حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات (/showthread.php?tid=9029) |
السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - شيفا - 09-21-2007 موضوع قيادة المرأه للسيارة في السعودية ... أرى كثير من الأخوة يستعجلون بالويل و الثبور و يتبارون في وصف هذه الحالة "الفريدة " , متناسين ماهو المجتمع السعودي و حالته و طبيعة و كيف يفكر .. هناك أغلبية سعودية محافظة و الموضوع بالنسبة لها يتعلق بـ"الشرف " و العادات و التقاليد ... يجب أن يدرك البعض أن المسألة خرجت من الطور الشرعي الذي كانت مغلفة به - سد الذرائع - إلى مستوى آخر متعلق بالصراع بين القوى المتحررة و القوى المعارضة بين التقاليد و التحديث وهذا النوع من النزاع و الحراك هو طبيعي في حياة المجتمعات و لا أرى أن يحمل أكثر مما يستحق بإعتبار حيث تبدو المسألة شخصية عند البعض و تصور كنوع من أنواع المؤمرات أو صراع بين عالم الظلام السعودي و عالم الأنوار الذى يمثله بعض الكتاب هنا ...إلخ المعزوفة . دمتم في عافية . السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - سيناتور - 09-21-2007 تفسير علمي كان للعالم (أفريت روجز) السبق في بناء نظرية الاتصال والأفكار المستحدثة، وقد أشار إلى أهمية الاتصال في عملية التغيير الاجتماعي التي تمر بثلاث مراحل متعاقبة وهي: • الاختراع الذي يتم بواسطته خلق أو تطوير الأفكار الجديدة. • الانتشار ويقصد به العملية التي تتم بواسطتها توصيل هذه الأفكار الجديدة على الجمهور. • النتائج ويقصد بها التغيرات التي تحدث داخل النظام الاجتماعي كنتيجة لتبني أو رفض الأفكار الجديدة. وعملية اتخاذ القرارات في الفكرة المستحدثة تمثل بالمراحل التالية: • مرحلة الوعي والمعرفة بوجود الفكرة الجديدة من خلال وسائل الأتصال المختلفة. • مرحلة الاهتمام بالفكرة الجديدة والبحث عن معلومات عنها. • مرحلة التعميم حيث يختار الفرد تبني الفكرة المستحدثة أو رفضها. • مرحلة التجريب أو المحاولة حيث يحاول الفرد تجربة الفكرة الجديدة على نطاق ضيق لتقرير الموافقة أو الرفض. • مرحلة التبني حيث يستخدم الفرد الفكرة الجديدة بصفة مستمرة على نطاق واسع وتتم المرحلة الأخيرة بناء على عدة صفات في الفكرة وهي: o تميزها عن الأفكار أو المنتجات السابقة. o التوافق والانسجام مع النظم والتقاليد القائمة في المجتمع. o درجة تعقد الفكرة الجديدة وصعوبة فهمها أو استخدامها. o القابلية للتجريب على نطاق ضيق. o القابلية للملاحظة أي درجة رؤية نتائج الفكرة المستحدثة من قبل الآخرين. لاشك أن الفرد يجمع معلومات عن الفكرة في مختلف مراحلها وتختلف مصادر المعلومات باختلاف كل مرحلة، فوسائل الاتصال الجماهيرية أكثر تأثيراً في المرحلة الأولى إذ تتسم بقدرتها على جعل الأشياء معروفة للجمهور. السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - إسماعيل أحمد - 09-22-2007 المشكلة هي مشكلة اجتماعية، وإن حاول بعضهم بدافع من ضغط التقاليد أن يضفي عليها لبوسا دينيا متهلهلا!! وحتى أصور الأزمة الاجتماعية السعودية دعوني أوضح لكم أمورا أبسط بكثير من قيادة السيارات، وما لم تفكك هذه الأمور والسلوكيات الضيقة، وتعالج حضاريا فليس لنا أمل في تجاوزها بشكل سلس! تخيلوا أن اسم المرأة في المجتمع السعودي (عيرة) حتى ولو كان اسم الأم بله أن يكون اسم الزوجة والأخت والبنت! حتى الآن تتفرد السعودية بتسمية مدارس البنات بأرقام مجردة، فمدرسة ابنتي مثلا هي الرابعة والستين الابتدائية، وما ذاك إلا لتحاشيهم المسميات النسائية! بينما أسماء مدارس الأولاد مشاع لأسماء ذكورية لا تحصى! وحتى وقت قريب كان من المألوف أن يقال، حرم (سمو الأمير فلان) دون ذكر اسمها، وإن كان جرى بعض الاختراق لهذه القاعدة في السنوات الأخيرة! حين تحتاج لمنادة ابنتك حتى بنت الابتدائية، فالعرف والتقاليد أن تناديها باسم أبيها، وعلى ابنتي (زينب) وهي في سنتها الابتداية الأولى أن تدرك بأن اسم المناداة لها هو (إسماعيل) عبر ميكرفون حارس المدرسة! وحين تضطر لظرف ما أن تتحدث مع إدارة المدرسة فلا مناص من أن تستعين بامرأة ما في حال غياب أو سفر زوجتك، لأنك لا تملك الحق بأن تقابل الإدارة ولا حتى أن تتصل بالمديرة أو المدرسة عبر الهاتف!! ومن لم يبلغه خبر المدرسة الابتدائية التي احترقت قبل سنوات في مكة المكرمة، وذهب ضحية ذلك الحادث عدد من الطالبات بسبب منع المدرسات لأولياء الأمور من الدخول لإنقاذ الطالبات، وعدم وجود آلية تواصل سلسة إلا عبر حارس يشترط أن يكون عجوزا حتى يأمن عليه من فتنة النساء اللائي يجللهن السواد من أعلى قمة إلى أخمص القدمين!!!! أوقفت ابنتي بنت التسع سنوات أمام (طابور المدرسة) -على تفوقها في الدراسة- لتوبخ توبيخا شنيعا بسبب أن والدها لم يتجاوب مع دعوى كبت طفولتها وتقييدها بالخمار الذي ما فرضه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على من في سنها، وتحت ضغط البنت التي ما كانت لتحتمل هذا التقريع القاسي وافقت أن أشتري لها حجابا على مضض لتلبسه في المدرسة ثم تخلعه على بوابتها بمجرد أن تراني وتركب السيارة!! المصيبة أن ابنتي بعد أسبوع واحد أكلت صفعة مدوية بقيت آثارها على وجهها بعض يوم لأن عباءتها هي (جلباب سوري) يلبس على الكتف مع منديل مستقل يلبس على الرأس، بينما المدرسة المتوحشة ترى أن ابنة التسع سنوات آثمة لأنها تغري الرجال بمفاتنها التي ما ظهر منها والله في هذا السن غير بضع أسنان مكسورة تلثغ بها السين والصاد والزاي!! المفروض عند (أبلة) -حصّة- أن تلبس البنت عباءتها على رأسها، وينتصب رأسها كوتد الخيمة لا يفصل كتفا ولا قواما!!! يا عالم ارحمونا!!! يعني حين تتكلمون عن قيادة المرأة للسيارة في السعودية أشعر أننا بحاجة لأمد قد يمتد لسنوات ضوئية، أو يحدث انقلاب اجتماعي ما، لا يمكنني أن أتصوره في ظل مجاملة الدولة للبدو الذين يحاولون فرض قيمهم البالية! أعتقد أن قرارا شجاعا يتسق مع سياسة التحضير التي بدأها عبدالعزيز رحمه الله قد يكون مدخلا حقيقيا للحد من تغول الأعراف القبلية على النظام العام كما سبق وأن حدوا من تغولهم على السلطان السياسي والعسكري في الربع الأول من القرن المنصرم.. سياسة الأمر الواقع قد تكون ذات جدوى هنا، خاصة وأن الحوار الوطني غير متكافئ في ظل سيطرة بعض الشرائح على بعض، والفرص الثقافية الأوفر حظا للثقافة المضيقة مقابل حملات التشهير بدعاة ثقافة الانفتاح.. نعم إن أفسح المجال لحوار متكافئ فأنا على ثقة من انتصار العقل والانفتاح والحضارة، أما في ظل المعطى الراهن فلا جدوى إلا بقرار شجاع يتجاوز موضوع قيادة السيارة لقيادة المجتمع نفسه، إذ من العجيب أن تصل المرأة السعودية إلى المنصب الأول في إطار المنظمات الدولية، بينما يستنكف مجتمعها من أن يبوئها حتى قيادة سيارتها ومصالحها المالية بدون وصي ذكر!! واسلموا لود واحترام:redrose: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - نسمه عطرة - 09-22-2007 تخيلوا أن اسم المرأة في المجتمع السعودي (عيرة) حتى ولو كان اسم الأم بله أن يكون اسم الزوجة والأخت والبنت! حتى الآن تتفرد السعودية بتسمية مدارس البنات بأرقام مجردة، فمدرسة ابنتي مثلا هي الرابعة والستين الابتدائية، وما ذاك إلا لتحاشيهم المسميات النسائية! بينما أسماء مدارس الأولاد مشاع لأسماء ذكورية لا تحصى! وحتى وقت قريب كان من المألوف أن يقال، حرم (سمو الأمير فلان) دون ذكر اسمها، وإن كان جرى بعض الاختراق لهذه القاعدة في السنوات الأخيرة! حين تحتاج لمنادة ابنتك حتى بنت الابتدائية، فالعرف والتقاليد أن تناديها باسم أبيها، وعلى ابنتي (زينب) وهي في سنتها الابتداية الأولى أن تدرك بأن اسم المناداة لها هو (إسماعيل) عبر ميكرفون حارس المدرسة! وحين تضطر لظرف ما أن تتحدث مع إدارة المدرسة فلا مناص من أن تستعين بامرأة ما في حال غياب أو سفر زوجتك، لأنك لا تملك الحق بأن تقابل الإدارة ولا حتى أن تتصل بالمديرة أو المدرسة عبر الهاتف!! ومن لم يبلغه خبر المدرسة الابتدائية التي احترقت قبل سنوات في مكة المكرمة، وذهب ضحية ذلك الحادث عدد من الطالبات بسبب منع المدرسات لأولياء الأمور من الدخول لإنقاذ الطالبات، وعدم وجود آلية تواصل سلسة إلا عبر حارس يشترط أن يكون عجوزا حتى يأمن عليه من فتنة النساء اللائي يجللهن السواد من أعلى قمة إلى أخمص القدمين!!!! أوقفت ابنتي بنت التسع سنوات أمام (طابور المدرسة) -على تفوقها في الدراسة- لتوبخ توبيخا شنيعا بسبب أن والدها لم يتجاوب مع دعوى كبت طفولتها وتقييدها بالخمار الذي ما فرضه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على من في سنها، وتحت ضغط البنت التي ما كانت لتحتمل هذا التقريع القاسي وافقت أن أشتري لها حجابا على مضض لتلبسه في المدرسة ثم تخلعه على بوابتها بمجرد أن تراني وتركب السيارة!! المصيبة أن ابنتي بعد أسبوع واحد أكلت صفعة مدوية بقيت آثارها على وجهها بعض يوم لأن عباءتها هي (جلباب سوري) يلبس على الكتف مع منديل مستقل يلبس على الرأس، بينما المدرسة المتوحشة ترى أن ابنة التسع سنوات آثمة لأنها تغري الرجال بمفاتنها التي ما ظهر منها والله في هذا السن غير بضع أسنان مكسورة تلثغ بها السين والصاد والزاي!! >.>>>>>>>>>>>>>>>> يا للهووووووووووووووووووووول لقد طيرت النوم من عيني ,,,,,:D: هل هذا يحصل في مكان ما بهذه الكرة الأرضية ؟؟؟؟ :D: علمت زمان أن لي قريبة كانت متعاقدة مع جامعة جدة للتدريس وما فهمته بعدها أنها ألغت العقد بعد شهران ,,,, وقالت كلمتها المشهورة داخلها مفقود وخارجها مولود ولكن لم استوعب أن الحياة جحيم بهذا الجحيم الكوبيا ..................... :icon_eek: الآن فقط يجب أن اعذر بعض المشاهد التي أشاهدها من هؤلاء القوم حينما يهل هلالهم الاسود المكبوت حينما يطأوا بخفهم مطارات أوروبا ...:roll: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - العلماني - 09-22-2007 Arrayحتى الآن تتفرد السعودية بتسمية مدارس البنات بأرقام مجردة، فمدرسة ابنتي مثلا هي الرابعة والستين الابتدائية، وما ذاك إلا لتحاشيهم المسميات النسائية! بينما أسماء مدارس الأولاد مشاع لأسماء ذكورية لا تحصى! [/quote] :25::nocomment: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - نيلوفر - 09-22-2007 Array المشكلة هي مشكلة اجتماعية، وإن حاول بعضهم بدافع من ضغط التقاليد أن يضفي عليها لبوسا دينيا متهلهلا!! وحتى أصور الأزمة الاجتماعية السعودية دعوني أوضح لكم أمورا أبسط بكثير من قيادة السيارات، وما لم تفكك هذه الأمور والسلوكيات الضيقة، وتعالج حضاريا فليس لنا أمل في تجاوزها بشكل سلس! تخيلوا أن اسم المرأة في المجتمع السعودي (عيرة) حتى ولو كان اسم الأم بله أن يكون اسم الزوجة والأخت والبنت! حتى الآن تتفرد السعودية بتسمية مدارس البنات بأرقام مجردة، فمدرسة ابنتي مثلا هي الرابعة والستين الابتدائية، وما ذاك إلا لتحاشيهم المسميات النسائية! بينما أسماء مدارس الأولاد مشاع لأسماء ذكورية لا تحصى! وحتى وقت قريب كان من المألوف أن يقال، حرم (سمو الأمير فلان) دون ذكر اسمها، وإن كان جرى بعض الاختراق لهذه القاعدة في السنوات الأخيرة! حين تحتاج لمنادة ابنتك حتى بنت الابتدائية، فالعرف والتقاليد أن تناديها باسم أبيها، وعلى ابنتي (زينب) وهي في سنتها الابتداية الأولى أن تدرك بأن اسم المناداة لها هو (إسماعيل) عبر ميكرفون حارس المدرسة! وحين تضطر لظرف ما أن تتحدث مع إدارة المدرسة فلا مناص من أن تستعين بامرأة ما في حال غياب أو سفر زوجتك، لأنك لا تملك الحق بأن تقابل الإدارة ولا حتى أن تتصل بالمديرة أو المدرسة عبر الهاتف!! ومن لم يبلغه خبر المدرسة الابتدائية التي احترقت قبل سنوات في مكة المكرمة، وذهب ضحية ذلك الحادث عدد من الطالبات بسبب منع المدرسات لأولياء الأمور من الدخول لإنقاذ الطالبات، وعدم وجود آلية تواصل سلسة إلا عبر حارس يشترط أن يكون عجوزا حتى يأمن عليه من فتنة النساء اللائي يجللهن السواد من أعلى قمة إلى أخمص القدمين!!!! أوقفت ابنتي بنت التسع سنوات أمام (طابور المدرسة) -على تفوقها في الدراسة- لتوبخ توبيخا شنيعا بسبب أن والدها لم يتجاوب مع دعوى كبت طفولتها وتقييدها بالخمار الذي ما فرضه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على من في سنها، وتحت ضغط البنت التي ما كانت لتحتمل هذا التقريع القاسي وافقت أن أشتري لها حجابا على مضض لتلبسه في المدرسة ثم تخلعه على بوابتها بمجرد أن تراني وتركب السيارة!! المصيبة أن ابنتي بعد أسبوع واحد أكلت صفعة مدوية بقيت آثارها على وجهها بعض يوم لأن عباءتها هي (جلباب سوري) يلبس على الكتف مع منديل مستقل يلبس على الرأس، بينما المدرسة المتوحشة ترى أن ابنة التسع سنوات آثمة لأنها تغري الرجال بمفاتنها التي ما ظهر منها والله في هذا السن غير بضع أسنان مكسورة تلثغ بها السين والصاد والزاي!! المفروض عند (أبلة) -حصّة- أن تلبس البنت عباءتها على رأسها، وينتصب رأسها كوتد الخيمة لا يفصل كتفا ولا قواما!!! يا عالم ارحمونا!!! يعني حين تتكلمون عن قيادة المرأة للسيارة في السعودية أشعر أننا بحاجة لأمد قد يمتد لسنوات ضوئية، أو يحدث انقلاب اجتماعي ما، لا يمكنني أن أتصوره في ظل مجاملة الدولة للبدو الذين يحاولون فرض قيمهم البالية! أعتقد أن قرارا شجاعا يتسق مع سياسة التحضير التي بدأها عبدالعزيز رحمه الله قد يكون مدخلا حقيقيا للحد من تغول الأعراف القبلية على النظام العام كما سبق وأن حدوا من تغولهم على السلطان السياسي والعسكري في الربع الأول من القرن المنصرم.. سياسة الأمر الواقع قد تكون ذات جدوى هنا، خاصة وأن الحوار الوطني غير متكافئ في ظل سيطرة بعض الشرائح على بعض، والفرص الثقافية الأوفر حظا للثقافة المضيقة مقابل حملات التشهير بدعاة ثقافة الانفتاح.. نعم إن أفسح المجال لحوار متكافئ فأنا على ثقة من انتصار العقل والانفتاح والحضارة، أما في ظل المعطى الراهن فلا جدوى إلا بقرار شجاع يتجاوز موضوع قيادة السيارة لقيادة المجتمع نفسه، إذ من العجيب أن تصل المرأة السعودية إلى المنصب الأول في إطار المنظمات الدولية، بينما يستنكف مجتمعها من أن يبوئها حتى قيادة سيارتها ومصالحها المالية بدون وصي ذكر!! واسلموا لود واحترام:redrose: [/quote] كان الله في عونكم..........فعلا شيء لايصدق:redrose: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - السيّاب - 09-22-2007 الزميل أسماعيل أحمد: هذا ما يتعلق بالأطفال، و عند الثانوية و المراهقة تبدأ جرائم و وحشية ثانية أيضا. عندنا نتحدث عن المجتمع السعودي، يبرز لنا ### يدافعون عن أمور لا يعرفونها أو يعرفونها، و بكلا الحالتين لا نقدر العلاج من لم نفضح الظاهرة. السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - وضاح رؤى - 09-22-2007 مشكلة تلك "المملكة" انها عبارة عن شراكة بين حكام بدو و رجال دين متخلفين فتشكلت مملكة "قروسطية" أفرزت أسوا سجل اسود في انتهاك حقوق الانسان والمراة والمواطنة ... علاوة على تركيبة سلطتها "السعدانية الوهابية" التي تعيق اي تقدم ملموس في مجالات حقوق الانسان ولا حتى تفكر في مسايرة الواقع او على الاقل ان تساير بلدان خليجية اخرى كالكويت التي اعطت المراة حقها في الانتخاب او تولي الوزارة او منصب سفير منذ فترة بسيطة... كل هذا بدعوى شاذة تسمى (الخصوصية السعودية) السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - عاشقة الحرية - 09-22-2007 Array وحين تضطر لظرف ما أن تتحدث مع إدارة المدرسة فلا مناص من أن تستعين بامرأة ما في حال غياب أو سفر زوجتك، لأنك لا تملك الحق بأن تقابل الإدارة ولا حتى أن تتصل بالمديرة أو المدرسة عبر الهاتف!! ومن لم يبلغه خبر المدرسة الابتدائية التي احترقت قبل سنوات في مكة المكرمة، وذهب ضحية ذلك الحادث عدد من الطالبات بسبب منع المدرسات لأولياء الأمور من الدخول لإنقاذ الطالبات، وعدم وجود آلية تواصل سلسة إلا عبر حارس يشترط أن يكون عجوزا حتى يأمن عليه من فتنة النساء اللائي يجللهن السواد من أعلى قمة إلى أخمص القدمين!!!! [/quote] جميع ماذكره الزميل اسماعيل أحمد هو صحيح %100 :closedeyes: أزيدكم من الشعر بيت يغلق باب كليات البنات في أوقات محدده.. فيجب الحضور قبل موعد اغلاق البوابه والانصراف بعد الافتتاح العظيم الذي يتم بعد (طلوع الروح) كأننا مساجين أو خطر على الأمه.. أما وصول الطالبات للكليه يكون صعب بسبب زحمة المرور واعتماد الطالبه الكلي على السائق.. وفي الغالب تجتمع عدة طالبات في سياره واحده حيث يتوقف السائق عند منزل كل طالبه وينتظر 10 دقائق على الاقل.. بالنسبه لمنع قيادة المرأه للسياره فهي مسألة عادات وتقاليد أكثر مما هي مسأله دينيه.. فالشاب السعودي مثلاً لن يسمح لأخته بقيادة السياره لأنه هو نفسه يقوم بملاحقة أي فتاة تقود سياره.. مجتمع يلبس قناع الحضاره المزيفه.. مجرد عمارات وبنايات وكم مصنع أما التفكير فلا تعليق :25: مراسلتكم عاشقة الحريقه من قلب الحدث :ninja: السعوديات يطالبن بقيادة السيارات - سيستاني - 09-22-2007 Array فالشاب السعودي مثلاً لن يسمح لأخته بقيادة السياره لأنه هو نفسه يقوم بملاحقة أي فتاة تقود سياره.. :ninja: [/quote] هلا عاشقة الحرية يعني افهم من كلامك ان المنع ليس مطلقا بل هناك نساء يسقن (صعبة نون النسوة مع فعل ساق) السيارات مراسلتنا عاشقة الحرية و قد حدثتنا من عين المكان شكرا جزيلا لك :redrose: |