حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى (/showthread.php?tid=9048) |
عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - أشرف جهاد - 09-18-2007 أعتقد أنه من الصعب بمكان الحكم على أي حدث تاريخي حديث لا في مصر ولا في الوطن العربي , فما لدينا ليس حقائق ولا قرائن ولا أوراق رسمية , ما لدينا هو مجموعة من المعلومات التي يصعب تفريق الاستنتاجات من الوقائع فيها , فللأسف لا تاريخاً مكتوب لدينا , فما لدينا ليس تأريخاً إنما آراء سياسية في أحداث تاريخية , حتى من يذكر الوقائع سرعان ما يضفرها باستنتاجات للقفز على المعلومات لترسيخها كحقيقة , تبدو جيدة لكن بلا أساس. عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - وضاح رؤى - 09-18-2007 مشكلة البعض منا انه يعتقد ان عبد الناصر اراد ان يحكم البلاد بقبضة من حديد وانه عدو للديمقراطية لكن الديمقراطية التي نادي بها البعض هي مجرد قول حق يراد به باطل كما قال عبد الناصر ذاته ، فالبلد كانت في حالة لا يسمح لها بوضع ديمقراطي بهذه السرعة . لانه لو قامت هذه الديمقراطية لكانت مصر على شاكلة بلد كلبنان او العراق ، يعني في فترة ما قبل 54 كانت البلد مليئة بالفتن السياسية بين الشيوعيين والاخوان المسلمين و ووصلت لحد الاقتتال بينهما في محافظات البحيرة والغربية الى جانب الصراع بين البرجوازيين والفلاحين والتي جرى على اثرها اقتتال دموي من قبل السادة ضد العبيد او ان يدخل ناصر في صراع مع قزم لا حول له ولا قوة كمحمد نجيب فعبد الحكيم عامر هو الذي كان في صراع معه لان نجيب عارض ترقية عامر حتى لا يصعد كقائد للقوات المسلحة ، او انه خلف مشكلة مجلس الدولة فلولا عبد الناصر لكان احترق مجلس الدولة بمن فيه لولا انه اسرع بارسال "صلاح سالم" الذي انهى على الصراع بين الحرس الحديدي الملكي وضباط المدفعية مع السنهوري ... والمشكلة اعقم حين يعتقد البعض ان العطاء الوحيد لعبد الناصر هو نكسة يونية فهم لا يعرفون ان تلك الهزيمة هي نتاج سياسة اللهو الخفي للمخابرات الامريكية التي كان عبد الناصر بالنسبة لها كابوس عظيم ليس بقرب منابع النفط فقط ولكن حتى في قارة امريكا اللاتينية ففيدل كاستروا قالها مرة حين سمعنا طلقات الرصاص على "بورسعيد" قلنا امامنا الفكرة الان ، و حتى حقبة السبعنيات كانت حركات المقاومة في القارة اللاتينية تسمى "الناصرية" نسبة لروح عبد الناصر على معرفة ان نكسة يونية كانت برعاية آل سعود و الاسرائليين وكانت تسميتها خطة (اصطياد الديك الرومي) وهذا كلام الملك حسين وهو جاسوس محسوب على المخابرات المركزية .. او ان السياسة الحالية لمصر وتولي رجل احمق كمبارك نتاج لسياسة عبد الناصر لان سياسة عبد الناصر كان قد قضي عليها منذ احداث 1971 على يد انور السادات الذي قضى على جميع حملة فكر عبد الناصر بايداعهم في السجن ... اشرف جهاد : ما ذكرته عن وقائع مجلس الدولة يمكنك ان تطلع عليه بقراءة مذكرات "صلاح نصر" واعتقد ان الجميع يعرف ان "صلاح نصر" لا يحتسب ضمن شيعة عبد الناصر فالرجل حوكم بعهده ودخل السجن بعهده ولم يخرج الا بعهد السادات ... عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - أشرف جهاد - 09-18-2007 وضاح الرؤى , :97: تبقى رواية صلاح نصر رواية له , تتعارض مع روايات أخرى , الاشكالية أن تأريخ الحقبة الناصرية مستحيل بمكان , فكل له روايته للوقائع , لكن الوقائع ذاتها وتسلسلها أمر صعب التيقن منه . أعتقد أن خطوة السادات في حرق وثائق الحقبة الناصرية , خطوة ذات مغزى كبير , فهو ردم بالتراب على كل حقائق المرحلة لتبدأ مرحلة التشويه , وما ثورة التصحيح ببعيد. بالنسبة لموقف ناصر من الديمقراطية أذكر اني قرأت أنه أتخذ موقفا محايدا بل كان مسانداً لحد بعيد لموقف نجيب ومحي الدين , الداعم للديمقراطية لكنه خضع في نهاية الأمر لاجماع مجلس قيادة الثورة . ختاما , وفق رأيي المتواضع , لا يمكن بشكل أو آخر الحكم على الحقبة الناصرية ولا الساداتية ولا المباركية بالحقائق والوقائع لأنها غائبة مغيبة , لكن يمكن ذلك عن طريق تتبع التغيرات الاجتماعية والسياسية , ورؤية تأثيراتها . عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - وضاح رؤى - 09-18-2007 نعم عبد الناصر هو اول من نادى بالديمقراطية رغم ان جميع اعضاء مجلس قيادة الثورة كانوا مع الديكتاتورية لكن حين واجه عبد الناصر الواقع وراى بأم عينيه الحقيقة المريرة وصراع الاحزاب القديمة والايديولوجيات التى كادت ان تقضي على البلد وان الطريق طويل ومعارك الثورة مع القوانين الاصلاحية والجلاء سيجعل من الديمقرطية عقبة امام كل ذلك ، لان من سيحكم بالديمقراطية ليس العسكر بل ناس على شاكلة "على ماهر" و "اسماعيل صدقي" و "زينب الوكيل" وهؤلاء لاتهمهم البلاد و لا مصلحتها وقبل ان تقدم الديمقراطية عليك ان تقدم الخبز فمن السهل جدا ان يسوق الباشا قطيعه من الفلاحين لصناديق الديمقرطية كي ينتحبوا باشا اخر (كلمة قالها جمال عبد الناصر لصحفي هندي عام 55) عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - حسام يوسف - 09-18-2007 محاولات تجميل ناصر لااراها موفقة فلا يعقل انه كان دائما مضطرا الرجل قدم فكره مكتوبا و قدم افعال على مدى حكمه تندرج تحت تصنيف سياسى واضح هو الاشتراكية القومية وهو نظام مركزى بوليسى شمولى لتحقيق عدالة اجتماعية اصلاحية جزئية بالقوة ولا يغير جزريا النظام الراسمالى ولا يسمح بتعدد سياسى يسقط بالتالى بتناقضات داخلية عميقة وتوليفات ويعادى الجميع يمينا ويسارا ولا يكون اى منهم هذا هو ناصر لقد اضر ناصر بالتطور الطبيعى لمصر وتسبب بتشوه عميق نعانى منه للان عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - أشرف جهاد - 09-18-2007 Array الرجل قدم فكره مكتوبا و قدم افعال على مدى حكمه تندرج تحت تصنيف سياسى واضح هو الاشتراكية القومية [/quote] الإسلام هو الحل بقلم وتوقيع جمال عبد الناصر في مقال تصدر العدد 5 من سلسلة اخترنا لك "العدالة الاجتماعية وحقوق الفرد"الذي صدر أول يوليو 1954والذي طبعته ووزعته دار المعارف ، " عنوان المقال " الحل الأول .. هو الحل الأخير " ! يبدأ المقال بعرض شرح للمشكلة الإنسانية " مشكلة الفرد والمجتمع " فالفردية في نظره تخلق الأنانية وحب الذات والقسوة وهذا ما يتسم به إنسان الغابة الذي يحتاج إلى الغذاء والأمان والمأوى ، أما إنسان المجتمع فهو عضو في شركة تنتظم جميع مواطنيه حقه في ضوء الشمس وثمر الأرض وماء النهر كحق كل من المواطنين ، وأي محاولة من ذي قوة أو حيلة للاستئثار أو الاستكثار على حساب غيره ، معتد يجب أن يضرب على يده ليرتد إلى القناعة والرضا بما هو حقه دون فضل أو زيادة ، فالأغنياء لم يقنعوا بالترف فزادهم الغنى شرها ومضوا في سكرة الغنى صم الآذان عن صرخات المحرومين ، عميا عن مظاهر البؤس ، غلف القلوب عن الشعور بآلام مواطنيهم فارتدوا إلى طبيعة إنسان الغابة ، ولحل هذه المعضلة نشأت الجماعات والمذاهب والنظم لفض المشكلة وحل العقدة بمسميات مختلفة منها : الرأسمالية ، والاشتراكية ، والنازية ، والفاشية ، والشيوعية ، والفوضوية ، ونظم مادية أخرى لا تقع تحت حصر . وليس في أيها الحل ، لأن مشكلة الفرد والمجتمع ، مشكلة إنسانية وليست مادية ، وحلها بتربية الشعور الإنساني وتوثيق أواصر الأخوة الإنسانية بين البشر ، ومشكلة الفرد والجماعة التي حيرت المفكرين والفلاسفة في أوروبا منذ قرون ، وجدت الحل الصحيح في بلادنا العربية والإسلامية منذ ألف وثلاثمئة سنة ، منذ نزل القرآن على محمد بن عبد الله يدعوا إلى الأخوة الإنسانية ، ويفصل مبادئ العدالة الاجتماعية على أساس من التراحم والتكافل الأخوي والإيثار على النفس في سبيل النفع العام للجماعة ، بغير طغيان على حرية الفرد ولا إذلال له ولا إنكار لذاتيته .. " إن الله يأمر بالعدل والإحسان ، وإيتاء ذي القربى ، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي .." ذلك هو النظام .. فليكتف المفكرون والفلاسفة بما بذلوا من جهد ، ولا يبحثوا منذ اليوم عن حلول أخرى لمشكلة الفرد والمجتمع .. عندنا الحل .. الحل هو الذي نزل به الوحي على نبينا منذ ألف وثلاثمئة سنة .. هو الحل الأخير لمشكلة الإنسانية : توقيع : جمال عبد الناصر http://www.al3asefah.com/forum/index.php?s...=12825&st=0 عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - حسام يوسف - 09-18-2007 يا اشرف الاشتراكية القومية تستخدم الدين وتنطلق من الشعوبية و الدين كمفاهيم تقليدية تقدسها تنطلق من رؤية اصلاحية اخلاقية وبها كم من التوليفات لا اعرف مدى صحة المقال المزعوم لكن لا مشكل او تعارض مع ما قلته من تحليل عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - أشرف جهاد - 09-18-2007 Array يا اشرف الاشتراكية القومية تستخدم الدين وتنطلق من الشعوبية و الدين كمفاهيم تقليدية تقدسها تنطلق من رؤية اصلاحية اخلاقية وبها كم من التوليفات لا اعرف مدى صحة المقال المزعوم لكن لا مشكل او تعارض مع ما قلته من تحليل [/quote] عزيزي أنا , استخدام الدين يختلف عن اتخاذ الطريق الثالث حلاً , فتوظيف الدين تتصاعد وتختفي طبقا للحالة السياسية . أذكر أن ناصر أقر في كتاب فلسفة الثورة أن الثورة لم تكن قد خططت لما بعد نجاحها , وأنهم استخدموا المنهج التجريبي , إذ أنه لم يكن هناك اتجاه فلسفي واضح لدى الثوار , أو بالأحرى لم يكن هناك نظام اجتماعي محل اتفاق الثوار , فكان التجريب , والتركيب وإعادة التركيب. لذا من الصعب الجزم بأن الثورة أتخذت نظاما اجتماعيا بعينه, وهذا من أخطاء الثورة. عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - حسام يوسف - 09-18-2007 شوف عزيزى كلامك صحيح وكلامى صحيح ازاى احكيلك هناك انسان لا يعى وعيه ولا يصنفه ولكن له وعى وتصنيف وهذا مثل ناصر هو عسكرى ويؤمن بالاصلاح المركزى بطبيعته وهذا توصيف الاشتراكية القومية كون انه لم يعى هذا واحتاج لزمن ليبلور له غيره هذا فلا ينفى انتماؤه الفكرى حتى بلا وعى منه عن الرئيس محمد نجيب - سؤال للزملاء طنطاوي و وضاح رؤى - العلماني - 09-24-2007 Array شوف عزيزى كلامك صحيح وكلامى صحيح ازاى احكيلك هناك انسان لا يعى وعيه ولا يصنفه ولكن له وعى وتصنيف وهذا مثل ناصر هو عسكرى ويؤمن بالاصلاح المركزى بطبيعته وهذا توصيف الاشتراكية القومية كون انه لم يعى هذا واحتاج لزمن ليبلور له غيره هذا فلا ينفى انتماؤه الفكرى حتى بلا وعى منه [/quote] لا أعتقد بأن توجه "عبدالناصر" الأيديولوجي كان "اشتراكياً" قبل "ثورة 23 يوليو". فهو ضابط في الجيش المصري، نقم على الاستعمار الانجليزي وعلى فساد السلطة وفكر بتغيير جميع هذا. بل لربما، بحكم قراءة مستفيضة له في مجال التاريخ، كان يتعاطف مع بعض "الشعارات الاجتماعية المخادعة المضلِّلة" التي يطلقها "حسن البنا" أو غيره من الذين حاولوا تغيير الوضع القائم. أعتقد بأن اهتمام "عبدالناصر" بالاشتراكية بدأ في الخمسينيات مع "إنجاز صفقة الاسلحة التشيكية" وتعزيز أواصر الصداقة مع "الاتحاد السوفياتي". وبعدما ثبت له بالدليل القاطع أن "العالم الغربي الحر" مع "إسرائيل قلباً وقالباً". في منتصف الخمسينيات، كان عبدالناصر لا يستطيع أن يكون مع "الإخوان" لأنه قد خبرهم عن كثب من ناحية، ولأنه أصبح "الريّس" الذي يجب أن يتحلى بالحياد والموضوعية و"الوطنية" في حين أن مشروع الإخوان هو مشروع "طائفي إقصائي، فاشي (ديني)". لم يكن عبدالناصر يستطيع أن يكون مع "العالم الغربي" هو المناهض للاستعمار وعدو إسرائيل الأول في المنطقة. ولم يكن يستطيع - ثالثة - أن يكون مع إعادة "مهزلة الأحزاب الارستقراطية" التي جرّعت البلد الويل والثبور والظلم الاجتماعي الصارخ. فماذا بقي "لعبدالناصر" إن كان قد تجرع الغصص من جميع هذه الفئات ولم يكن يستمريء الشيوعية ؟ بقيت "الاشتراكية" طبعاً، ذلك الباب السحري - في ذلك العصر - للتطور بالمجتمع دون غلو أو إسراف، خصوصاً وهو يرى معاقل "الديمقراطية" تندك واحدة تلو الأخرى، والزحف الاشتراكي العالمي في قمة وهجه ( مع نجاح نظام "ماو" في الصين، ومع عناء فرنسا في "الهند الصينية"، ناهيك عن معظم "حركات التحرر الوطني" في العالم وقتها). "اشتراكية عبدالناصر" كانت إذاً متأخرة، وهي جاءت من خلال الاحتكاك والتجربة والفعل السياسي، بالإضافة إلى الظروف المحيطة به والقابضة على لجام عصره وقتها. واسلموا لي العلماني |