![]() |
افكار في القمامة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: افكار في القمامة (/showthread.php?tid=587) |
افكار في القمامة - explorerq - 03-31-2009 -لو كان فيها خير ما رماها الطير افكار في القمامة - Narina - 04-02-2009 فكرة احترام العادات و التقاليد :thumbdown: افكار في القمامة - NADYA - 04-02-2009 لا تكتمل قوة دون إكتمال قوة الحق .. أؤمن بها لكن الواقع يعكس غير ذلك!! ملحوضة ليست حد القمامة!! لكن هي أفكار عكس التيار.. افكار في القمامة - الحر - 04-02-2009 Array دعوة لكل الزملاء كي نتشارك في الافكار السيئة التي اثرت او مازالت تؤثر فينا قد تكون سياسية أو ثقافية أو إجتماعية أو دينية [/quote] سیاسیا: كنت في فترة المراهقة اصدق الشعارات والمظاهر و الاعلام فيما يخص الحركات و الدول التي تتبنى الشعارات الاسلامية, ولكني تفاجات فيما بعد بانهم جميعا و بلا استثناء يستخدمون الدين كمطية لاهداف مصلحية و ذاتية. كنت اعتقد بوجود نظام سياسي كامل يمتلك كل الحلول و بالتالي يجب تطبيقه على الجميع, ولكني على يقين الآن بان نجاح اي نظام مهما كانت العقيدة السياسية التي يتبناها امر ممكن اذا تم تطبيقه في المكان و الزمان المناسبين و في مجتمع مأهل لتقبل هذه الايدلوجيا السياسية, و ليس في اي زمان و مكان. ثقافيا : كنت سلفيا حتى النخاع في كافة مشاربي الثقافية . شعر جاهلي, قصص الصعاليك, المتون و المصادر الاخبارية و الحديثية و الدينية ... الخ. الآن انا نادم على تلك السنوات التي قضيتها في تعلم ما لا ينفع علمه و لا يضر جهله. فشعاري في الحياة الآن ان لا فائدة من النظر في الماضي لاني لم اعشه, ولا فائدة في اضاعة الوقت ترقبا للمستقبل لاني لا اعيشه, لذلك فعلي اغتنام الحاضر و محاولة جعله سعيدا و مفيدا. اجتماعيا: كنت اظن ان الظفر كل الظفر هو الفوز بانثى جميلة ابوح لها بمكنونات صدري و تدفئني هي بصدرها, ولكني اليوم اؤمن بان الكياسة كل الكياسة في الهرب من العلاقة بالجنس الآخر لا في التورط فيها ! دينيا: كنت اعتقد ان كل من يخالفني في الدين والعقيدة , اما عدو صريح او عدو محتمل, بينما اليوم لا اعير الاختلاف الديني و المذهبي اي قيمة تقييمية للآخرين, فالمحك الفعلي لتقييم الآخر هو كيفية تعامله معي لا اكثر ولا اقل. تحياتي .. افكار في القمامة - قطقط - 04-02-2009 الحر .. رحلة طويلة جزتها باقى المداخلات غريب إنهم يتركوا أفكار سليمة ليعتنقوا افكار أخرى غير سليمة بالنسبة لى ، فكإبن للمدرسة ( لفترة ) ومجتمع أولاد المدارس .. فكان الهدف هو الراحة والمركز والمال السهل إلخ ، لكن مؤخراً وجدت أن الطريقة المسيحية للبحث عن التعب والتضحية والتعايش مع الآخر الفقير هى الطريقة الصحيحة للحياة افكار في القمامة - fares - 04-03-2009 من كتر كلامك يا قطقط علي اولاد المدارس كنت اعتقد انك فلاح وضهرك مكسور من الشغل بالفأس , وبنك التنميه حجز علي الجاموسه بتاعتكم عشان القرض اللي خدتوه وجبتو بيه بذور وسماد وقبل الحصاد الغزاه اولاد المدارس هجموا علي الارض وسرقوا ما استطاعوا جمعه واشعلوا النار في الباقي وان ....... الخ لكن اتضخ لي انك ساكن في مدينه وعمرك ما نزلت غيط ومتعرفش موسم الفاصوليا من موسم الجزر , يعني ابن مدارس برضه . فيا ريت تقول لنا ما هو السبيل اللي سلكته عشان تبقي منتج ومش ابن مدارس . افكار في القمامة - fares - 04-03-2009 من فات قديمه تاه كثير من القديم لا يصلح اليوم والتمسك به حماقه افكار في القمامة - بنى آدم - 04-03-2009 منك لله يا طنطاوى .. الله يخرب بيتك ... عندما فكرت قليلا فى حياتى وجدت معظمها مضى فى أفكار فى القمامة بالفعل وهذا ما تذكرته فى عدة دقائق فى طفولتى أحببت الحيوانات ولكن حب تملك وحيازة لا حب تفاعل وتقارب .. كنت أحتضن العصافير الصغيرة أو أخبئهم عن العيون حتى يموتوا جوعا دون أن أعرف سبب موتهم فقد كنت أقدم لهم الطعام غير مدرك أنهم لا يستطيعون تناوله .. وبعدما ميزت الصواب من الخطأ عرفت أن هذا كان حب حيازة وحب تملك وهو لا يقل خطرا عن الكراهية وفى صباي أخبرنى جدى أن الصلاة والطاعة تزيد فى الرزق ولو لم يصل الإنسان لما وجد أكله أو شربه ولنزلت عليه صاعقة من السماء فى مراهقتى أخبرنى الذى أخبرنى أن أكل جزء معينا من كوز الذرة أو بالأصح من كولح الذرة يطيل عضوا معينا - طفاسة بعيد عنكم - وبناء على هذا أكلت عشرات بل مئات القطع الصلبه من كولحة الذرة رغم إن البتاع كان كويس ومش مستاهل الطفاسة ديه وفى شبابى تبنيت نظرية غير انسانية بعض الشىء فى التعامل مع الناس .. رغم أن شخصيتى مرنة ومتفهمة ولكن تأثرت بأبطال الأفلام الغربية ورعاة البقر .. المهم وقعت فى مشكلة أو مشكلتين ثم تبت عن تلك الطريقة والتى كانت تبدأ بتقديم الشر قبل الخير وتصعيد المشكلات وقبيل زواجى أخبرنى أحد الرفاق - فى حزب المصاطب الكتائبى - أن الرجولة فى إثبات ( الفحولة ) الجنسية وأن التقاء الجمعان فى يوم النحر أقصد البناء أو الدخلة أو الزفاف هو فصل الخطاب وهى الليلة المحددة فإما شقى أو سعيد ومن فترة بدأت أشعر أننى فى طريقى للأفول رغم أننى لم أتجاوز الأربعين بعد .. أحاول أن ارتب أمور أولادى كمن هو على رحيل .. المهم أن فكرة الرحيل أصبحت مسيطرة على بشدة تمنعنى أحيانا من الاستمتاع بالحياة والآن اعتقد أنه لا خير هنالك فى أى ضفة .. وأن الحياة باردة برودة الموت .. وربما كان الفارق هو التسمية فقط افكار في القمامة - عاشق الكلمه - 04-03-2009 من الافكار اللى وديتنى فى ستين الف داهيه ومش قادر اقلع عنها حتى الان هى فكره : " المبادره بحسن النيه الى ان يثبت العكس " اتضح لى مع الايام وفى هذا الزمن اللى ما يعلم بيه الا ربنا انه يجب ان اتبنى العكس , وهو ان ابادر بسوء النيه الى ان يثبت العكس , ورغم وضوح هذا الامر جليا بالنسبه لى الا انى رغم ذلك لا استطيع ان اتبناه , بل وانصح غيرى دائما بان يبادر دائما بحسن النيه . اخر مســــــــــــــخره افكار في القمامة - قطقط - 04-03-2009 Array من كتر كلامك يا قطقط علي اولاد المدارس كنت اعتقد انك فلاح وضهرك مكسور من الشغل بالفأس , وبنك التنميه حجز علي الجاموسه بتاعتكم عشان القرض اللي خدتوه وجبتو بيه بذور وسماد وقبل الحصاد الغزاه اولاد المدارس هجموا علي الارض وسرقوا ما استطاعوا جمعه واشعلوا النار في الباقي وان ....... الخ لكن اتضخ لي انك ساكن في مدينه وعمرك ما نزلت غيط ومتعرفش موسم الفاصوليا من موسم الجزر , يعني ابن مدارس برضه . فيا ريت تقول لنا ما هو السبيل اللي سلكته عشان تبقي منتج ومش ابن مدارس . [/quote] سلام فيه قصة موسى اللى كان من شعب إسرائيل المستعبد فى مصر وتبنته بنت فرعون ونشأ على إنه إبن بنت فرعون ن لكنه رفض هذا النسب وإنضم لشعبه وعمل على خلاصهم ، ونجح ، وحفظ له المجد وكذلك الرب يسوع نزل من السماء وأخذ شكل العبد وصار فى شبه الناس وأطاع حتى الموت موت الصليب لذلك رفعه الله واعطاه إسماً فوق كل إسم فأنا نشأت إبن مدرسة لكن لم أقتنع بالتعليم المدرسى ، وإستغرق الأمر فترة طويلة جداً حتى وجدت الطريق ، وبأصلى إن ربنا يسهل وانجح وأمشى فى الطريق الصحيح حتى لو كان متعب آمين بالنسبو لموضوع الفلاحين وكذلك الأقباط بأصلى إن ربنا يجرى العدل ، وكفاية الظلم ده كله آمين |