حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إلى أهالي نهر البارد... إلى اللاجئين مرّتين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: إلى أهالي نهر البارد... إلى اللاجئين مرّتين (/showthread.php?tid=9180) الصفحات:
1
2
|
إلى أهالي نهر البارد... إلى اللاجئين مرّتين - فرناس - 09-14-2007 Array هذا الوضع البائس تشكل في عهر وصايتهم !! هؤلاء لم يفعلوا شيئاً طوال عهد وصايتهم لتحسين ظروف اللاجئين الفلسطينين.!! يعني اذا محلل أمريكي في النيويوركر رجح احتمالية علاقة ما بين سعد الحريري و شاكر العبسي!! فهذا لا يعني بالضرورة أن تكون هذه العلاقة موضوعية منزلة, و الأغرب من ذلك هو توجه هذا التنظيم الغريب فعلاً عن أي قضية , بشنه حرباً غبية على جيش نظامي و التحرش به ثم التمترس داخل المخيم و البدء بمعركة طويلة الأمد .. !!! من الشيق أحياناً!! التحدث عن الموضوعية أمام هذه لطمية هذه المقالة السخيفة ..موضوعياً :hii: مع خالص احترامي للجميع(f) [/quote] وبإسم الموضوعية تلك لنفترض ان هذا الوضع البائس تشكل في عهدهم وبوصايتهم ما هي مبررات استمراره في وقتنا الحاضر بالضبط ؟ عندما نتحدث عن لبنان نخجل ان ننطق بتلك الكلمة ولكن هي تفسر الكثير من تصرفات ومنطق الحكومات اللبنانية المختلفة , انها العنصرية يا عزيزي . ليس النيويوركر وسيمور هيرش من رجح هذا " الاحتمال " الكثيرين غيره وحتى من لبنان , من عودة الخطيب وجيش لبنان العربي وتسلح عصابة جعجع وبلطجية جنبلاط . إلى أهالي نهر البارد... إلى اللاجئين مرّتين - فرناس - 09-14-2007 حسن حيدر لا تعيدوا بناء المخيم . جريدة الحياة : " لا يستطيع أي طرف لبناني، سياسياً كان او طائفياً، الادعاء بأنه تعامل مع مشكلة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، عملياً ونظرياً، بواقعية بعيدة من المصالح المحلية او الاقليمية التي يمثلها، او بأنه امتلك او قدم حلاً لها. ولا يستطيع اي طرف لبناني، سواء من تحالف مع الفلسطينيين او من عاداهم، انكار انه حاول توظيف قضيتهم واستغلال وضعهم لأهداف خاصة او مفتعلة، وانه بالغ في تصوير خطرهم على الصيغة اللبنانية او سهل لهم لعب دور فيها، او تقلب بين هذا وذاك، فشهر بعضهم فزاعة «التوطين» وتذرع الآخر بمقارعة «العدو الصهيوني»، وفي كلا الحالين كانت هناك عنصرية وطائفية مستترتان تتحكمان بالمواقف والسياسات والأمن، وتتلاقيان او تختلفان مع مصالح من خارج الحدود. وطوال العقود القليلة الماضية، شنت احزاب لبنانية مسلحة وطوائف مسلحة، حروبها على المخيمات الفلسطينية، لأهداف تعنيها مباشرة او تبنتها بالواسطة، بعدما أقحم الفلسطينيون انفسهم وأُقحموا، طوعاً او رغماً عنهم، في تفاصيل السياسة الداخلية والعلاقة بين الطوائف والاحزاب وحروبها الاهلية، وفي التوازنات الاقليمية الاوسع، كونهم جزءاً من المعادلات في المنطقة، قبل ان يشمل قرار السلم الاهلي المتمثل في اتفاق الطائف مخيماتهم ويعيد اليها حالاً من الاستقرار، لكن من دون ان ينزع فتيل المشكلة " . http://www.daralhayat.com/opinion/09-2007/...eaa3/story.html |