حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
"جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" (/showthread.php?tid=627) |
"جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - الحكيم الرائى - 03-26-2009 Array وهل هناك ما يمكن أن يسبب الحرج لهذه الحكومات حقاً!!!! إن الذي لم يشعر بالحرج من مواقفه خلال العدوان على لبنان وبعد ذلك على أهل غزة لا يمكن أن يتسبب له هذا الأمر بالحرج.... إن لم تستح فاصنع ما شئت تحياتي سلام [/quote] فعلا ياغالى من لايستحى يفعل مايشاء ويسرق قرار دولة فى حرب وفى سلم,يعرض مئات الالوف من البشر للموت,دون ان يحضرهم لمعركة على الاقل نفسيا,وهو أمن فى جب تحت الارض او هارب فى فندق دمشقى او يجلس يجعر فى قناة الحظيرة! "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - Guru - 03-26-2009 نيتورال ما هو رأيك في اتفاقية السلام ؟ وهل ترى أنها افادت مصر فعلاً ؟ و ما تخيلك للوضع لو لم يتم عمل اتفاق سلام حينها؟ ملاحظة : لم تحتفل مصر أصلاً ابدا بعمل اتفاق سلام مع اسرائيل، اللهم إلا مكالمات تهنئة بين مبارك و أي رئيس اسرائيلي. اما على المستوى الشعبي فلا أحد يهتم وربما اغلب المصريين لا يعير اهتماماً اصلا بحدث كهذا. لي عودة بعد رد دكتور نيتورال ابن شبرا البار. "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - غالي - 03-26-2009 Array فعلا ياغالى من لايستحى يفعل مايشاء ويسرق قرار دولة فى حرب وفى سلم,يعرض مئات الالوف من البشر للموت,دون ان يحضرهم لمعركة على الاقل نفسيا,وهو أمن فى جب تحت الارض او هارب فى فندق دمشقى او يجلس يجعر فى قناة الحظيرة! [/quote] حكيم يا عزيزي أنا لست في معرض الدفاع عن حزب الله وحماس ضد بعض الحكومات العربية... فليكن هذا واضحاً حتى لا يساء فهم كلامي... وحتى لا ندخل في مسابقة لبيع الوطنيات... هل يتحمل حزب الله مسؤولية ما حدث في لبنان؟؟؟ نعم بالتأكيد.. ونفس الشيء ينطبق على حماس... ولكن في زمن حدوث الكوارث ليس من الحكمة أن تُترك الناس لتموت في حين تشرع الحكومات العربية بتبادل الاتهامات... في وقت الأزمات كان من الواجب أن نبحث عن ما يوحدنا ويجمع بيننا لا أن نجعل من أنفسنا أضحوكة ونحن نتقاذف التهم... تحياتي سلام "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - neutral - 03-26-2009 Arrayنيتورال ما هو رأيك في اتفاقية السلام ؟ وهل ترى أنها افادت مصر فعلاً ؟ و ما تخيلك للوضع لو لم يتم عمل اتفاق سلام حينها؟ ملاحظة : لم تحتفل مصر أصلاً ابدا بعمل اتفاق سلام مع اسرائيل، اللهم إلا مكالمات تهنئة بين مبارك و أي رئيس اسرائيلي. اما على المستوى الشعبي فلا أحد يهتم وربما اغلب المصريين لا يعير اهتماماً اصلا بحدث كهذا.[/quote] كمقدمة لابد منها فكما ذكرت سابقا فكلنا محتجزين فى شنطة السيارة وتوافق تعارض مش فارقة تماما مع السواق. بالنسبة لمعاهدة السلام فهى لم تكن إختراعا عبقريا من السادات ولكن ضرورة تفرضها الظروف وبالذات الإقتصادية منها والناجمة عن سياسات خاطئة وفاشلة منذ إنقلاب يوليو والسادات بما فعله حل جزء من مشكلة هو وشلته المتسببين فيها من الأساس!! وهذا يذكرنى بقصة الحاخام اليهودى الذى ذهب إليه رجل يشتكى من ضيق غرفته فطلب منه إقتناء مجموعة من الحيوانات إلخ إلخ إلخ بالنسبة للمعاهدة وصاحبها ورأيى فيها فهو كالتالى; 1- ليس من أجل عمل سلام مع إسرائيل أولع فى البلد داخليا وأشعل بها فتيل حرب أهلية وهذا بالظبط مافعله السادات ومازلنا لليوم نعانى من حماقته الخاصة بتقوية التيار الدينى التى أتبعها. 2ـ التحولات الجذرية بهذا الشكل تصلح لحلبات سباق السيارات وليس لسياسة الدول وهو بسبب إنفراده بالقرار وعدم التمهيد له وغياب أى حوار داخلى حوله مازلنا لليوم نعيش فى تناقض حول تلك المسألة والنظام نفسه يعيش هذا التناقض فخطاب النظام للداخل وحتى اليوم مختلف عن خطابه للخارج. 3ـ المسألة بالنسبة لى لم تعد مسألة أرض وأمتار وأشبار ومن على حق ومن على باطل ولكن مسألة من هو الأكثر مالا وعدة وعتادا وعلى رأى الأمريكان might makes right وحتى تقول لشخص أذهب للجحيم فلايجب أن تتلفظ بها إلا إذا كان لديك القدرة الكاملة على إرساله لها وأنا أرى أن الأولوية اليوم ليست فى الدخول فى صراعات مع أحد ولكن الإلتفات للداخل وإصلاحه وتقويته إقتصاديا وتكنولوجيا وعسكريا تحسبا لما قد تأتى به الأيام. 4- إسرائيل نفسها ورغم فتحة الصدر اللى عملاها إلا إنها فى الحقيقة مرهقة داخليا وأنت لو قعدت مع واحد إسرائيلى ولأن غالبيتهم خدموا بالجيش فسيحكى لك أضعاف مضاعفة عما قلته أنا عن الجيش ومصيبة إسرائيل الكبرى فى عملية إستدعاء الإحتياط... أنا جالى إستدعاء مرة واحدة كان هيجيلى إنهيار عصبى وعملت فيلم هابط إبن وسخة مع قائد اللواء إنما الإسرائيلى بيشتغلوه إستدعاءات فى الرايحة والجاية لما يقول حقى برقبتى وناس كتير سابت إسرائيل وقعدت برة بسبب هذا الموضوع وبالتالى فإسرائيل نفسها محتاجة وبتحن للسلام.... بعد حربهم مع حزب الله حدثت مظاهرات فى شمال إسرائيل لمطالبة الحكومة بتعويضات عن الخسائر التى لحقت بهم مما يعنى أن عصر الكيبوتزات والحلم الصهيونى وأرض الميعاد والشعارات الكبرى ومواضيع التعبيرأنتهت ومايعنيهم اليوم هو لقمة العيش والبزنس والبزنس ميحبش الحرب وهذه فرصة لكل طرف أن يأخذ هدنة ليعيد حساباته. 5- كمسألة مبدأ وبعيدا عن التكتيكات الوقتية فأنا رافض تماما لفكرة وجود إسرائيل ولن يأتى اليوم الذى أقبل فيه بوجودها ومابنى على باطل فهو باطل لكن فى ظل مجتمعات ماتزال تجتر فى كتبها المتحفية وبها أشخاص كبن باز والشعراوى والدكتور شيحة فلابد من التعامل مع الأمر الواقع. بالنسبة لفائدة مصر منها فالأمر نسبى ولكن بالنسبة لى شخصيا فالفائدة كانت دون المتوقع..... يعنى يابن دين الكلب رحت عملت معاهدة سلام لزمتها إيه توقف حالى وترمينى فى الصحرا زى الكلب تلت سنين? وبعدين نظرا لأن النظام هو نفسه نظام يوليو ولكنunder new management فلم تكن التنمية الإقتصادية التى حدثت متوافقة مع حجم تطلعاتى كما أنه على صعيد الإنفتاح السياسى مازلنا فى مرحلة محلك سر. "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - Guru - 03-26-2009 بالظبط كدا..أنت قلت اللي كنت عايزك و مستنيك تقوله لكن مشاركتك الأولى في الموضوع حسستني ان شخص تاني بيتكلم لذلك وجهت السؤال بصفة شخصية ليك! لكن الغريب انك تحمل السادات وحده مسؤولية التيارات الدينية و كأنها كانت غائبة من قبله مثلاً او ضعيفة ? ، أصلا لم يكن هناك خيارات لمصر سابقاً ولا حالياً سوى خيارين، اما الخيار الديني المتدروش و المتمثل في الاخوان، او في الخيار العسكري و حكم العسكر، و الديموقراطية لم تزر مصر سوى لعدة سنوات في القرن الماضي و سريعا ما كانت تنتهي لان الفلاحين كانو ولازالو يعتقدون ان الديموقراطية شيء بغيض ولا تصلح، ولن اكون كاذبا لو قلت لك بأن أجدعها واحد دلوقتي في الفلاحين لازال لايعرف ماالفرق بين العلمانية و الديموقراطية و يعتبرهم شيء واحد!! (استنادا لزيارة من اقل من اسبوع!) طبعا لا اعمم و انما شيء صادفني.. كما انه لم يبرز على الساحة اصلا اي خيار حقيقي غير الخيارين السابقين في اخر 50 سنة!، بإستثناء الدكتور ايمن نور و الذي لم يدم طويلاً...غير ذلك فلو نظرت للساحة السياسية فلن تجد سوى بعض المهرجين و العملاء بإقتدار و بياعين الكلام! و يتحمل المصريين طبعا جزء من عدم بروز اي بديل... وجود إسرائيل هي مسألة واقعية و رفضتها انت او انا او اي حد ولكن في النهاية هي موجودة ولن تزول سوى بمعجزة كونية او يطفش الاسرائيليين نفسهم! اما بخيار حربي فالموضوع مستحيل وسيتدمر الشرق الاوسط كله بقدرة قادر و سيصبح ماهو إلا عبارة عن غبار نووي! اخيراً...فالوضع الاقتصادي الان كان ليكون أسوأ من ذلك بمراحل لو لم يتم اتفاق السلام وقتها، و لاننسى الكارثة السكانية الكبرى التي هي سبب كل مآسي مصر....فشعب يفكر بالجنس 24 ساعة ويزيد عدد سكانه بنسبة 100% في اقل من 50 سنة لابد من أن يأخذ خازوقاً اقتصاديا!! ---- الحاجة اللي تقرف في الموضوع إن كل ما تيجي سيرة اتفاقية السلام او السادات تلاقي كل الاخوة العرب يتهافتون لمهاجمة مصر! بالمختصر المفيد : 1- اتفاقية السلام لم تؤذي أي بلد عربي. والاعتراف بإسرائيل هو شأن مصري خالص ولم تجبر مصر أي بلد على الاعتراف بها . 2- اتفاقية السلام تمت بين طرف مصري و طرف اسرائيلي، ردت لنا الاراضي التي احتلت بعد هزيمة العرب و وكستهم و نكستهم في 67 و التي كان المتسبب فيها بإقتدار عدم وحدة الصف العربي حينها (فلم يطالبون الان بوحدة عربية ولم بحثوا عنها بعد انتصار اكتوبر؟) و لو أن العرب اعتبروا مصر (كبيرتهم فعلا) وقتها لكان الان هناك ما يعرف بدولة فلسطين و لكانت الجولان الان سورية...ولكنهم خوّنوها و الان يهرولون يميناً و يساراً لعمل اتفاق سلام و يلعقون الاحذية لذلك!!!!!! 3- السادات كان راجل عاقل و اتعلم من علقة 67و عرف ان محدش بينفع حد لما يموت 11 الف جندي مصري و مذابح لاهل سيناء و احتلال تام و وكسة و نكسة في مقابل موت مئات السوريين و الاردنيين...فعلم حينها أنه لايوجد ما يسمى بحلم وحدة عبد الناصر و اللي ياكل على درسه ينفع نفسه (و الراجل مغلطش و هو دا الواقع دلوقتي) فأرجوكم كفاية علينا مشاكلنا الداخلية و الاقتصادية و ارحمونا من الحديث عن جنازة القحبة او الشرموطة لأن الشرموطة الحقيقية هي التي تتفاخر بقضيب اللي بيكيفها و من ثم تلعنه و هذا ما يفعله كل العرب الان ضد مصر و 24 ساعة وعلى الهواء مباشرة! "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - العلماني - 03-26-2009 Array الحاجة اللي تقرف في الموضوع إن كل ما تيجي سيرة اتفاقية السلام او السادات تلاقي كل الاخوة العرب يتهافتون لمهاجمة مصر! بالمختصر المفيد : 1- اتفاقية السلام لم تؤذي أي بلد عربي. والاعتراف بإسرائيل هو شأن مصري خالص ولم تجبر مصر أي بلد على الاعتراف بها . 2- اتفاقية السلام تمت بين طرف مصري و طرف اسرائيلي، ردت لنا الاراضي التي احتلت بعد هزيمة العرب و وكستهم و نكستهم في 67 و التي كان المتسبب فيها بإقتدار عدم وحدة الصف العربي حينها (فلم يطالبون الان بوحدة عربية ولم بحثوا عنها بعد انتصار اكتوبر؟) و لو أن العرب اعتبروا مصر (كبيرتهم فعلا) وقتها لكان الان هناك ما يعرف بدولة فلسطين و لكانت الجولان الان سورية...ولكنهم خوّنوها و الان يهرولون يميناً و يساراً لعمل اتفاق سلام و يلعقون الاحذية لذلك!!!!!! 3- السادات كان راجل عاقل و اتعلم من علقة 67و عرف ان محدش بينفع حد لما يموت 11 الف جندي مصري و مذابح لاهل سيناء و احتلال تام و وكسة و نكسة في مقابل موت مئات السوريين و الاردنيين...فعلم حينها أنه لايوجد ما يسمى بحلم وحدة عبد الناصر و اللي ياكل على درسه ينفع نفسه (و الراجل مغلطش و هو دا الواقع دلوقتي) فأرجوكم كفاية علينا مشاكلنا الداخلية و الاقتصادية و ارحمونا من الحديث عن جنازة القحبة او الشرموطة لأن الشرموطة الحقيقية هي التي تتفاخر بقضيب اللي بيكيفها و من ثم تلعنه و هذا ما يفعله كل العرب الان ضد مصر و 24 ساعة وعلى الهواء مباشرة! [/quote] لم يهاجم العرب مصر ولكنهم هاجموا "نظام السادات" وسيادة "الرئيس المؤمن الخائن (عربياً وإسلامياً)". ولا أدري حقاً لماذا يستعذب المصريون خلط "مصر" - بجلالة قدرها - مع "حاكمها" حتى لو كان أبشع من "كافور الإخشيدي" (أكتب هذه الكلمات الآن في "هجاء السادات" وصورة "عبدالناصر" الكبيرة معلقة فوق رأسي في مكتبي، فهل أنا أهاجم مصر عندما أهاجم المواقف "النذلة" لأحد رؤسائها؟!!). وبالمختصر المفيد: 1) اتفاقية السلام كانت تحييداً لمصر عن القضية العربية الأولى (لما كانت أولى وكان هناك انتماء قومي طبعاً) وهي قضية فلسطين. فمشكلة مصر الأساسية مع إسرائيل هي نكبة فلسطين واستقطاع رقعة من الأرض العربية (والإسلامية لو حبيت) وطرد أهلها واقتلاعهم من جذورهم. من أجل هذا حاربت مصر سنة 48، وهذا ما جر رجل اسرائيل إلى حرب 56 وهو نفسه ما كان في أساس حرب 1967. يعني شو؟ يعني المسألة ليست استرجاع "سيناء" فقط، فمشكلة مصر مع اسرائيل لم تبدأ بعد حرب 67 ولكنها كانت هناك منذ بدايات المشروع الصهيوني في نهب الأرض العربية. أما قصة "سينا رجعت تاني لينا، مصر اليوم في عيد"، وكأن المشكلة كانت "سينا" فهي إنتاج صفيق لإعلام السادات بعد خيانته. 2) تحييد مصر - بثقلها التاريخي والحضاري والعسكري والثقافي - عن قضية فلسطين فيه "نذالة" كبيرة (وما هوّاش جدعنه)، وأقل ما يقال عنه أنه خيانة عظيمة فاقمت من الوضع الفلسطيني الصعب وأبعدت الشعب المنكوب عن الأمل ولو باستعادة جزء صغير من حقوقه، مع ما مثّله هذا من تشجيع لدول عربية أخرى للجلوس في حضن أمريكا واسرائيل ومع ما أسفرت عنه "معاهدة السلام" من "تقوقع مصر ودورها التاريخي" وتكريس اسرائيل كقطر قد يكون شقيقاً في يوم من الأيام. هذا طبعاً عدا عن ذكر ما شكله جلوس مصر على الحياد من خيانة لشركائها العرب (الدول العربية كافة وسوريا بالذات)، وخيانة لدم شهداء مصر نفسها في حروبها السابقة مع الدولة الصهيونية. 3) الواقع السياسي القذر الذي نعيشه في الشرق الأوسط اليوم هو نتيجة حتمية لخيبات العرب السياسية والعسكرية المتتالية، وعلى رأسها "خيانة السادات" وتخليه عن الأرض العربية والحق العربي مقابل "الغليون الأمريكي الفاخر" وأضواء الغرب الساطعة. و"السادات" لم يكن - للأسف - عاقلاً من خلال "مبادرته" ولكنه كان "نذلاً حقيراً قميئاً" ليس إلا !!! وهو لو لم يساعد "المشروع الصهيوني" بالاستقرار في المنطقة، فلا أحد يعلم إن كنا سوف نصل إلى ما وصلنا إليه اليوم أو أن حالنا سوف يكون أحسن وأفضل. يعني شو؟ يعني عندما تقلب "الأم" بيتها إلى "وكر دعارة" فمن الطبيعي أن تصبح البنات "عاهرات" بعد حين، لذلك فاللوم الأكبر يقع على "الأم" المتهتكة وليس على البنات اللواتي أصبحن "شرموطات محترفات" بفعل جريمة الأم الأساسية. 4) وهذه نقطة أساسية: عندما "أشتم السادات" بهذه الفجاجة فأنا أنطلق من منطلق واضح بيّن جلي هو "أنني عربي في محيط عربي" أقدر مصر وأجلها كشقيقة كبرى، وأعتبر أبناءها أخوة لي في العروبة والثقافة والحضارة والتاريخ؛ ما يضيرهم يضيرني وما يفرحهم يفرحني. بغير هذا "المنطلق"، هذا الأساس القومي العربي والإسلامي، فإن التحامل على السادات يفقد من جوهره كثيراً واسلموا لي العلماني "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - العلماني - 03-26-2009 Array لم يكن هناك لا يسار ولايمين ولكن عملية تخبط وعشوائية منذ أن أستطاع مجموعة من الظباط الوصول للسلطة وتثبيت أقدامهم بها ونتيجة تلك الكارثة مازالت ماثلة أمام أعيننا لليوم فى شكل حسنى مبارك...... تخيل أنت شلة مراهقين ضاربين بانجو وبرشام وواحد منهم نجح فى سرقة مفتاح سيارة أبوه ولم أصحابه وطلعوا يتفسحوا بالعربية! سيناريو كهذا ليس له إلا نهايتين حتميتين لاثالث لهما; يا فى المستشفى يا فى القسم وهذا بالظبط ماحدث فى ليلة 23 يوليو52 فعبد الناصر سرق مفتاح العربية ولم أصحابه عبد الحكيم عامر والأخوة سالم والشافعى والسادات وباقى الفواتير وحطوا الشعب فى شنطة العربية وطلعوا يتفسحوا ومن ساعتها مرجعوش. [/quote] هاهاهاههااهههههههه ... صورة رائعة ... انت جبتها منين ياض ؟:)(f) "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - عاشق الكلمه - 03-27-2009 كل ما كتبه عبد البارى عطوان صحيح تماما , واتفق ايضا مع معظم ما جاء به الاخوه الزملاء , لكنى اختلف مع الجميع فى ان ما وصلت له مصر كان بسبب معاهده السلام . معاهده السلام هى هدنه وكان لا يجب اعتبارها اكثر من ذلك , هدنه لالتقاط الانفاس مع علم كل طرف من اطراف الهدنه ان المواجهه التاليه قادمه لا محاله وعليه الاستعداد لها تماما . ما حدث ان الطرف الاسرائيلى يعى ذلك منذ اليوم الاول , واستغل تلك الهدنه فى تقويه نفسه بالتسليح والاعتماد على النفس فى صناعه السلاح بحيث اصبحت الاسلحه الاسرائيليه متطوره الى ابعد حد وتقوم ايضا اسرائيل بتصدير تلك الاسلحه ولها برامج تعاون مع بعض الدول فى هذا المجال . على الطرف المصرى صدقنا مقوله ان حرب اكتوبر "هى اخر الحروب بين العرب واسرائيل " ورغم ان الحروب بين العرب واسرائيل اشتعلت مره اخرى منذ تدمير المفاعل النووى العراقى واجتياح لبنان واحتلال بيروت منذ ما يقرب من 27 عاما , الا ان هذا لم يكن شاهدا بالقدر الكافى كى تعلم القياده المصريه ان اسرائيل فى هدنه وليست فى سلام , وان مصر نفسها يوما ما ستتعرض مره اخرى لما تعرضت له سابقا ولما يتعرض له كل جيران اسرائيل من العرب حاليا . لم تستغل مصر معاهده السلام " الهدنه " كى تلتقط انفاسها وتستطيع ان تصبح قوه سياسيه واقتصاديه وعسكريه يمكنها الصمود والتحدى مره اخرى فى اى مواجهه قادمه , وانما كانت فرصه للتراخى والاتهيار على جميع الاصعده , فقد حاربت مصر خارجيا واستطاعت ان تنتصر , الا انها فشلت فى حروبها الداخليه وانهزمت , والهزيمه الداخليه هى اسوا هزيمه يمكن ان تواجه حتى على المستوى الفردى . "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - the special one - 03-27-2009 Array لم تستغل مصر معاهده السلام " الهدنه " كى تلتقط انفاسها وتستطيع ان تصبح قوه سياسيه واقتصاديه وعسكريه يمكنها الصمود والتحدى مره اخرى فى اى مواجهه قادمه , وانما كانت فرصه للتراخى والاتهيار على جميع الاصعده , فقد حاربت مصر خارجيا واستطاعت ان تنتصر , الا انها فشلت فى حروبها الداخليه وانهزمت , والهزيمه الداخليه هى اسوا هزيمه يمكن ان تواجه حتى على المستوى الفردى . [/quote] كلام سليم .. يعني لو كانت المعاهدة حققت رخاء مادي و تطور علمي و حضاري ماكان احد من العربان تجرأ على فتح فمه .. يعني لا حاربت ولا طورت نفسك , بل رجعت للوراء , ما اعرفه من افلام الابيض والاسود ان موظف الحكومة كان شخص محترم ومكتفي ذاتيا ( صححولي لو كنت مخطأ ) ...اما الان فلاحول ولاقوة .. "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - neutral - 03-27-2009 Array هاهاهاههااهههههههه ... صورة رائعة ... انت جبتها منين ياض ؟:)(f) [/quote] لازم تخلى خيالك واسع وتستخدم مفردات وأشياء مألوفة من بيئة القارئ حتى تقرب له الفكرة ويفهم ماتريد أن تقوله لعل وعسى ييجى بفايدة ويتمر فيه.(f) |