![]() |
البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! (/showthread.php?tid=13824) |
البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - بهاء - 11-21-2006 اقتباس: طنطاوي كتب/كتبت طنطا روق يا عم الحج :D ابراهيم : * صحيح أن الفقر يلد العباقرة , والمحن تولد القادة .. لكن هذا وأن حدث , لا يولد أكثر من 0.00000001 من نسبة الشعب . خصوصاً عندما ينزع وعيه , ويلفق تاريخه - ويهرب من حاضره , ويعيش فى ماضيه , ويفقد القدرة على رءؤية المستقبل . اراك تحمل المصريين - ما لا طاقة لهم بحمله , الأمهات فى مصر الأن تكون وعيهم التعليمى , فى ظل السادات . فخرجوا لنا بوعى مبتور , ناسيين ماضيهم ولا يعرفون عنه شئ ... فسعد زغلول , هو التحرر الوطنى من الأحتلال ! ومصطفى كامل ومحمد فريد - ناس كانت تجاهد بلسانها . وقاسم أمين - بتاع المرأة العارية خير من المرأة المرتدية . بكل بساطة , القراءة والثقافة , تحتاج عددة أشياء : 1- تعليم يساعد ولو بقليل الشباب والطلبة , ويزرع فيهم حب المعرفة .. 2- كتاب رخيص , يوصل لكل باب - عايز تعرف الدين فى مصر منتشر ليه ... لأن الثقافة غالية , وليس لها فائدة عندنا . لأن اللى بيفكر بيتعب , وبيحلم - أستغفر الله العظيم - بتغيير الواقع الذى يعيش فيه . فبكل بساطة , الناس لو لقت كتب رخيصة - هتقرأ , ما الناس بتقرأ الجرايد . لكن المشكلة , أن الواقع الأقتصادى خلى المواطن يلف حول نفسه ...يشترى كتاب يقرأءه , ولا يشترى حذاء لابنه ! من فضلك لا تحملنا أكثر مما لا نحتمل (f) البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - observer - 11-21-2006 عزيزي ابراهيم اشكر طرحك لهذا الموضوع و اقول لك هذا هو مكانه في الساحة الاجتماعية في نادي الفكر العربي. اذ يمكن اعتباره خاطرة وردت لك و كتبتها، و يمكن ان تفتح باب نقاش مفيد رأيت بوادره في مداخلة الزميل ابن الشام. ومداخلة الزملاء المحترمين يقودني الى انطباع اخر اخذته عن بعض المصريين مع عدم التعميم و هو الحساسية المفرطة تجاه كل ما هو ليس مصري. فبعضهم يعتبر الاطراء على بعض الشعوب العربية يعتبر بشكل اوتماتيكي تحقيرا لمصر و لشعبها ويأخذ بتعداد امجاد المصريين. وهذا الشعور تعزز عندما علمت من بعض الاخوة المصريين مثلا بأنهم لم يكونوا يعلمو ا عن بعض الفنانين العرب و الغير مصريين قبل ظهور القنوات الفضائية، لانه بكل بساطة لم تكن الاذاعة والتلفزيون المصريين يبثون لهم ايا من اعمالهم على اعتبار انهما هيئتان قوميتان. و مثال اخر هو الجدال الذي دار بين الفنانين المصريين حول صحة بطولة مسلسل مصري لفنان سوري، مع ان الفنان و بشهادة الكثير من النقاد اعطى الشخصية اتي مثلها حق عطاء. لا احد ينكر دور مصر الحضاري و الثقافي و لكن هناك ايضا غيرها ليكتمل الموزاييك. البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - كمبيوترجي - 11-21-2006 الله يجوّزني (قصدي يزوّجني) يااااااااااااااااا رب :D قولوا آمين :kiss: اليومين الماضيين كنت مشغولا في التجوال في معرض "جايتكس" المقام حاليا في دبي ... طبعا الشركات المشاركة في المعرض تفنّنت بجلب أجمل البنات لجذب انتباه الزائرين ... الله وكيلك يا إبراهيم كان المفروض أن أنبهر بالكم الهائل من التكنولوجيا الموجودة هناك لكن كل نهاية يوم أقول أنني انبهرت بالكم الهائل من الجمال الذي رأيته طوال ساعات تجوالي!!!! كمية هائلة من الجمال لا أتوقّع أنني سأراها طوال حياتي حتى "جايتكس" القادم :23: وكل "جايتكس" وأنتم بخير (f) البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - إبراهيم - 11-21-2006 حبيبنا الغالي وضاح رؤى: اقتباس:تدهور الجامعات المصرية يرجع إلى التركة التي تركها لنا السادات تدهور الجامعة شيء محزن يا وضاح. عندما كنت في تمهيدي الماجستير لم أصدق أن هذا مستوى رئيس القسم.. وأين؟ في كلية الألسن! المدرسة اللي أسسها رفاعة الطهطاوي! اقتباس:أما حديثك عن الفلسطينية وأطفالها ففي نظري أن تتحدث بشأنه مع زوجتك في ساعة شاي العصاري وياااااااه لما يكون نازل من على الشالية حتى تسترد ذاكرتك الترع والجاموسة وحمارة عم بيومي الملونة بالتفتة :lol::lol: دي أحلى حتة في ردك. أتحدث مع زوجتي بشأن هذه الفلسطينية وبإعجاب متبادل. وأتحدث مع زوجتي في موضوعات أخرى أتعلم منها فيها مثل التطور والمايكروبيولوجي وآينشتاين وغير ذلك. لكن ما المانع يا صديقي أن نتحدث في هذا في نادي الفكر؟ أليس الفكر هو مجمل خبرات الحياة التي نتقاطع فيها ونصيغها بشكل يمثل قضية من القضايا؟ ما المانع أن نغتنم اللحظة كما يقول الأبيقوريون ونأخذ اللحظة نفككها لأنها كـ لحظة KAIROS تشمل عالم آخر رحب بداخلها وتكتنز المستقبل ربما فيها؟ كنت أفكر في هذا الأمر ليلة أمس عندما خطر ببالي إسم رجل كثيراً ما يشدني إسمه إليه وهو نوفاليس: http://en.wikipedia.org/wiki/Novalis على فكرة، ما هو الشاليه؟ هل هو البيت اللي على البلاج؟ House on the beach? أنا لا أملك مثل هذا الترف ويكفيني أن أذهب زيارة خاطفة للمحيط في ظرف أقل من ساعتين بالسيارة و الحياة لم تتغير كثيرا سواء كنا على الترعة حيث اعتدت الجلوس في الطفولة أو عند زيارة خاطفة للمحيط. حلوة حمارة عم بيومي دي :lol2: الحمير دائما كانوا رفاق الطفولة والصبا عندي وإلى اليوم كلما شممت رائحة البيرة كلما تذكرت بول الحمار الذي يبول وأنا جالس على المصطبة ثم يستعرض فحولته أمام عابرات السبيل :lol2: أحلى وضاح:redrose: أهلين فيك. البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - إبراهيم - 11-21-2006 اقتباس: طنطاوي كتب/كتبت عندما يقول لي شخص ما: يا إبراهيم، أنت غير مرحب بك هنا فالرد الجنتلمانلي هو أن أنسحب بهدوء وأعتذر بلباقة وأبتسم. أما البصق الذي تحدثت عنه فأنت تجيده جيداً وتبصق بشكل احترافي. أغلب ردودك تحمل ردود إخراجية لكل وظائف الإخراج في الجسم. البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - إبراهيم - 11-21-2006 صديقي الجميل بهاء (f) اقتباس:اراك تحمل المصريين - ما لا طاقة لهم بحمله , الأمهات فى مصر الأن تكون وعيهم التعليمى , فى ظل السادات . فخرجوا لنا بوعى مبتور , ناسيين ماضيهم ولا يعرفون عنه شئ ... فسعد زغلول , هو التحرر الوطنى من الأحتلال ! ومصطفى كامل ومحمد فريد - ناس كانت تجاهد بلسانها . لا أريد أن أناقض ما تقول لا سمح الله يا بهاء ولكن ما الفارق بين المرأة التي تربي الأطفال في ظل ياسر عرفات أو في ظل السادات؟ هذه السيدة الفلسطينية سعت بكل إرادتها لتحصل على ما تريد. هذا ينال إعجابي الشديد. هي أنجزت في فترة وجيزة ما لم ينجزه طالب لاهوت هنا في خلال سنتين. بس لعلمك يا بهاء الناس ظلمت قاسم بك أمين ظلم كبير. إقرا له هو وأحكم بنفسك. هذا كان رجل فخم من الطراز الأول. ولم يكن متهتك أخلاقياً أبداً بل كان محافظ جداً على الطراز الشرقي. اقتباس:عايز تعرف الدين فى مصر منتشر ليه ... لأن الثقافة غالية , وليس لها فائدة عندنا . لأن اللى بيفكر بيتعب , وبيحلم - أستغفر الله العظيم - بتغيير الواقع الذى يعيش فيه . كلامك صح يا بهاء بس حتى لو توفرت الكتب وتوفرت الثقافة برضو فيه حالة بلادة غير عادية. أذكر وأنا في الصف الثاني الإعدادي سعيت لأعطي بنت كتاب عن الحجاب ولمجرد أن تقرأ فصرخت في وقالت لي إن صوتي يصرعها ( على أساس أني كنت أقول كلمة الصباح وأتكلم في الدين يومياً). حالة بلادة محزنة تتكرر باستمرار. هل تغير الوضع عندما ذهبت للجامعة؟ أبداً. في كلية الأداب كنا ندرس روايات مثل اللي تعمل أنت عليها لتشارلز ديكنز والناس الحلوة دي ومع ذلك لم يهتم أحد. أشاهد بنت يمنية تسألني عن روايات حتى تقرأها ولا أجد الأمر نفسه في مصر. ما هي نسبة البنات المصريات اللواتي يعبرن عن اهتمام بما تنتج من الكتب القيمة؟ جميع من يأخذ مني الكتب من بنات هما إما سعوديات أو يمنيات أو سوريات أو فلسطينيات. بسبب بعض البنات السعوديات تحمست أكثر لنشر المعرفة وهن محل إعجاب شديد عندي. أتحدث عنهن بافتخار. وأنا لا أحملك أو أحمل (نا) وأنا معكم في هذا أكثر مما نحتمل.. نحن ندردش وبس. :redrose: البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - إبراهيم - 11-21-2006 عزيزي observer شكراً جزيلا على مشاركتك في موضوعي وأحب أن أراك معنا في ساحة قرأت لك. :redrose: البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - إبراهيم - 11-21-2006 اقتباس: الله وكيلك يا إبراهيم كان المفروض أن أنبهر بالكم الهائل من التكنولوجيا الموجودة هناك لكن كل نهاية يوم أقول أنني انبهرت بالكم الهائل من الجمال الذي رأيته طوال ساعات تجوالي!!!! سعيد جداً أنك لم تضيع الفرصة منك واغتنمت الفرصة لتقدر الجمال وتعطيه حقه فالتكنولوجيا ليست بشر من لحم ودم وليست إلا وسيلة لربط الرجل بهذه الأنوثة الطاغية حتى يعيش حياته فعلا. ربنا عمل كدة! خلق المرأة جميلة وآية في الجمال.. كل إمرأة فيها لمسة جمالية عميقة وهنيئاً لمن يكتشفها وهنيئاً لها هي لو قامت بالعناية بها وتقويتها وهنا المفهومية. فرحان لأجلك. :redrose: البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - وضاح رؤى - 11-21-2006 غريبة يإبراهيم إنك مش عارف "الشٌالية":?: انا الذي لم أولد في الارياف أعرفها جيداً ![]() أنت منين ياريس ...قب وأطلع بالحقيقة :lol: البنت الفلسطينية؛ ما أحلاها! - إبراهيم - 11-22-2006 ما غريب إلا الشيطان يا عمنا. لو أنت نزلت أي قرية من قرى مصر دلوقتي وقلت لهم شاليه تفتكر هايقولوا إيه؟ هايقولوا: شاليه؟ ويشلح ليه بس مايستر حاله أحسن؟ بلا شاليه بلا دياوروا وربنا يجعله عامر :lol: أنا من قرية من قرى الدلتا. هل تتوقع أي واحد قروي من هذه المنطقة فعلا يعرف شاليه؟:what: شاليه قال! الشاليه برا وبعيد كفى الله الشر :lol: |