حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى..................!!!!!!!!!!!!!!!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى..................!!!!!!!!!!!!!!!!! (/showthread.php?tid=51498) الصفحات:
1
2
|
الرد على: رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى..................!!!!!!!!!!!!!!!!! - زحل بن شمسين - 09-20-2014 بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى الرسالة الثالثة عشرة شبكة البصرة http://www.albasrah.net/ar_articles_2014/0914/kadem_130914.htm رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى الرسالة الثانية عشرة شبكة البصرة الأستاذ الدكتور كاظم عبد الحسين عباس عضو المجلس السياسي العام لثوار العراق ها قد ولدت حكومة الاحتلال الجديدة التي راهن البعض على انها حكومة تغيير وان الانتخابات التي قادت لها انتخابات تغيير. ورغم إننا لم نلتفت يوما ولم نعر اهتماما لا للانتخابات ولا لما سينتج عنها إلا بقدر الأذى الذي نتوقعه منها على شعبنا وإلا بمقدار إيماننا المطلق إن البناء والتصور ورسم الآمال والرجاء على منظومة الاحتلال أمر ليس بعيد المنال أو مستحيل فقط بل ومستغرب أيضا. إن أي عراقي يصدق إن العملية السياسية الاحتلالية يمكن أن تجود بآفاق ايجابية على العراق وشعبه فانه إما مظلل أو لا يدرك الأبعاد السياسية والاجتماعية للتغيير الذي أقحمه الاحتلال على العراق بقوة الغزو وأهدافه تدمير العراق بكل السبل ومنها بواسطة العملية السياسية التي توطن الطائفية والتقسيم والاجتثاث والإرهاب. إن رسالة ثورتنا في هذه المناسبة وكما نفهمها نحن رجال فيلق الإعلام المقاوم هي إن الحكومة الجديدة ستكون اسؤا من سابقتها من حيث الأداء الفاسد وهي لا تختلف عن سابقتها من حيث الشخوص الذين تحركوا كما بيادق الشطرنج من خانة إلى أخرى. وسيرى العراقيون تصعيدا في العدوان الأمريكي بمختلف الوسائل وخاصة الطيران وسيكلف المحسوبون على المحافظات الثائرة من الذين جندوا في العملية السياسية بمهمات مقاتلة أبناء جلدتهم الثوار الذين ضحوا ويضحون من أجل حقوق شعبنا المهضومة والمغتصبة. وسنرى تصعيدا في المواجهات العشائرية التي تؤذي الثورة وفي تشكيلات الخيانة التي تعددت مسمياتها وهي كلها تنضوي تحت عنوان الصحوات العملية. ورد ثوارنا كما نتوقع سيكون مزلزلا. وستتصعد العمليات كما ونوعا وستتجه البنادق بإذن الله والصدور التي تحتضنها صوب بغداد الحبيبة وستنتصر الثورة مهما طال الزمن وغلت التضحيات. شبكة البصرة الثلاثاء 14 ذو القعدة 1435 / 9 أيلول 2014 يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط الرد على: رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى..................!!!!!!!!!!!!!!!!! - زحل بن شمسين - 09-23-2014 بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ نحن طليعة أمة وأمريكا طليعة الإرهاب شبكة البصرة الأستاذ الدكتور كاظم عبد الحسين عباس عضو المجلس السياسي العام لثوار العراق تقف (المصالح الأمريكية) فوق كل الاعتبارات وأعلى من كل المقدسات وتتقدم على كل الارجحيات والأولويات. فمصالح أميركا تعلو على جماجم وأرواح البشرية عموما، وتلك المنتمية إلى العالم الثالث خصوصا. ومصالح أميركا لا تتعاط ولا تقر ولا تعترف بالسياسة إن اقتضى الحال، بل إن السياسة عندها هي القوة العسكرية واذرعها التي بوسعها أن توقع الدمار في أي مكان تشاء ويستدعي الأمر لحماية المصالح الأمريكية!! ولا تقيم وزنا لمصالح الدول الأخرى والشعوب الأخرى إلا بالقدر الذي ينمي ويغذي ويحقق ويضمن مصالح أميركا.مصالح أميركا تعبير عن الحق المطلق الذي منحته لنفسها في أن تفعل كل شئ وأي شئ وفي أية بقعة في العالم وتحت أية ذريعة كانت. المصالح الأمريكية تعني بالمعنى الميداني قوة أميركا العسكرية وما يغذيها من إعلام واقتصاد وموارد طبيعية وبشرية تضع المنهج الامبريالي فوق الجميع وتفرض حمايته على الجميع وتطلق تسمية الإرهاب على كل مَن يقف بأية طريقة كانت موقفا يوحي أو يمكن أن يشكل عملا يحمل أية درجة من التهديد أو الخطورة للعقيدة الامبريالية. وأميركا في حقيقة الأمر لا تعترف بالمصالح المشتركة أو المتبادلة، بل إن عقيدتها الامبريالية المحروسة بالقوة العسكرية يمكن أن تتكرم أو تجود ببعض العطاء مقابل الاستحواذ على ما يزيد أضعافا مضاعفة عن الفتات الذي توافق عليه ضمن أطر ما يسمى بتبادل المصالح أو الشراكة. المصالح الأمريكية تعني أيضا أن بوسع أميركا أن تختار الذريعة التي تؤسسها وتطلقها وتضخمها مخابراتها واستخباراتها لتفرض على دول أخرى التحشيد معها للتواجد عسكريا واقتصاديا في أية بقعة من العالم ترى الإدارة والبحوث والعقلية السياسية الأمريكية ضرورة التواجد فيها لضمان نهب ثرواتها وقتل الإرادة الإنسانية عند أهلها وتحقيق امن الكيان الصهيوني كهدف ثابت من بين منظومة المصالح الأمريكية. وتأسيسا على ما سبق فان بوسعنا أن نفهم التحرك الأمريكي الأخير للعودة إلى العراق عسكريا لحماية مصالحها الجشعة ونهمها الإجرامي عبر حماية منتجها الاحتلال الذي هددته ثورة العراق تهديدا جدبا: فأميركا وظّفت منتجات مخابراتية صرفة لتشكل غطاءا لعدوانها الجديد على العراق. واستخدمت المنتج المخابراتي وديمقراطيتها المزيفة لتبتز دول العالم المختلفة لتقوم بدفع فواتير عدوانها الجوي الجديد المعزز بمئات الاستشاريين على الأرض والذي قدّره وزير دفاعها بما يربو على 500 مليار دولار.وبهذا تتخلص أميركا من خسائر متوقعة بالأرواح لو رجعت بعساكرها وتتجنب حرج ومعضلات العودة بجيوش برية حيث المنتج المخابراتي وإيران وعملاء وزبائن العملية السياسية يؤدون الدور المطلوب على الأرض بصفة جيوش بديلة للأمريكان أو مقاتلين بالإنابة. ماذا سيفعل أحرار الأمة العربية ثوار العراق البواسل: سيجدون طريقهم لإلغاء تأثير القصف الجوي المجرم وسيظلون يحتفظون بالأرض ويمسكونها بإرادة أصحاب الأرض حتى يأذن الله بالنصر المؤزر. وسيجعلون مليارات أميركا وحلفاءها تذهب هدرا وتتآكل مع الزمن حيث لا تحقق أهدافها الإجرامية بعون من رب العزة وخطط أصحاب الأرض الشجعان في الاحتواء. سيثبتون قولا وفعلا أنهم طليعة امة محمد صلى الله عليه وسلم ومدخر الإيمان ومنبع الرسالات في الثبات والصمود واليقين بنصر الله المؤزر وأنهم يعتلون صهوات الأصالة والمجد والتطلع للحرية ورقي الحياة وسعادة الإنسان. ثوار العراق يتعاملون بصبر وحكمة مع اختلاط الألوان وتشابك المواقف وتعقيدات الصورة التي تتعمد أميركا إدامتها لأنها تظن بتحقق أهدافها بالفوضى والتعمية واختلاط الرؤى. لن ينجر الثوار إلى كسر فخار بعضهم البعض بإذن الله وسيجعلون الخطط الخبيثة لأمريكا وإيران ترتد إلى الصدور المجرمة التي أنتجتها والعقول النتنة التي صممتها. وستجد التشكيلات الأمريكية والمتأمركة نفسها تمزق إربا على أيدي الثوار وستجد وحدة قوى الثورة طريقها للتحقق الأعظم بوعي قيادات الثورة وحنكتها. نحن روح الله ونبض رسالاته. نحن طلائع الإيمان والشجاعة والثبات. ونحن مَن سيهزم أميركا والإرهاب الذي جلبته لأرضنا وتخلقه مخابراتها ونحن من سيقطع رأس العدوانية الأمريكية. شبكة البصرة الاثنين 27 ذو القعدة 1435 / 22 أيلول 2014 يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط الرد على: رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى..................!!!!!!!!!!!!!!!!! - زحل بن شمسين - 09-24-2014 رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى / الرسالة الرابعة عشرة 1 Share on facebook Share on twitter شبكة ذي قـار حمل الان تطبيق ذي قار لانظمة الاندرويد الأستاذ الدكتور كاظم عبد الحسين عباس / عضو المجلس السياسي العام لثوار العراق الرسالة الرابعة عشرة كانت أميركا وإيران والكيان الصهيوني قد عملتا على اختراق المقاومة العراقية بتشكيلات مخابراتية . وبعض مكونات ذاك الخرق وأضيفت إليه مكون أو أكثر جديد أدخلت بهدف تمزيق ثورة شعبنا وضربها من الداخل وجرها إلى أن تأكل بعضها البعض. فشلت خطط أميركا بفضل الله وصبر وحكمة قوى الثورة وذكاءها وحنكتها الميدانية. ونجاح الثوار هذا هو الذي أجبر الولايات المتحدة للبحث عن حشد دولي جديد يمول ويشرعن عودتها العسكرية إلى العراق لتحمي عمليتها السياسية وتحمي وريثها في الاحتلال إيران . فلقد كان الثوار قاب قوسين أو أدنى من تحرير العراق . الحشد الأمريكي الجديد لن يوقف الثورة ولن يجهضها حتى لو تأخر انجاز مهامها وارتفعت تكاليف التحرير . المهم : إن ثورتنا مستمرة والمهم أن يعرف العرب وكل المعنيون في العالم إننا كنا نعرف إن أميركا ستستهدف ثورتنا بالطائرات وإنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام غرق سفينتها التي خلفتها بعد هربها عام 2011 بل ستجد لنفسها مخرجا تعود من خلاله. ثورتنا ثورة شعب على الباطل والظلم والاحتلال ولن يتنازل عن حقوقه المشروعة وستنتصر الثورة بعون الله مهما طال الزمن ومهما غلت التضحيات . الرد على: رسائل الثورة العراقية الشعبية الكبرى..................!!!!!!!!!!!!!!!!! - زحل بن شمسين - 09-29-2014 نحــن طليعــة أمـــة وأمـــريكــا طليعـــة الإرهــــاب 2 Share on facebook Share on twitter شبكة ذي قـار حمل الان تطبيق ذي قار لانظمة الاندرويد الأستاذ الدكتور كاظم عبد الحسين عباس / عضو المجلس السياسي العام لثوار العراق تقف ( المصالح الأمريكية ) فوق كل الاعتبارات وأعلى من كل المقدسات وتتقدم على كل الارجحيات والأولويات. فمصالح أميركا تعلو على جماجم وأرواح البشرية عموما، وتلك المنتمية إلى العالم الثالث خصوصا. ومصالح أميركا لا تتعاط ولا تقر ولا تعترف بالسياسة إن اقتضى الحال، بل إن السياسة عندها هي القوة العسكرية واذرعها التي بوسعها أن توقع الدمار في أي مكان تشاء ويستدعي الأمر لحماية المصالح الأمريكية!! ولا تقيم وزنا لمصالح الدول الأخرى والشعوب الأخرى إلا بالقدر الذي ينمي ويغذي ويحقق ويضمن مصالح أميركا. مصالح أميركا تعبير عن الحق المطلق الذي منحته لنفسها في أن تفعل كل شئ وأي شئ وفي أية بقعة في العالم وتحت أية ذريعة كانت. المصالح الأمريكية تعني بالمعنى الميداني قوة أميركا العسكرية وما يغذيها من إعلام واقتصاد وموارد طبيعية وبشرية تضع المنهج الامبريالي فوق الجميع وتفرض حمايته على الجميع وتطلق تسمية الإرهاب على كل مَن يقف بأية طريقة كانت موقفا يوحي أو يمكن أن يشكل عملا يحمل أية درجة من التهديد أو الخطورة للعقيدة الامبريالية. وأميركا في حقيقة الأمر لا تعترف بالمصالح المشتركة أو المتبادلة، بل إن عقيدتها الامبريالية المحروسة بالقوة العسكرية يمكن أن تتكرم أو تجود ببعض العطاء مقابل الاستحواذ على ما يزيد أضعافا مضاعفة عن الفتات الذي توافق عليه ضمن أطر ما يسمى بتبادل المصالح أو الشراكة. المصالح الأمريكية تعني أيضا أن بوسع أميركا أن تختار الذريعة التي تؤسسها وتطلقها وتضخمها مخابراتها واستخباراتها لتفرض على دول أخرى التحشيد معها للتواجد عسكريا واقتصاديا في أية بقعة من العالم ترى الإدارة والبحوث والعقلية السياسية الأمريكية ضرورة التواجد فيها لضمان نهب ثرواتها وقتل الإرادة الإنسانية عند أهلها وتحقيق امن الكيان الصهيوني كهدف ثابت من بين منظومة المصالح الأمريكية. وتأسيسا على ما سبق فان بوسعنا أن نفهم التحرك الأمريكي الأخير للعودة إلى العراق عسكريا لحماية مصالحها الجشعة ونهمها الإجرامي عبر حماية منتجها الاحتلال الذي هددته ثورة العراق تهديدا جدبا : فأميركا وظّفت منتجات مخابراتية صرفة لتشكل غطاءا لعدوانها الجديد على العراق. واستخدمت المنتج المخابراتي وديمقراطيتها المزيفة لتبتز دول العالم المختلفة لتقوم بدفع فواتير عدوانها الجوي الجديد المعزز بمئات الاستشاريين على الأرض والذي قدّره وزير دفاعها بما يربو على 500 مليار دولار. وبهذا تتخلص أميركا من خسائر متوقعة بالأرواح لو رجعت بعساكرها وتتجنب حرج ومعضلات العودة بجيوش برية حيث المنتج المخابراتي وإيران وعملاء وزبائن العملية السياسية يؤدون الدور المطلوب على الأرض بصفة جيوش بديلة للأمريكان أو مقاتلين بالإنابة. ماذا سيفعل أحرار الأمة العربية ثوار العراق البواسل: سيجدون طريقهم لإلغاء تأثير القصف الجوي المجرم وسيظلون يحتفظون بالأرض ويمسكونها بإرادة أصحاب الأرض حتى يأذن الله بالنصر المؤزر. وسيجعلون مليارات أميركا وحلفاءها تذهب هدرا وتتآكل مع الزمن حيث لا تحقق أهدافها الإجرامية بعون من رب العزة وخطط أصحاب الأرض الشجعان في الاحتواء. سيثبتون قولا وفعلا أنهم طليعة امة محمد صلى الله عليه وسلم ومدخر الإيمان ومنبع الرسالات في الثبات والصمود واليقين بنصر الله المؤزر وأنهم يعتلون صهوات الأصالة والمجد والتطلع للحرية ورقي الحياة وسعادة الإنسان. ثوار العراق يتعاملون بصبر وحكمة مع اختلاط الألوان وتشابك المواقف وتعقيدات الصورة التي تتعمد أميركا إدامتها لأنها تظن بتحقق أهدافها بالفوضى والتعمية واختلاط الرؤى. لن ينجر الثوار إلى كسر فخار بعضهم البعض بإذن الله وسيجعلون الخطط الخبيثة لأمريكا وإيران ترتد إلى الصدور المجرمة التي أنتجتها والعقول النتنة التي صممتها. وستجد التشكيلات الأمريكية والمتأمركة نفسها تمزق إربا على أيدي الثوار وستجد وحدة قوى الثورة طريقها للتحقق الأعظم بوعي قيادات الثورة وحنكتها. نحن روح الله ونبض رسالاته. نحن طلائع الإيمان والشجاعة والثبات. ونحن مَن سيهزم أميركا والإرهاب الذي جلبته لأرضنا وتخلقه مخابراتها ونحن من سيقطع رأس العدوانية الأمريكية. |