد قام التحريريون مشكورين بفضح هذه النقاط في كتابهم المفتوح المقدم إلى الخميني عشية إصدار الدستور اﻹيراني المزعوم. ونحن وإن كنا نخالف التحريريين في النظرة إلى البديل وطريقة الوصول إليه، لكننا نشاطرهم الرأي في كذب إسلامية الدولة اﻹيرانية وزعمها الشرعي وأنها دخيلة على اﻹسلام بوصفه إسلاما قبل تفريعه إلى المذاهب.
أما ما يخص التشيع، فدولتك الدينية المتسلطة على إيران تجعل غير المعصوم فردا أو جماعة حاكما أعلى لا يرد له رأي، مهما كان قراره خاطئا. وهو أمر قد كفانا إياه الفقهاء الشيعة الذين فصلوا في رفض ولاية الفقيه العامة واستفاضوا فيها.
وأما ما يخص الشرق اﻷوسط فدولتك الدينية قائمة وتعيش على إثارة التناقضات واللعب عليها، وزعمها العداء لإسرائيل توأمها الروحي ليس إلا من باب منع الاستقرار الذي يؤدي إلى ذبول الدولتين الغاصبتين وانتعاش الشعوب وتحررها من الاستبداد.
وقد تمت تجربة هذه الخصلة في مصر زمن العبد الخاسر، بعد أدلجة الدولة قوميا، فكان أن تمددت مصر فوق قدرة مركزها على الحمل، فانكسرت فلا أرضا محتلة حررت ولا أرضا حرة حفظت ولا حرية نشرت ولا اقتصادا بنت، بل انقلبت من دور القيادة للعرب واﻷفارقة إلى دولة هامشية لا تقدر أن تحفظ نيلها وماءها. وهو ما سنراه قريبا في الدولة الدينية المتسلطة على اﻹيرانيين.