حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أخوتي في الإلحاد و المفكرين المؤمنين.. ما هو البديل لله؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أخوتي في الإلحاد و المفكرين المؤمنين.. ما هو البديل لله؟ (/showthread.php?tid=14495) |
أخوتي في الإلحاد و المفكرين المؤمنين.. ما هو البديل لله؟ - وضاح رؤى - 10-25-2006 إثنان أهل الأرض : ذو عقل بلا دين .....وأخر دين لا عقل له أبا العلاء المعري العزيز جورو ,الانسان الملحد بشكل عام لديه كونا Cosmos على حد قول الاغريق بذاته , عالم متوحد ولا متناه معا, ببساطة شديدة الانسان هو ذات محددة ومتمركزة في ذاتها وهو مركز عالمه , فيبدو طليق من الحدود اللاعقلية (الإله). مشكلة المؤمن بفكر إله ما هي واقعة وتلاصقة مع أزمة انسانية ما يساهم بها الخوف واغترابيته ونظرته الفطرية البسيطة للكون تجعله يكون عالق بين نقيضين إما أومن أو أبتعد ولو قليلا عن معضلة الإيمان ولكن المحصلة هي السير في عالم القيود اللامنطقية. والمتنافرة مع العقل البشري وببساطة شديدة ينظر الملحد إلى نفسه على كونه إنسان ميتافزيقي يكون اكثر عقلانية يسعى الى فهم وجوده هو , وهذا السعي نفسه هو حقيقة تصف وجوده بعمق ..وهو يطرح مشكلة الوجود العام , من خلال وضع وجوده هو موضع تساؤل , لذلك يجب ان تبدأ دراسة الوجود العام من هذا الموجود المهتم بوجوده , لا البحث عن خرافات لا اسانيد لها فوق طبيعة عقله ولا توجد لها دلائل استنتاجية في كتب قديمة تنكرت في ثوب إله , آمون – براهما –يهوه –اهورماذدا – يسوع- الله عندما يستطع الانسان العاقل ان يعرف نفسه مستندا للحقائق الظاهرة , سيعرف حتما إنه جنس خارق (يسمى عند المؤمن إله) متنكر في زي بشري , وهذا يختلف عند المؤمن الذي يستحوذ اهتمامه مصقولا برغبة بالتضحية بعقله وجسده لفكرة مرء غير موجود وظاهر وغير مستدلل عليه فيبدو عقله مهمش وثانوي. مشكلة الانسان المؤمن الذي يدخل الدائرة اللاهوتية بطريقة علنية وواعية يواجه مشكلة خطيرة ..فدخوله بتلك الدائرة يعني انه اتخذ قرارا وجوديا يحتم عليه البقاء في الموقف الإيماني ..لكن لا يوجد أي مؤمن (والكلام موجه للمؤمن المفكر والمثقف وليس البهيمة) المهم ان المؤمن اللاهوتي ذلك يكون مغتربا دائما ,في حالة ايمان , وحالة شك ربما يدخل الدائرة الايمانية تارة وربما يخرج منها حينا ولكن في الغالب يسود حسة الفطري البسيط الطالب لراحة الانسان هو ذاته يملك شك بوجوده , ولكنه لا يتيقن له مطلقا بصحة ذلك الإله تماما كالقول الشائع عند بعض رجل اللاهوت بعصر النهضة أنا اؤمن لكن ذلك ايضا ....مناقض للعقل ولكن هناك حقيقة تواجه جمهور المؤمنين والمؤمن الذي يحتكر الحقيقة هي ان طريق ايمانه سائر نحو الإفلاس تحياتي للجيمع (f) أخوتي في الإلحاد و المفكرين المؤمنين.. ما هو البديل لله؟ - إبراهيم - 10-25-2006 اقتباس:مشكلة المؤمن بفكر إله ما هي واقعة وتلاصقة مع أزمة انسانية ما يساهم بها الخوف واغترابيته ونظرته الفطرية البسيطة للكون تجعله يكون عالق بين نقيضين إما أومن أو أبتعد ولو قليلا عن معضلة الإيمان ولكن المحصلة هي السير في عالم القيود اللامنطقية. والمتنافرة مع العقل البشري على فكرة، أبو العلاء لم يكن ملحد بالمرة. وهذا هو الطريف في هذا الرجل أن كل واحد أراد أن يستميله ويفوز به لفريقه وهو حيرهم جميعاً. أبو العلاء قطعاً كان مؤمن بالله وكان عاتب عليه أشياء كثيرة وهذا يحدث معي كذلك. ثانيا، إيماني بالله لا يرتبط من قريب أو بعيد بالخوف. لا يخيفني الله في شيء بالمرة. لا وجود لمفهوم الخوف عندي في معرفة الله ولو لذرة واحدة لأن "المحبة الكاملة تطرد الخوف خارجاً" كما علمنا الإنجيل. من يحب الله أباه لا يخشاه أبداً بل هي علاقة حب وكفى. ومن نظرته فطرية بسيطة للكون يا وضاح؟ أقول لك عالم الفيزياء بول ديفيز وآينشتاين تقول لي "نظرته الفطرية البسيطة"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!! رجاء، رجاء، رجاء أن تقرأ ما كتبته أعلاه فلم أكتبه اعتباطاً بل بعد تروي وقراءة ومناقشة مع أهل الشأن العلمي. ولك خالص شكري. أخوتي في الإلحاد و المفكرين المؤمنين.. ما هو البديل لله؟ - أبو علي - 10-25-2006 في إعتقادي أن الإنسان لا يمكن أن يعيش من دون أن يعتقد بفكرة الإله الخارق الذي يتحكم في الكون كله. -مثلا نأخد رجل الأعمال الملحد. أعتقد أن إلهه سيكون آنذاك هو الدولار سيعبده و سيحاول أن يعمل جاهدا حتى ينال رضاه و ينال مباركته,مسجده هو البورصة ,و حجه هو وول ستريت, و عندما تحدته عن القناعة سيرد بأن بالدولار و بالدولار وحده يمكننك فعل كل ما أردت و أحببت . فهو الإله القادر على كل شيئ.( يقال في المغرب بالدولارتشق الطريق فوق البحار). -عالم الطبيعة : الطبيعة و العلم هما آلهته . سيعمل 17 ساعة في كل يوم ليكتشف شرائع هذا الإلهه و سيقوم بكم هائل من الأبحاث و التجارب ليتبت للعام كله أن إلهه هو الإله الحق وأن آلهة الآخرين كاذبة , بالنسبة لهذا جنته ستتحقق في المستقبل عندما يستطيع العلم حل كل مشاكل البشرية. -المفكر الفيلسوف (الملحد طبعا) لا يمكن أن يعبد شيئا سوى العقل و المنطق أنبيائه ههم طاليس و أبيقور, نيتشة , سارتر, أو ديكارت, ستجد ه بالضرورة من أتباع أحد هؤلاء الأنبياء و سيبدل جهدا عقليا كبيرا قد يؤدي به إلى الجنون( التصوف عند المؤمن ) ليثبت أن العقل و حده يمتلك الحقيقة و أن ما يخالفه مجرد زور و بهتان. بإعتقادي هناك بدائل الله كثيرة لكن سرعان ما تتحول هي داتها إلى آلهة. -لكل إلهه الخاص .... :asmurf: |