حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما بعد الاحتجاج والغضب - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ما بعد الاحتجاج والغضب (/showthread.php?tid=5623) |
ما بعد الاحتجاج والغضب - حسام يوسف - 04-10-2008 يبدو ان امون متحدث رسمى باسم الحكومة التى تخدع الناس بتلفيقاتها لتبرر انحيازها لمصالح الراسماليين الطفيليين و الفساد الذين نهبون اموال الشعب و يملؤون كروشهم بخيراته الشعب لم يعد يصدق تلك الاكاذيب ما بعد الاحتجاج والغضب - neutral - 04-10-2008 Array يبدو ان امون متحدث رسمى باسم الحكومة[/quote] تفتكر ليه أمون بيعمل كده? هل هو مثلا عميل أمن دولة ومتخفى وراء شاشة الكومبيوتر! أنا أقولك أمون بيقول كده ليه هناك مخاوف حقيقية وغير متوهمة بأنه إذا رحل مبارك فسيحدث مالايحمد عقباه وإما أن تسود حالة من الفوضى أو يصل الأخوان للسلطة وفى كلتا الحالتين مصر هتشوف أيام أسود من زبر الجحش بعيد عنك وعن السامعين ولذلك فهم يفضلوا بقاء الوضع الحالى بكل عيوبه تفاديا لمرحلة زبر الجحش لكن هناك مدرسة أخرى تقول أن النظام الحالى بسياساته سيقودنا وبأسلوب غير مباشر وعاجلا أم أجلا لمرحلة زبر الجحش وممكن التوفيق بين المدرستين عن طريق تشديد الضغط الداخلى على مبارك لتعديل سياسته وإحداث إنفتاح سياسى تدريجى بالبلد وبدون أعمال عنف وشغب وبحيث لايقصم ظهره ونفاجأ جميعا بأننا وجها لوجه مع زبر الجحش. ما بعد الاحتجاج والغضب - أبو إبراهيم - 04-10-2008 Array تفتكر ليه أمون بيعمل كده? هل هو مثلا عميل أمن دولة ومتخفى وراء شاشة الكومبيوتر! أنا أقولك أمون بيقول كده ليه هناك مخاوف حقيقية وغير متوهمة بأنه إذا رحل مبارك فسيحدث مالايحمد عقباه وإما أن تسود حالة من الفوضى أو يصل الأخوان للسلطة وفى كلتا الحالتين مصر هتشوف أيام أسود من زبر الجحش بعيد عنك وعن السامعين ولذلك فهم يفضلوا بقاء الوضع الحالى بكل عيوبه تفاديا لمرحلة زبر الجحش لكن هناك مدرسة أخرى تقول أن النظام الحالى بسياساته سيقودنا وبأسلوب غير مباشر وعاجلا أم أجلا لمرحلة زبر الجحش وممكن التوفيق بين المدرستين عن طريق تشديد الضغط الداخلى على مبارك لتعديل سياسته وإحداث إنفتاح سياسى تدريجى بالبلد وبدون أعمال عنف وشغب وبحيث لايقصم ظهره ونفاجأ جميعا بأننا وجها لوجه مع زبر الجحش. [/quote] علينا أن نوافق أن هناك من يؤيد السلطة ويقف مع سياساتها، وإلا لما بقيت واقفة حتى الآن. وألا نبقى نردد أن الناس خائفة من التغيير، وهو موقف الطبقة الوسطى "سابقاً" والتي ما زالت على الحياد.... وهذه الكلمات تثبت ما أقول عزيزي نيوترال : Arrayإن مجريات الأمور والتعقيدات التي أحدثها البلطجية والمخربون [/quote] من عبر عن رأيه صار بلطجياُ ! Arrayاضطرار الحكومة إلى الاستدانة من الداخل لتغطية زيادات استثنائية في الرواتب[/quote] كل الحكومات تستدين لتحافظ على سوية دخل "إنسانية" لمواطنيها، والولايات المتحدة أكبر دليل.... Arrayستتعطل خطوات أساسية جداً في برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تنفذه حكومة أحمد نظيف منذ ثلاث سنوات وبنجاح باهر[/quote] ما شاء الله على هذا النجاح ! وصلت أخبار طوابير خبزه إلى الصين.... Arrayحتى لو صرفنا النظر عن شيء من الانتهازية وقلة المروءة أظهرتهما الاحتجاجات الأخيرة[/quote] عدنا لنذم بالمتظاهرين الفقراء.... Arrayمزيد من الانفتاح السياسي يقابلها استعداد شعبي أكبر للتضحية[/quote] وماذا لدى الشعب حتى يضحي به ؟ وكم ستستمر التضحية، خمسين عاماً ؟؟؟؟ وفي سبيل ماذا : كرسي الزعيم أم طوابير الخبز ؟ لم يبق لدى مؤيدي السلطة إلا خيوط واهية ينسجونها، فقد أتلفت عقود من الظلم الاجتماعي والسياسي كل حججهم.... ما بعد الاحتجاج والغضب - آمون - 04-10-2008 أوكيه يا شباب :) اتفقنا جميعاً على حاجة البلد لشيء من الإصلاح السياسي ، لكن اختلفنا على الوسائل والظروف والقوى الحاملة لفكر الإصلاح والتغيير ، ع البركة . ما بعد الاحتجاج والغضب - قطقط - 04-10-2008 ثورة يوليو كانت ثورة على الغنائم ، والثورة المراد عملها اليوم هى أيضاً ثورة من أجل الغنائم ، وهذه الثورات لن تفيد بشىء لأنها مجرد إنتقال الثروة من يد ليد المطلوب هو ثورة إنتاجية ( يعنى شغل كتير وصرف قليل ) زى ما عملت اليابان والصين لكن مش ممكن ناس تؤمن بالغزو كعمل فضيل ويضعوا الغزاة مثل أعلى لهم إنهم يعملوا فى الإنتاج ، وفى مجتمع يحتل المنتجون فيه المركز الأخير فى كل شىء إنها ثورة جديدة من ثورات اللصوص المتكررة من 14 قرن ما بعد الاحتجاج والغضب - عاشق الكلمه - 04-11-2008 Array لكن مش ممكن ناس تؤمن بالغزو كعمل فضيل ويضعوا الغزاة مثل أعلى لهم إنهم يعملوا فى الإنتاج ، وفى مجتمع يحتل المنتجون فيه المركز الأخير فى كل شىء إنها ثورة جديدة من ثورات اللصوص المتكررة من 14 قرن [/quote] انت فعلا يا جدع انت بقيت مستفز اوى وكلامك بقه ينرفز!! ما تمسك ربابه احسن وتمشى فى الشارع تغنى اغنيه الغزو بتعاتك دى؟؟ لصوص مين اللى بتتكلم عنهم , اللصوص دول هما اللى بنوا البلد اللى لماك دلوقتى , اللصوص دول هما اللى بنوا القناطر الخيريه , اللصوص دول هما اللى شقوا الترع اللى غذت اراضى الدلتا كلها بالمياه , اللصوص دول هما اللى حفروا قناه السويس , واللصوص دول هما اللى بنوا السد العالى , ونفس اللصوص هما اللى بنوا القاهره نفسها. انتوا بقه يا شرفاء يا اصحاب البلد عملتولها ايه؟؟؟ قطط ... انظر ايه محبه اعطاك الاب , وانزع الحقد والكراهيه من قلبك وحط مكانهم شويه محبه من بتوع الاب. ما بعد الاحتجاج والغضب - neutral - 04-11-2008 http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=100650 Arrayمصر بين الإضراب الافتراضي والحقيقي بقلم د.عمرو الشوبكى ١٠/٤/٢٠٠٨ جاءت المواجهات الدامية التي شهدتها مؤخرا مدينة المحلة لتكشف عن فارق كبير بين نمطين من الاحتجاجات انتشرا في ربوع مصر في الفترة الأخيرة، أحدهما افتراضي قادته مواقع علي الإنترنت وبعض النشطاء السياسيين في العاصمة وحدث علي المواقع الإلكترونية وعبر رسائل الهواتف المحمولة، والفضائيات، والثاني حقيقي يجري عمليا علي الأرض وشارك فيه آلاف العمال والمهمشين والمحرومين وسقط فيه قتيل وعشرات الجرحي، وهو امتداد أكثر عنفا لسلسلة الاحتجاجات الاجتماعية التي كتبنا عنها مرارا، واعتبرناها المتغير الأهم لكونها خارج الأطر السياسية والحزبية الموجودة، بصورة قد تغير من المشهد السياسي في أوساط الحكم أو المعارضة. وأحدثت الدعوة «الافتراضية» لإضراب ٦ إبريل تأثيرًا نفسيا كبيرًا، دفع وزارة الداخلية لإصدار بيان شديد الحدة وقليل الحكمة، فيه من لغة التهديد والوعيد ما أقلق عموم المواطنين ودفعهم للبقاء في منازلهم خوفا من حالة افتراضية لم تحدث في الواقع، وبدت شوارع القاهرة شبه خالية نتيجة الخوف من إضراب لم يحدث. والحقيقة أن هذا التفاوت بين الافتراضي والحقيقي جاء بعد أن تعثرت حركات الاحتجاج السياسية، وفشلت في التواصل مع الجماهير، رغم أنها فتحت لها بابًا تاريخيا في القدرة علي الاحتجاج وكسرت نسبيا، ثقافة الخوف من التظاهر والنزول إلي الشارع لقول كلمة حق في وجه حكم جائر. وبدت أمراض السياسة لا تختلف كثيرا في أوساط المعارضة عن الحكومة، وإن ظل الفارق الأساسي أن الأخيرة هي التي تحكم وفي يدها كل مؤسسات الدولة، وبالتالي هي مسؤولة، بالمناخ الذي سيدته، عن انهيار قوي المعارضة، وفشلت، ليس فقط في أن تكون ديمقراطية، إنما في أن تلبي الحد الأدني من حاجيات الناس. والحقيقة أن الحكومة تعاملت مع إضراب العمال بسياسة العصا والجزرة، فقمعت، بقسوة، المتظاهرين، وبسطت يدها، وأعطتهم مكافأة شهرا في سخاء لم يعتادوا عليه، وإن كان لا يخلو من دلالة، فالحكم ناضل «بكفاءة» يحسد عليها من أجل وضع «بتوع» السياسة في ناحية، وأصحاب المطالب الفئوية في ناحية أخري، ولا يسمح للطرف الأول إلا بالقيام بالإضرابات الافتراضية، ويسمح للطرف الثاني بأن يطالب فقط بمطالب فئوية تتعلق بتحسين الرواتب وظروف العمل دون أي حديث في السياسة. وقام الحكم تطبيقا لهذا الفهم، بصرف مكافأة مالية فورية للعمال، حتي تصل الرسالة واضحة، بأن الحكومة هي التي في يدها المال وهي القادرة علي أن تلبي مطالب العمال، لا المتظاهرين وأصحاب الشعارات السياسية. والمؤكد أن الحكومة حققت قدرًا كبيرًا من النجاح في فصل السياسة عن المطالب الاجتماعية، وابتكرت أساليب متعددة حتي قضت علي الأحزاب، وهمشت من دور الحركات السياسية الجديدة، وقضت علي استقلال النقابات ،وحولت معظمها إلي كيانات مسخ للحكومة والإدارة، دون أي تأثير حقيقي، ساعدها في ذلك تلك اللغة الخشبية التي لايزال يستخدمها كثير من السياسيين، وغياب ثقافة ديمقراطية عن أحزاب المعارضة، إلا أن مسؤولية الحكم عن قتل السياسة تظل أساسية. ومن هنا فإن الطريقة التي تعاملت بها الحكومة مع نتائج الإضراب الحقيقي تؤكد المنحي السابق نفسه، وهو أن هناك مطالب اجتماعية مشروعة، يمكن حلها بالتلفيق تارة والترضية تارة أخري، وتكون عادة «حكمة الرئيس» هي المفتاح السحري لأي حل، وليس التظاهر أو المطالبة بالإصلاح السياسي. والمؤكد أن هذه الطريقة التي طبقت حرفيا ــ وبسخاء ــ عقب إضرابات المحلة، هي امتداد للسياق نفسه الذي تعيشه مصر منذ ٢٥ سنة، وأوصلها إلي ما هي علية، ويعني، ببساطة، أن عدم حل أي مشكلة حلا جذريا أو حقيقيا إنما جعلها تمشي لبعض الوقت حتي تقع، ثم تقوم وتمشي علي عكاز وتقع مرة أخري، وتعود وتوضع علي نقالة في انتظار مصيرها المجهول. وهذا في الحقيقة ما نشاهده الآن، فالاحتجاجات الاجتماعية المتزايدة والتي تقع خارج كل الأحزاب والكيانات السياسية، لا يمكن حلها علي طريقة «العلاوة ياريس»، فليس في طاقة الحكومة فعل ذلك طول الوقت، لأن المشكلة في طريقة الحكم، وليس في عدم وصول المعلومات الصحيحة إلي الرئيس، أو في عدم تطبيق الوزراء توجيهاته أو عدم تنفيذ برنامجه الانتخابي، إنما المشكلة في استمرار طريقة وفهم واحد للحكم تعامل مع المشكلات بطريقة المسكنات لمدة ٢٧ عاما. ومن المؤكد أن مصر لم تعرف عهدا امتلك مهارة تسكين الأزمات وترحيل المشكلات، مثلما جري في العصر الحالي، فعلي مدار أكثر من ربع قرن امتلك الحكم مهارات نادرة في تمييع كل شيء وفي عدم حسم أي أمر، ورحل ببراعة نادرة مشكلات متراكمة، حتي تفاقمت وصارت مستعصية علي الحل. وعلينا أن نقر ببراعته في تسكين أحوال البلاد والعباد، بصورة جعلته يستمر كل هذه الفترة رغم محدودية فكر وسوء إداراته، ونجح عبر هذه المسكنات أن يصمد أكثر من ربع قرن، ولكن علي ما يبدو أنه لن يستطيع الفكاك من خطر النهاية، حين بدأت الاحتجاجات الاجتماعية تأخذ منحي خطرا معلنا مرحلة «الانهيارات الأخيرة»، واتضح معها أنه لا توجد أي قدرة للحكم الحالي علي مواجهة أسباب المرض، إلا بالمسكنات حتي أصبحت تقيحات أصابت الجسد برمته. إن سياسة إدارة الدولة المصرية بطريقة المسكنات جعلت هناك إحساسا عاما وغير مسبوق بأن النظام ليس له صاحب، وأن معظم من يؤيدون الحكم في العلن وينتقدونه في السر، لأنه بلا ملامح سياسية واضحة ولا يتحرك إلا في اللحظة الأخيرة حين تتحول المشكلة إلي مصيبة، أما ما دون ذلك فهو يستعمل قفاز التسكين الناعم في مظهره الخارجي، فتتعقد المشكلة وتتفاقم، حتي تصبح معضلة وأزمة مستعصية علي الحل. واهم من يتصور أن إضراب المحلة لن يتكرر في مواقع أخري وبصورة أكثر عنفا وخطرا، وواهم أيضا من يتصور أن القوي الاحتجاجية الجديدة لها أي علاقة بأحداث المحلة، إنما الخطر الحقيقي الذي بات يهدد مصر أن هناك «قوي افتراضية» في الحكم والمعارضة يبدو وكأنها تحكم وأخري تبدو وكأنها تعارض وكلاهما يعيش في واقع افتراضي ليس له أدني علاقة بالواقع المعاش، ونمت عنهما أنماط من الفوضي والعشوائية والاحتجاجات الاجتماعية من المستحيل إيقافها بالحكم الحالي، وسيدفع الجميع ثمنًا باهظًا لتغيب السياسة، وإيقاف عملية الإصلاح والتطور الديمقراطي. من المؤكد أن الواقع الحقيقي أصبح ينبئ بانفجارات كبري وعشوائية، لا يجب البحث عن أسبابها عند السياسيين ولا صحف المعارضة، لأنها ستكون احتجاجات خام لم تمر عبر مصفاة حزب أو نقابة، تهذب من سلوكها ومطالبها وتضعها في قالب تفاوضي مع السلطة كما يجري في الدول الديمقراطية، إنما ستكون شديدة العنف والقسوة ولن يستطيع أحد إيقافها. علي الحكومة أن تجهز من الآن شهرًا من خزينة الدولة لتصرفه للمضربين كل مرة، وإلا ستكون العواقب وخيمة، والمؤكد أنه لا الإضرابات ستتوقف، ولا الحكومة ستكون قادرة كل مرة علي الدفع وسداد فاتورة البقاء الطويل في الحكم.[/quote] ما بعد الاحتجاج والغضب - neutral - 04-11-2008 Arrayمن المؤكد أن الواقع الحقيقي أصبح ينبئ بانفجارات كبري وعشوائية، لا يجب البحث عن أسبابها عند السياسيين ولا صحف المعارضة، لأنها ستكون احتجاجات خام لم تمر عبر مصفاة حزب أو نقابة، تهذب من سلوكها ومطالبها وتضعها في قالب تفاوضي مع السلطة كما يجري في الدول الديمقراطية، إنما ستكون شديدة العنف والقسوة ولن يستطيع أحد إيقافها.[/quote] ما بعد الاحتجاج والغضب - قطقط - 04-11-2008 نيوترال .. مين قال إن الإنتفاضة ليست مدبرة .. أعنقد أن الإخوان هم من دبرها تمهيداً لغزوتهم التى ستقضى على ما تبقى من البلد فى المظاهرات فى المحلة قبل كده ( بتوع الشركة ) كان معظمهم ملتحين العامل اللى بيأخذ أجرة من شركات خسرانة وكان لازم تتقفل من زمان ، ولما بيصفوا شركة كل عامل بيأخذ مبلغ محترم .. فى حين أن الفلاحين طردوا من اراضيهم ومن بيوتهم ولم يشعر أحد بالموضوع ، والفلاح يعمل وينتج ولايربح سوى القليل ولايثور من يجب أن يثور هو الفلاح ، ومن ظلم هو الفلاح ما بعد الاحتجاج والغضب - قطقط - 04-11-2008 Array لصوص مين اللى بتتكلم عنهم , اللصوص دول هما اللى بنوا البلد اللى لماك دلوقتى , اللصوص دول هما اللى بنوا القناطر الخيريه , اللصوص دول هما اللى شقوا الترع اللى غذت اراضى الدلتا كلها بالمياه , اللصوص دول هما اللى حفروا قناه السويس , واللصوص دول هما اللى بنوا السد العالى , ونفس اللصوص هما اللى بنوا القاهره نفسها. [/quote] الفلاحين هم من يعملوا وهم من عملوا ، لكن الغزاة والأفندية لم يعملوا شىء |