(10-12-2012, 12:43 PM)فارس اللواء كتب:  

(10-12-2012, 06:20 AM)مسلم كتب:  هناك شيء لا افهمه في المعادلة على الأرض السورية :
النظام في سوريا مجرم وعدو لشعبه وللإنسانية .
القاعدة في سوريا مجرمة وعدوة لشعبها وللإنسانية .
الثوار يتحالفون مع القاعدة المجرمة من أجل اسقاط نظام مجرم وكلاهما ( النظام والقاعدة ) مجرمون بحق شعوبهم وكل الشعوب , فهل من أحد يحل لنا هذه المعضلة التي تم تركيبها على ارضنا ووطننا .

الخطأ في تقريرك في الفصل بين جسد المعارضة المسلحة وجسد تنظيم القاعدة يامسلم..أي ثائر هذا الذي يرضى لبلاده التدمير والسحق حتى آخر رجل وحتى آخر بيت قائم؟!

ليست معضلة إلا عند من يتنكرون لعقولهم وواقعهم..القضية واضحة وضح الشمس لكل من يتسق عقله مع وجدانه..فئة تريد الحرب ولا تجنح للسلام، وتريد تحميل الغير كافة أخطائها ولايريدون الإعتراف ولو بخطأ واحد ، حتى هؤلاء المدنيين الذين يسقطون على أيديهم يُحمّلون الحكومة مسئولية دمائهم!

أفهم من هذا أن هؤلاء خطر على سوريا بنفس مقدار خطورة بشار الأسد..والضحية هو الشعب المسكين الذي يئن تحت ضربات من يبتغون السلطة على حساب الوطن والمواطن.

(10-13-2012, 08:51 PM)مسلم كتب:  الجامع الاموي بحلب وداعا
http://www.youtube.com/watch?v=y04q-CVH7H8&feature=youtu.be

(10-12-2012, 11:45 PM)forat كتب:  لا كلام...لا حوار مع كلاب الاسد....اما انتم...او نحن في هذه البلد....

(10-07-2012, 04:17 AM)مسلم كتب:  طبعا هناك من سيتسائل عن من قنص الطفل فسأقول له :
أحد افراد الجيش النظامي لأن افراد الجيش الحر متواجدين خلف الطفل وهو يركض باتجاه الشيخ مقصود حيث تتواجد حواجز ال ب ك ك والاطلاق يأتي من يسار الطفل أي من الميدان تقريبا حيث يسيطر جيش النظام .

(10-25-2012, 02:01 AM)مسلم كتب:  هون من اليسار الخلفي أي من طرف مديرية الزراعة نحن نعيش في هذه المناطق ونعرف من أطلق النار ومن أين وبالمناسبة الشخص في الصورة لم يكن طفلا ولكن شاب في العشرينيات والشنطة التي كانت على ظهره توحي بأنه طفل .

بالنسبة لآخر التطورات , الاحياء الآمنة تعيش منفصلة عن واقع الأحياء المشتعلة , لا جديد على الأرض سوى دخول الجيش الحر إلى منطقة صغيرة تسمى ببني زيد وأما الخارطة فهي على حالها تقريبا , والاوضاع على حالها ولا شيء جديد .

(11-19-2012, 06:21 PM)مسلم كتب:  تركت حلب وسوريا كلها لم تعد بلدا صالحا للعيش ولن تعود كدلك ولا اتوقع أن اعيش واری بلدي معافا كما كان الآن انا في اقليم كردستان العراق والوجهه‌ القادمه‌ قد تكون احدی الدول الاوربيه‌ فوداعا يا بلدي .