![]() |
موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه (/showthread.php?tid=14605) |
موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - نسمه عطرة - 10-06-2006 نسمة لم اقل أنك إرهابية ، ولكن قلت أنك مسلمة متطرفة متخصصة فى إدانة الغرب وذمه وعدائه وتنقيصه ونسب كل شر له .. ليس لأنه فيه هذه الصفات .. لكن فقط لأنه غير مسلم - لماذا تظنى أن مصر لو رجعت للمسيحية ستظلمك ؟ - القليل الذى بقى ليس قليل فى ذاته ، ولكن قليل بالنسبة لما مضى وفات ، يمكن لو واحد عنده 20 سنة ووصل سنه إلى 60 أو 70 سنة سيرى التغيير .............................ز قطقط حينما تتحفنا ليلا ونهارا عن ايمانك ومسيحك الذي تحتذي به ثم تكذب فهذا ينفي كل ما تدعيه قلت عني بالحرف اني ارهابية ارجع الى مداخلتك تلك ( ليس لدي وقت للبحث والتنقيب ) ولكن لدي حتى الآن ذاكرة جيدة أرجو أن تبقى ذخرا لي للاستعانة بها وقت الشدائد ( كما هو الآن ) :P ثم تقول اني متخصصة بادانة الغرب هذا أيضا مدهش هل معنى أن نقدي لبعض سلبيات البعض في المجتمع الذي أنتمي اليه هو نوع من العداء ؟؟؟ هذا هو الذي يفصلني عنك أننا في مجتمعات علمااااااااااااااااااااااانية ديمقراطية وحرية نستطيع أن نجرد الرئيس من سلطاته بكل سهولة اذا ثبت عليه مخالفة قانونية أنت معذور لأنك أولا تعيش في دولة الرأي الواحد والأحد والقديس الذي لا يوجد مثله لا قبل وولا بعد بدليل أنه لم يجد طيلة فترة حكمه ربع قرن من يستطيع أن يخلفه نائبا :o ثم أن اغلاقك التام بما يدور بفكرك أنت وفقط وما لقنت به هو الذي تتخيله أنه هو الصح وكل ما عداه خطأ يا قطقط افتح نافذتك للنور والهواء وسماع الآخر لأن الهواء المحبوس في حجرتك العقلية تتسمم وتصبح ضارة جدا على العقل ثم على الصحة لأنها بكل بساطة انتهى ما كان بها من أكسجين تعرف يا قطقط لو هذه البلاد التي أقيم بها لها دين معين مثلا لما وجدتني أقيم بها لحظة أصل عندي حساسية من الرأي المفروض والواحد :eek: مشكلتك أنك منغلق بشكل واضح وتعتقد أن الغرب هو مخلصك من الاسلام ...مع انه حتى الآن لا تعلم أن الغرب ليس له في الأديان الغرب ترك الدين وتخلص منه هناك فقط المصالح واذا استعمل من البعض هذه الهرطقات فهي ليس الا سبوبة للمصالح وليس لهم أي عداء مع الدين الاسلامي كدين بل هم يرفضون أي شيء يعيق تطورهم بما فيها هذا الدين الاسلامي أو أي دين آخر يثنيهم ويعيقهم ويضيع وقتهم كما يحصل في بلاد العرب الآن جل وقتهم الآن في قال فلان وواقعة علان والبحث في كتب التاريخ واجتراره مع تضييع وقت وجهد بدلا من الانتاج والتقدم وحل المشكلات المزمنه التي تعصف به وبالأجيال القادمة اذا بقوا هكذا ... حتى المسلمون يخطئون أيضا في تصورهم أن الغرب يحارب الاسلام أنا أتكلم عن الغرب وليس ألادارة الأمريكية وبلير وأزنار ... فأرجو أن تفيق :boisdormant: موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - قطقط - 10-06-2006 - تتهمينى بالكذب بدون برهان .. حرام - طول حياتنا لانسمع سوى الرأى الآخر أما آرائنا فليس لها وجود .. ولا مكان لها ، بعد أن إحتل الغزاة كل المساحة ، وكل سنتيمتر وكل ملليمتر من الأرض والعقل والمكان - لو كنتى موضوعية كنتى إنتقدتى الغرب والشرق ، وكان لابد نقدك للشرق يكون أقسى من الغرب .. لسوء حالة الشرق ودمار المجتمع نتيجة الغزو وديانة الغزو - طالما أنك لاتتعاملين مع الغرب والشرق بموضوعية فالمتكلم والمتحرك فيكى هو إسلامك الدفين الذى يدفعك لإدانة الغرب لأنه غير مسلم ، ولأنه مازال يحتفظ بالقيم المسيحية حتى لو أنكر المسيحية - الشرق سقطت عنه الصبغة الإسلامية الصريحة ولكنه مازال مسلم ومتفرغ للجهاد الإسلامى .. بشتم الغرب ليل نهار والتجهز للجهاد ضده فى كل مكان ، والإستفادة من الغرب والتنكر له .. كما فعلوا مع نصارى الشرق حتى أفنوهم موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - إبراهيم - 10-06-2006 اقتباس: قطقط كتب/كتبت نعم يا قطقط لعلة في نفس قسطنطين صارت المسيحية ديانة الدولة ولكن ماذا حدث بعد ذلك؟! هل نجحت الفكرة؟ هل كان قسطنطين فعلا صورة المسيح على الأرض؟ أما قولك " بعد زوال الوثنية" فهذا لم يحدث يا عزيزي. الوثنية لم يحدث لها أي زوال. الوثنية يا قطقط هي مصطلح معناه الثقافة السائدة كما هي في طابعها الدنيوي وبدون أي بصمات دينية. وعليه فبولس مثلا يرجع في سفر أعمال الرسل ويقتبس أبيات من الشعر الوثني لـ أرتيماس في هذه الآية الشهيرة حيث يقول: "لأنه به نحيا ونتحرك ونوجد". هذا في الأصل بيت شعر وثني ولم يتردد بولس عن استخدام الفكر الوثني المتأصل في البيئة والثقافة لإيصال مفهوم. وكثيرا ما فعل ذلك بولس يا قطقط حيث يعود أيضا ويتحدث في رسالة تيطس ويقتبس مقولة فلسفية وثنية للفيلسوف العظيم بارمنيدس ويقول إن الكريتيين بطون كاذبة. من جهة قولك إن في الدول الملكية يقوم الأسقف برسم الملك فهذه كلها شعائر فارغة لأن ما سلطة ملكة إنجلترا بالمقارنة لطوني بلير على الساحة؟ كلها مراسم يا قطقط ولا تعني خضوع الملك لله أو أنه يسير حسب مشيئة الله. هذه الحقبة لا وجود لها حالياً. ومن الصعب وجودها يا قطقط لأن الطاعة لله تنبع من الداخل ولا يفرضها أسقف أو حتى الله نفسه. لما تقرأ مثل الإبن الضال ستجد أنه أبوه يتركه يضل كيفما شاء إلى أن يعود بكامل إرادته وحتى الأب هنا لا يفرض الطاعة أو عمل الصواب بل هو يسمح لإبنه أن يضل كل الضلال الذي يصل به إلى كورة بعيدة ويشتهي أن يملأ بطنه من الخرنوب الذي تأكله الخنازير. والمسيح يا قطقط ليس له مندوب أو وكيل. الخلاص شخصي فقط. تحياتي لك. موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - قطقط - 10-06-2006 السيد المسيح قال : دفع إلىّ كل سلطان مما فى السماء وما على الأرض فهو يملك الآن وملائكة وقوات مخضعة له وهو يملك من قسطنطين حتى الزمان الحاضر ، أما العلمانية فستنتهى وسيعود الملك للرب فى كنيسته وكل سلطات موجودة الآن هى من الله ، فالعلى متسلط فى مملكة الناس وهو يعطيها لمن يشاء السيد المسيح له مندوبين حيث قال لمندوبيه : إقبلوا الروح القدس من غفرتم لهم خطاياهم غفرت لهم ومن أمسكتموها عليهم أمسكت وقال : كل ماتربطونه على الأرض يكون مربوطاً فى السماء ، وكل ماتحلونه على الأرض يكون محلولاً فى السماء موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - إبراهيم - 10-06-2006 نعم يا قطقط: الرب يملك كل شيء. لا اختلاف على هذا بالمرة. لكن الرب كونه يملك لا يعني انه يجبر أحد على شيء وأعطيتك مثل الإبن الضال. يبدو أنك فاهم العلمانية غلط. العلمانية هي فصل الدين عن الدولة تقريبا زي المسيح ما عمل لما عرضوا عليه أنه يكون ملك فرفض برضو لما قال: اعط ما لقيصر لقيصر، وما لله لله. الجملة دي هي ملخص العلمانية بشكل بليغ. والله هو المتسلط في مملكة الناس لكن لا أحد من البشر يتسلط ويفرض رأيه على أحد. والسلطان اللي اعطاه المسيح كان للرسل يا قطقط.. كانت رسالة مخصصة وليست سلطة متوارثة أباً عن جد. لو كل كاهن فكر إنه يحل ويربط زي ما هو عايز الناس ممكن تستبد وأنت عارف أنهم بيستبدوا. سلطان الكاهن هو سلطان روحي فقط سلطان رعوي كأب توجيهي إرشادي مش قاعد يربط ويحل وكأنه إله. موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - قطقط - 10-06-2006 الرب يملك ولايجبر أحد على إتباعه والسيد المسح يملك ولايجبر أحد على إتباعه والكنيسة تملك ولاتجبر أحد على إتباعها الدولة العلمانية هى الإبن الضال الذى ترك بيت ابوه وذهب ليأكل من كورة الخنازير لكن فشل ورجع تانى ، وهذا ما سيحدث مع الدولة العلمانية موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - إبراهيم - 10-06-2006 اقتباس:والكنيسة تملك ولاتجبر أحد على إتباعها الكنيسة تملك ماذا يا قطقط؟ من أين لك بهذا؟ لا يوجد في الإنجيل أي آية واحدة تقول إن الكنيسة تملك شيء. حتى ملك الله هو ملك روحي. وملك المسيح في الإنجيل هو ملك روحي. وملك الله الروحي هو مُلك على القلوب التي تخضع له برضاها وترتضيه ملكاً وكما ترتضيه يمكنها أن ترفضه وتوصد الباب في وجهه ويمضي هو حزيناً. هناك كتاب للأب متى المسكين عن الكنيسة ليتك تحاول أن تحصل عليه وتقرأه وهو يقول شيء يقارب ما أقوله لك هنا. طبعا أنا أفكاري أحيانا تفتح البرجل ولكن هو سيعبر لك عن الفكرة بشكل افضل. تحياتي لك. ورمضان كريم لك يا قطقط :saint::lol: موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - قطقط - 10-06-2006 السيد المسيح يملك ، والكنيسة هى جسد المسيح .. إذن : الكنيسة تملك موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - إبراهيم - 10-06-2006 يا قطقط: مـُلك المسيح ليس ملك أرضي ومملكته ليست من هذا العالم وهو رفض أي إشارة لربط مملكته بنظم أهل الأرض. لما سألوه عن الأعظم في الحياة الأرضية قال لهم إن ملوك الأمم يتسيدون ويسودون بعضهم بعضاً وأما أنتم فليس الأمر كذلك بينكم ومن أراد أن يكون كبيراً فليكن صغيرا ومن أراد أن يكون أولاً فليكن آخراً. لو دققت في مدلولات كل كلامه لوجدت أنه بعيد كل البعد عن مفهوم السيادة الأرضي ولذا أساءوا فهم ملوكيته وسخروا منها وقالوا: أنت المسيح ملك اليهود! في نظر اليهودي في ذلك الوقت المسيا يأتي ويخلص العالم من شر الرومان ودكتاتورية المستبدين الظالمين. ولكن المسيح يأتي كمسيا من نوع مختلف تماماً ولذلك كان من الصعب أن يصدقوا أنه هو المسيح وجميع تصرفاته خالفت ما في أذهانهم عن توقعاتهم عن حال المسيح المسيا. لذلك يسيء الناس اليوم الظن بالمسيح يا قطقط ويربطون رسالته بالغزو الأميركي في العراق ولا يقدرون أن يرون الفرق بين الاثنين: واحد يريد أن يبتعد عن إداريات شئون الأرض ويستنكر ذلك منهم ويقول: من أقامني عليكم قاضياً و آخر يسعى بكل طاقته ليدس أنفه في العراق وفي كل العالم ويحشر الدين في هذا. أرأيت الفارق؟ تحياتي لك.(f) موائد الإفطار مع الأقباط في مصر، هدية لقطقط، نيح الله نفسه - قطقط - 10-06-2006 راجع رؤيا 1 : 5 ورؤيا 11 : 15 |