![]() |
|
الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح (/showthread.php?tid=11468) |
الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - zaidgalal - 07-02-2007 الفاضل إسحاق ماذا فيما أوردت يدل على أن المسيح أكثر من بشر؟ وشكرًا الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - اسحق - 07-03-2007 " و أما عن الابن : كرسيك يا الله إلى دهر الدهور ". ( عب 1 : 8 ) . تحياتى الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - zaidgalal - 07-03-2007 وَأَمَّا عَنْ الاِبْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِكَ. أَحْبَبْتَ الْبِرَّ وَأَبْغَضْتَ الإِثْمَ. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَسَحَكَ اللهُ إِلَهُكَ بِزَيْتِ الاِبْتِهَاجِ أَكْثَرَ مِنْ شُرَكَائِكَ». (عب 1: 8، 9) نقرأ في نسخة The NET BIBLE: "يفضل كثيرون تنقيح النص وتصحيحه لأن مفهوم تأليه الملك الأرضي هو مفهوم غريب لدي الإسرائيليين القدماء، فيكتبونها "عرشك مثل عرش الله خالد" NEB)) ولكن من الأفضل أن نحتفظ بالنص ونأخذ هذه الفقرة كمثال آخر للعلو الملكي الذي يتخلل المزامير الملكية. لأن الملك الداودي هو نائب الله في الأرض، وتخاطبه المزامير كما لو كان إلهًا متجسدًا. إن الله يُعِدُّ ويقوي هذا الملك لخوض المعارك وإرساء العدل." لذلك تكتبها النسخة العبرانية كالتالي: Thy throne given of God is for ever and ever; a sceptre of equity is the sceptre of thy kingdom. "عرشك الممنوح لك من الله عرش دائم وخالد" . فالله هو المنعم على المسيح المسارع في الخيرات النائي عن الإثم: أَحْبَبْتَ الْبِرَّ وَأَبْغَضْتَ الإِثْمَ. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَسَحَكَ اللهُ إِلَهُكَ بِزَيْتِ الاِبْتِهَاجِ أَكْثَرَ مِنْ شُرَكَائِكَ». (عب 1: 9) مسحك الله وعينك نبيًا ورسولًا كما مسح غيرك من الأنبياء من قبل، فالله إلهك ومعبودك الذي تعبده، وقد فضلك على جميع إخوتك من الأنبياء والمرسلين: {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ} (البقرة 253) ترجمة الحياة والكاثوليك واليوسعيين تشير إلى نعمة الله أن رفع المسيح كنبي ورسول عظيم وحاكم عادل مستقيم: [ترجمة الحياة]:ولكنه يخاطب الابن قائلا: «إن عرشك، ياالله، ثابت إلى أبد الآبدين، وصولجان حكمك عادل ومستقيم. [ترجمة الكاثوليك]:وفي الابن يقول: (( إن عرشك أللهم لأبد الدهور، وصولجان الاستقامة صولجان ملكك. [الترجمة اليسوعية الحديثة]:وفي الابن يقول: (( إن عرشك أللهم لأبد الدهور، وصولجان الاستقامة صولجان ملكك. تحياتي الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - اسحق - 07-04-2007 إقتباس ترجمة الحياة والكاثوليك واليوسعيين تشير إلى نعمة الله أن رفع المسيح كنبي ورسول عظيم وحاكم عادل مستقيم: [ترجمة الحياة]:ولكنه يخاطب الابن قائلا: «إن عرشك، ياالله، ثابت إلى أبد الآبدين، وصولجان حكمك عادل ومستقيم. [ترجمة الكاثوليك]:وفي الابن يقول: (( إن عرشك أللهم لأبد الدهور، وصولجان الاستقامة صولجان ملكك. [الترجمة اليسوعية الحديثة]:وفي الابن يقول: (( إن عرشك أللهم لأبد الدهور، وصولجان الاستقامة صولجان ملكك. تحياتى الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - zaidgalal - 07-04-2007 وماذا ترى في هذا، سيد إسحاق؟ تحياتي لك الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - اسحق - 07-04-2007 Array وماذا ترى في هذا، سيد إسحاق؟ تحياتي لك [/quote] يخاطب الإبن قائلا الله و اللهم . تحياتى الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - zaidgalal - 07-04-2007 حوار حول ألوهية المسيح السيد إسحاق إن وضع العلامة ، قبل كلمة "الله" أو قبلها وبعدها قد تعني أن الكائن الذي قبل الفاصلة الأولى ليس هو الله. وهنا "يا الله" تعني تمجيدًا وحمدًا لله على هذه النعمة، مثل قولنا " يا لهذا الجمال، يا الله / يا إلهي". أضف أن "عرشك" تعود على المسيح وبالتالي لا يمكن أن لفظة "الله" تعود على المسيح. إنه عرش الله بمعنى نعمته القوية لعباده. ولا يمكن أن يكون العرش والله شيئًا واحدًا. فالعرش مخلوق كما تعرف. لذلك تترجم الفقرة ترجمة Diaglot المأخوذة عن الفولجاتا فتضع god بحروف صغيرة على أنها تشير إلى مكانة النبي المبشر به ولا تشير إلى الألوهية البتة. The throne of thee the god for the age of the ages; a sceptre of rectitude the sceptre of the kingdom of thee. (Diaglot) وعلينا أن لا ننسى النسخة العبريانية وهي إحدى أهم مخطوطات الكتاب المقدس المقدسة: Psa 45:6 (45:7) כסאך אלהים עולם ועד שׁבט מישׁר שׁבט מלכותך׃ Thy throne given of God is for ever and ever. (JPS) عرشك الممنوح لك من الله خالد. فمكانة الابن (الرسول المسيا) هي من الله، وهي نعمة عظيمة وخالدة. لذلك تترجمها الترجمة التالية كالتالي: The kingdom that God has given you will last forever and ever. (Good News Bible) المملكة التي يعطيكها الله ستدوم إلى أبد الدهور. إن الخطاب هنا للرسول المسيا وعبارة "يا الله" هي للتعجب من مدى نعمة الله على عبده وحمدًا لله أن رحم عباده بالرسول المسيا. لذلك يصفه الكاتب بأنه عبد لله: أَحْبَبْتَ الْبِرَّ وَأَبْغَضْتَ الإِثْمَ. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَسَحَكَ اللهُ إِلَهُكَ بِزَيْتِ الاِبْتِهَاجِ أَكْثَرَ مِنْ شُرَكَائِكَ». (عب 1: 9) مسحك: أعلنك مسيا كما مسح النبيين من قبلك. الله إلهك: الله معبودك وأنت عبدٌ له. أَكْثَرَ مِنْ شُرَكَائِكَ: فضلك على جميع النبيين والرسل. تحياتي الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - zaidgalal - 07-04-2007 أكثر من شركائك Your partners Your companions Your fellows those who are with you your associates أكثر من إخوانك وأقرانك (عب 1: 3) (لأنه يتسخدم نفس اللفظة μέτοχος وهي metochos) والله ليس له إله ولا شريك له ولا نظير ولا ند تحياتي الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - اسحق - 07-05-2007 إقتباس إن وضع العلامة ، قبل كلمة "الله" أو قبلها وبعدها قد تعني أن الكائن الذي قبل الفاصلة الأولى ليس هو الله. وهنا "يا الله" تعني تمجيدًا وحمدًا لله على هذه النعمة، مثل قولنا " يا لهذا الجمال، يا الله / يا إلهي". ________________________________ 8"وَلَكِنَّهُ" الله " يُخَاطِبُ الابْنَ قَائِلاً: «إِنَّ عَرْشَكَ، يَااللهُ، ". تحياتى الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح - اسحق - 07-05-2007 10كَمَا يُخَاطِبُ الابْنَ أَيْضاً بِقَوْلِهِ: «أَنْتَ، يَارَبُّ، وَضَعْتَ أَسَاسَ الأَرْضِ فِي الْبَدَايَةِ. وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ صُنْعُ يَدَيْكَ. 11هِيَ تَفْنَى، وَأَنْتَ تَبْقَى. فَسَوْفَ تَبْلَى كُلُّهَا كَمَا تَبْلَى الثِّيَابُ، 12فَتَطْوِيهَا كَالرِّدَاءِ، ثُمَّ تُبَدِّلُهَا. وَلَكِنَّكَ أَنْتَ الدَّائِمُ الْبَاقِي، وَسِنُوكَ لَنْ تَنْتَهِيَ!» تحياتى |