حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
يداك اوكتا و فوك نفــخ ! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: يداك اوكتا و فوك نفــخ ! (/showthread.php?tid=7112) الصفحات:
1
2
|
يداك اوكتا و فوك نفــخ ! - abdeen - 01-29-2008 يزعم بعض المتثاقفين ان حماس مسؤولة عن إقدام إسرائيل على حصار القطاع، لأنها ومعها حركة الجهاد الإسلامي دأبتا على إطلاق الصواريخ على المستوطنات الإسرائيلية. وهذا كلام يروج له الإسرائيليون في كل مكان، ولم ينطل على الشعب الفلسطيني. صحيح أن عناصر حماس والجهاد تطلق الصواريخ بين الحين والآخر على إسرائيل. لكن كثيرين ينسون أن ذلك لا يتم إلا رداً على الغارات الإسرائيلية اليومية التي تقتل الفلسطينيين، وينسون أن حماس والجهاد التزمتا بالتهدئة في السابق، ولكن إسرئيل لم توقف عدوانها طول الوقت. وينسون أيضاً أن حماس طرحت إقامة هدنة متبادلة لعدة سنوات، تكون ملزمة للجانبين، ولكن الاقتراح رفض. والسبب في ذلك أن الإسرائيليين يريدون هدنة تلزم المقاومة الفلسطينية وحدها، في حين تطلق اليد لإسرائيل لكي تعربد في الأرض المحتلة كيفما شاءت. وهو مطلب لا يمكن لعاقل لديه ذرة من الكرامة الإنسانية أن يقبل به. نقلا عن جريدة السفير ((فهمي هويدي)) يداك اوكتا و فوك نفــخ ! - طنطاوي - 01-29-2008 Arrayيزعم بعض المتثاقفين [/quote] جدع! Arrayان حماس مسؤولة عن إقدام إسرائيل على حصار القطاع، [/quote] سبحان الله ..كان القطاع تحت سيطرة فتح وكانت الامور تسير علي مايرام..من وقود وتبادل سلعي مع اسرائيل ومصر..وثبت حماس علي السلطة فاتي معها الحصار فهل اخطئ "المثاقفون" عندما استنتجوا مسؤولية حماس عن الحصار(لان حماس كان يمكنها ان تظل خارج لعبة الانتخابات ولم تدخلها الا لاسباب تتعلق بتوازن الصراع الايراني الامريكي). يعني يتحول "المتثاقفون" الي "متثائبين" بعد قراءة حجج انصار حماس الذين يطنون-علي مايبدو- ان علي اسرائيل ان تتفاوض مع الله شخصياً (لان الله وحده هو الذي لاتتبدل كلماته، لكن حماس تظن نفسها الله ايضاً وهي ايضاً ترفض ابجديات العمل السياسي واولها المرونة). Arrayلكن كثيرين ينسون أن ذلك لا يتم إلا رداً على الغارات الإسرائيلية اليومية التي تقتل الفلسطينيين، [/quote] لترجع حماس لخانة الشرعية ولتلتزم بعدم فعل حماقات مع الدولة النوويه/التي تملك برنامجاً فضائياً ولتي تسمي اسرائيل وبعدها لكل حادث حديث. لا احد ينكر حق الفلسطينيين في المقاومة ولكننا قطعاً ننكر حقهم في الحمرنة. (f) يداك اوكتا و فوك نفــخ ! - abdeen - 01-30-2008 Arrayسبحان الله ..كان القطاع تحت سيطرة فتح وكانت الامور تسير علي مايرام..من وقود وتبادل سلعي مع اسرائيل ومصر[/quote] طبعا الأمور على مايرام... والدليل على أن الأمور على مايرام فإن اسرائيل أوقفت بناء المستوطنات وهدم المنازل وقلع الأشجار وسمحت بعودة اللاجئين وأعطت تعويضات لكل من تضرر جراء الاحتلال.. وفقط هي حاصرت زعيم حركة فتح لشهور طويلة ووقامت بتسميمه بالرغم من ان التبادل السلعي مستمر!! فيا للعجب Arrayلترجع حماس لخانة الشرعية [/quote] عجبا وكأن اسرائيـــــل هي الشرعية والشعب الفلسطيني غاصب ومحتل؟؟؟ مع التـــذكير أن حماس هي جزء من الشعب الفلسطيني بل هي جزء أساسي منه خصوصا في القطاع وإذا قام هذا الشعب بالمقاومة ومواجهة الاحتلال فهو يرتكب إثماً كبيراً... Arrayولتلتزم بعدم فعل حماقات [/quote] طبعا فــفعـل المقاومة هو فعل أحمق ... أماالاستسلام والخنوع فعل غير احمق خصوصا عندما تكون الدولة المحتلــة دولة نووية ولديها برامج فضائية .. بل نجمل ذلك ونسميه فعل عقلاني:nocomment: يداك اوكتا و فوك نفــخ ! - abdeen - 01-30-2008 ... حين سمعت أحد زملائنا يتحدث بحماسة شديدة عبر شاشة التلفزيون عن حق الفلسطينيين في العيش ومستنكراً الحملة الإسرائيلية لتجويعهم وتدمير حياتهم، تذكرت قصة الرجل الذي هرول غاضباً باتجاه الحدود الإسرائيلية، وحين سئل في التحقيق عن السبب في ذلك، كان رده أنه سمع بأن اليهود صلبوا السيد المسيح فلم يستطع أن يكتم غضبه وقرر الانتقام منهم. زميلنا الهمام، وبعض أقرانه ونظرائه، بلغهم مؤخراً، بعد اقتحام معبر رفح، أن إسرائيل قررت تجويع الفلسطينيين وخنقهم، ولم يسمع بالخبر إلا يوم الثلاثاء الماضي (24/1)، بعد 48 ساعة من القرار الإسرائيلي بقطع الكهرباء ومنع الوقود والمياه عن غزة. في حين أن الحصار مضروب منذ ثمانية أشهر، حين تسلمت حركة حماس السلطة في غزة في منتصف يونيو من العام الماضي. إذ منذ 14/6/2007 وطوال الأشهر التي خلت، كانت الأدوية والأغذية ومختلف مقومات الحياة ووسائل الإنتاج في غزة، حتى تحول القطاع بمضي الوقت إلى جحيم تستحيل في ظله الحياة على مليون ونصف مليون مواطن. خلال تلك الأشهر كان خنق غزة يتم ببطء وفي هدوء، وكان العالم العربي فضلاً عن العالم الخارجي، جميعهم ذاهلون عن حجم الجريمة وعمقها، ومن أسف أن بعض العرب كانوا شركاء في الحصار والتجويع. ولكن قرار الإظلام الأخير أيقظهم من سباتهم. بحيث لم يعد لدى أحد عذر لكي يدعي أنه لم يسمع بما جرى. قرار الإظلام لم يكن مفاجئاً للفلسطينيين، الذين اعتبروا الحصار وحملة العقاب الجماعي فصلاً في سجل إسرائيل الأسود، الذي عانوا من عذاباته منذ ستين عاماً على الأقل. المفاجأة كانت في إسرائيل، لأن الاستهتار والغرور أعمياهم عن إدراك حقيقة معدن الشعب الفلسطيني ووعيه. ذلك أنهم في تل أبيب ظنوا أنهم حين يخنقون القطاع ويعذبون أهله فإنهم سيثورون على السلطة القائمة ويسقطون حكومة حماس. ولكن الذي حدث أدهشهم، لأن أهل غزة لم ينتفضوا ضد الحكومة، ولكنهم كانوا واعين جيداً بأن الذي يحاول تدمير حياتهم هو الاحتلال وأعوانه. حتى ذكرت دراسة خاصة لقياس الرأي العام أن شعبية حماس ارتفعت في القطاع بعد الإظلام من 39 في المئة إلى 41 في المئة. بالتالي فإن الانتفاضة وجهت ضد الاحتلال، واندفع الناس صوب معبر رفح.... "السفير" يداك اوكتا و فوك نفــخ ! - Awarfie - 01-31-2008 «حماس» وطبولها الفارغة اليمين الاسرائيلي في عز فرحته, والاسرائيليون الرافضون لاتفاقات السلام مع العرب والمحللون لنظرية فشل التعايش معهم هم اليوم في قمة سعادتهم, لان حاكمي غزة ومن لف لفهم يريدون ان تبقى القضية الفلسطينية مشجبا يعلقون عليه قميص عثمان وفي جيوب هذا القميص تتكدس مصالحهم.. وهم ترجموا توجهاتهم هذه بعدة صواريخ على بضع مستوطنات جرحت عددا من الاسرائيليين ودمرت بعض الابنية لكنها تولت افساح الفرصة امام اسرائيل لتدمير غزة بعد حصارها واسقاط عشرات القتلى من أبنائها في ظل عالم يتفرج أو يغمض عينيه, لأن »حماس« تحمست واعطت هذا العالم انطباعا بأن العرب الراغبين في السلام مع اسرائيل غير قادرين على الوصول اليه واذا وصلوا فهم اعجز من ان يطبقوه, لان »زرار« التخريب موجود بيد »حماس« و»حزب الله« وسورية وايران, ومغطى بشعارات الاحباط واليأس كالتي صدرت عن مؤتمر منظمات الفوضى والكلامولوجيا في دمشق, وهي التي مضى عليها خمسون عاما في معترك الكلام وشعارات التحرير من النهر الى النهر, ولم تفعل شيئا سوى تقديم المزيد من الاراضي, والمزيد من ارواح الناس, والمزيد من التدهور الاقتصادي, والمزيد من التأييد العالمي لاسرائيل.. مقابل القليل القليل من الوفاء للذين حاولوا تغيير نظرة العالم نحو الفلسطينين باتجاه ايجابي, مثل السعودية ومصر.. فلو ان »حماس« التزمت باتفاق مكة الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين هل كانت غزة تعرضت لما تتعرض له?! ولو انها صدقت مصر, وحسني مبارك, في تعهداتها ووعودها التي اصبحت اكثر من ان تحصى, هل كانت غزة جاعت, واهلها عانوا الذل والهوان وهم يجرون اطفالهم واحلامهم وخبزهم اليومي ليفتحوا ثغرة في جدار لتأمين قوتهم?.. وما الذي تستفيده »حماس« من استمرارها بتوتير الاوضاع واحراج العالم العربي بخلق صراعات وحروب وفق حساباتها واجندة من يقف خلفها في دمشق وطهران وعندما تنجز مهمتها تهرول نحو العرب طالبة النجدة والانقاذ? لقد بذلت مصر, ورئيسها, تضحيات تاريخية من اجل الفلسطينين, ولم تحصد سوى نكران الجميل من فصائل فلسطينية, تأتي »حماس« في مقدمتها فهي التي تسببت بالمشكلة, وهي التي استدرجت اسرائيل لحصار غزة, وهي التي لم تملك ادنى مقومات الصمود ولم توفر اقل القليل لامداد الناس بالخبز والدواء, وبدلاً من ان تدفع بالناس لكسر الحصار بفتح ثغرات فيه على الجانب الاسرائيلي اذ بها تلتف وتستدير وتدفعهم باتجاه مصر مع شعارات معادية واسفاف في الكلمات والعبارات وحجارة وعصي واسلحة وشتائم وحقد دفين, وكأن مصر هي التي تحاصرهم وتتسبب بمعاناتهم, وهذه هي الخطة الواضحة للادوات والتابعين الذين يشعلون حرباً مع اسرائيل ثم ينقلون المعارك الى داخل اوطانهم او ضد جيرانهم تنفيذاً لتعليمات اولياء نعمتهم ومعلميهم, وفي النتيجة فإن الشعب هو الضحية.. نعم, انه ضحية اصحاب الشعارات الخشبية ووعودها باسترداد فلسطين كل خمسة اشهر, لكنها منذ خمسين سنة لم تفعل شيئاً سوى التكاذب والخداع, وليس ادل على ذلك من اعلان »حماس« الآن بانها مستعدة للحوار في مصر وهي التي ضربت عرض الحائط بكل الاتفاقات السابقة من القاهرة الى الرياض الى مكة وعمان, وبالتالي فإن ثقة مصر وسائر الدول العربية الحاضنة للقضية الفلسطينية سقطت بهذه الحركة التي تملك بلاغة وخبرة في الكذب ولديها حناجر قوية تستخدمها لتضليل الناس والعبث بمصير الاوطان, فأهل غزة وجدوا متنفسهم وخبزهم ودواءهم وكرامتهم لدى مصر, مقابل لغو وتكاذب ووعود جوفاء ودعوات للحوار البيزنطي لدى »حماس« ثم عودة للدوران في الحلقة المفرغة.. وفي هذا الجو الاسود القاتم لا نملك الا ان نقول لا عزاء للضعفاء ولا عزاء لأهل غزة, اما »حماس« ومن يدور في فلكها ويقرع على طبلها فليس لها سوى عبارة تحمل الف مدلول وتقول: »على نفسها جنت براقش« فالشعب الفلسطيني لا يمكن لاحد ان يضحك عليه كل الوقت وهو عندما عبر بقرار من الرئيس حسني مبارك نحو رفح وتنسم الحرية وكسر الحصار الاسرائيلي, سيكون له حتماً موقف فاعل يعرف من خلاله من ضلله ومن ارشده, وهذه الساعة اتية لا ريب فيها, لان الليل مهما طال لابد من ان يعقبه صباح. وليت السعودية لم تستقبل خالد مشعل الذي كلما ضاقت عليه الدوائر هو ورفاقه فائقو الشطارة في الكذب والتضليل ولولوا وذهبوا حيث اخطأوا وحيث مارسوا الحنث باليمين, فياليت المملكة لم تستقبل هذا النوع من اولئك الذين باعوا سيادة شعوبهم واسرفوا في الاذى ومارسوا الغوغائية, وكأن مصائر الشعوب هي مجرد بلاغة كاذبة نضلل بها شعوباً تعيش محنة المتاجرة بها.. وما اقساها من محنة.. وما ألعنها من تجارة. السياسة الكويتية \ أحمد الجارالله :Asmurf: |