حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد (/showthread.php?tid=539) الصفحات:
1
2
|
أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - تمثال الحرية - 04-04-2009 Array يا أخي "تمثال الحرية": أنا مواطن أميركي ولست أميركي. المواطنة حق مكتسب ولا يجعلني أميركي كأي واحد مولود في أميركا. وجواز السفر الأميركي لا يعني أي شيء بالمرة. لا تنخدع بالإسم وجواز سفر وما أبصر ما أدري شو... مجرد أن أقف للتفتيش وللعبور إلى صالة الانتظار تأتيك واحدة أميركية زنجية وتعاملك المعاملة إياها... إلى درجة أن فاض بي الكيل ذات مرة وقلت لواحدة: أليس من المؤلم أننا، أنا وأنت، أقليات ونعامل بعض بهذا الشكل؟ إذا لا نتعجب عندما يعاملنا أبناء "الأغلبية" ما هو أسوأ من ذلك. [/quote] ابراهيم منذ مدة طويلة في هذا المنتدى واراك متحسس جدا من المطارات الامريكية هلا فعلا يوجد بها ماتقوول ؟ هل يتم التطاول الى درجة يفيض بها الكيل ؟؟ أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - إبراهيم - 04-04-2009 يا أخ تمثال الحرية: للأسف يتم انتقاءنا كعرب كأولوية قصوى في المطارات. كنت أزور أسرة يهودية في مدينة روتشستر وهم مصريون. شكلهم مصريين مثلي تماماً. لم يشفع له اسمه اليهودي ولم يشفع له أي شيء. مجرد أنك تحمل سحنات الوجه هذه معناه يجب أن تكون مستعد لأن يطلب واحد منك أن تركن على جنب فيمرر عليك آلة للتفتيش ومادمت ليس معك شيء تخشاه فهو فحص روتيني. ولكني أعلم أني كلما سافرت بالطائرة أن هذا الفحص الروتيني متوقع جداً. في المطارات تكون الأنظار موجهة لي أكثر من أي شخص وهناك خوف أكثر لأني عربي. لذلك يجب تهيأة النفس والدخول بثقة وبابتسامة. أهم شيء الابتسامة حتى يشعروا بالارتياح. وهنا الكل يبتسم للكل ههههههههههههه اللي تعرفه واللي ما تعرفوش تقول له هاي هاي هههههههه. أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - بهاء - 04-04-2009 Array عربي ؟ شكراً لك لم القي بال لمتاعب المطارات ؟ هل تواجه متاعب وانت امريكي، على حد علمي انك تحمل جواز امريكي او اثبات مواطن وهو ماتستخدمه عندما تحتاج للسفر ؟. مضيت في بريطانيا شهر ونص ومطارها من اروع مايكوون فيه احترام للجنس البشري بشكل رهيب جداً؟ كنت اظن ان امريكا ابن لبريطانيا العظمي لذلك هي تابعة لها، ربما يحدث العكس:) [/quote] هما بيستقبلوا أجناس تانية غير الجنس البشرى ؟ ام ان الاخت من الكائنات الفضائية ؟ :lol: أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - إبراهيم - 04-04-2009 Array ام ان الاخت من الكائنات الفضائية ؟ [/quote] ما الذي يجعلك تظن أن الأخ "تمثال الحرية" هو أخت؟ وحتى لو كان أخت... تفرق في حاجة؟ أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - بهاء - 04-04-2009 Array ما الذي يجعلك تظن أن الأخ "تمثال الحرية" هو أخت؟ وحتى لو كان أخت... تفرق في حاجة؟ [/quote] أكيد طبعا يا ابراهيم دى فرصة نضحك على البنت واغرر بيها , بما انى لادينى مبتفرقش معاى . وبعد ما قولها " السلام عليكم " واخد منها اللى مصلحتى , اسيبها واجرى وادور على فريسة اخرى . عارف انت : لى صديقة من امريكا الجنوبية تسكن فى الشمالية , والدهامصرى كان من اوربا الغربية وامها من اوكرانيا الشرقية . وفى يوم اتقابلوا فى فرنسا بضاحية فى ايطاليا . الرجل قالها " السلام عليكم " وكان عايز منها مصلحة , ويأخذ غرضه منها . وبعد ما اصبحت الأم حامل فى تونس - ولدت بنتها فى المغرب , عشان تجتمع بوالدها مرة اخرى فى بوركينا فاسو .. وفى النهاية انتحروا كلهم فى استراليا مع المعاييز .... كل ده حصل عشان المصرى الوحش قال " السلام عليكم " تخيل :D أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - the special one - 04-04-2009 يا ذئب يا عديم الرحمة امال لو ماكنتش سلنتوحي كنت حتمل ايه .. الحمدلله على نعمة البشطركة .. أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - vodka - 04-04-2009 Array ما الذي يجعلك تظن أن الأخ "تمثال الحرية" هو أخت؟ وحتى لو كان أخت... تفرق في حاجة؟ [/quote] أنا لاحظت ان الزميل بهاء ينادي مستر حرية بانة فتاة باسم حورية ولا ادري ما هو الصح على كل لا تفرق فكلنا شخصيات انترنتية لكن الحقيقة تقال ان مستر حرية على خلق أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - إبراهيم - 04-04-2009 عزيزي بهاء: أتوقع أنك عقلك كبير وليس مثل صغار العقول. في كل الدنيا يا عزيزي الناس للأسف صارت تحكمهم المصالح الشخصية. لو رن جرس التلفون عندي واتصل بي أي واحد أميركي أؤكد لك إنه لا يتصل حباً في أو في سواد عيوني ولكن لأنه يريد مني مصلحة أو سؤال. يريدني أن أنجز مهمة أو غيره. إذا أنا رفعت سماعة التلفون واتصلت بواحد وقلت: هاي أنا إبراهيم... أؤكد لك إنه سيأتيني الرد من على الطرف الآخر: Oh hi Ibrahim, good to hear from you, what can I do for you? حياة الناس يا بهاء بوجه عام وفي كل مكان للأسف صارت عبارة عن doing. وعندما يا بهاء تتسامر مع فلانة أو علانة وتسليها عن وحدتها لمدة سنتين وتبقوا أصحاب وتتبخر هذه الصداقة في لمح البصر... ألا تشعر أنه تم استغلالك؟ ألا تشعر أنك كنت مجرد أذن للاستماع لها وقمت بمهمتك ولم تعد تلزمها؟ ألا تشعر أن الصداقة مؤسسة على "المصلحة الشخصية"؟ هذا حدث كثيراً يا عزيزي معي بل للأسف ومن المحزن صار هذا هو طابع الحياة. هذا ليس حكر على جنسية معينة ولكن لمسته في مصر بقدر ما لمسته لدى الأميركان بقدر ما لمسته لدى السعوديين بقدر ما لمسته لدى السوريين.... لا تملك عندها سوى أن تشعر بخيبة أمل وإحباط وفراغ... نعم فراغ لأنك ترتبط نفسياً في الصداقة بشخص ما بإنسانة ما وفجأة كل هذا يتبخر وكأنك كنت مجرد أداة لتسليتهن والتخفيف عنهن... تم استغلالك بدون شك ولا أجد وصف آخر سوى ذلك. وهذا ما أشعر به الآن. أسئلة للدكتور نصر حامد أبو زيد - إبراهيم - 04-23-2009 قضيت الويك إند مع الدكتور نصر حامد أبو زيد وهو إنسان صاحب قلب ملائكي ووجه مشرق بالأمل والحيوية. مازحني وشاكسني بدعاباته ومآخذه على ما أقول. شعرت أني مع واحد بلدياتي وقريب لي وفي الحقيقة هو من نفس منطقتنا حيث كنت أعيش بمصر. الدكتور أبو زيد يقرأ القرآن الكريم بقلبه قراءة تذوقية جمالية مع ابن عربي والرومي وكل هؤلاء الفطاحل في الفكر الإسلامي ويبدو أنه يحب الآية القرآنية الكريمة القائلة "ولو كان البحر مداداً لكلمات ربي....." وبصراحة بسببه بدأت أتذوق الآية وما فيها من جمال في النظر لما هي "كلمات ربي" في واقع الأمر وهل يمكن أن يحدها "نص" له "واقع". عندما يتذوق القرآن ويتلوه أشعر أني مع شيخ من الطراز المصري الأصيل ممن يقرأون القرآن ويعرضون جانب التسامح وقبول الآخر في حياتهم. نحن بحاجة للمزيد من أمثال الدكتور نصر أبو زيد والشرفي ورواد الفكر الحداثي في الشرق ممن ينتشلونا من وهدة التطرف والتشدد وينقلونا لتذوق النصوص تذوقاً جمالياً لا مجال فيه للجمود الحرفاني في تأويل النصوص. الآن الدكتور أبو زيد تقاعد ولكن قلمه نشيط ويعكف على كتابة الكتب وكتبه مترجمة للفرنسية والانكليزية. رأيت كتاب له بالألمانية وقامت على نشره دار Herder الكاثوليكية الشهيرة. صراحة شيء يزيد الواحد فخر به وهو بطل الكلمة. |