حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مراجعة الذات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مراجعة الذات (/showthread.php?tid=5681) |
مراجعة الذات - خالد - 04-26-2008 مع الأسف إن هي إلا أحلام وأماني يا قطقط، عش في الواقع قبل أن تلقى اليقين، ومارس الغزو مع الغازين :cat: مراجعة الذات - إبراهيم - 04-26-2008 Array كونوا كاملين .. كونوا قديسين .. وصاياه ليست ثقيلة [/quote] قطقط: هو قال كونوا كاملين، لكن هل أنت كامل؟ هل أنا كامل؟ نحن أول من نعثر ونسقط مع الساقطين يا قطقط. انزل من برجك العاجي. لو لم نكن ناقصين لما قال بولس نفسه "صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبول أن يسوع المسيح قد جاء إلى العالم ليخلص الخطاة وأولهم أنا". يا قطقط، بولس ليس أول الخطاة بل أنا أول الخطاة. أنا أول من يعثر وتتعثر قدماه في الطريق. لم نقل إن وصايا الرب صعبة ولم نقل أن نير الرب ثقيل يا قطقط.. أنت دائما جاهز لتفترض في نواياك شيء بخلاف ما هو بداخلي. وبعدين يا قطقط، للروحانيين كلام وللطبيعيين كلام. القديس إسحق السرياني نفسه قال: للعلماني تدبير وللراهب تدبير. وبولس قال: كلمتكم كأطفال ولم أطعمكم لحماً بل لبناً، لبناً لا طعاماً. وأنت جاي بكل همة وتريد إدخال الروحانيات في غير محلها في مكان أكثر الناس تفكر فيه بعقل "طبيعي". لكل مقام مقال يا قطقط. بولس لما راح أثينا ووجدهم يعبدوا الإله المجهول في أعمال 17 تكلم على هذا المستوى ولم يقل لهم إنه رأى ما لا يسوغ لعقل بشري أن يستوعبه كما تحدث في رسالة كورنثوس الثانية. يمكن أخذ عبارة القديس اسحق وصياغتها بشكل آخر: للطبيعي تدبير وللروحاني تدبير آخر. مع كل مودة. مراجعة الذات - خالد - 04-28-2008 هل الإجابة على أسئلة العقدة الكبرى مهمة في هذه الحياة؟ أم لعلها ترف فكري لا طائل منه إلا وجع الرأس؟ أهمية اتخاذ موقف من العقدة الكبرى يحدد سلوك الإنسان العام حين يسعى لإشباع طاقته الحيوية أو بناء حضارته، فلن نتوقع أن يكون السلوك متشابها بين من حل العقدة الكبرى(بغض النظر عن صحة الحل) ومن لم يحلها، ومن اتخذ موقف لا أبالي تجاهها! إن كانت الأجوبة مهمة، فهل الوصول إليها ممكن ضمن إمكانيات الإنسان المجردة؟ هذه هو السؤال الذي يطرح نفسه وبشدة ماهو دور العقل في الإجابة على تلكم الأسئلة؟ وما هو العقل ابتداء وأين تقع حدوده؟ الأصل أن العقل هو الحاكم، وهو المنظم، أما ما هو فلن أبوح بسره خشية العذول! لكني على ثقة من حدوده! هل المنطق هو العقل؟ أم أن المنطق من العقل وليس كله ولا يستوعبه؟ ليس المنطق العقل بل هو عملية فيه، وليست الحقيقة مرتبطة بالمنطق لزوما! هل الطريقة العلمية التجريبية هي العقل؟ وهل يمكنها أن تجيب أسئلتنا؟ الطريقة العلمية التجريبية هي إحدى طريقتين رئيستين يتبعهما العقل للحكم على الوقائع، وهي قاصرة ذاتيا عن الإجابة على كل ما لا يخضع للحس أو التجربة. سواء أكان هذا مفاهيم معنوية، أم مواد بعيدة عن متناول اليد والإحساس، أم غيرهما. مراجعة الذات - أبو إبراهيم - 04-28-2008 كل منا يمر بمرحلة مراجعة جذرية وهامة في أول الثلاثينات من العمر..... لنر إلام ستنتهي مراجعتك..... :D مراجعة الذات - Nils - 04-28-2008 مراجعة الذات ضرورية بشكل دائم و لا داعي لربطها بعمر معين... كما اني لا ارى ان للاسئلة الثلاثة التي طرحها خالد حول الدور و المصير و المصدر نفس الاهمية القصوى التي يراها بالنسبة لي كيف اعيش و ما الذي يجعل حياتي و عائلتي سعيدة مراجعة الذات - خالد - 04-28-2008 عزيزي نيلز، فرقت بين الناس بين من يرى أهمية للإجابة على الأسئلة هذه ومن لا يرى، ومن لا يرى أهمية فقد اتخذ موقفا يحدد سلوكه وقيمه وغايته مثل من يرى أهمية سواء. حين تقرر كيف تعيش، فذلك ينبع من إتخاذك الموقف الفكري تجاه تلكم الأسئلة، بالسلب أو الإيجاب ابتداء، ثم بماهية الجواب. حين تقرر كيف تعيش فهذا سلوك بشري فردي، أو مجتمعي، وهو لا محالة مربوط بمفاهيمك عن الحياة، والتي كلها معا تستند لمرجعيتك الفكرية. هذه الأسئلة هي بداية المراجعة الشاملة التي كنت ابتدأتها منفردا منذ بعض الوقت، ثم أحببت أن أشارك فيها الغير للافادة والاستفادة، ولا تعني بالضرورة أنني سأصل إلى غير ما كنت عليه قبل المراجعة، وهي ليست الأولى في حياتي! مراجعة الذات - خالد - 04-29-2008 العقدة الكبرى والحاكم، مقاربة من جانب آخر ما هو الحاكم؟ ما هو الأساس الذي يبتني عليه الإنسان قراراته بأن هذا صواب يفعل وذاك خطؤ يترك؟ للحديث هذا بقية! مراجعة الذات - ATmaCA - 04-29-2008 والله اظن ان المراجعة العادية تتم بشكل يومى ولا ابالغ ان قلت انها تتم بشكل أتوماتيكى ( مراجعة اوتوماتيكية للذات! ) ويمكنك ملاحظة هذا فى فترات عمرك المختلفة .. انا لم اتم الثلاثين بعد .. لذلك لا اعرف شعورك .. امامى بعض السنوات واتم الثلاثين ! تقريبًا عام 2004 وصلت الى قناعة معينة , ثم بعد سنتان راجعت نفسى والقيت بالقناعة كلها , ثم بعد شهور قليلة عدت لنفس القناعة مرة اخرى وانا اكثر عضلات :) اعتقد ان منشأ ذلك هو الجهل بتلك القناعة نفسها , او بسبب عدم التعمق جيدا فى القرارات والافكار , وعدم تحليل الموقف جيدًا . ان اردت الحق ! , سابقًا كنت اخاف من مراجعة الذات , اما الان فمراجعة الذات اصبحت فى الفروع , لان الاصول ثابتة لاتتغير ,, او يمكنك القول اننى تمكنت من الاصول , فانها متى احكمت انتهى اى شك حولها , ولايمكن ان تتغير , والا لم يعد للحياة اية معنى . بالنسبة لبناء القرارات وماهو "الحاكم" فاعتقد انه يختلف الامر هنا باختلاف القرار , ولكن هناك اساسيات ثابتة لاتتغير عند اتخاذ قرار .. فمثلًا هناك افكار تتناقض مع مبادىء العقل ! وهذه الافكار لايمكن بناء "قرار" عليها .. فنقوم برفضها فى الحال .. (اتحدث هنا عن الاسوياء). فمثلا بعض الاشخاص يقومون بوضع اذانهم على قضيب القطار لسماع هل هناك قطار قادم ام لا .. هذا امر بديهى بسبب ان القطار يقوم بعمل صوت بسيط يسمعه المنصت. والاساسيات كثيرة .. ومعظمها يستوعبها العقل السليم .. فالعقل هو الحاكم ... ولكن ليس اية عقل . والاساسيات كثيرة .. والقرار لغة: مشتق من القر واصل معناه على ما نريد هو "التمكن " فيقال قرّ في المكان، أي قربه وتمكن فيه. القرار اصطلاحا: - هو عبارة عن اختيار من بين بدائل معينة وقد يكون الاختيار دائما بين الخطأ والصواب أو بين الأبيض والأسود، وإذا لزم الترجيح وتغليب الاصوب والأفضل أو الأقل ضرراً. -هو التعرف على البدائل المتاحة لاختيار الأنسب بعد التأمل بحس متطلبات الموقف وفي حدود الوقت المتاح. مراجعة الذات - خالد - 05-04-2008 العزيز أتماكا، الأعزاء القراء، مقاربة الحاكم للوصول إلى العقدة الكبرى وضرورة حلها من أعسر الطرق حقيقة، ومن أكثرها وعورة واكتظاظا بالمصطلحات والمفاهيم المتشابكة التي اختلف البشر فيها قديما وحديثا. لا نعني طبعا هنا الحاكم أي رأس الدولة بحال، بل الحاكم في الإنسان الفرد على الأشياء والأفعال بالحسن والقبح، والقرار بالفعل أو الترك. قد ينبري البعض متسرعين للحكم على أن الحاكم ينبغي أن يكون العقل، مهلا مهلا، ما هو العقل قبلا، وكيف ميزناه عن الهوى والتشهي؟ ولم كان دور التحسين والتقبيح له مطلقا؟ ما هي الأسس التي حكم للعقل بناء عليها؟ وهل يختلف التحسين والتقبيح بين الأشياء والأفعال؟ مراجعة الذات - خالد - 05-05-2008 للوصول إلى الحاكم، لا بد من بحث العقل، وما هو العقل؟ هل العقل شيء قائم بذاته أم خاصية من خواص الدماغ؟ ثم كيف يتم؟ وهل يصلح ما يقوم به للحكم؟ |