حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المخطوطة العباسية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المخطوطة العباسية (/showthread.php?tid=10760) |
المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-18-2007 Array ما مصدرهم الذي بناءًا عليه أشاروا إلى هذه الأخطاء؟؟؟!!! [/quote] المصدر هو مقارنة ما اعتبرته الامة هو المصحف و ما عداه ليس بمصحف بل ( اخطاء \ تحريفات ) و يدور حديثي عن كيفية قبول المصحف الاول و القراءات والاحرف امامك مثلا شروط ابن الجزري هل هناك من سمى هذه الشروط قبل أبو عبيـــد القاسم بن سلام (ت 224 هـ) ؟ بل و حتى فكرة القراءات الرسمية ( السبعة على سبيل المثال ) هل هناك من قال ان هناك سبعة قراءات كبرى قبل أبو بكر بن مجاهد ت ( 324هـ)، وكتابه هو : السبعة في القراءات؟ هل تود معرفة فكرة عن حال هذه القراءات قبل ابن مجاهد ان أحمد ( ابن حنبل 241 هـ ) يكره أن يصلي خلف من يقرأ بقراءة حمزة وقال أبو بكر بن عياش (194هـ ) قراءة حمزة عندنا بدعة تهذيب التهذيب 3 \ 24 هذا هو حال قراءة حمزة عند هؤلاء اليست قراءة حمزة موجودة في اللوح المحفوظ ؟(بسبب صحة السند و هو شرط ابن الجزرى الاول ) ايحق لابن حنبل ان يكره ما هو موجود في اللوح ؟ و كيف يبدعها ابن عياش ؟ بل و كان ابن حنبل يكره قراءة الكسائي ايضا هل قررالمسلمون ان القراءة ذات ال 144 ميجا خاطئة و ان تلك المصاحف محرفة لأن كلها تخالف مصاحف عثمان الي الامصار ؟ ( وهو شرط ابن الجزري الثاني ) و كيف عرف المسلمون ذلك ؟ كم عدد مصاحف عثمان ؟ يقول الداني ان اكثر العلماء علي ان المصاحف اربعة المقنع صفحة 4 من هذا الرابط http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=46&book=1920 مما يعني وجود علماء اخرين اختلفوا على اي اساس اختلفوا يقول صاحب البرهان قال مكى وإنما كانوا سبعة لوجهين أحدهما أن عثمان رضى الله عنه كتب سبعة مصاحف ووجه بها إلى الأمصار فجعل عدد القراء على عدد المصاحف (البرهان 1\ 329 ) و يقول السيوطي في الاتقان وقد صنف ابن جبير المكي قبل ابن مجاهد كتابا في القراءات فاقتصر على خمسة اختار من كل مصر إماما وإنما اقتصر على ذلك لأن المصاحف التي أرسلها عثمان كانت خمسة إلى هذه الأمصار ويقال إنه وجه بسبعة هذه الخمسة ومصحفا إلى اليمن ومصحفا إلى البحرين لكن لما لم يسمع لهذين المصحفين خبر وأراد ابن مجاهد وغيره مراعاة عدد المصاحف استبدلوا من مصحف البحرين واليمن قارئين كمل بهما العدد فصادف ذلك موافقة العدد الذي ورد الخبر به الاتقان (1 \ 216 ) و قال صاحب مناهل العرفان عدد المصاحف اختلفوا في عدد المصاحف التي استنسخها عثمان رضي الله عنه فصوب ابن عاشر أنها ستة المكي والشامي والبصري والكوفي والمدني العام الذي سيره عثمان رضي الله عنه من محل نسخه إلى مقره والمدني الخاص به الذي حبسه لنفسه وهو المسمى بالإمام وقال صاحب زاد القراء لما جمع عثمان القرآن في مصحف سماه الإمام ونسخ منه مصاحف فأنفذ منها مصحفا إلى مكة ومصحفا إلى الكوفة ومصحفا إلى البصرة ومصحفا إلى الشام وحبس مصحفا بالمدينة وهذا القول كسابقه في أنها ستة وذهب السيوطي وابن حجر إلى أنها خمسة ولعلمهما أرادا بالخمسة ما عدا المصحف الإمام فيكون الخلاف لفظيا بينه وبين سابقيه وقيل إنها ثمانية خمسة متفق عليها وهي الكوفي والبصري والشامي والمدني العام والمدني الخاص وثلاثة مختلف فيها وهي المكي ومصحف البحرين ومصحف اليمن وقيل إن عثمان رضي الله عنه أنفذ إلى مصر مصحفا ولعل القول بأن عددها ستة هو أولى الأقوال بالقبول مناهل العرفان (1\ 278 ) هذا حال فكرة مطابقة المصاحف العثمانية احتمالا و هذا حال القراء و جواز الخطأ حتى مع اسانيدهم و لست بحاجة لمناقشة حال القران و موافقه العربية ( الشرط الثالث ) هنا يا زيد تسأل ( كيف عرف المسلمون ان هذه القراءة خاطئة ) اقول لك هي و فقط مسألة العصر و ( ليس في الامكان ابدع مما كان ) و لو وجد القارئ المخطئ وقت 100 هـ مثلا و كان احد كبار الائمة وقتها و لاقت قراءته انتشارا لما تمكن علماء القراءات من اعتبار خطئه خطئا و لكان قد اضيف الي اي قائمة من قوائم القراءات و في ذلك قال احد ائمة القراءات لولا أن ابن مجاهد سبقني إلى حمزة لجعلت مكانه يعقوب الحضرمي هلا شعرنا انها مسألة سبق زمنى فقط و تقديس للاسبق ( ابن مجاهد ت ( 324هـ) ) ؟!!!!! هذه هي تواريخ تسميه شروط صحة القراءات و هذا هو حال قراءة حمزة و الكسائي قبل تلك التواريخ هذه هي تواريخ تسميه القراءات ( السبعة \ العشرة ) و هذا هو حال نظرة العلماء الي تلك التسمية هذا هو شرط موافقه المصحف العثماني احتمالا و هذا هو حال مفهوم المصحف العثماني اساسا عند علماء الاسلام كالعادة زيد دائما مداخلاتك تثرى المواضيع لك تحياتي *** الترقيمات ترقيمات الشاملة المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-18-2007 ................. المصدر هو مقارنة ما اعتبرته الامة هو المصحف و ما عداه ليس بمصحف. ............... لم تقل لنا هنا "المصدر هو ما عتبرته الأمة هو القرآن وما عداه ليس بقرآن" فهلا تكرمت وعرفتنا بـ: الفرق بين "المصحف" و "القرآن" وسأناقش معك "الحروف السبعة" مستقبلًا في هذا الشريط إن شاء الله. ولك الشكر المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-19-2007 العزيز زيد اهلا بك تعال نتخيل ان القران هو ذلك الموجود في اللوح المحفوظ و يتلى و ان المصحف هو الموجود على الصفحات ان المصحف رؤية معينة للقران هل تختلف معي ؟ بخصوص الاحرف السبعة ارجو الا نناقش الامر من اوله و نزل القران علي حرفين و سبعة ارجو ان نناقش الامر من خلال ما عرضته في هذا الموضوع ما الدليل ان رواية شعبة مثلا للمؤمنين من الاحرف لا من عنده هو ؟ ما دليل صحة القراءة عند ابن الجزرى ( من هو اول من سمى تلك الشروط اساسا ؟ ) 1- اللغة ( و هل يجب ان اكتب الحروب الفكرية التى دارت بين النحاة و ال القران ) 2 - المصاحف ( ما هو عدد تلك المصاحف اساسا و لاحظ ان الكاتب يقول ( احتمالا )) 3- السند ( و في اسانيد الصحاح ما هو منكر وما هو خاطئ و قدمت مثال ( انكحتكها )) متى تم تسمية القراءات السبعة ؟ على اي اساس ؟ بفرض صحة الكسائي كيف يحق لابن حنبل ان يكرهها ؟ بفرض صحة حمزة كيف يحق لاحد ان يبدعها ؟ ما هي نظرة المسلمين الي مسألة احترام القراءات قبل سنة 300 هـ و كتاب ابن مجاهد ؟! احسب ان كل تلك الاسئلة تستحق الاجابة دون البداية من ( ما هي الاحرف ) الا ان كان عندك زيد رؤية مختلفة لتلك الاحرف اتمنى ان تعرض وجهة نظرك و صحح لي تحياتي المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-19-2007 ................. تعال نتخيل ان القران هو ذلك الموجود في اللوح المحفوظ و يتلى و ان المصحف هو الموجود على الصفحات ان المصحف رؤية معينة للقران .............. سيد فانسي! الموضع ليس تخيلًا! هذه تعريفات لمصطلحات معينة. لماذا لم تكلف نفسك مثلًا البحث في قاموس "لسان العرب" لتعرف ونعرف معًا: ما الفرق بين لفظتي "مصحف" و "قرآن"؟ ولك الشكر المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-19-2007 العزيز زيد لك تحياتي و يدرك كلانا ان مسألة البحث في لسان العرب هي ابسط ما يكون و ان ذكر التعريفات هو شئ اساسي في الحوار و لكن من قال اننى انكر التعريف الذي ستضعه انت او حتى ساجادل فيه بل انا ارى ان الحديث عن الفارق بين القران و المصحف لا وجود له هنا في الشريط الا لاثبات ان القران مقروء و المصحف مكتوب و عندما اخرج من صفة المقروء الي صفة ( المكتوب في اللوح ) فانا اتكلم عن اصطلاح ديني لا علاقة له بلسان العرب و عندي وهم او خيال و لكن ما عندي ليس حجه الا بدليل و هذا ليس موضوعي الان عن اعتقادي في مسألة نسبه القران للوح محفوظ و من ثم نسبته الي الخالق لذلك فإن ما ستطرحه من تعريفات ساوافق عليها الا ان ظهر بها شذوذ واضح او مغالطة معينة و بمناسبة لسان العرب طالعني ما يلي قال صاحب لسان العرب كان الكسائي يقف على اللاَّه بالهاءِ قال أَبو إِسحق وهذا قياسٌ والأَجْوَدُ اتِّباعُ المصحف والوقوف عليها بالتاء قال أَبو منصور وقول الكسائي يوقف عليها بالهاء يدل على أَنه لم يجعلها من اللَّتّ انتهى اللسان 2 \ 82 و ايضا قال صاحب اللسان قال أَبو إسحق وأَجودُها عندي أَن إنّ وقعت موقع نَعَمْ وأَن اللام وَقَعتْ موقِعَها وأَنّ المعنى نعَمْ هذان لهما ساحران قال والذي يلي هذا في الجَوْدَة مذهبُ بني كنانة وبَلْحَرِث بن كعب فأَما قراءةُ أَبي عمرو فلا أُجيزُها لأَنها خلافُ المصحف اللسان 13\28 فما رأيك وما رأي القراء ؟ المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-20-2007 Array عندما يقال من عمل الكاتب اى كاتب المصحف و هو القران المكتوب و حيث ان الفران نزل مقرؤا و ليس مكتوبا و العبره بالمقروء و ليس المكتوب كمثال فإن أيه بفتحه على الهاء و أيها لهما نفس النطق و هذا يوضح عدم وجود إختلاف فى قراة الكلمة [/quote] الزميل الزعيم ان اخر ما يمكن ان انهي به حجتك و قولك و ظنك انك قد اوفيت لامر حقه اننا نتحدث عن ( الوقف و الابتداء) و هي ظواهر لفظية تماما اين يقف القارئ و اين ينتهي و بالتالي كانت ( الالف ) من غيابها اشارة الي اختلاف صوتي لا من عمل الكاتب كان حريا بك قبل ان تكتب ان تفكر ما هي القضية اساسا و لا اعلم ما سبب غضبك و اصرارك على صحة ادعائك الباطل و غضبك من عدم استجابتي له تحياتي المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-20-2007 القرآن يعني: المقروء و "القراءة والترتيل": {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ.إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ. فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ.} (القيامة 16 - 18) والمصحف هو الوعاء الذي يضم أي كتاب بين دفتيه. أنت تقول: ............... و يدور حديثي عن كيفية قبول المصحف الاول و القراءات والاحرف .............. لذا هذا خطأ. ولتقل: "حديثي يدور حول قبول القرآن الأول (الذي ضمه المصحف العثماني) والقراءات والأحرف" ولكي نجيب على هذه الأسئلة إلى أن نصل إلى رواية شعبة وغيره ممن تشاء لابد أن نمسك الموضوع من أوله. ولنبدأ بطرح الآتي: هل توافقني أن التأسيس للقراءات بدأ باعتراف الرسول به وبالتحديد عند اختلاف سيدنا عمر مع أحد المسلمين وبالتحديد أكثر قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بعامين؟ وهل توافقني أن "سبعة أحرف" تعني أحرفًا لا حصر لها في إطار اللغة العربية ووعائها الواسع؟ وهل توافقني أن هذا الاختلاف كان في سورة مكية أي نزلت بمكة (سورة الفرقان) وكانوا هم حينئذٍ بالمدينة بل قبل وفاة الرسول بعامين تقريبًا؟ من هنا يمكن أن ننطلق. يمكن أن تعلق على نقطة أو أكثر لأبدأ في شرح ما يمكنني شرحه وأملي أن يوفقني ربي عز وجل لطرح أراء جديدة هنا في نادي الفكر ربما لأول مرة نطلع عليها، ربما! تحياتي المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-20-2007 العزيز زيد اوافقك ان التأسيس و التأسيس فقط بدأ عند محمد بالنسبة للرقم في عالم الرموز يشكل رقم 7 احد اعظم الاعمدة ايام الاسبوع سبعة اليوم السابع مميز و لكننى اميل الي ظاهرية نصوص الاسلام - في منهج اهل السنة و الجماعة - ما لم يدل دليل قوى علي غير ذلك لأن خلاف الظاهر ان تم تطبيقه على نصوص صفات لله خرجنا من منهج اهل الحديث او الحشويين الي مناهج الاشعرية و المعتزلة بالنسبة للسورة محل الاختلاف اعذرني لم احصر كل احاديث ال( سبعة ) و لذلك لا يمكننى الجزم و لكن مبدئيا ان كان هذا ثابت عندك فلا مانع عندي فالي الان لا ادرك مغزى هذا الطريق الذي تسير فيه و لكننى اثق ان لك وجهة نظر معينة في انتظار رؤيتك تحياتي المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-21-2007 كانت العرب تستعمل لفظة "سبع / سبعة" للدلالة على الكثرة لا على الحصر: وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(27) (لقمان) وهذا الرأي ألا وهو أن الأحرف السبعة تدل على التوسيع لهذه الأمة هو رأي بعض علماء السنة والجماعة أيضًا. المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-21-2007 لا بأس زيد اعرض وجهة نظرك ثم نرى تحياتي |