حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
دفتر الغياب اليومي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: لغـــــــة وأدب (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=78) +--- الموضوع: دفتر الغياب اليومي (/showthread.php?tid=33254) |
دفتر الغياب اليومي - Arabia Felix - 09-10-2006 الجميل تموز.. وأنت تقطع الرصيف مرتين من سجل غيابك إلى المدونة التقينا مرتين .. اليوم فرحت كثيرا ونحن نلتقي/نتقاطع للمرة الثالثة وفي نفس المكان.. غريب أمر الغياب هذا كم يجعل المرء/أة يلتقي! :redrose: اقتباس:27_ و رفيقة الليل السوداء.. دفتر الغياب اليومي - تموز المديني - 09-11-2006 ارابيا يامن تكللين هامة صفحاتي مرصعة بالعقل و مجوهراته الثمينة لقائنا في الغياب احتجاج طيب السرية ضد كل هذا الرمل الذي يفصلنا... هنا مقاطع من ذاكرة الغياب: اما بعد.. بعد الموت اليومي المتكرر بعد لهيب الطقس المشتعل بعد الوقت المتدفق المنهمر قلقا وترقبا لنهاية موت زاحف يكتسح جسد البلاد بعد الخيانات التي تساقطت عن عوراتها النتنة وجوه الخيانة و الخسة و الذل العربي التي اشتهر به الاخوة القادة و الملوك و الامراء و رؤساء الطوائف الطافية على المستنقع لآسن المسمى وطنا عربيا.. اما بعد بعد اللجم و الحجم و الكتم و القضم لكل ما يسمى شارعا او شعبا او مواطنا او رأيا لا يدخل في موسوعة الشعارات الرسمية والبلاغات الطبلية الفارغة التي تدوي عبر النواطق الرسمية او زبانية السلطة و خدم السطان اما بعد أيها الآصدقاء المتناثرون على سطح هذا العالم الذي يصغر ويختزل يوما بعد يوم .. اما بعد فما جدوى الكلام ما جدوى الكتابة ما :rose: دفتر الغياب اليومي - Deena - 09-12-2006 مرحبا تموز أما بعد ماذا يحدث لو بطل الغياب وحضر الحضور؟ ماذا يحدث لو تغير شيئ ما وانكسر الروتين كيفك؟ لم أخبرك أني زرت برج إيفيل؟؟؟ بس ماطلعت لفوق.... كان في طابور طويل وكمان........ حتى تبقى الحجة لأزوره مرة ثانية خسة لك وابقى حاضرا على طول دفتر الغياب اليومي - تموز المديني - 09-13-2006 اقتباس: Deena كتب/كتبت يحدث ان يكون اللقااااااااء هع ;) اليك شيء من الغياب الباريسي في عيد الثورة لهذا العام حيث كان حضور مقام تحت سفوح ايفل وحقل الاله مارس : Champs de MARS من دفتر غياب عابر قريب: ................ باريس تأكل الاقدام.... هذه الفسح من التنوع البصري تشغلك عن ابعاد المسافات والطرقات العريضة الطويلة التي لا نهاية لامتدادها سوى الاضواء ليلا و خيالات الاخضر في النهار باريس اسيوية التأنيث والملامح هذا الصيف "من قال ان الشرق الاسيوي الاقصى يفتقد الى النساء؟ فليأت الى باريس هذا الصيف ليرى كمّ الجمال الاسيوي الاصفر المثير.." باريس وذكرى الثورة العظيمة ثورة الرابع عشر من تمووووز1789 التى اسقطت اقدم واقوى الملكيات في التاريخ الاوربي المعاصر الى حد ما... العاب نارية في حقل مارس تحت اقدام البرج ايفيل الرابض كوحش حديدي اسطوري على ضفاف السين.. مشهد بصري سمعي حسي رائع ... استعراض راقص للالعاب النارية لا ارى فيها سوى ما اسميته : باليه الالعاب النارية في ذكرى الثورة.. تؤكد انتصار هذه الثورة الفرنسية الخاص والمتميز بعد سقوط العديد من الثورات في تاريخ هذا العالم القذر... باليه من الالعاب النارية و تحية الى ذكرى الثورة الفرنسية العريقة... ولك كل الخس :redrose: دفتر الغياب اليومي - تموز المديني - 09-19-2006 قصيدة في احوال الطقس: اخفض شراعك احوال الطقس سيئة والموج متقلب المزاج وهذا الزورق الذي لا يتعدى حدود الجسد تقاذفته فيما مضى اعتى الانواء اخفض شراعك جهز مجذافك لم يتبق في هذه الريح خيرا و البحر افق من الغدر يراوده المجهول في عمق أعماقه ماؤك عكر وشواطئك شربتها البحار وهذه الاصداف المتكسرة ليست سوى بقايا ذاكرة يبست تحت شمس الصيف المتطرفة دفتر الغياب اليومي - تموز المديني - 09-21-2006 قضية عدم استقرار قصص قصيرة: َ [CENTER]قضية عدم استقرار[/CENTER] كلما دخل الى غرفة المدير العام شعر بهذا الشعور بعدم الاستقرار والضيق حد الدوخان وكان يعزوه دوما الى طريقة ترتيب مفروشات المكتب الفخم على فضاء هذه الغرفة الواسعة.. كيف يستطيع مديره العزيز ان يدير ظهره الى النافذة الواسعة التي تطل على الحديقة الخلابة لمقر الشركة الرئيسية بنباتاتها المتنوعة التي أتت من كل بقاع الارض الخضرء الى هذه الصحراء المجدبة، النافورة الرخامية بسمكاتها الثلاث الوحشية التي ينفر الماء من فمها ليصبّ في وسط النافورة على صدفة كبيرة نقشتها حبيبات الماء فتناثرت في جنبات الحوض الدائري الذي يحيط به حوض اخر على مستوى ارضية الحديقة الأجُريّة... الفسحة الواسعة من العشب المقصوص تتخللها جزر صغيرة من احواض الورود الملونة المزدحمة والمتراصة وكأنها تنوي الهروب والانتشار على مساحات الاخضر العشبي المشبع بالندى و رذاذ ماء رشاش السقاية... المكتبة الخشبية الأثرية الكبيرة المليئة بصنوف القواميس و سلاسل الموسعات ودوائر المعارف تربض على يسار المكتب وقد رصت امامها مقاعد جلدية حمراء"بلون الجلد الطبيعي طبعا" تتوسطها الكنبة الصفراء "بلون الجلد الطبيعي ايضا" الكبيرة بمسندها الجانبي الاوحد حيث تمتزج فيها صفات السرير المريح ومقاعد الجلوس المستقيمة قرب المسند وعند الظهر المائل الذي يتلاشى عند الطرف الآخر"تذكر في مقاعد الاسترخاء في عيادات التحليل النفسي" كل هذا الحشد يقابله على يمينه شاشة التلفزيون الرقيقة المتطورة المتصلة باجهزة الاستقبال وعارضات الافلام والاقراص المدمجة مع التجهيزات الصوتية التي استطاع ان يحصي منها 5 مكبرات على الاقل... هذا الترتيب الغريب كان يشعره بالدوار وعدم الاتزان فمع أحد الجهات التي تتراص فيها قطع الاثاث الى الاخرى المقابلة التي تكاد ان تخلى من اي قطعة اذا استثنينا التلفزيون وقاعدته الصغيرة باجهزتها البراقة.. يعود الى مكتبه القريب الذي يتشارك فيه مع موظفين آخرين ينحشر في ركنه الضيق امام جهازه الالكتروني لا يرى امامه سوى خلفية أجهزة زميليه التي تعنّ منذ بدايات الصباح الباكر حاجبة خلفها اي ملمح من ملامح اصحابها ... ذات مساء طلب منه المدير العام البقاء بعد الدوام اليومي لانجاز عمل متراكم على ان يضعه في نهاية النهار على مكتبه حين ينتهي من انجازه... وبذلك ترك المدير العام مكتبه مفتوحا ذاك المساء لم ينفذ ما طلب منه من عمل فما كان يشغل فكره فعلا هو إعادة ترتيب وتوزيع أثاث المكتب كما يراه بدوره مناسبا... ساعات طويلة مضت وهو يقوم بإزاحة المكتب الضخم المزين بزخرفات نحاسية وخشبية تجعله قطعة فنية عريقة ... ووضعه أمام المكتبة التي اخذ في اعادة ترتيب الكتب والموسعات فيها وابراز المنحوتات الرائعة والكؤوس المذهبة التي لا تقدر ان تختزل نجاحات الشركة وفوزها الوثّاب الدائم في حمى السوق ... نقل مقاعد الجلد الضخمة ورتبها في دائرة قريبة من المكتب لتناسق الالوان والخطوط، جعل الكنبة الميريديان امام التلفزيون الذي نقله من مكانه الى الجهة الاخرى البعيدة عن ناظري داخل المكان... غيّر في اضاءة الغرفة بأن وزع الانارة على زويا المكان بطريقة تبرز اجمل ما في مفروشاته... فتح الستارة المعدنية بحيث يستطيع من بين فتحات ريشها المعدنية ان يرى الحديقة المضاءة والفسحة العشبية البعيدة والانوار المتلألئة التي تبرز من النافورة الرخامية... نظر حوله ثم استلقى على الكرسي الدوار وتنهد تنهيد عميقة.. دار دورتين او اكثر في الكرسي الجلدي الآلي الذي كان في وضعية اهتزاز لتمارين المساج المريحة استطاع ان يتغلب على احساسه الفيزيائي القاسي بعدم الاستقرار والضيق بدوخان لذيذ في الكرسي الدوار حول الغرفة الجديدة في اخر الليل كان قد داهمه التعب فاستلقى على الكنبة الوثيرة واغمض عينيه قريرا وراح في نوم عميق... * * * علم بعد فترة من طرده ان مدير الشركة بعد كل ما فعله به احتفظ بتنسيقه للاثاث الذي قام به في الليلة الاخير في المكتب بعد ان حظي باعجابه و اعجاب مجلس الادارة... ولكن هكذا.. تبقى مهنة طراش دهان رغم قساوتها اقرب الى روحه الفنية في التنسيق الداخلي من العمل في شركة ناجحة كاسحة للاسواق.. غرفة المدير العام فيها تشعره بعدم الاستقرار... :wr: دفتر الغياب اليومي - تموز المديني - 09-26-2006 من دفتر غياب قديم قريب: في أحوال طقس الغربة "كيف حالي؟؟؟" يحاصرني أصلي و يفصلني فصلي أيكون الكون مكاني فلالون و لاطعم ولا رائحة لبشرتي فلا اشبهني؟؟ رداء رديء وهوية في طور الهواية تهوي ما بين النفي الوطني والاحتقار على بوابات مطارات العالم هل يفضحني حقدي؟؟؟ هل يروني زبدي ورذاذي المتناثر في الاحرف الصوتية عبر كل اللغات التي تلغيني في لغتي.. لغتي العربية الصوتية السوبرانو منذ خطب الحجاج وفحيح الافتاء و الامامة بالعمامة فوق طبل اجوف عزفت عليه مارشات العسكرية منذ عهد الهزائم العريق... هل يروني زبدي في عصر ما قبل الطوفان؟؟؟؟ افصفص من اسمي حرفا او اثنين لتتفق رنته و غنته مع احوال العصر ودهاقنته .. لأعبر في سوق الحياة العالمي وآمن ليلي بعد خباء نهاري انا العربي الفصيح اتلعثم اتفشكل اتمشكل مع افكار وشعارات وقناعات لا تسعها سوى لغتي فضفاضة الجبة متهدلة الاهداف رجاجة الارداف انا المسَلم بالهوية قبل الانتماء انا المستسلم دون سلااااااااااااام من موطئ الرأس الى الوطن المنفى ومنه الى المنفى الأم مرورا بالمنافي الأخرى حتى اصل الوطن اللحد :rose: دفتر الغياب اليومي - تموز المديني - 10-02-2006 مبحث في مفهوم الخراء والرعشة الجنسية و ما شابههما هي فضلات الإنسان تلك التي يصنعها و ينتجها في داخله في جوفه.. يخزنها و تتجول نصف احشائه لتخرج من فتحاته التي تصله بالخارج من انف وفم وشرج وفتحات بولية... هي منتوجه الجسدي ومكنونه المادي العضوي البحت. المسألة تكمن في المخارج هذه التي تشكل ايضا وفي نفس الوقت قمة متعه الغرائزية ورعشاته الجنسية .. و يكفي مجرد ملامستها من شريك آخر الى ايقاظ الاف الاحاسيس الجنسية طفلا كان ام بالغا راشدا والتي ستشكل له في حياته جانبا كبيرا متناميا باضطراد يرتبط مباشرة بهذه الفتحات " وعلى الاخص الشرج والفتحات التناسلية التي تكاد تكون شبه متحدة مع مخارج الفضلات هذه" .. مما يشكل امرا تناقضيا فكريا يتمثل في غرابة الارتباط التام للاحاسيس الجنسية والمتع الجسدية والرعشات والخفقات التي لا مثيل لها في حياتنا اليومية بكل ما هو قذر من خراء وبول وحيض ومخاط وبصاق ومني وافرازات مختلفة ما هذا السر في هذا الارتباط وهل العذرية والنفور من الممارسات الجسدية هي فقط مجرد نظرة لاهوتية تتعلق بمثالية روحية بحتة؟؟ اليس هناك سرا بان الانسان حرم من الجنة بسبب أكله تفاحة محرمة لم يكن لها اثرا في الواقع سوى بجعل هذا الكائن الاول الامثل كائنا أكولا منتجا للفضلات التي الهبت احشائه واعضائه و دفعته الى تبادل الجنس مع شريكته الاولى حواء؟؟؟ ... بينما باقي الثمار التي لم تحرم كانت مجرد ثمارا روحية لا تنتج فضلات تزخر بها جنان السماوات "لا ننسى ان الملائكة لا تتغوط و كذلك الله جل قدره" سوى شجرة التفاح هذه والتي بسببها طرد ادمنا واقدمنا من الجنة الروحية الى الارض التي لا تحوي الا ثمارا وغذاءا منتجا للفضلات كما شجرة التفاح المحرمة هذه؟؟؟ هل تكون ثمار الارض وخيراتها بهذا مرتبطة ارتباطا مباشرا بالغرائز الجنسية و التناسلية عند الانسان ابن الارض؟؟؟؟ ما هي سر هذه الفتحات من شرج و مهبل وقضيب وغيرها و غيرها ....... هل الحياة وتناسلها والمتع بتحقيق الرغبات تستوجب كل هذه القذارة ؟؟؟ عجبي دفتر الغياب اليومي - تموز المديني - 10-05-2006 قصيدة عن سابق تصميم و قصد: [CENTER]نداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء خجلى وأطرقت في استحياء : يعزّ عليّ ان لا احقق في حبك ما تشاء ما يفوق طاقتي ما يهتك عفتي ما يجعلني دريئة تقذف عليها دون رحمة رصاصاتك وان كانت من ماءْ انا الانثى الام المعلمة حارسة القبيلة و الجدة الاولى انا عشتار انا إنانا و انا تعامة اساس السمااااااااااءْ لست حَرثـَك ولست محراثـك لست آلة تفريخ لليد العاملة من بنات وابناءْ منذ اول سور احاط قطعة أرض في ملكيتك المملكة الموروثة دون آباءْ انا حيرى بين قلب جارف وعقل عارف بين رغبة صادقة وعزة كبرياءْ لا تلمني على خياري إن فيه من آلامي ما يجعل الواحد منا يدرك معنى ان يكون من لحم ودماءْ.... ومضت في ذمة المجهول ثكلى لن يردّها عن طريقها مائة من مثل هذا النداءْ :brock: اشعر لسبب او لآخر بان تكون هذه القصيدة اهداء الى طارق القداح دفتر الغياب اليومي - ابن سوريا - 10-05-2006 اقتباس: تموز المديني كتب/كتبت تسلم لي يا أمير :kiss: |