![]() |
عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة (/showthread.php?tid=8889) |
عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الصفي - 09-28-2007 Array فلماذا تاخذون اسم عيسى فقط وتقولون 25 مرة مثل ادم وهو ذكر بالمسيح وابن مريم ايضا وهو نفس الشخص حيث اختلفت القابه ولكن الشخص واحد الذي تم ذكره فيه ! [/quote] لسنا نحن من ياخذ و لكنها قاعدة بسيطة في جمع العينات في علم الاحصاء. اذا كان الغرض هو احصاء كلمة عيسى في القران فغير مسموح لك بان تدخل في العينة اي اسم اخر غير اسم عيسى . اسال اي شخص له معرفة بعلم الاحصاء ليؤكد لك ما نقوله. بما انك اخذت اسم عيسى و طلعك معك 25 تكرارا فادخل اسم ادم لترى بانه ايضا 25 تكرارا. قل لنا هل هذا التوافق صدفة ام مقصود؟ عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الاشتراكي الاوحد - 09-29-2007 Array لسنا نحن من ياخذ و لكنها قاعدة بسيطة في جمع العينات في علم الاحصاء. اذا كان الغرض هو احصاء كلمة عيسى في القران فغير مسموح لك بان تدخل في العينة اي اسم اخر غير اسم عيسى . اسال اي شخص له معرفة بعلم الاحصاء ليؤكد لك ما نقوله. بما انك اخذت اسم عيسى و طلعك معك 25 تكرارا فادخل اسم ادم لترى بانه ايضا 25 تكرارا. قل لنا هل هذا التوافق صدفة ام مقصود؟ [/quote] يا سلام !!!!! بأي منطق تتكلم حضرتك ؟؟!!! ممكن تخبرنا حضرتك بماذا يختلف عيسى عن المسيح عن ابن مريم ؟ اليسوا شخص واحد ؟ اذا كان لامنه وعبد الله ولد واحد اسمه محمد وقلنا مرة ابن امنه وقلنا مرة ابن عبد الله ومرة محمد هل نكون نتكلم عن ثلاث اشخاص مختلفين ام عن شخص واحد !! حينما نقول ابن امنه ذهب الى السوق هل يختلف اذا قال فلان ابن عبد الله ذهب الى السوق عن محمد ذهب الى السوق ؟!!! يكفيكم ضحك على عقول الناس الا تجدون طريقة تثبتون فيها صحة كتبكم الا بهذه السخافات !!! قرانك يقول مثل عيسى عند الله كمثل ادم !!! وعيسى هو نفسه المسيح وهو نفسه ابن مريم اليس كذلك ام انا على خطا !! عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الواد روقه - 09-29-2007 يقول تعالى: (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [آل عمران: 59]. يقول تعالى: عن ادم ( فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ) (29) الحجر يقول تعالى: عن عيسى وامه بضمير الغائب( وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ) (91) هذا باعتقادي هو المقصود بالمثل والتشابة واعني (النفخ) اما (خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ) الى ان المقصود بها انهم في النهاية وليس في البداية من تراب عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الحسن الهاشمي المختار - 09-29-2007 لم يقل الله (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى المسيح ابن مريم عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ). وإنما ذكر اسم (عِيسَى) فقط ، فإسم عيسى فقط هو الذي ينبغي أن يأتي عدد ذكره يساوي عدد المرات التي ذكر فيها آدم. صحيح أن الآية تعني أن حالة عيسى كحالة آدم.خلقا بغير أسباب بشرية، لكننا حينما عرضنا قصة آدم على ما ترتب عن مجيء عيسى إلى الوجود وجدنا أن قصة آدم طبقت على الأرض واقعا ، وكأن التاريخ يعيد نفسه. لقد خلق الله آدم ونفخ فيه من روحه وكرمه بأن أمر الملائكة أن يسجدوا له فسجدوا إلا إبليس. وكذلك خلق الله عيسى ونفخ فيه من روحه وكرمه بالنبوة وأمر بني إسرائل في توراتهم وعلى لسان أنبيائهم وعلى لسان عيسى أن يتبعوا رسول الله المسيح عليه السلام فكفر به اليهود إلا طائفة منهم. فكان مثل الطائفة التي آمنت به كمثل الملائكة الذين سجدوا لآدم، وكان مثل اليهود الذين كذبوا وكفروا به كمثل الشيطان الذي استكبر وعصى أمر ربه بعدم امتثاله لأمر الله. وكما غضب الله على إبليس ولعنه إلى يوم الدين كذلك غضب الله على اليهود ولعنهم إلى يوم القيامة. وكما كان الشيطان عدوا لآدم كذلك كانت اليهود عدوا للمسيح وأتباعه. وكما أغوى الشيطان آدم بأكله من الشجرة مدعيا أنه له ناصح أمين ، فنسي آدم عداوة الشيطان له وأكل من الشجرة. كذلك تطوع أحد اليهود وقد كان عدوا مبينا للمسيح وأتباعه يوشي بهم إلى الرومان لاضطهادهم، وقد ادعى أنه رسول المسيح ليوهم أتباع المسيح أنه لهم ناصح أمين فبلعوا الطعم وصدقوه في أن المسيح ما فعل تلك الأعاجيب إلا لأنه إله أو ابن إله. هذا اليهودي لعب دور إبليس ، فلا عجب فإن اسمه بولس ، إسم يشتمل على كل حروف إبليس . (إبليس = بولس). ونفس الطعم الذي أغوى به إبليس آدم (الأكل من الشجرة) هو نفسه الذي استعمله إبليس اليهودي (بولس) في إغواء النصارى الذي هو (تضحية الإله بابنه ليخلص العالم من خطيئة آدم بأكله من الشجرة). يعني الشجرة وراهم وراهم. عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الصفي - 09-29-2007 ----------------------------------------- صف يعمل في العلن ليخدر و الاخر يعمل في الخفاء ليفجر هل تتوقعون ان نصدقكم ؟ ---------------------------------------- لم اكن اتوقع من شخص كنت اظنه على معرفة بالكتاب و السنة لدرجة اهلته للخوض في حوارات ان يصل الى هذه النتيجة الخاطئة بانني في صف يعمل لاخدر. نحن يا سيد فانسي نؤمن بان الله تعالى لن يغفر لنا ان نكذب عليه و على نبيه فلماذا نجازف بالقاء انفسنما الى التهلكة ؟ مقابل ماذا؟ انا اقنعك و المسيحيين بشئ ليس صحيح؟ ماذا ساكسب ؟ ---------------------------------- هم ايضا سيدعون ذلك كما قلت سابقا ردك يجب ان يكون عليهم وهناك ------------------------------------ البينة على من ادعى. اين بينة من قال بان الله تعالى او نبيه الكريم امر بالاعتداء على الاخر؟ الحقيقة ان موقفك غريب يا سيد فانسي اضع لك نصا تشريعيا واضحا فتقول لي لكم الحق في الاختلاف في فهم النص. و من قال اننا اختلفنا في فهم النص؟ هل قال اي مسلم بانه يجب على المسلمين الاعتداء على الاخرين؟ هل تنكر بان ما يحدث الان من حركات مسلحة ليس الا رد فعل للتسلط الامبريالي لدول مسيحية مثل اميركا و بريطانيا و استراليا. لماذا لم يفجر بن لادن في الصين مثلا؟ ------------------------------------ اما ان يقول الصفى ( لا قتال الا مع المقاتلين ) في نادى الفكر و يقول (م) على المنبر اقتلوهم حتى يؤمنوا --------------------------- فعلا يحيرني امرك اضع لك كلام الله تعالى , فتنسبه الي و تقول يقول الصفي؟ ------------------------------------------- فهذا يخرج عن نطاق فهم صحيح او سقيم للنص لانه ( اخذا بايديولوجية الاستضعاف و الاستقواء ) يقسم الطائفة الي صفوف ------------------------------------------- هذه الايديولوجية في مخيلاتكم فقط فلا يوجد ايدولوجية للضعف و القوة في الاسلام , بل هي ايديولوجية يسوع الذي يقول ادر له خدك الاخر لانه كان ضعيفا. و لكنه سيقول ( اذبحوهم قدامي) عندما ياتي بالقوة. الاسلام يامرنا بدفع الاعتداء حتى و لو كنا نفتقر للقوة العسكرية لان الايمان هو الذي يعطينا العلو و ليس السيف. وينهانا عن الاعتداء حتى و لو كنا اكثرية. عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الصفي - 09-29-2007 حضرتي يتكلم بمنطق علم الاحصاء , و قد وجهتك بان تستشير من له و لو معرفة بسيطة بعلم الاحصاء. انا اجمع في عينة احصائية هي ( عيسى) اريد ان اعرف عدد تكراراتها في القران. فاي منطق الذي تتحدث به لتقول بان عيسى ايضا اسمه المسيح و اسمه ابن مريم؟ عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الصفي - 09-29-2007 اعتذر عن الخطأ غير المقصود في المداخلة بالرقم 15 فمكانها شريط سؤال.. عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الاشتراكي الاوحد - 09-29-2007 Array حضرتي يتكلم بمنطق علم الاحصاء , و قد وجهتك بان تستشير من له و لو معرفة بسيطة بعلم الاحصاء. انا اجمع في عينة احصائية هي ( عيسى) اريد ان اعرف عدد تكراراتها في القران. فاي منطق الذي تتحدث به لتقول بان عيسى ايضا اسمه المسيح و اسمه ابن مريم؟ [/quote] يا سيد صفي اليس عيسى هو المسيح وهو نفسه ابن مريم ! الم يدعي عيسى بمكان في القران وابن مريم بمكان والمسيح بمكان ! هل تجد بالقران مثل هذا عن ادم ؟ ادم ذكر باسم واحد 25 مرة وعيسى ذكر 25 مرة ولكن الفرق ان لعيسى اكثر من اسم هو المسيح وابن مريم فهل ورد هذا بالقران عن ادم ؟! حسنا لاقول لك من جهة احرى : ما الفرق حينما اقول ان عيسى عند الله كمثل ادم وبين ان اقول ان المسيح عند الله كمثل ادم وبين ان ابن مريم عند الله كمثل ادم ما الفرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليسوا الثلاثه في النهاية هما نفس الشخص كما نقول محمد ابن امنه وكما نقول محمد ابن عبد الله وكما نقول محمد لوحده !! اليس محمد هو نفسه ابن امنه هو نفسه ابن عبد الله !! اتمنى ان تصلك الصورة . لا يجوز ان تاخذ اسم عيسى الذي ذكر بالمسيح وابن مريم وتقول اسم عيسى ورد 25 مكرة وتاخذ اسم دام الذي ورد بنفس الاسم وحده 25 مرة . وفي النهاية انت حر تقبل الكلام او لا تقلبه فلا تفرق معي ولا يهمني الموضوع من اصله ولكن الحق يجب ان يقال بدون مراوغة وتلاعب . عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - الصفي - 09-29-2007 Array يا سيد صفي اليس عيسى هو المسيح وهو نفسه ابن مريم ! الم يدعي عيسى بمكان في القران وابن مريم بمكان والمسيح بمكان ! هل تجد بالقران مثل هذا عن ادم ؟ ادم ذكر باسم واحد 25 مرة وعيسى ذكر 25 مرة ولكن الفرق ان لعيسى اكثر من اسم هو المسيح وابن مريم فهل ورد هذا بالقران عن ادم ؟! حسنا لاقول لك من جهة احرى : ما الفرق حينما اقول ان عيسى عند الله كمثل ادم وبين ان اقول ان المسيح عند الله كمثل ادم وبين ان ابن مريم عند الله كمثل ادم ما الفرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليسوا الثلاثه في النهاية هما نفس الشخص كما نقول محمد ابن امنه وكما نقول محمد ابن عبد الله وكما نقول محمد لوحده !! اليس محمد هو نفسه ابن امنه هو نفسه ابن عبد الله !! اتمنى ان تصلك الصورة . لا يجوز ان تاخذ اسم عيسى الذي ذكر بالمسيح وابن مريم وتقول اسم عيسى ورد 25 مكرة وتاخذ اسم دام الذي ورد بنفس الاسم وحده 25 مرة . . [/quote] بذمتك هل هذا كلام يصدر من شخص يريد الحوار؟ لقد اجبناك لماذا ناخذ باسم عيسى فقط و ليس بالقابه او كنيته. و هي اجابة يدركها اي انسان يعرف قليلا من علم الاحصاء. و وجهت بان تسال خبيرا احصائيا ليجيبك ما دمت لا تعرف لماذا ناخذ باسم عيسى فقط. مرة اخرى تعيد نفس التساؤل و كاننا لم نجيبك. هل كان القران يقارن بين صفات او كنى او بين اسمين مجردين. الاية القرانية قال ( ان مثل عيسى عند الله كمثل آدم). نحن في هذه الاحصائية نعد الاسم المجرد عيسى و الاسم المجرد ادم و لا يدخل في نطاق احصائنا اذا كانا متماثلين في اشيائ اخرى مثل الولادة بدون اب او الخلق من طين او اي مادة اخرى. نحن ننظر في تماثل رياضي احصائي. Arrayوفي النهاية انت حر تقبل الكلام او لا تقلبه فلا تفرق معي ولا يهمني الموضوع من اصله ولكن الحق يجب ان يقال بدون مراوغة وتلاعب [/quote] انت الذي تهوى اللعب و المراوغة رغم انني متاكد من انك فاهم الذي نقوله. هل اصابتك عدوى رياض باكرا؟ عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة - volcano - 09-30-2007 شكرا لأخي الحبيب الصفي وللأخوة المشاركين وهذه اضافة مني استخلصتها من المشاركات السابقة : قد يقول قائل لماذا أخذتم كلمة (عيسى) فقط وأجريتم عليها الاحصاء، فالقرآن يذكر كلمة (المسيح) أيضاً وقد وردت 11 مرة في القرآن ، وعليه يكون المجموع 25 + 11 = 36 . الجواب : أولاً : لسنا نحن من يأخذ ولكنها قاعدة بسيطة في جمع العينات في علم الاحصاء. فإذا كان الغرض هو احصاء كلمة عيسى في القرآن فغير مسموح لك بان تدخل في العينة اي اسم آخر غير اسم عيسى . وان من لديه أدني معرفة بعلم الاحصاء وجمع العينات يعرف ما نـقول. ثانياً : لو قمنا بتأمل الآيات التي ورد فيها اسم (عيسى) واسم (آدم) نلاحظ بأن الآية المذكورة وهي : " إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ ". هي الآية الوحيدة التي اجتمع فيها اسم (عيسى) و(آدم)، ولم يجتمعا في أي موضع آخر من القرآن إلا في هذه الآية. وهذا يعني أنها آية محورية في بحثنا! لذا فإن اسم عيسى فقط هو الذي ينبغي أن يدور عليه الإحصاء. قد يقول ملحد مستكبر إن هذه مصادفة!! فهل لديكم تناسقاً عددياً آخر لهذه الآية ينفي أي احتمال للمصادفة؟ والجواب : العجيب أن عدد مرات ذكر (آدم) من بداية القرآن وحتى هذه الآية هو 7 مرات، وعدد مرات ذكر (عيسى) من بداية القرآن وحتى هذه الآية هو أيضاً 7 مرات!! :redrose: |