حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الشرف و الباذنجان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الشرف و الباذنجان (/showthread.php?tid=12022) |
الشرف و الباذنجان - نسمه عطرة - 02-21-2007 شخصيا أنا مقتنع بما قاله ألبارتوا مورافيا الفيلسوف الإيطالي الراحل يوجد جنس بدون حب لكن لا يوجد حب بدون جنس ...............ز وأنا أختلف مع ألبرتو مورافيا يوجد كثير من حالات الحب بدون جنس بقاء الزوجة المخلصة والمحبة لزوجها في حالة اصابته بعارض صحي ,,,أو بغيابه عنها أو قد تقع الأنثى في حب شخص آخر لا تستطيع أن تترجم هذا الحب الى ممارسة ألبرتو يحكم من نواميسه الاجتماعية التي اعتاد عليها ولا يجوز أن يطلقها على أنه شيء ينطبق على جميع النماذج العالمية الاباحية الجنسية بالمطلق كما يتم الآن في بعض المجتمعات له عواقب وخيمة .... التنقل مثل الكلاب الضالة لهو شيء مقرف كما أن في مجتمعاتنا العربية على الذكر أولا أن يرتقي في مفاهيمة المتغلغة في نخاعه الفكري بأن من تحبه وتتوج هذا الحب بالعلاقة الحميمية كما يحق له ذلك يحق لها أيضا ولا يعتبر أن هذا الفعل شهادة بسوء سيرها وخلقها ويسلط عليها كرباج وأدلة تهديد ضدها ,,,, لاستمرار السيطرة والابتزاز الرخيص المجتمع الذكوري هو الذي يحكم وهو الذي يمنح البراءة وهو المهيمن العادل الظالم الباطش المتجبر ,,,الخ ... الخ ,,,,, غيروا ما بأنفسكم أولا ,,,, وثانيا ,,,,وألفا بعدها تستقيم الأمور ,,,,:hii: الشرف و الباذنجان - الـعمدة - 02-22-2007 اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبت :angry: أختلف معك هنا في شيئين أنت تكررين ما كتبت أنا ضده الخصوصية الثقافية أولا و تشبيه الحرية الجنسية أو المنادين أو الممارسين لها بالكلاب الظالة ثانيا يعني كأني لم أكتب شيئا :what: يا سيدتي هذه الخصوصية ليست سوى عامل تحجر و تشبث بالماضي و هي أساس كل أمراض مجتمعاتنا فلا هذا الماضي نقي و رائع كما نتصور و لا قيمه تصلح لزمننا مهما زينت بلاغة لغتنا الأمر. عفة طهارة فضيلة شرف باذنجان، كلها مجرد كلمات أفرغت من معناها و من زمن و لا تستعمل اليوم إلا لكبت الانسان و قهره ثم بربك واعذري ردي الذي قد يبدوا متشنجا، دعك من تكرار الجمل الجاهزة التي يستعملها بعضهم حتى صارت بلا طعم، أية أضرار وخيمة تتكلمين عنها ؟ هل تعتقدين أن مجتمعات الشرق بأفضل حال من مجتمعات الغرب ؟ هل تصدقين أن شباب الغرب فعلا ضائع مخدر يمارس الجنس كالحيوانت و ما إلى ذلك ؟ لا أحد ضائع غير شبابنا لو كانت أنثى فهي تقريبا لا وجود لها و إن كان ذكرا، مر من قهر أبوي لقهر ديني سلطوي و عاش من كبت إلى كبت أنا معك أن العقليات يجب أن تتغير لكني شخصيا أنادي بهدم القديم كله على رأس المنادين به البناء يجب أن يكون على أسس سليمة و قديمنا لا يصلح أساسا لشيئ و على فكرة لا يوجد شيئ اسمه حب عذري أو أفلاطوني أو بلا رغبة جنسية :D قلت سابقا الجنس في حد ذاته ليس عيبا الدعارة امتهان لانسانية المرأة، نسميها زواج متعة أو مسيار أو حتى فرند، تبقى عيبا لكن التي تمارس الحب مع حبيبها برضاها فذلك سلوك طبيعي لا يهم أحدا هل وصلت الفكرة ؟ و من غير زعل :97: الشرف و الباذنجان - نسمه عطرة - 02-22-2007 ؟ هل تصدقين أن شباب الغرب فعلا ضائع مخدر يمارس الجنس كالحيوانت و ما إلى ذلك ؟ لا أحد ضائع غير شبابنا .................... أشعر أنك لم تقرأ مداخلتي حتى نهايتها :D طبعا ومن غير زعل ولا دياولو قطعا سيادتك بعيد عن حياة الشباب بالغرب .... هل تعلم أن مراكز المراقص ومسارح الاستمتاع بالموسيقى أصبحت تمثل هاجس للمسؤلين في البلد فهي مرتع للمخدرات ولكل الموبقات أتابع شبه يوميا برنامج في حوار مباشر مع الجنسيين عن مشاكلهم الجنسية والظاهرة المنتشرة الآن هي العلاقات المزدوجة ,,, أو أكثر بالتفصيل أكثر ممارسة أكثر من اثنين ,,,, هذا ناهيك عما أشاهد وأراقب حالات الضياع والتنقل الجنسي كل فترة من شخص الى آخر ولولا أن هناك حرية في تناول الموانع للحمل وكذلك الاجهاض لكنت وجدت طوفان من اللقطاء هذا ناهيك عن ازدياد مطرد من الأمراض الجنسية وعلى رأسها السيدا ,,, بخصوص أن لدى الشباب العربي مشاكل ( جنسية) اذا كنت تتكلم عن الذكور فقطعا أنا أوافقك ,,, أما الاناث التي لم تمارس هذه العلاقة فوضعها أخف وطأة ليس كل شيء في الغرب هو الأمل المنشود دعنا نأخذ أحسن ما به ونحافظ على ما لدينا من ايجابيات عندنا مشاكل جمة لا أختلف معك ولكن أيضا هنا في الغرب مشاكل مرعبة لا أعترض على العلاقة بين محبين وبالعلن فهي عندي أفضل من المسيار والعار ( أبو متعة ) على شرط أن تتغير نظرة الذكر الشرقي ولا يعتبر ان هذه العلاقة وصمة عار في جبين الأنثى ... ويبتزها ويذل أهلها ,,, نعم ما زلت مصرة على أن هناك حب بدون جنس على الأقل أتكلم من ناحية الأنثى وليس الذكر بدليل كثيرات من السيدات الأرامل لا يتزوجن بعد ترملهن أما الذكر فقبل أن يتم الأربعون يوما يكون قلب الصفحة حتى لو كان بها أجمل الذكريات الجميلة والمفعمة بالانسانية أرجو أن تكون وضحت وجهة نظري الشرف و الباذنجان - الـعمدة - 02-22-2007 اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبت :lol::lol: أعيش في باريس منذ أكثر من عشر سنين و أقطن غير بعيد عن بيغال فلا أعلم لمذا هذه الطبعا و الثقة في كلامك أني بعيد عن مشاكل الشباب في الغرب ثم أتابع البرامج التي تتحدثين عنها و لا أرى فيها ما رأيته أنت طبعا هناك مخدرات و شذوذ و إيدز و تعدد شركاء في المارسة هل مجتمعاتنا ليس فيها شيئ من هذا؟ في السعودية وحدها 50 قضية جنس محارم ، هذا المعلن فقط اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبت نعم وجهة نظرك واضحة، و الأنثى في مجتماعتنا فقط لا تتزوج بعد أن تترمل لأننا لو قدرنا أن ندفنها مع زوجها لفعلنا حفاضا على الشرف :D عموما الغرب ليس الجنة الموعودة، لكن هو أفضل الموجود و يا ليت نصل لربع ما عنده على فكرة نسمة، العرب و منذ القدم لهم باع في حكاية الممارسات الجنسية التي ترينها أنت عيبا أو خطرا، و ألف ليلة و ليلة و نزهة الخاطر و غيرها تشهد، بل حتى السنة نفسها، الشرف و الباذنجان - الـعمدة - 02-22-2007 :lol: انقل هنا جزءا من مقال قديم لأسامة فوزي، فقط لتتضح الأمور، عن ثقافتنا الشرقية العربية الاسلامية الغارقة في الفضيلة و المقدسة للشرف، ثم قارنوا مع الحرية الجنسية للغرب، هل ستصل الفكرة؟ " نحن الامة الوحيدة في الكرة الارضية التي وضعت للعضو التناسلي عند الاناث خمسة اسماء ووضعت للمؤخرة (الطيز) سبعة اسماء ... وفصلت في اسماء (الخراء) تبعا لصاحب (الخرية) فان كان صاحبها انسان سموها خراء اما خراء الدابة فسموه (روث) وهناك بعر البعير وثلط الفيل وخثي البقرة وجعفر السبع وذرق الطائر وسلح الحبارى وصموم النعام ونيم الذباب وقزح الحية وجيهبوق الفأر وعقي الصبي وردج المهر او الجحش وسخت الحوار.... وكل هذه اسماء ومصطلحات " للخرية " موجودة في قواميسنا العربية . * اي والله ... اكثر من 15 اسما للخرية اجتهد علماء اللغة العربية في وضعها وشرحها وتفصيلها كما فعل الامام اللغوي ابي منصور عبدالملك بن محمد الثعالبي في كتابه (فقه اللغة وسر العربية)... فبدل ان ينصرف هذا الامام الفقيه الى محاربة الفساد في قصور الخلفاء انذاك حبس نفسه في بيته ليدرس " الخراء " ويضع له اسماء واوصافا ... والمصيبة انه كان يتقاضى عن عمله الهام والمصيري هذا مرتبات من بيت مال المسلمين ... وكتابه الهام الذي وضعه والمشار اليه اعلاه تقرره جميع الجامعات العربية على طلبتها في حين يدرس طلبة الكفار في امريكا واوربا مصطلحات الكومبيوتر والذرة والتكنولوجيا .... وهذا هو الفرق بيننا وبينهم ... فنحن نعلم اولادنا في الجامعات " اسماء الخرية " ومصطلحاتها .... وهم يعلمون اولادهم مصطلحات الكومبيوتر ... لذا لا تعجبوا حين تنجب امة العرب زعيما مثل القذافي ... او شيخا مثل القرضاوي !! * لماذا لا يخصص القرضاوي (العريس) حلقات من برنامجه (الديني) لقضيب الزوج وجواز ان تمصه العروس وشيخه واستاذه الامام اللغوي الذي مات قبل الف سنة يضع فصلا كاملا في كتابه عن "معايب الرجل عند احوال النكاح" ... فاذا كان الرجل لا يحتلم فهو محزئل واذا كان لا ينزل عند النكاح فهو صلود فاذا كان ينزل بالمحادثة فقط فهو زملق فاذا كان ينزل قبل ان يولج فهو رذوج فاذا كان لا ينعظ حتى ينظر الى نائك ومنيك فهو صمجي فاذا كان يحدث عند النكاح فهو عذيوط فاذا كان يعجز عن الافتضاض فهو فسيل فاذا كان يعجز عن النكاح فهو عنين ...الخ * بل وقسمنا نحن العرب النكاح الى انواع فاذا ركب انسان انسانا قالوا نكحه اما نكاح الفرس فيقال له كام ونكاح الحمار يقال له باك ونكاح الجمل يسمونه قاع ويقولون ايضا نزا التيس " اي نكح التيسة " وعاظل الكلب اي نكح الكلبة وسفد الطائر وقمط الديك.... الخ * ويؤكد فضيلة الامام الثعالبي في كتابه المذكور ان اسماء النكاح عند العرب تبلغ مائة كلمة ويشرح الامام هذه الاسماء بالتفصيل الممل ... فالمحت هو النكاح الشديد والدعظ والزعب هو الملء والايعاب وفي قاموس " لسان العرب " اوعب في الشيء اي ادخله فيه. * والدعس هو النكاح بشدة والهك والهق هو شدة النكاح والرصاع ان يحاكي الرجل العصفور في كثرة الفساد - اي النكاح - والسغم ان يدخل الرجل قضيبه في زوجته ثم يخرجه دون انزال والخوق هو ان يباضع الرجل جاريته فتسمع للمخالطة صوتا والدحب والهرج كثرة النكاح . * اسماء النكاح عندنا نحن العرب الاشاوس لا تقتصر على العلاقات الجنسية الطبيعية وانما تتعداها الى حالات عجيبة من الشذوذ الجنسي والنفسي ... فكان العربي مثلا ينكح جاريته بوجود جارية اخرى تنظر اليه وسموا هذا النوع من النكاح (الفهر) فاذا قال الشاعر فهرت بفلانة اي نكحتها بوجود جارية اخرى تنظر الينا ... بل وكان الرجل يباضع جاريته وينزل مع اخرى والمباضعة هو ان يتمدد عليها وهو عار فلما تأتيه الشهوة يقوم عنها ويولج ذكره في زميلتها ... وسموا النكاح خارج الفرج بالتدليص والشرح هو ان ينكح الرجل الجارية وهي مستلقية على قفاها. * ونال قضيب الرجل حظا في الشرح والتحليل والتفسير عند علماء العربية وفقهاء الامة الافاضل ... فسموه (الاير) وسمو ذكر الصبي (زبا) وذكر البعير يقال له (مقلم) وهلم جرا ... جردان الفرس وغرمول الحمار وقضيب التيس وعقدة الكلب ونزك الضب ... بل ووضعوا اسما لقضيب الذبابة فسموه (متك)!! * أمة علماؤها الافاضل القدامى والمعاصرون لديهم الوقت الكافي للاهتمام بقضيب الرجل وقضبان جميع الحيوانات لا عجب ان تنجب يوسف القرضاوي وخالد الجندي وطيب الذكر صاحب الصوت الانثوي المخنث الامرد حالق اللحية فضيلة الشيخ عمرو خالد. * لقد اكتشف العالم الامريكي المصري الاصل احمد زويل (الفمتوثانية) فنال جائزة نوبل عن جدارة لان هذا الاكتشاف سيساعد البشرية في اكتشاف الامراض وعلاجها... ولو ظل احمد زويل في جامعة عين شمس التي تخرج منها لوظفوه في وزارة الثروة الحيوانية واشغلوه بايجاد اسم آخر لغرمول الحمار ... ولربما طلبوا منه ان يقيس طول "غرمول الحمار" حتى يكتشف العلاقة الفيمتوثانية بين برامج القرضاوي ... والحمير الذين يشاهدون هذه البرامج ... وانا منهم !! " |