حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق (/showthread.php?tid=37490)



RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - Free Man - 06-27-2010

(06-27-2010, 09:32 AM)Free Man كتب:  

حذفوا الخبر بسرعة البرق



RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-27-2010

مصرى إبن مصرى وليا الشرف .... برغم المهانة برغـــــــــــــــم القرف.....برغم طـــــــــــابور الصباح السخيف..وكل منايا يادوب كــــــــــــــام رغيف... برغم أسايـــــــــا لمنظر عشايـــــــــــا...وأقول مش مهم يــــــــــا واد نام خفيف... برغم إنى شايف بــــــــــلاوى وساكت..وعايش مطنش كـــــــــــــــــأنى كفيف...برغم وزارة رئيسهـــــــــــــــا حرامي... وشوفوا البجاحـــــــــــــة يقولوا نظيف

? ?•?.•.°.•.??


" اللفافة لا تزال في حلقى " - إخراج مصدر أمني
انتاج وزارة الداخلية ...
أفلام مصري .. أم الأجنبي


هل يحمينا الإذعان مـن الظلـم؟
http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=252482

يحكى أن فلاحا أجيرا أصاب ثروة طائلة فاشترى قاربا كبيرا (من النوع الذى يسمونه فى الريف «ذهبية») ثم ارتدى ثيابا أنيقة غالية الثمن وجلس فى الذهبية وهى تنساب على سطح النيل، عندئذ رآه صاحب الأرض التى يعمل فيها وكان رجلا متغطرسا قاسى القلب، فأمر عماله الذين هجموا على الذهبية وقبضوا على الفلاح وأحضروه أمام صاحب الأرض ودار بينهما الحوار التالى:

ــ صاحب الأرض: منذ متى كان الفلاح يركب ذهبية جديدة؟!
الفلاح: هذه النعمة من رحمتك وعدلك وإحسانك يا سيدى. وهذا شىء يسركم يا سيدى لأنه من فضلك ومن خيرك.

ــ صاحب الأرض: كيف يجوز للفلاحين أن يتشبهوا بأسيادهم ويركبوا ذهبيات؟
الفلاح: معاذ الله أن أتشبه بأسيادى فمن أكون؟! أنا عبد من عبيدكم وكل ما أكسبه هو فى النهاية ملك لكم.

ــ صاحب الأرض: إذا كنت لا تريد أن تتشبه بنا فلماذا اشتريت ذهبية وركبتها فى النيل كأنك من أسياد البلد؟! أتريد أن يراك الفلاحون فيعتقدون أنك صاحب شأن ومقام؟!
الفلاح: أستغفر الله ياسيدى.. إن كنتم ترون فيما فعلته عيبا فأنا أشهد الله ورسوله ألا أعود أبدا إلى ركوب هذه الذهبية. تبت على يديك يا سيدى. أرجوك اقبل توبتى.

ــ صاحب الأرض: توبتك مقبولة لكنى سأفعل بك ما يجعلك لا تكرر خطأك بعد ذلك أبدا.
ثم أمر صاحب الأرض الخدم فقيدوا الفلاح وسحلوه على الأرض حتى لطخوا ثيابه الجديدة بالوحل ومزقوها ثم أخذوا يضربونه حتى سال الدم من ركبتيه ورجليه وظهره.. بينما صاحب الأرض يضحك ويردد: هكذا لن تنسى أبدا مقامك الوضيع يا فلاح.

هذه الواقعة حدثت بالفعل فى واحدة من قرى مصر فى مطلع القرن العشرين، وقد حكاها الكاتب الكبير أحمد أمين فى كتابه الرائع «قاموس العادات والتقاليد المصرية» (الصادر عن دار الشروق).. وهى تعكس فى رأيى نمطا شائعا من العلاقة بين المستبد وضحاياه.. فهذا الفلاح كان يدرك بلا شك أن من حقه أن يركب الذهبية لأنه اشتراها من حر ماله ومن حقه أيضا أن يرتدى ما شاء من ثياب.

كان الفلاح يدرك أنه لم يرتكب أى خطأ لكنه رأى من الحكمة أن يعتذر لصاحب الأرض ويعلن توبته عن ذنب لم يقترفه. لقد بالغ الفلاح فى إذلال نفسه حتى يفلت من الظلم ولكنه بعدما أهدر كرامته تماما تلقى نصيبه من الضرب والسحل والمهانة.. وهكذا نرى أن الإذعان لم يمنع عنه الظلم ولو أنه وقف بشجاعة أمام صاحب الأرض ليدافع عن حقه فى أن يعامل كإنسان لكان على الأقل احتفظ بكرامته ولما أصابه من شجاعته أسوأ مما أصابه بإذعانه.

هذا المعنى أتذكره وأنا أتابع ما يحدث فى مصر هذه الأيام. فقد نشأت أجيال من المصريين على اعتقاد راسخ بأن الاذعان للظلم هو قمة الحكمة وأن الانحناء والتذلل لصاحب السلطة خير وسيلة لاتقاء شروره.. اعتقد المصريون طويلا ان الاعتراض على نظام الاستبداد ليس الا حماقة لن تغير الأوضاع إلى الأحسن أبدا، كما أنها كفيلة بإضاعة مستقبل كل من يقاوم الظلم واعتقاله وتعذيبه وربما قتله.

اعتقد المصريون أن التعايش مع الحاكم الظالم سينجيهم من شره واطمأنوا إلى أن آلة القمع الجبارة التى يملكها النظام لا تتحرك أبدا إلا لتسحق من يعترض عليها أما من ينحنى ويذعن وينصرف إلى أكل عيشه وتربية أولاده فلن يصيبه النظام بضرر أبدا بل انه سيحميه ويرعاه. لكنهم ينتبهون الآن، ربما لأول مرة خلال عقود، إلى حقيقة أن الاذعان والسكوت عن الحق والتذلل للظالمين، كل ذلك لا يمنع الظلم أبدا بل كثيرا ما يضاعفه.

ان الشاب خالد محمد سعيد من مدينة الإسكندرية لم يكن له أى نشاط عام، لم يكن عضوا فى أى جبهة أو حركة تستهدف تغيير النظام بل لعله لم يشترك فى مظاهرة فى حياته. كان خالد شابا مصريا مسالما تماما، يحلم مثل ملايين المصريين بأن يهرب بأى طريقة من وطنه الظالم إلى أى بلد يعيش فيه بحرية وكرامة.

كان ينتظر حصوله على جواز سفر أمريكى مثل اخوته ليترك مصر إلى الأبد. وفى ذلك المساء توجه إلى مقهى للإنترنت ليقضى بعض الوقت كما يفعل ملايين الناس. لم يرتكب جريمة ولم يخالف القانون لكنه ما إن دخل إلى المقهى حتى انقض عليه اثنان من المخبرين وبدون كلمة واحدة، راحا يضربانه ببشاعة ويخبطان رأسه فى حافة المائدة الرخامية بكل ما يملكانه من قوة ثم سحلاه إلى خارج المقهى ودخلا به إلى عمارة مجاورة وظلا يضربانه ويخبطان رأسه فى بوابة العمارة الحديدية حتى تحقق لهما ما أرادا.

فقد تهشمت جمجمة خالد ومات بين أيديهما وبغض النظر عن السبب الحقيقى وراء هذه المجزرة البشعة وبغض النظر أيضا عن البيانات المتلاحقة من وزارة الداخلية لتفسير الجريمة، التى تبين أنها كلها غير صحيحة.. فإن المغزى الواضح لهذه المجزرة ان الاذعان لم يعد كافيا لحماية المصريين من القمع.

لقد تم ضرب خالد سعيد بنفس الطريقة التى يتم بها ضرب الشبان المتظاهرين من أجل الحرية. لا فرق. لم يعد القمع فى مصر يفرق بين المتظاهرين والمعتصمين وبين الجالسين على المقاهى والنائمين فى بيوتهم.

ان قتل خالد سعيد بهذه البشاعة وإفلات القتلة من العقاب يدل ببساطة على أن أى ضابط شرطة أو حتى أى مخبر يستطيع أن يقتل من يشاء من المواطنين ولسوف تتحرك أجهزة الاستبداد فورا لتبرئة القاتل بوسائل كثيرة وفعالة فى ظل قانون الطوارئ وعدم استقلال القضاء عن رئاسة الدولة.

ان ملايين المصريين الذين بكوا عندما رأوا صورة خالد سعيد وقد تهشمت جمجمته وتناثرت أسنانه وتمزق وجهه من أثر المذبحة، كانوا يبكون ليس فقط تعاطفا مع الشهيد وأمه المسكينة وإنما لأنهم تخيلوا أن وجوه أولادهم قد تكون غدا مكان صورة خالد سعيد. ولعل صورة شهادة الخدمة العسكرية لخالد سعيد المنشورة فى الصحف بجوار صورة جثته المشوهة تعكس الحقيقة المحزنة: ان مصر صارت تفعل بأبنائها ما لم يفعله الأعداء.

ان مصير خالد سعيد قد يحدث لأى مصرى بل انه حدث بالفعل لمئات الآلاف من المصريين: فالذين غرقوا فى عبارات الموت والذين انهارت على رءوسهم العمارات بسبب التراخيص الفاسدة ومواد البناء المغشوشة والذين ماتوا من أمراض إصابتهم من الأغذية الفاسدة التى استوردها الكبار والمنتحرون يأسا من المستقبل والشبان الجامعيون الذين حاولوا الهروب لينظفوا المراحيض فى أوروبا فسقطت بهم قوارب الموت وغرقوا..

كل هؤلاء كانوا مواطنين مسالمين تماما ولم يدر بأذهانهم قط أن يقاوموا الاستبداد لكنهم اعتقدوا، تماما مثل الفلاح فى الحكاية، أن باستطاعتهم أن يتعايشوا مع الظلم وينحنوا أمام الظالم ثم ينشئوا عالمهم الصغير الآمن لهم وأولادهم، لكنهم جميعا فقدوا حياتهم بسبب النظام الذى خافوا من مواجهته. أى أن ما حدث لهم جراء الاذعان والخضوع هو بالضبط ما كانوا يخشون وقوعه إذا احتجوا وثاروا..

ان حالة الاحتجاجات الشاملة التى تجتاح مصر الآن من أقصاها إلى أقصاها، تعود بالأساس إلى أن حياة ملايين الفقراء التى كانت صعبة أصبحت مستحيلة، لكن السبب الأهم لهذا الاحتجاج العنيف ادراك المصريين أن السكوت عن الحق لن يحميهم من الظلم.. لقد جرب المصريون طريقة الحل الفردى على مدى ثلاثين عاما..

فكان المصرى يهرب من جحيم بلاده إلى دول الخليج حيث كثيرا ما يتحمل نوعا جديدا من الاذلال والقهر ويعود بعد سنوات ببعض المال يمكنه من الحياة المريحة بعيدا عن السياق العام لمعاناة المصريين. هذه الحلول الفردية لم تعد تجدى وأصبح المصريون محاصرين فى بلادهم.

وقد أدركوا أخيرا الدرس الذى لم يفهمه الفلاح فى الحكاية، ان عواقب الشجاعة ليست أبدا أسوأ من عواقب الخوف وأن الوسيلة الوحيدة للنجاة من الحاكم الظالم هى مواجهته بكل ما نملك من قوة.
الديمقراطية هى الحل



RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-27-2010

(06-27-2010, 11:01 AM)Free Man كتب:  حذفوا الخبر بسرعة البرق [/align]

قطرة الماء تثقب الحجر... لا بالعنف.. بل باستمرار السقوط

بسيطه حميد
جرب تعرض موضوع خالد سعيد كأنك تنشر موضوع عن مصر
بكل تطوراته اليومية و صور الوقفات و التعذيب فى مصر
و ممكن وسط الكلام تحط اى ملاحظه بسيطة تنبيهية للخطر اللى كل بلد عربى فيه من مواجهة نفس المصير لو فضلت الناس ساكته على الظلم
ابعد عن سوريا دلوقتى و اللى بيحصل فيها
جرب يمكن الناس لما تشوف قضية تشبه قضيتهم ينتبهوا لحالهم
اما بقا لو دا كمان اتحذف
فمش عارفه ممكن ايه يتعمل
اعتقد هيبقا اضعف الايمان هو توعيه الناس اللى حواليك و كل واحد يوعى اللى حواليه و بكدا تتسع الدائرة


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - بسام الخوري - 06-27-2010

(06-27-2010, 11:01 AM)Free Man كتب:  
(06-27-2010, 09:32 AM)Free Man كتب:  

حذفوا الخبر بسرعة البرق



كم مرة بدي فهمكم ...قصوا والزقوا اي خبر يصادفكم ...وأنت أول من اعترض على القص واللزق ..

2talk


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - Blue Diamond - 06-27-2010

ماهو اسم الشاب السوري ؟


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 06-27-2010

كواليس مظاهرة لازوغلي في وسط البلد .. فعلا فيه حاجات غريبة أوي تشوفها في الفيديو ده .. خاصة لقطة الراجل الكبير اللي بيدعيلهم .. ولقطة البنت وهي بتقول للناس الكبيرة في السن انها بتعمل كده عشان ولادهم .. ولقطة الظابط اللي زقها بعنف ووقعت على الأرض .. دي مش دعوة لمظاهرة أكتر منها إشارة إلى إن مينفعش حد يتمنع إنه يوصل رأيه بمظاهرة ده حق مكفول بالدستور المصري



دا من اول مظاهره حصلت بعد وفاة خالده الله يرحمه


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - بسام الخوري - 06-27-2010

ليلى العنف بدأ بترديد يسقط يسقط حسني مبارك ..1414.لايوجد ضابط عربي لا يتدخل عندما سماع هكذا شعار وإلا سيطردوه ...ياريت بدون هكذا استفزاز ...البرادعي انسحب لهذا السبب


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - Free Man - 06-27-2010

(06-27-2010, 11:47 AM)Blue Diamond كتب:  ماهو اسم الشاب السوري ؟

جلال حوران الكبيسي




RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - بسام الخوري - 06-27-2010

منظمات حقوقية سورية تدعو للتحقيق في وفاة شاب اثناء توقيفه
الأحد, 13 يونيو 2010

لندن - (ا ف ب) - طالبت منظمات حقوقية سورية وزير الداخلية السوري سعيد سمور بفتح "تحقيق فوري وشفاف" في ملابسات وفاة شاب اثناء توقيفه في مركز امني في دمشق.

وقالت المنظمات, وبينها المرصد السوري لحقوق الانسان ومقره لندن, في بيان مشترك انها علمت بان "المواطن السوري الشاب جلال حوران الكبيسي, مواليد دمشق 1977, قد لقي حتفه اثناء توقيفه في فرع دمشق للامن الجنائي مساء 31 ايار(مايو) وذلك في ظروف يشوبها اللبس والغموض".

واضافت ان "دورية تابعة للامن الجنائي اعتقلت الشاب صباح 27 ايار من امام احد المحال التجارية في سوق الحميدية (دمشق) حيث يعمل على جذب الزبائن واقناعهم بالشراء من محلات تجارية معينة مقابل حصوله على نسبة من الارباح, ويعرف صاحب هذه المهنة في الاسواق باسم "وشيش", وغالبا ما تقوم دوريات الشرطة في الاسواق بمطاردة اصحاب هذه المهنة التي تعتبر مخالفة ادارية تبلغ عقوبتها الغرامة المالية بمبلغ 250 ليرة سورية (خمسة دولارات)".

وبحسب البيان فقد "تم اخبار ذوي الضحية بأنه قد فارق الحياة نتيجة ارتطامه بالارض, وبانه قد تعرض لنوبات اختلاجية حادة ولم يتمكنوا من انعاشه فتم نقله الى مشفى المجتهد لاسعافه, وطلبوا منهم استلام الجثة اصولا", مضيفا ان اهل الضحية لاحظوا على الجثة آثار كدمات فرفضوا استلامها وطلبوا تشريحها وتقدموا ببلاغ الى النيابة العامة.

واعربت المنظمات عن "صدمتها الشديدة إزاء المزاعم التي تفيد بأن الشاب جلال الكبيسي قد لقي حتفه جراء تعرضه لعنف جسدي مفرط من قبل عناصر الامن الجنائي وبدون مبرر خاصة أن الضحية لم يرتكب جرما يعاقب عليه إضافة الى ان اجراءات توقيفة غير قانونية ولم تتم بموجب مذكرة توقيف رسمية".

والمنظمات السورية الموقعة على البيان هي اضافة الى المرصد "الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان" و"المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية" و"مركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية" و"المنظمة العربية للإصلاح الجنائي في سوريا" و"المركزالسوري لمساعدة السجناء".

كما ابدت المنظمات "قلقها الشديد من تزايد استعمال كافة اشكال التعذيب وبشكل منهجي في كافة مراكز التوقيف والتحقيق والمنشآت التابعة لوزارة الداخلية" مناشدة وزير الداخلية "فتح تحقيق فوري وشفاف تنشر نتائجه بشكل علني حول ملابسات وفاة" الشاب و"تحديد سبب وفاته والمسببين بها وتقديمهم إلى القضاء المختص فيما اذا أثبتت نتائج التحقيق ذلك".

كما طالبته ب"القيام بكافة الاجراءات التي تضمن وضع حد للتجاوزات الخطيرة والانتهاكات الجسيمة التي تحصل بشكل يومي في معظم مراكز التحقيق واماكن التوقيف والاحتجاز التابعة لوزارة الداخلية", و"العمل وبالسرعة الممكنة على تشكيل لجان سرية مختصة تابعة بشكل مباشر" له "للقيام بجولات وزيارات عشوائية ومفاجئة لمراكز التوقيف والتحقيق" من اجل "التأكد من عدم استخدام التعذيب كوسيلة وحيدة لانتزاع الاعترافات من المتهمين اثناء فترة التحقيق والاستجواب".
عمار شرعان: وفاة خالد المصرى وجلال حوران السورى : حكاية شعب !!

مدير المركز الديمقراطى العربى: 14-6-2010

فى الأيام القليلة الماضية حدث حادثين أحدهما فى مصر والأخرى فى سوريا ، الحادثان متشابهان من حيث الجانى والمجنى عليه ، فى مصر قُتل الشاب المصرى خالد سعيد على يد قوات من الشرطة ، قاموا بضربه وسحله حتى الموت .


وفى نفس الوقت تم قتل الشاب جلال حوران الكبيسى على يد الشرطة السورية أثناء أثناء توقيفه في فرع دمشق للأمن الجنائي وذلك في ظروف يشوبها اللبس والغموض .

خالد دخل المقهى كعادته الذي كان يمارس نشاطه على الإنترنت ، حيث فُوجئ الجميع بكل مخبر يدخل من باب مختلف للمقهى بحيث حاصروا خالد ومَنعوا الشهيد من الخروج من المقهى ، ثم قاما المخبرون بتكبيل خالد وأوسعاه ضربا وحين حاول الشهيد مقاومتهما ضربا رأسه برخام المحل ما أدى إلى فقدانه الوعي
.
ثم قاما المخبرون بإلقاء خالد في سيارة الشرطة وابتعدوا لمدة عشر دقائق قبل أن تعود السيارة محملة بعدد من أفراد الشرطة وتلقي الضحية المجني عليه في الشارع

أما جلال فكانت دورية تابعة للأمن الجنائي قد اعتقلته من أمام أحد المحال التجارية في سوق الحميدية حيث يعمل على جذب الزبائن وإقناعهم بالشراء من محلات تجارية معينة مقابل حصوله على نسبة من الأرباح ويعرف صاحب هذه المهنة في الأسواق باسم ( وشيش ) ، وغالبا ما تقوم دوريات الشرطة في الأسواق بمطاردة أصحاب هذه المهنة والتي تعتبر مخالفة إدارية تبلغ عقوبتها الغرامة المالية بمبلغ 250 ليرة سورية .

فى اليوم التالى تم إخبار ذوى الضحية " خالد " بأن وفاته جاءت نتيجة لابتلاعه لفافة من البانجو أودت بحياته ، وأن آثار الدم ناتجة عن محاولة الشرطة إفاقتة بأن ضربت رأسه فى رخام من أجل أن يسترد وعيه !! .

في اليوم التالي تم إخبار ذوي الضحية " جلال " بأنه قد فارق الحياة نتيجة ارتطامه بالأرض ، وبأنه قد تعرض لنوبات إختلاجية حادة ولم يتمكنوا من إنعاشه فتم نقله إلى مشفى المجتهد لإسعافه ، وطلبوا منهم استلام الجثة أصولا .

ولدى استلام ذوي الضحيتين لجثتيهما لاحظوا فورا علامات العنف والشدة على الجثة إضافة لوجود كدمات واسعة على مختلف أنحاء الجثة ، فرفضوا استلام الجثة وطالبوا بتشريحها لمعرفة أسباب الوفاة ، وتقدموا ببلاغ إلى النيابة العامة عن طريق وكيلهم القانوني لمتابعة الإجراءات .

كانت الاسباب التى أعلنتها الشرطة فى كلا الحالتين بالأساس على تبريرات واهية ، وأكاذيب واضحة للعيان .

خالد مات رغم أنه لم يكن مجرما ً أو إرهابيا ً ، هو كان مواطن عادى ، وحتى لو كان خالد مجرم لم يكن هذا ليعطى اى حق للتعامل معه بهذه البشاعة .

وكذلك الشاب جلال الكبيسي قد لقي حتفه جراء تعرضه لعنف جسدي مفرط من قبل عناصر الأمن الجنائي وبدون مبرر خاصة أن الضحية لم يرتكب جرما يعاقب عليه إضافة إلى أن إجراءات توقيفه غير قانونية ولم تتم بموجب مذكرة توقيف رسمية .

يبدو أن الحادثين متشابهين للغاية ، وبغض النظر عن تعامل الشرطة الغير الأدمى مع كليهما ، نجد أن الشعب المصرى خرج فى مظاهرات عارمة اجتاحت الكثير من محافظات البلاد ، ووصل الأمر إلى التظاهر أمام وزارة الداخلية المصرية والمنوط لها حفظ الأمن .

هدم الشعب المصرى صنم الخوف وعبر عن رأيه مما حدا بالنائب العام إلى رفع القضية إلى محكمة الإستئناف وإستعجال شهادة الطب الشرعى ، أعلن الشعب المصرى عن تمرده على الظلم ، وهو ما يؤكد على وجود مساحة من الحرية والديمقراطية حتى وان كانت الجريمة بشعة وتؤكد تخاذل النظام .

بينما الشعب السورى ظل جالسا فى بيته يتابع مباريات كأس العالم وكأن على رؤوسهم الطير ، لم يعبروا عن الظلم ولو بمظاهرة صغيرة ، لذلك تحول خالد فى مصر من قتيل إلى شهيد بسبب التحرك الشعبى لمواجهة الظلم ، بينما تحول حوران من مجنى عليه إلى مجرد قتيل أضاف لرصيد الموتى ضيف جديد .

سيظل خالد فى مصر رمزا ً للحرية ورمزا ً لشرفاء مصر الذين ثاروا وخرجوا فى مظاهرات تندد بما حدث ، بينما سيظل جلال رمزا ً لضعف واستكانة الشعب السورى وخنوعه وقبوله بالظلم .
الباحثون عن الحرية هم من يخلقونها ، أما المتخاذلين والخانعين والخاضعين ستظل الحرية بعيدة عنهم بُعد السماء عن الأرض ، والشعوب هى التى تصنع حاضرها بقوة إرادتها وبقوة عزيمتها ، أما الشعوب التى تعودت على الصمت فهى قد كتبت شهادة وفاتها حتى قبل أن تولد



http://www.annidaa.org/modules/news/article.php?storyid=5434


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - بسام الخوري - 06-27-2010

laila
من الممكن قانونيا المطالبة بلجنة طب شرعي خماسية ومن حق الدفاع أن يطالب يتعيين طبيبين يثق بهم ....وعدم الاعتماد على تعيينات حبيب العادلي ...



14