حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نكاح الشياطين لنساء المسلمين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: نكاح الشياطين لنساء المسلمين (/showthread.php?tid=14216) |
نكاح الشياطين لنساء المسلمين - الكندي - 10-27-2006 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت الزميل على نور الله، أنا واثق أنك مقتنع بما تؤمن به. لكن يوجد بين ما أعتقده وما تعتقده فجوة تحول دون ارتكازي على ما تفضلته به من ركائز. تحياتي نكاح الشياطين لنساء المسلمين - الكندي - 10-27-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت عزيزي ابراهيم، الأمر ليس بهذه البساطة وليته يكون كذلك. الأمر يحتاج الى قفزة إيمانية لكي يتحول الدعاء من "صف للكلمات" و "خداع للذات" الى ماهيته المقصودة. ديكارت واينشتاين وباي وطه حسين وسواهم كلهم خبروا هذه القفزة الإيمانية بمعنى آأنهم أختاروا، لسبب أو لآخر، أن يقفزوا الى ما لا علم لهم به. ربما هو خوف من المجهول، أو ربما هو الضعف الذي تحدث عن الأخ بهجت (ولا أنسب لنفسي قوة تفوق قوة اقراني أو حتى العظماء من العلماء). الأمر هو أنني غير مقتنع بفكرة الإله بالمعنى الذي يتداولها البشر. لا أنكر، طبعا، امكانية وجود خالق، لكنني استبعد أن يكون كما تصفه الأديان. ويرافق هذه القناعة قناعات موازية تملأ بالنسبة لي ما يستمده الآخر من الدين كقيم الأخلاق، والخوف من الموت. ما ينقصني - فقط - هو الطمأنينة عند الحاجة. ففي الحين الذي يستطيع فيه المؤمن الإرتكاز الى "صدر الهي حنون" يستمد منه الأمل والمواساة، لا أجد أمامي سوى صدور أفراد العائلة وبعض الاصدقاء البشرية الضعيفة. في الكثير من الأحيان هذا كل ما أحتاجه، وفي أحيان أخرى أتمنى لو كان هناك صدر أكبر وأمل أكبر. تحياتي الطيبة (f) نكاح الشياطين لنساء المسلمين - ATmaCA - 10-27-2006 لا ( جنس) بين الشياطين والنساء .. الشيطان مخلوق من مادة والانسان مخلوق من مادة اخرى والتلاقى بينهم غير مقبول كما انه لا دليل على ذلك فى الإسلام فلا تقولونا ما لم نقله . المراة لا تحمل إلا بحيوانات منوية سائلة وهذه الحيوانات غير متوفرة فى الشيطان . القرآن الكريم ينفى اى تدخل للشيطان او للجان فى الانسان فيقول صراحة : يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم .. فكيف سيحدث تلاقى والمراة لا ترى الشيطان اساساً ؟؟ .. ويقول : ما كان لى عليكم من سلطان إلا ان دعوتكم فاستجبتم لى . فهذا الشيطان لا سلطان له على بنى آدم الا الوسوسة اما التدخل فى حياته فلا يصح لانه هكذا يدخل فى نطاق حرية الانسان وهنا حرية الانسان جعلها الله متاحة لا يتحكم فيها احد من محيط خارجى لا شيطان ولا عفركوش . بالنسبة للسحر فمفهومه فى الاسلام انه نزل على ملكين منذ قديم الزمان , وهذا السحر كان موجوداً وكان يفرق بين المرء وزوجه وكان له تأثير قوى .. انما حالياً ( أعتقد ) انه اندثر وغير موجود وطبعاً لا اجزم بذلك فدائما ما نرى حالات مرضية لا يفسرها الطب وعند ذهاب هذه الحالات الى قساوسة او إلى شيوخ ويقرأ عليها القرآن تعود سليمة ومعافاة . وقد شاهدت بنفسى حالات مثل هذه .. وتفسيرى لها انها امراض نفسية ولا اجزم بذلك ايضاً . والحمد لله رب العالمين . ملحوظة : العنوان مستفز جداً واطلب من الإدارة تبديله لشىء افضل مراعاة لمشاعر المسلمين . نكاح الشياطين لنساء المسلمين - بهجت - 10-27-2006 اقتباس: الكندي كتب/كتبتالكندي .:97: كل ما في الوجود سهل و أسهل مافيه صعب ، لا يوجد حل بسيط لعالم متشابك و أخطر من ذلك متغير ، لن يمكن تحريك العالم بلا سلطة ولا سلطة بدون دين ، الأذكياء في حاجة إلى دين لقيادة الآخرين ،و الآخرون في حاجة إلى دين كي ينقادوا ، لن يمكنك اقناع عامل النظافة و حارس البناية أن يعملوا من أجلك ولا يذبحونك و يستولوا على مدخراتك بدون إله يراقبهم في السماء و يضعهم في محرقة أخروية لو لم يطيعوا السلطة القائمة ، المشكلة كلها ليست في رأس الدين المعلقة في السماء بل في قدمه الغليظة على الأرض ، عندما يتحول الدين إلى مرجعية معرفية و نصوص مقدسة و مؤسسات ، لا خوف من التوراة طالما لا تحمل سوى السيف و لكنها ستكون مدمرة لو امتلكت القنابل النووية ، إذا لم نسيطر على القرآن سيدمرنا القرآن ، سيظل البشر في حاجة للدين و لهذا علينا ان نهيء لهم دينا معدلا وراثيا دينا منزوع السمية دينا بشريا مستأنسا ، علينا أن نعيد انتاج الأديان كل فترة و بشكل سلس و بسيط ، وهذا ما فعلته المسيحة الغربية و فشلت فيه الكنائس الشرقية و فشل المسلمون أيضا . أخيرا هناك قلة في هذا العالم قادرة على ان يمضوا إلى النهاية بشجاعة حتى لو لم يكن بجوارهم إله ، أتمنى أن يكون هناك بعضهم معنا على هذا الشريط .:asmurf: نكاح الشياطين لنساء المسلمين - نسمه عطرة - 10-27-2006 الأذكياء في حاجة إلى دين لقيادة الآخرين ،و الآخرون في حاجة إلى دين كي ينقادوا ............................ بهجت (f) هذه العبارة الغاية في الاختزال هي الحقيقة التي توصلت اليها .... كما أن هناك شيء في عقلي يصرخ باستمرار كيف على أن أفكر وأتكلم وأحيا بنفس عقلية وكل المفردات التي تحيط بنا بنفس العقلية والمفردات التي كان يعيش بها قبلنا منذ آلاف السنين ؟؟؟!!! ولو نظرنا مثلا الى الاختلاف التام في كل شيء وحتى أهم شيء وهي المفردات اللغوية مختلفة تخيل مثلا شخص من الصين أو الهند يردد عبارات ومخارج ألفاظ مختلفه كلية عن لغته ويطلب منه أن يكون شخص آخر غيره والأغرب هناك من يحجر عليك حتى التفكير بصوت عال ولا حتى يجوز لك الاقتراب من اعمال العقل فهو يبلد حسه الفكري وبالتالي عليك أن تكون مثله والا عليك اللعنات على أقل تقدير أما الأساليب الأخرى فأنت أدرى بها في الماضي باسم الاله حكمت أمم وأطيعت أمم أما بعد ذلك فهناك تجد الشعوب المستكينة والتي تقاد بالاله يجرها ويقودها أبعد الناس عن الاعتقاد بهذا الاله ... حتى وقت قريب ...ثم ظهر النكوص والرجوع الى سالف العهد بالتلحف بالاله من ايران ( الملالي ) الى أمريكا المحافظون الجدد وآخر طبعة في اسرائيل ليبرمان الروسي القادم من أبشع نظام شمولي أما امير المؤمنين ( ابن لادن وبطانته ) فهؤلاء حكايتهم تقمص تام لأشخاص تاريخية دينية وأعتقد أن التقمص والتوحد مع شخصية تاريخية لها شأن وباع في تغيير وجه شعوب وأمم هي الأخطر على الاطلاق لو كان بيدها كل ادوات القوة والتفرد والتسلط أو لو حصلت على شيء منها يهدد أمن وأمان كمية كبيرة من البشر ........................... نكاح الشياطين لنساء المسلمين - إبراهيم - 10-27-2006 اقتباس:الأمر ليس بهذه البساطة وليته يكون كذلك. الأمر يحتاج الى قفزة إيمانية لكي يتحول الدعاء من "صف للكلمات" و "خداع للذات" الى ماهيته المقصودة. ديكارت واينشتاين وباي وطه حسين وسواهم كلهم خبروا هذه القفزة الإيمانية بمعنى آأنهم أختاروا، لسبب أو لآخر، أن يقفزوا الى ما لا علم لهم به. ربما هو خوف من المجهول، أو ربما هو الضعف الذي تحدث عن الأخ بهجت (ولا أنسب لنفسي قوة تفوق قوة اقراني أو حتى العظماء من العلماء). عزيزي الكندي: أولاً، شكرا على ردك وقبولك مناقشة الأمور الحساسة كهذه. (f) ثانيا، أوافقك تماما أنه ليس بسيط بهذا الشكل وليته يكون هكذا. أنا كذلك تنتابني موجات من السخط على الألوهة عندما أرى المشاكل البيولوجية الكروموسومية مثلا والأمراض السيكياترية. لكن لماذا تعتبره خداع للذات؟ هل آينشتاين كان يخدع نفسه؟ رجل بهذا الثقل الفيزيائي كان يخدع نفسه؟ وإيمانه لم يكن مجرد "قفزة إيمانية". تعبير "قفزة إيمانية" هو كما تعرف للفيلسوف الدنماركي كيركجور فقال ما لا تقدر أن تهضمه بعقلك يمكنك العبور إليه بـ "قفزة إيمانية". لا بأس. هو فيلسوف وهذه فرضيته. لكن رجال الفيزياء العلماء هؤلاء ليسوا بحاجة لقفزة فكرية فلسفية حتى يصلوا للتفكير الألوهي theism. في رأيي أننا نظلم آينشتاين لو قلنا إنه قفز قفزة إيمانية في كل ما قال به ونظرته إلى الله باري الخليقة. وأي مجهول يخاف منه يا أخ الكندي؟ آينشتاين ليس عنده مجهول يخاف منه. أنت تعرف أن العقيدة اليهودية ليست مؤسسة على مسألة الجنة والنار وأن هذه الفكر دخل إليها لاحقاَ وبالتالي فالإيمان بالله هنا يكون لأجل ذاته هو.. شيء ما يقارب ما قالته رابعة للرب: "أحبك لأنك أهل لذاك". اقتباس:الأمر هو أنني غير مقتنع بفكرة الإله بالمعنى الذي يتداولها البشر. ولا أنا. من الطبيعي جداً أن هناك مخلفات موروثة وفيها تجتهد الشعوب لرسم صورة معينة عن الإله وهذا لا ينفي أبداً وجوده رغم بدائية التفكير التي دعت إليه في البداية. اقتباس:لا أنكر، طبعا، امكانية وجود خالق، لكنني استبعد أن يكون كما تصفه الأديان. يسعدني جداً قولك أعلاه وهو أنك لا تنكر إمكانية وجوده. ومن جهة وصف الأديان له فلا بأس. الأديان تعرضه كما تفهمه وبهذا يكون استعلانه. اقتباس:ما ينقصني - فقط - هو الطمأنينة عند الحاجة. ففي الحين الذي يستطيع فيه المؤمن الإرتكاز الى "صدر الهي حنون" يستمد منه الأمل والمواساة، لا أجد أمامي سوى صدور أفراد العائلة وبعض الاصدقاء البشرية الضعيفة. في الكثير من الأحيان هذا كل ما أحتاجه، ما المانع أنك تناجي هذا الإله الذي تعرفه وبأي عبارات تريد؟ قال له: احمدك يا رب. اشتمه! قل له أي شيء. المهم أن تكلمه. لربما البداية أن تجبر نفسك على بعض العبارات التي نرددها بشكل عفوي ومع الوقت تصبح هذه العبارات متمثلة في كيانك ككل. دع إله إبراهيم جانباً وهو يطلب منه أن يقدم إبنه محرقة بشرية وهذا أقصى ما وصل إليهم وعيهم في ذلك الوقت ولنخاطب إله الفيزيائيين الذي تحمل لأجله آينشتاين السخرية والازدراء حتى إنهم صاروا يتندرون فيما بينهم وقالوا "الرب الطيب أو العزيز تخلى عن آينشتاين": The dear Lord has abandoned Einstein. ومن المؤكد أنك تعرف بالحوار الذي دار بينه وبين نيلز بور حينما صار آينشتاين فقال: الله لا يلعب معنا القرعة God doesn't play dice with us وهو يقصد هنا الحركة العشوائية للعملة أثناء لعبة القرعة ويؤكد على دقة النظام الفيزيائي وأنه يمكن توقعه. وعندها رد عليه نيلز بور زميله وقال: Stop telling God what to do with the dice يعني بطل تقول لربنا ما يجب أن يعمله بالعملة أثنا القرعة. لا أحد فيهم يسخر من الله. لا أحد يتجاهل وجود الله وهما عالمين فيزيائين بل يتحدثان عنه كحقيقة محضة ودون أي تهكم. حتى لو شعرت أن عبارة "يارب" في البداية ستخرج بشكل بلا معنى فمع الوقت ستصبح مكتسبة للمعنى لتخطيك العامل النفسي هنا. من خلال النت تعرفت بسيدة درزية من أفخم وأجمل من عرفت وسألتها بخجل: "تؤمنين بالله؟" قالت: طبعاً. ابتسمت أنا؛ وقالت إنها جربت أن لا تدعو الله في أي شيء لأنها أرادت أن تفعل مثل صديقة غالية عليها وإذا أصابها مكروه فلا تناجي أحد أو تتكئ على أحد بل تقبل كل شيء بواقعية وهذه هي الدنيا وما باليد حيلة...ولكن ما إن ذهبت أختها للمستشفى وتعسرت حالة الولادة وصارت تنزف وتنزف حتى تخلت عن الأفكار البراقة وصاحت تصرخ: يارب الحقنا ما لنا غيرك ومن يومها وهي صارت تتكلم وتطلب من الله بشكل عفوي تلقائي جميل. الحقيقة قصتها أعجبتني جداً. شكرا لسماحك لي بالحوار في هذا الموضوع معك. نكاح الشياطين لنساء المسلمين - إبراهيم - 10-27-2006 اقتباس:الأذكياء في حاجة إلى دين لقيادة الآخرين ،و الآخرون في حاجة إلى دين كي ينقادوا ، لن يمكنك اقناع عامل النظافة و حارس البناية أن يعملوا من أجلك ولا يذبحونك و يستولوا على مدخراتك بدون إله يراقبهم في السماء و يضعهم في محرقة أخروية لو لم يطيعوا السلطة القائمة وإذا فسدت المؤسسات الدينية هل يفسد الله يا أخ بهجت؟ وهل آينشتاين وهؤلاء الفيزيائيين جاءوا للإيمان بالله لأنهم كانوا يخشون النار وقصص الأطفال هذه؟! الله! لماذا تبعد الناس عن الإيمان بالخالق معتمد على أن الخالق مرتبط دوماً بالتخويف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!! لا أخشى خالق. لا أخشي أي كائن من كان. وفي الوقت نفسه يمكن أن تكون لي علاقة صحية بمصدر وجودي وعلته أي الخالق. كل طرحك تهدف فيه هنا إلى القول إن كل من يعرف الله يحركه عامل الخوف. مع احترامي لك، ده كلام فارغ جدا! هات لي عالم فيزيائي واحد وتفكيره ألوهي ويعتقد بالألوهة ومبعث هذا عنده الخوف... خوف من إيه بس؟!!!!!! حاجة غريبة. تتكلم وكأن كل من آمن بالخالق هو إنسان هش ضعيف لا أخلاقي. بصراحة مش عارف أقول لك إيه. ما تقوله عن الخالق يا أخ بهجت هو أفكار بصراحة كانت ملازمة لحقبة معينة عندما ناقضوا فكرة الخالق بالمكتشفات العلمية بقدرة الإنسان وكأن الاثنان يتناطحان. نكاح الشياطين لنساء المسلمين - الكندي - 10-27-2006 الأخ ابراهيم، عندما كتبت في مداخلتي السابقة "الأمر يحتاج الى قفزة إيمانية لكي يتحول الدعاء من صف للكلمات و خداع للذات الى ماهيته المقصودة" فأنا لا أعني أن من يمارسون الدعاء عن إيمان يخدعون أنفسهم. لكن ما عنيته أن الدعاء يحتاج أن يرافقه الإيمان لكي بأتي أؤكله. أما أن اقف في الصحراء مثلا أنادي "ابراهيم" ولا شيء حولي يوحي أن ابراهيم موجود، أو أنه إذا كان موجودا فعلا أن يكون اسمه ابراهيم حقيقة وسيعي أنني أناديه وأن من طبيعته أو اهتماماته أن يلبي نداء من يناديه و أنه قادر اصلا على التواصل معي و التاثير على محيطي .. عندما أنادي ابراهيم وأنا أعتقد أن لا حياة لمن أناديه فأنا احسّ عندها أنني أخدع نفسي. أينشتاين قفز قفزة ايمانية بدون أدنى شك، وإيمانه الديني ليس القفزة الإيمانية الوحيدة التي قفزها. قفز قفزة ممائلة ايضا عنما قرر أن "الله لا يلعب النرد" رافضا بذلك الفيزياء الكمية. وقفز قفزة أخرى وأخرى عندما أختار الثابت الكوني Universal Constant. الأمر وما فيه هو أنه، كغيره، لم ولن يستطيع ابدا الوصول الى هذا الأله الذي يؤمن به عبر العقل وحده. وكوني لا أنكر امكانية وجود الإله بالمعنى المقدس، لا أنكر ايضا (بل أميل الى) امكانية عدم وجوده. تحياتي واحترامي (f) نكاح الشياطين لنساء المسلمين - إبراهيم - 10-27-2006 أخي الكندي: ألف شكر على ردك الجميل والآن فهمت عليك. (f)(f)(f)(f)(f) نكاح الشياطين لنساء المسلمين - نسمه عطرة - 10-28-2006 جميل الحوار بين العزيز الكندي (f) و( الحاج ) ابراهيم (f) يا عم ابراهيم أنت تعاتب بهجت على قضية ربط الدين بالخوف فهذا حقيقة واقعة أبدأها بالجنة والنار ... ثم قس عليها كل الأفعال ,,, ثم تقول أن اينشتين قام بقفزة ايمانية طبعا حينما يعجز العقل عن فهم أمر ما يلجأ الى شيء أقوى من عقله وهو هنا متمثلا بشيء مجهول أكبروأعظم من هذا العقل والذي يجب أن يكون هناك في مكان عال بعيد غير معروف شكله ولا مكوناته سوى أنه قوي قادر جبار على كل شيء واي شيء اكثر من هذا العقل الذي وقف عاجزا أمام أمر محير وعقل عجز في فترة ما عن أن يصل الى شيء يريد معرفته سيأتي عقل آخر في مرحلة تاريخية أخرى ليصل الى ما عجز عنه العقل السابق هكذا تجدنا في تطور علمي نتيجة لهذا الأمر أرى أن العقل وما يختزن به من فكر وقناعة هي التي تسيره يعني لو كان لدي اقتناع تام بأن هناك الله ولدي ايمان بهذا الشيء عميق تماما ومسيطر عليه بشكل لا يدعني حتى خلسة للتفكير فتأكد حينما ألجأ له بكل ما في من قناعة سأشعر براحة لأني اتكلت على من هو باعتقادي واعتقاد ربما كل من يحيط بي أنه القادر على كل شيء ما يدور في هذا الدماغ هو الذي يسير الانسان بكل شيء سواء سلبي و أيجابي من وجهة نظر الآخر أتذكر مرة قرات لك قريبا أنك تربيت في أسرة علمتك بطفولتك الخوف وعذاب القبر ووأبو رجل مسلوخة وأشياء من هذا القبيل والذهاب الى النار لو كذبت ,,,,الخ ...من هذه التخويفات الحقيقة انزعجت جدا لهذا الأمر وكنت أريد أن أرد عليك الا أني انشغلت لأن هذا الذي تربيت عليه وربما غيرك أيضا لا بد أن تؤثر بشخصيتك شئت أم أبيت ... أعذرني فأنا أتحدث معك بنفس طيبة ولا أقل من قيمتك ولكن أعتقد أن ما يلقن به الطفل بصغره له عامل كبير فيما بعد مهما درس وتعلم وقرأ ... لم أذكر في يوم سمعت بطفولتي أني سأذهب الى نار لو كذبت مثلا ... بل أن الكذب صفة سيئة غير محترمة لأن عواقبها وخيمة وتجر متاعب لمن يكذب والذي يكذب عليه ... وبنفس الأمر لم أربي أبنائي على أن هناك شيء اسمه جنة أو نار أو عذاب قبر ... يعني يا عم ابراهيم لو واحد مات في البحر أو نهر يبقى ما فيش قبر من أساسه .. يعني سيتعذب في قاع المحيط مثلا عن طريق أن سمك القرش حيقرمش في عظامه وسيكون بهذه الحالة عذب من أسنان القرش قصدي سمك القرش وليس القرش المصري بتاع زمااااااااااااااااااااااااان |