حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق (/showthread.php?tid=37490) |
RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-26-2010 بصفتى طبيب اوكد بان اختناق الضحية بابتلاع اللفلفة لا يمكن ان يحدث الا اذا فقد الوعي لانه اذا ابتلع الأنسان الواعى شيئا ما فسيمر الى المرى ثم الى المعدة. واذا مر الا الحنجرة فسوف يلفظه بالسعال الشديد وشكرا د. سيد بركات ...استشارى العناية المركزة صحيح هو كرتون بس معبر جداً RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-26-2010 ماتعملش كدا تانى و ما تقلش الكل بيعمل كدا ابتدى بنفسك دا سلوك فردى من صاحب السياره,استغل ان العسكرى مش لائى ياكل فاداله رشوه علشان يكسر الاشاره او يلغى مخالفه اكيد كان يستحقها,,, دا ملوش دعوه بالحكومه RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-27-2010 فكرة الكليب بسيطه لكن معبرة و جميلة جداً RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - قطقط - 06-27-2010 ياليلى الفساد بيبقى من الداخل ، وهو حب المال من أى مصدر ، وخصوصاً بدون تعب ، والمال بيبقى إله وصعب جداً مقاومته ومن يحب الفضة لايشبع منها RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-27-2010 اقتباس:ياليلى الفساد بيبقى من الداخل ، وهو حب المال من أى مصدر ، وخصوصاً بدون تعب ، والمال بيبقى إله وصعب جداً مقاومته كلام سليم يا قطقط بس كل الناس كدا؟ و لو كل الناس كدا ايه وصل الكل للحاله دى؟ فى عدل؟ فى مرتبات توازى المعيشة و الغلا؟ فى تعليم سليم؟ فى علاج سليم؟ فى سكن معقول لكل الناس؟ فى صناعه عدله؟ فى زراعه عدله؟ فى ايه فى بلادنا عدل حتى الامن هيبتدى ينعدم هو كمان؟ مين وصلنا لدا؟ انا هرد وصلنا لدا بسلبيتنا فقط لا غير لأنه مفيش لا رقيب ولا حسيب لأننا شفنا الناس بتسرق و وقفنا ساكتين فضاعت حقوقنا شفنا الناس بتموت من الجوع و سكتنا فجيه الدور علينا شفتنا كرامتنا بتتحط فى الوحل و سكتنا فضاعت كرامتنا جو و بره بلدنا شفنا غيرنا بيتعذب و يموت قدام عينينا و لسه واقفين نتفرج و مش بنتحرك كلنا احنا اللى عملنا دا فى نفسنا آن الآوان بقا نتعدل على الاقل نعدل نفسنا لو كل واحد ركز بس على نفسه الدنيا هتتظبط و هنغير كتير و هناخد حقوقنا يا قطقط المصرى بيرضى بقليله لو اخد حقه و حس انه عايش بكرامة RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - بسام الخوري - 06-27-2010 والله العظيم دي مراتي يا باشا ... الرابط : الجريمه وفاء اسماعيل - مصر... Mehr anzeigen •عقد قرانها على زميلها في الجامعة بعد تخرجهما ، وبدأ الخطيبان رحلة كفاحهما عمل خطيبها الحاصل على ليسانس آداب قسم فلسفة في احد الكافيهات ، وعملت هي مندوبة مبيعات لأدوات تجميل إحدى الشركات .. من ينظر لعملهما جيدا سيدرك إنهما نموذجان للشباب المفعم بالأمل والتحدي، ويدرك أن أحلامهما الصغيرة في تأسيس بيت صغير والعيش بأمان هو ما دفع كلاهما لتحمل مشقة العمل لساعات طويلة .. واستمر الوضع على ماهو عليه لأكثر من خمس سنوات استطاعا في تلك السنوات استئجار شقة صغيرة " قانون جديد " في المحافظة التابعين لها واستطاعا تأسيس كل ركن في هذه الشقة ولم يتبق لهما إلا الإعداد لحفل زفافهما ودعوة الأهل والأصحاب لحضوره .. أصر الخطيب على شراء ثوب الزفاف من القاهرة ، عارضت هي ذلك وقالت له : بل سنستأجر ثوبا من احد محلات التأجير ونوفر ثمن ثوب جديد ، ولكنه أصر بشدة وإلحاح على اصطحابها لشراء أجمل ثوب ابيض لها لأنها تستحق ، رضخت لرغبة خطيبها ، واستيقظا مع أول خيط من خيوط الفجر وسافرا إلى القاهرة واستضافتها عمتها المقيمة في إحدى ضواحيها ، وقضا يوما مرهقا في شراء مستلزمات الزواج ، وكانت أسعد الناس بثوبها الأبيض ، وأقترح عليها خطيبها الخروج للتنزه ورؤية ليل القاهرة الساحر على شاطئ النيل الخلاب ، جلسا على كورنيش النيل فأعترضهما احد أمناء الشرطة الذي كان يرتدى زيا مدنيا ، ومارس سلطته في سؤال الشاب عن بطاقته ، بكل ثقة أعطاه بطاقة الهوية ، وبعد س ، ج ، لم يفهم الشاب القادم من محافظة الإسماعيلية غرض أمين الشرطة من تلك الأسئلة ، ولم تسعفه فطنته لإنهاء تلك المحاكمة التي عقدت له على ضفاف النيل بإعطاء هذا السفيه مبلغ من المال لينصرف بشيطنته عنهما ويتركهما وشأنهما ، كان الشاب لديه كل الثقة انه لم يفعل ما يخدش حياء الطريق العام ولا حياء قطاع الطرق الذين يظهرون ليلا كالخفافيش لإجبار الناس على دفع الإتاوات ، وانه مع زوجته وهى ليست فتاة ليل أو بنت من الشارع ، كان على ثقة تامة أن وثيقة زواجهما هي الحصن الآمن والضمانة لشرعية خروجهما إلى اى مكان ، كان يعتقد انه ليس بحاجة إلى تبرير وجوده مع خطيبته لرؤية ليل القاهرة الساحر في مكان عام وأنهما لم يرتكبا ما يستوجب معاقبتهما عليه ، وعلى مدى أكثر من ربع ساعة تخللها تهديد وإرهاب للخطيب الحالم لإجباره على دفع الإتاوة التي يجبر على دفعها كل ليلة عشاق النيل ، انتهى الأمر باصطحاب الشاب وزوجته إلى مركز الشرطة وتحرير محضر رسمي رفض الشاب التوقيع عليه لأنه تضمن اتهام صريح له بارتكابه فعل فاضح في الطريق العام و سب وقذف أمين الشرطة أثناء تأدية عمله ، وحيازته لمخدرات ، كل هذا ولم يفطن الشاب إلى أن الأمر سيتطور إلى ما لا يحمد عقباه ظنا منه انه في دولة القانون .. الشاب تعنت في رفضه وأصر في قرارة نفسه على انه صاحب حق وانه لم يرتكب إثما رغم أن خطيبته صرخت فيه أن يدفع لهم ما يريدون حتى تنتهي تلك المهزلة فالوقت متأخر من الليل وعمتها تنتظر عودتهما ، ولكن الخطيب صمت صمت المهزوم حتى دخل عليهما " الباشا الضابط أسرع إليه أمين الشرطة وألقى عليه التحية وأسر له في أذنه وهو ينظر إلى الشاب وخطيبته ويشير بيده باتجاههما ، فأنتفض الشاب من مكانه وقال للباشا : والله العظيم دى مراتى يا باشا وإحنا معملناش اى حاجة من اللي بيقول عليها في المحضر وبدأ يحكى أسباب نزوله إلى القاهرة وقبل أن يكمل جملته الأولى حتى باغته الباشا " ولما هي مراتك يا روح ... واخدها ليه على الك... Mehr anzeigenورنيش ؟ فقال الشاب : وهل الجلوس على الكورنيش أصبح جريمة يا باشا ؟ فصفعه الباشا على وجهه وقال له : ايوة يا روح .. لما تكون في الضلمة ؟ وأمر بحبسهما في زنزانتين منفصلتين حتى يتفرغ لهما .. ومرت ساعات كدهرا عليهما .. بعدها تم استدعاؤهما أمام الباشا الذي فرغ نفسه لهما .. وبدأ بأسئلتهما أسئلة يتخللها التلميح والتشكيك في طهر وعفاف الفتاة ، والشاب يقسم في كل مرة " دى مراتى يا سعادة الباشا .. والله العظيم مراتى وعلى استعداد أجيب لسعادتك القسيمة " وطلب منه أن يسمح له بالاتصال بأهله لإحضارها ولكنه رفض .. وأمر الحارس بإعادته إلى الزنزانة حتى الصباح .. وانفرد الباشا بالفتاة ليقضى ليلته معها مغتصبا إياها عنوة بعد ضربها وصفعها لمجرد أنها صرخت وقاومته وتوسلت إليه ألا يفعل حفظا لشرفها، ولكنه استمر في ارتكاب جريمته، وبمجرد الانتهاء أصابه الذهول الذي بدا على وجهه، وسأل الفتاة.. ألم يقل زوجك انك زوجته ؟ فلم ترد الفتاة التي عقد لسانها من هول الصدمة.. وأمر الباشا بالإفراج عنهما وتم تمزيق المحضر كليا ، حاولت الفتاة إخفاء معالم صدمتها عن خطيبها الذي سألها هل حدث لك مكروه ؟ فقالت لا لا لم يحدث ، ولكنى توسلت إلى الباشا أن يطلق سراحنا خوفا على أبى من صدمة احتجازنا بمقر الشرطة .. ففعل ! •في اليوم التالي أعادت الفتاة فستان زفافها إلى المحل الذي اشترته منه .. وعادت مع خطيبها إلى مدينتها تحتمي بها وتخفى بين أضوائها صرختها المكتومة ، وحبست لسانها وقلبها وعينها عن خطيبها ، بل تعلمت الكذب عليه مرارا وتكرارا كلما سألها عن الذي بدل حالها ..ولم تجد أمام إلحاحه سوى .. كلماتها التي أنهت بها كل شيء : أنت لست رجلا قادر على حمايتي .. بل أنت أضعف من أن تحمى نفسك ، وطلبت من أبيها تطليقها منه ، وتذرعت له بأنه هو السبب في بهدلتها واهانتها على يد هؤلاء لأنه رفض الانصياع لمشورتها بإعطاء أمين الشرطة المال كي يجنبها ويجنب نفسه ماجرى لهما .. لهذا قررت الانفصال عنه .. مبرراتها كانت قوية ومقنعة لكل من حولها ،أما هي ففي قرارة نفسها كانت تعلم أن موقف خطيبها كان على حق ، وان عليها السكوت والصمت وإخفاء عارها حتى لا يتحول الأمر إلى فضيحة لها ولأهلها وثأر يدفع ثمنه الكل .. الباشا وخطيبها وربما أخيها وآخرين لوعلموا بماحدث لها ... وأن المجتمع كله لن يرحمها مهما صرخت بأنها الضحية ! •هذه ليست قصة من وحى الخيال بل هي جريمة حدثت بالفعل عام 2005م ، عندما قرأتها من صاحبتها التي استحلفتني ألا انشر اسمها ، أصابني الذهول من قدرة تلك الفتاة على السكوت والصمت كل هذه السنوات ، وقدرتها على التستر على مجرم قالت عنه انه تمت ترقيته وانتقاله إلى مركز شرطة آخر غير هذا الذي تم اغتصابها فيه ( واضح أنها تتبع أخباره وتنقلاته ) ، أرسلت لها أطالبها بالخروج عن صمتها وان تفضح هذا المجرم فقالت لي في رسالة مقتضبة أن الفضيحة ستكون لها ولأهلها وليست له ، وأهلها لا يستحقون هذا منها ..سألتها وماهو مصيرها اليوم ومصير خطيبها بعد انفصالهما ؟ .. فلم ترد .. سألتها أن تخبرني باسم ضابط الشرطة الذي اغتصبها..وانتظرت كثيرا ولم ترد RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - بسام الخوري - 06-27-2010 http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2010/june/24/khaled_report.aspx RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - Free Man - 06-27-2010 RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - نسمه عطرة - 06-27-2010 عزيزي فري ارجو أن تضع موضوعك في الملف الخاص بالتعذيب البوليسي السوري بحق أبناءه ولا يجوز أن نحمل الملف المصري المفعم بالتضخم التعذيبي فالسوري لا يقل تعذيبا وتنكيلا عن المصري بهذا الشريط http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=37535 وشكرا RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-27-2010 يعينى على اولادك يا وطنا العربى نفس الوجع فى كل بلد و ما خفى كان اعظم بستغرب على كل مصرى لسه ساكت كل قصة بقينا نسمعها مع قسوتها بتقوى العزيمة على التلخلص من الفساد و بشكل كامل من ضمن التعليقات اللى بقراها يومياً مازالت التعليقات على التقرير الطبى التانى بنفس المعنى كلها من حتى طلبه لسه فى الطب بتقول نفس الكلام كلها بتفضح اللى عينته الحكومة لخداع الشعب للمرة التانيه فعلا حكومة غبيه بمعنى الكلمة لأنه اى انسان شريف هيرفض الاشتراك فى جريمتهم اقتباس:مات الشاب خالد وترك وراءه حقيقة بالغة الاهمية اقتباس:هناك ملاحظة غفلت على كثير منكم |