![]() |
يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل (/showthread.php?tid=12870) |
يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - ربما - 01-07-2007 اقتباس: Abdelrahman كتب/كتبت المجتمع الشيعي ليس كتلة واحدة ففيهم العلماني والمتدين وسيطرة رجال الدين عليهم ليست بحد السيف . فمن شاء أتبعهم ومن شاء ابى . ومقتدى الصدر لايتبع مرجع . ومرجعه الذي أوصاه والده به على ماأعتقد ( كاظم الحائري) وضعه على الرف منذ زمن بعيد. وحزب الدعوة بقيادة الجعفري لا يعتمد مرجعية دينية في تحركاته السياسية ولو كان ذلك لأتبع فتوى السيد فضل الله (على ماأعتقد أنهم يرجعون إليه في الأمور الفقهية)التي حرمت التعامل مع الأمريكان في بداية الإحتلال . يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - Abdelrahman - 01-07-2007 اقتباس: ربما كتب/كتبت يازميل ربما: أنا أقصد عموم الشيعة الغير مسّيسين ، الذين إستجابوا إلي دعوة السيستاني بالذهاب إلي الإنتخابات ، هؤلاء هم من أقصد ، أما اتباع مقتدي صدر الفرخة هذا فمثلهم مثل أتباع الزرقاوي/القاعدة لا أمل منهم، أنا أتكلم عن المواطن العراقي البسيط الغير مسّيس ومنهم إخترت الطائفة الشيعية، أما العلمانين فعلمانيتهم توجب عليهم الإنتماء للعراق لا للطائفة ، وإن لم يفعلو هذا سيكونون مثل أتباع مقتدي صدر الفرخة ، ولا إنت إيه رأيك؟:what: يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - Kamel - 01-07-2007 [quote] Abdelrahman كتب/كتبت طبيعة المجتمع الشيعي من حيث طاعتها لرجال الدين تهيء فرصة أكبر يازميل ربما: أنا أقصد عموم الشيعة الغير مسّيسين ، الذين إستجابوا إلي دعوة السيستاني بالذهاب إلي الإنتخابات ، هؤلاء هم من أقصد ، أما اتباع مقتدي صدر الفرخة هذا فمثلهم مثل أتباع الزرقاوي/القاعدة لا أمل منهم، أنا أتكلم عن المواطن العراقي البسيط الغير مسّيس ومنهم إخترت الطائفة الشيعية، أما العلمانين فعلمانيتهم توجب عليهم الإنتماء للعراق لا للطائفة ، مثل جماعة بري في لبنان فهم يقفون في خندق واحد مع مقتدى لبنان المقبل يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - Abdelrahman - 01-07-2007 اقتباس: Kamel كتب/كتبت هو أنت شايف بري علماني؟:what: ياراجل قول كلام غير ده :lol: علي العموم والنبي ما تدخلني في موضوع تاني وخليني في الأولاني ده وبعدين اجي للأخوة الأعداء بتوع حرب الموالاة والمعارضة والأكثرية واللي يحب النبي يزق :baby: يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - أين حقي - 01-07-2007 :lol::lol::lol: وكما قال نجم وهل يفعل الشيعة ذلك..؟ اذا كان بنعم فلماذا انت زعلان..؟ واذا كان بلا فالفتوى اذا لا معنى لها..:lol: مودتي أين حقي يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - نصير - 01-07-2007 الأخ Abdelrahman كلامك فيه اقحام لقضية الولاء للدولة وكأنك تردد عبارات حسني مبارك، علماً بأن الولاء للطائفة أو القبيلة أو الأسرة هو أمر إيجابي وليس سلبياً. ومن جانب آخر فإن مجرد شعور طائفة معينة بضعف ولائها للدولة فإن العيب غالباً ما يكون في الدولة وكيفية إدارتها وتعاملها مع تلك الطائفة وليس في الطائفة نفسها. فالشعور بالولاء والإنتماء ليس جريمة، كل إنسان لديه شعورا بالحب لنفسه والإنتماء لعائلته وطائفته ومجتمعه ودولته ودينه وجنسه. وهذا الشعور يتفاوت ويختلف بإختلاف شخصية الإنسان وطريقة إحساسه بمن حوله وتعامل الناس معه. إذن لا ضير ولا إشاكل في أن يوالي الإنسان دينه أو طائفته أو عرقه. ولكن هل الأولوية للدين أو الطائفة أم الدولة؟ هذا الأمر لا يمكن الحكم عليه بشكل محدد فرجل الدين مثلاً سيكون ولاءه للدين أو المذهب مقدم على ولاءه للدولة إذا ما تعارض الولائين بالمقابل قد يتمسك القومي بقوميته متى ما لاحظ أنها في حالة تهديد. وهنا ينبغي توضيح امر مهم وهو أن المشكلة ليست في الدولة كأرض وشعب وإنما فيمن يتحكم بالدولة. فلا شك بأن هناك فرقا بين أن أكون موالياً للأرض والمجتمع أو أن أكون مواليا للحكومة نفسها. فقد يهرب السياسي السوري المعارض إلى خارج سوريا ويبدأ من الخارج بالبحث عن وسيلة لتغيير النظام في سوريا، فهل يمكننا حينها أن نسمي هذا الرجل بأنه غير موال لسوريا؟ هو موال لأرضه وشعبه ولكنه معارض للحكومة أو غير راض عن كيفية ادارة الدولة. والمشكلة الأخرى تكمن في كيفية إدارة الدولة المنقسمة إلى اعراق أو طوائف أو قبائل متعددة. فمتى ما كانت الدولة تدار بشكل طائفي أو فيها نوع من الإقصاء لبعض الطوائف فإن ذلك يولد شعوراً لدى تلك الطوائف بأنها مهمشة أو تُعامل معاملة من الدرجة الثانية لذلك يقوى لديها الولاء الطائفي أو العرقي أو العشائري على الولاء للدولة. هذا قد لا يكون مُلاحظاً في بعض الدول التي يغلب عليها لون واحد أو الدول التي لا تمارس الإقصاء والتهميش بينما يكون واضحا في الدول التي تنقسم إلى طوائف متعددة ويكون الحكم فيها إما طائفيا أو تسيطر عليه طائفة معينة. وأنت إن كنت مصرياً ومسلماً سنياً مثلاً فربما لا يطغى عليك الولاء الطائفي لأنك لا تشعر بأن احداً يهمشك أو يقصيك أو ينظر إليك بإزدراء ولكن قد يكون هناك من الأقباط من يقوى لديه الولاء الديني إذا كان يشعر بأن هناك من يضيق عليه أو يهمشه ويقصيه أو يكفره أو حتى يضايقه بنظراته. مثل هذا الأمر موجود في لبنان لأن النظام السياسي هناك نظام طائفي. وكان أيضاً موجوداً في العراق لأن نظام البعث كان يضطهد الشيعة والأكراد. وقد يكون موجوداً الآن بسبب الإصطفاف الطائفي. فهل بربك العراقيين السنة اليوم ولائهم للعراق أقوى أم ولائهم الطائفي؟ تفضل واقرأ: هيئة العلماء تدعو الجيش العراقي السابق لتحرير العراقيين http://ara.today.reuters.com/news/NewsArti...AQ-ARMY-AT2.XML دعوة صريحة للإنقلاب العسكري!! لتغيير الوضع السياسي ليصب في النهاية لصالحهم. واضح أنهم يبحثون عن مصالحهم، فما إن وجد السنة أنفسهم وقد فقدوا المناصب حتى حملوا السلاح وأخذوا يتحججون تارة بالإحتلال وتارة بخلق عداوات مع الشيعة أو الأكراد. ولا يخفى عليك ما حصل بعد الإنتخابات من تهديد ووعيد وإتهامات بالتزوير. قد تختلف معي في تفاصيل هذه القراءة ولكن لا أظن بأنك تختلف معي في النقطة الأساسية وهي أن العراقيين السنة اليوم ولائهم للطائفة أقوى بكثير من ولائهم للعراق. وهم لا يهمهم حتى لو انقلب العراق إلى جحيم طالما أن ذلك يحقق مصالحهم. فهل رأيت حارث الضاري مثلاً يخرج على التلفزيون ويبكي على القتلى الشيعة ويدعوا لإجراء تحقيق دولي؟ نفس الكلام يمكن أن نطبقه على الأقباط في مصر والأكراد في تركيا والسنة في إيران والمسلمين في أمريكا ... الخ. فهل الأقباط في مصر موالين لمصر أكثر أم لطائفتهم؟ وهل الأكراد في تركيا موالين لتركيا أكثر أم لقوميتهم؟ وهل السنة في إيران موالين لإيران أكثر أم لمذهبهم؟ وهل المسلمين في أمريكا موالين لأمريكا أكثر أم لدينهم؟ وإن حصل وظهر أن ضعفاً في الولاء للدولة من قبل إحدى الطوائف فغالباً ما يكون العيب في الدولة وكيفية إدارتها وليس في الطائفة. أما فيما يتعلق برجل الدين (أو حتى المتدين) فيفترض فيه أن يتجاوز ولاءه للطائفة والدولة إلى ولاء أكبر وهو الأمة الإسلامية. فمثلاً الشيخ السني القرضاوي، هل يدعي أن ولاءه للسنة فقط؟ لدولة قطر؟ لمصر؟ أم للمسلمين؟ لا شك بأنه حينما يفتي فإنه يفتي للسنة ولا شك بأنه احيانا يتكلم بلسان السنة ويبحث عن مصالحهم ولكنه في النهاية رؤيته ينبغي ان تشمل (الأمة الإسلامية) أو على الأقل يحاول وضع نفسه في هذه الخانة (أنا أضرب لك هذا المثال لأنه قريب من ذهنك). كذلك السيد السيستاني أحيانا تجد كلامه موجه للشيعة وأحيانا للعراقي واحيانا للمسلم. أما هل يبحث السيد السيستاني عن مصلحة الشيعة؟ فلا يوجد أحد لا يبحث عن مصلحة طائفته خصوصا في مجتمع منقسم إلى طوائف ولكن من النادر أن تجد رجل دين يدافع عن الطوائف الأخرى كما هو حال السيد السيستاني. فآراء السيد السيستاني بشأن الدولة العراقية فيها محافظة على المصلحة العامة ويمكنك الرجوع للكثير من تعليقاته في هذا الشأن فقد لا تجده يذكر أسم الشيعة في الوقت الذي ذكر صراحة أسم السنة ودعا إلى إشراكهم بشكل حقيقي في كتابة الدستور ونصح بأعطاء السنة مايقارب ثلث الوزارات في حكومة الجعفري. هذا رأيي، فإذا كنت لا تتفق معي على ذلك فتفضل وعرف لي معنى الولاء للطائفة أو الدولة، ومتى يكون مذموماً. ودمت سالماً. (أعتذر إن وجدت اخطاء فقد كتبته على عجل) يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - نصير - 01-07-2007 الرياض (رويترز) - دعت مجموعة من رجال الدين السعوديين البارزين السنة في أنحاء العالم الى الاحتشاد ضد الشيعة في العراق غير أن بيانا أصدرته لم يدع الى الجهاد. وجاء في البيان الذي نشر على مواقع اسلامية سعودية على شبكة الانترنت يوم الاثنين أن الشيعة يقتلون ويهمشون السنة بدعم من ايران والقوات التي تقودها الولايات المتحدة. وتدعم السعودية حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي التي يهيمن عليها الشيعة لانها تخشى من أن يؤدي العنف الطائفي بين السنة والشيعة الى تفكك جارتها الشمالية وأن يمتد العنف عبر حدودها. وجاء في البيان المؤرخ في السابع من ديسمبر كانون الاول "نوجه هذه الرسالة لمن يهمه أمر الشيعة في العالم فنقول لهم... ان ما يجري على أرض العراق من قتل وتعذيب وتهجير لاهل السنة وتعاون مع العدو المحتلِ ظلم وبغي وعدوان لا نظنكم تقبلون أن تعاملوا بمثله." وأضاف "اليكم معاشر المسلمين بعضا مما يجب فعله على سبيل الايجاز... الوقوف المباشر مع اخواننا أهل السنة في العراق ودعمهم بكل أساليب الدعم المدروسة المناسبة حتى تنجلي عنهم هذه المحنة... العمل على توعية عموم المسلمين بخطر الرافضة وعلى وسائل الاعلام أن تقوم بواجبها تجاه ذلك." وقال البيان "على أهل العلم والفكر ألا يقفوا مكتوفي الايدي تجاه ما يجري على اخوانهم أهل السنة في العراق بل الواجب فضح ممارسات الرافضة على كل المستويات واستخدام كافة المنابر والمحافل والمناسبات بل واقامة لقاءات خاصة بهذه القضية... وما أخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة." ووقع البيان 38 من رجال الدين والواعظين المسلمين منهم عبد الرحمن البراك وسفر الحوالي وناصر العمر وشخصيات سعودية دينية بارزة. ويرفض الكثير من رجال الدين السعوديين الشيعة. ويشكو الشيعة في السعودية منذ فترة طويلة من معاملتهم كمواطنين من الدرجة الثانية. ولم يوقع اي من رجال الدين الذين يتمتعون بشعبية ويظهرون بانتظام على شاشة التلفزيون السعودي الوثيقة التي جددت المخاوف التي عبر عنها الملك عبد الله عاهل الاردن من "هلال شيعي" يمتد عبر الشرق الاوسط حيث تحالفت ايران مع الشيعة في العالم العربي بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003. وترغب السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم والتي تحتضن أهم الاماكن الاسلامية المقدسة في مراجعة النفوذ الايراني المتنامي عبر تحالفها مع حزب الله الشيعي في لبنان وسوريا. لكن موقف الحكومة السعودية من دعم السنة يتسم بالحذر لأن العمليات المسلحة ضد السلطات التي يهيمن عليها الشيعة في العراق يقودها متشددون من تنظيم القاعدة الذي شن حملة عام 2003 لاسقاط الملكية السعودية المتحالفة مع الولايات المتحدة. ويكون رجال الدين السعوديون عادة حذرين في استخدام تعبير "الجهاد" فيما يخص العراق. واعتقل الكثير من المتعاطفين مع تنظيم القاعدة فيما مضى. يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - الفاضل الادريسي - 01-07-2007 الفتوى واضحة لكل ذي لب. اذا قال لك أحدهم : فلان أخذ مسدسه واطلق النار على أبنك من غير ذنب فهل ننكر عليك الحق أن تسحب سلاحة وتقتله حذو النعل بالنعل؟ يا قوم مالكم كيف تحكمون؟ يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - زكي العلي - 01-08-2007 الأخ الإدريسي أنت تقول عجبا: اذا قال لك أحدهم : فلان أخذ مسدسه واطلق النار على أبنك من غير ذنب فهل ننكر عليك الحق أن تسحب سلاحة وتقتله حذو النعل بالنعل؟ في أي مجتمع يحدث هذا؟ أقصد في أية غابة؟ وهل إذا قال لك أحدهم أن فلانا أخذ مسدسه واطلق النار على أبنك ستسحب سلاحك وتقتله حذو النعل بالنعل؟ ماذا نسمي الهمجية إذن؟ وأين الشرع وحكم القانون؟ إذا كان بعض الشيعة مارس القتل فهل يعني أن جميع الشيعة قتلة؟ ماذا تقول في عناصر (القاعدة) وكلهم سنة وقد مارسوا أبشع أنواع القتل بتفجيراتهم الهمجية؟ هل ستقبل فتوى مماثلة بقتل السنة؟ الشيخ السعودي صاحب الفتوى ارتكب جريمة من الجرائم الكبرى بحق الانسانية، ولو كان هناك طرف شيعي يستنجد بالقانون الدولي لجر هذا الشيخ وأنصاره ومؤيديه الى المحاكم الدولية لتحريضه على قتل مجموعة بشرية بهذا الشكل المطلق. انني متأكد أنك لو فتشت أعماقك جيدا لوجدت داخلك وحشا طائفيا تجرد من كل قيمة وعرف ودين، ولا أدري أي دين دينك هذا الذي يسمح لك أن تقول ما قلته بكل برودة دم؟ يا أهل السنة في العراق افعلوا بالشيعة كل ما تقدرون من التعذيب والتنكيل - طنطاوي - 01-08-2007 زكي العلي: اقتباس:الشيخ السعودي صاحب الفتوى ارتكب جريمة من الجرائم الكبرى بحق الانسانية، ولو كان هناك طرف شيعي يستنجد بالقانون الدولي لجر هذا الشيخ وأنصاره ومؤيديه الى المحاكم الدولية لتحريضه على قتل مجموعة بشرية بهذا الشكل المطلق. بعد ان قال نيوترال: اقتباس:سؤال مهم فكرة جيدة ، ومستعد لدعمها بعشرة دولارات:D |