حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما بين صدام والأسد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ما بين صدام والأسد (/showthread.php?tid=51321) الصفحات:
1
2
|
الرد على: ما بين صدام والأسد - خالد - 07-03-2014 المهم أن ملخص كلام كل من أوبزيرفر وفودكا هو: الديكتاتورية زين، واﻹسلام شين، ويجب حكم المسلمين بدكتاتور مثل صدام أو أشد، ﻷن أوبزيرفر وفودكا يريان أن المسلمين اليوم يجب أن يعاقبوا على الفتح اﻹسلامي الذي كان قبل ألف وأربعمائة سنة.. فكيف يجرؤ عرب رعاة إبل وغنم على سادة غطاريف مثل قيصر وكسرى؟ RE: ما بين صدام والأسد - observer - 07-03-2014 بل نريد للمسلمين ان ينهضوا كي ننهض معهم! فلن تسعنا الدنيا فرحا، عندما يصبح العراق مثل السويد و المنطقة كلها مثل الاتحاد الاوروبي! الرد على: ما بين صدام والأسد - Rfik_kamel - 07-03-2014 نريد ما يجمع والأحزاب العلمانية قادرة على ذلك: RE: ما بين صدام والأسد - ابن فلسطين - 07-07-2014 لا أعرف لماذا يجب أن يحول بعض الزملاء كل موضوع في النادي الى مناكفة طائفية تافهة، وكأن الواقع ينقصه إنقسام طائفي! المشكلة أن المقارنة عندما تتم عند البعض تتم بين زمن الديكتاتور وخيال وهمي غير قابل للتحقيق ولم يوجد يوما، وليس بين واقع ملموس. وجود دولة خلافة إسلامية تقوم على الشريعة يعيش مواطنوها برخاء وعدل وسلام (خيال ملايين من مواطنينا) هو خيال طفولي محض، يقابله واقعان لا ثالث لهما: ديكتاتورية مستقرة أو الفوضى. ممكن أن نحلم بدولة علمانية ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان، لكن في الوقت الحالي يبقى هذا حلما ورديا. نقطة الزميل القرامطي عن زمن ما قبل صدام نقطة مهمة لكنها لا تتعدى بداية تحقيق الحلم الوردي الذي يتحطم على صخرة التدين الشعبي والحشد السياسي الحالي، ببساطة الأمر غير مطروح حاليا، وأتكلم عن الواقع، الواقع الذي نختار فيه بين صدام الديكتاتور الأحمق و"الديمقراطية" الأمريكية، بين الأسد وداعش والنصرة، بين فتح وحماس، على قاعدة "أقل الضررين". |