حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! (/showthread.php?tid=15762) |
أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - أبو عيسى - 08-08-2006 اقتباس: [i] لن ترجع فلسطين وكل الأراضي المحتلة دون حرب ... واعتقد أنكم متأكدين وستسمونها حرب قذرة، لأن جميع الحروب قذرة وسأوجل تعليقي على حزب الله حتى نهاية الحرب... القذرة للنذكير ربما يننطبق الأمر على حماس أيضاً المشكلة ان اليساريين لم يستطيعوا فعل أي شيء حتى الأن أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - كمبيوترجي - 08-08-2006 أعراضنا وكرامتنا باتت مشاعا ينتهك من القاصي والداني... كان عزُّ الفلاح في الماضي أرضه أو قطيع غنمه ... أما الآن هو عالم كله ذلٌّ ومهانة كانت بسمة أبي في الماضي لكل شيء ... أما العجوز الآن فلا بسمة له إلا إن سمع إسم حيفا أو بورين!!! ماذا بقي لنا يا علماني؟ هل ستقول لي تقدّم وحضارة؟ هل ستقول لي علما وإنجازات تاريخية؟ هل ستقول لي ديمقراطية؟ أم أم أم أم......؟؟؟؟؟ لا يا عزيزي أنا مع المقاومة قلبا وقالبا، ولا أنسى أن كثيرا من الناس لا يعتبرونها "عصابة" بل يعتبرونها "رمقا أخيرا من شرف"... تحياتي (f) أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - تيامت - 08-08-2006 انا مع الكرامه انا مع الانسان الحر يجب ان يعيش مرفوع الراس لذلك انا مع شعب لبنان ومع خيارهم هم مهما كان :wr: أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - العلماني - 08-08-2006 الجارة، ابراهيم، سليم (f)(f)(f) اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت منطلقك غير منطلقي يا "دارقطني" (أبو عاصم حالياً) ، وعلى كل حال، ومهما قيل ويقال، فإن "حزب الله" عندي أشرف ألف مرة من جميع شيوخ "القاعدة والوهابية" في البدء والنصف والخاتمة. وعندي أن المكان الذي تطؤه قدم "حسن نصرالله" أشرف وأنظف وأطهر وأعلى منزلة وأجل مقداراً من المكان الذي يضع فيه بعض وحوش بني البشر، مثل "بن لادن" و"الزرقاوي" و"الظواهري"، هاماتهم (إن كان لهم "هامات" أصلاً، فما أحسب رؤوسهم إلا مصنوعة عند الحذّاء). لست معادياً "لحزب الله بالمطلق" ... أبداً أبداً. "فحزب الله" دعم الجنوب وأعطاه كثيراً واستطاع نضاله أن يخلصه من براثن الاحتلال الاسرائيلي سنة 2000 . مع هذا فإنني ألوم "حزب الله"، منذ خروج اسرائيل من لبنان، لانتهاج سياسات داخلية وخارجية خاطئة، وأتهمه بالتهور في تقدير قدرته، وضعف في الرؤية السياسية أدت به إلى جر "لبنان" الى مصيبة حربية وانسانية. طبعاً، "حزب الله" ليس "المسؤول الكبير" عما يحدث للبنان، فالمجرمة الأولى والكبيرة هي "اسرائيل" وخلفها "أمريكا بوش القذرة الحقيرة"، وعليهما تقع تبعات جرائم هذه الحروب ودماء أطفال لبنان ونسائه وشيوخه. ولي عودة في المساء للوقوف مع "شيخنا رحمه" ... واسلموا لي العلماني أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - أبو إبراهيم - 08-08-2006 أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - أبو عاصم - 08-08-2006 اقتباس: العلماني كتب/كتبتلا شك منطقنا مختلف عن منطقك، فنحن قوم من أهل الإسلام وأنت من أهل العلمنة والإلحاد، ولكل بلا شك منهجه وفهمه ورأيه وقوله، ولهذا اعترضت على هذا الاصطلاح الذي يجعل بعض المسلمين مع غير حزب الله، والحقيقة أني لا أرجو أكثر من أن أكون مع حزب الله وفي حزب الله، لكن ليس مع الحزب الذي تسمى بهذا الاسم وكأنه حكر عليه أو على جماعته. هذا منطقي وهذا رأيي ومداخلتي كلها كانت لأجل هذا، وإلا فإن ذاك الحزب أشرف عندي من كل العلمانيين على وجه الأرض، وحسن نصر الله لم أر فيه خائنا للأمة يوما كما أرى في العلمانيين، ولكني أراه دخل حربا بمؤامرة إيرانية من غير ما علم له بالنتائج والطوام التي ستترتب عليها، وأولها نزع سيادته من الجنوب على مراحل ودرجات، وضياع أمل المسلمين في التحرر في يوم من الأيام بعد الضربات القاصمات التي ستأتي في الأيام القادمات، وفق السيناريو والتخطيط الأمريكي المعهود. وحينها سيقول المسلمون ذاك الحزب الذي كان من أقوى الأحزاب قد سقط ولم يستطع الصمود في آخر المطاف أمام اليهود فما عسانا نفعل نحن مع حكامنا هؤلاء أولياء اليهود؟! اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبتلبيان الأمر وحتى لا تختلط عليك الأمور، فإني في الحقيقة أشك شكا كبيرا في تنظيم القاعدة هذا من أوله وحتى آخره، وأرجو أن لا أكون مصيبا في شكوكي تلك، وأما الزرقاوي رحمه الله فما كان في يوم من الأيام وحشا ولا معتديا ولا باغيا، بل على العكس تماما كان الرجل وحتى رمقه الأخير يحارب الاحتلال والظلم والطغيان، وما تفجيره ذاك في الأردن إلا خطأ من جماعته لا منه هو نفسه، وهو في ذات الوقت لم يعتد على أحد من الرجال والنساء بتفجير أو اعتداء أبدا، وكل ما يشاع عنه لا دليل عليه ولا أصل سديد أبدا، وما صرح بأنه قام بتفجير مدنيين فيما أعلم أبدا. كما وأنا ما في نهاية المطاف ما جئنا على ذكر شيوخ الوهابية ولا جئنا على ذكر القاعدة فعلام تذكر هؤلاء في معرض ردك علي علام؟!! أمن عاقل يرد بهذه المنطقية التي لا تقوم على أساس ولا على بناء؟!! علك خلطت في الرد بيننا وبين غيرنا من الزملاء؟!! أو لعل حقدك على المسلمين أصابك بدوار فسقطت على إثره في موضوعنا وما دريت ما تكتب وما تقول؟!! أرجو أن تكون في المرات القادمات أوعى في ردودك وبياناتك يا علماني أفندي. أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - إسماعيل أحمد - 08-08-2006 الحقيقة أن تحديد الموقف من حزب الله إشكالية معقدة! إن وافقنا على سياساته بما فيها عمليته الأخيرة التي أدت إلى ما أدت إليه فنحن أمام حالة قبول لمخطط إقليمي لا تخدم في بعض جوانبها مصالحنا الوطنية والقومية والإسلامية وإن رفضناها أيضا فلن نتخلص من الحرج لأننا نضحي بمشروع إقليمي لصالح مشروع عالمي ضخم أسموه بالشرق الأوسط الجديد! الكارثة أننا لا نملك موقف اللاموقف!! اللاموقف هو الآخر تفريط بدماء ومظالم وحقوق، وتمرير للمشروعين معا بسلبية الديوث الذي يرى أعراضه تنتهك وحقوقه تستلب، ثم يدس رأسه في الرمال ليقول: لا يعنيني ما يجري!! حزب الله بالنسبة لي كمعارض سوري خصم سياسي مقرب من النظام الذي سلبني كل حقوقي الوطنية! حزب الله بالنسبة لي منافس قوي على الساحة مدعوم بميزانية وإعلام لا أتمتع بعشر معشاره، ولذلك فهو في أبعاد كثيرة يشكل لي خطرا حقيقيا يتهدد مشروعي! ولكنني حين أبعد عدسة تصويري عن بؤرة العلاقة البينية التي تجعلني أحتك بحزب الله وحده، فما ثمة غير إعصار الشرق الأوسط الجديد، وما ثمة غير اجتياح المنطقة بمشروع استئصالي لا يبقي ولا يذر! نعم قلت ولا زلت أقول بأنني مع المقاومة ولست مع فصيل حزبي معين! لكنني واهم إن ظننت أنني بهذه القناعة المبدئية قد ألغيت الاستشكال من جذوره!! إن كلامي هذا يشبه كلامي أنني مع الوطن السوري ولست مع النظام! ما هي حدود الوطن، وما هي حدود النظام إشكالية كبيرة، وماذا عن المساحة الضخمة المشتركة، ثمة علامة استفهام! ما هي حدود المقاومة، وما هي حدود حزب الله، إشكالية لا تقل حجما عن إشكاليتي الأولى، وماذا عن المساحة المشتركة بينهما ثمة معضلة حقيقية! بالتأكيد أنا أنأى عن تفسير القضية في زاويتها الطائفية البغيضة، وإن كنت بكل شفافية وموضوعية لا أستطيع تغييبها بالمطلق! وكاذب من يزعم العكس! ويبقى أن الموقف الذي استقررت عليه أنني مع المقاومة من أي عنصر كان وضد مشروع الاستسلام... مع الخصم المنافس ضد العدو مع الخطر الأقل ضد الخطر الأعظم مع الدائرة الأقرب في مواجهة الدائرة الأبعد... على أن موقفي ليس بالمطلق حتى في إطار ذلك، بل لي موقف نقدي أختار فيه ببصيرة وأجدد وأتطور وأقوم فأنا معهم في الدفاع عن الحدود ولست معهم في السيطرة على الجنوب... أنا معهم في حق المقاومة، ولست معهم في أن يكون أي فصيل بديلا عن سلطة الدولة... أنا معهم في دك القوات الصهيونية المعتدية ولست معهم في عملية استعراض القوة في الداخل اللبناني! أنا معهم في حق الوجود، ولست معهم في باطل التغول! أنا معهم في حق الاعتزاز بانتصاراتهم واشتثمارها بما يخدم لبنان والعرب، ولست معهم في استثمار هذه الانتصارات داخليا وطائفيا بما فيه الغلو والنفخ غير المبرر! وهو موقف يراه المتحمسون ضد، والمفرطون مع!!! والحقيقة أنني مع وضد معا غير أن الأحداث التي دفعت الجارة وغيرها للتعاطف مع ما ترى المنطق والعقلانية بخلافه، هي هي من جعلت موقفي فاقعا بأنني مع مطلقا، ولست متحمسا لتصحيح الصورة ونحن لا نزال داخل الزوبعة!! واسلموا لود واحترام(f) أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - أبو إبراهيم - 08-08-2006 العزيز إسماعيل، طبعاً موقفنا هنا في النادي لن يقدم ولن يؤخر كما قلت سابقاً... ولكن الحياة مجموعة مواقف... وهي ليست موقفاً واحداً مطلقاً... وليس صديق عدوك عدواً طيلة الوقت : أقصد به حزب الله... وإنما عدو عدوك صديقك أحياناً : أقصد به حزب الله أيضاً. الدنيا ليست سهلة الفهم، خطية التركيب... بل هي معقدة تعقيداً جعل من السياسة والدبلوماسية علماً عصياً على الكثيرين. وإنما الأزمان دول، عدو الأمس صديق اليوم. وصديق الأمس عدو اليوم. أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - الكندي - 08-08-2006 اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبتهو ليس بهذا التعقيد ا حجي. الموقف المتداول هنا هو التالي/ وأعتقد أن الطرح في هذا الموضوع يخلط الأوراق بعض الشيء فتزوغ الرؤيا. الموقف العربي المتمثل بموقف السعودية والذي كان يؤيده ضمنا جماعة 14 آذار هو التالي (ولا أزعم أن هذا هو موقف العزيز العلماني): [SIZE=5]"هل تؤيد عملية اسرائيل العسكرية في لبنان الهادفة الى نزع سلاح حزب الله". - إذا الفرد لا يحتاج أن يكون مؤيدا لإسرائيل لكي يوافق على ذلك - والفرد لا يحتاج أن يكون مع حزب الله ليرفض ذلك اقتباس:إن وافقنا على سياساته بما فيها عمليته الأخيرة التي أدت إلى ما أدت إليه فنحن أمام حالة قبول لمخطط إقليمي لا تخدم في بعض جوانبها مصالحنا الوطنية والقومية والإسلاميةالمشكلة يا عزيزي أن المخطط الإقليمي المفروض به أن يكون خلاف مصالحنا الوطنية والقومية والإسلامية ليس محدد الملامح. المخطط الإقليمي هذا -كما أفهمه- يسهى الى تعزيز موقف إيران إقليميا من خلال تعزيز قدرات الشيعة في بلدانهم العربية (empowering the shiites). هل هذا فعلا أمر سيء أن يصبح للشيعة مشاركات سياسية تتناسب ووزنهم الديمغرافي في لبنان والعراق والبحرين مثلا؟ هل هي مشكلة فعلا أن يحصل الشيعة على بعض حقوقهم المدنية في البلاد التي يشكلون فيها اقليات مهمشة؟ هذه طبعا ليست مشكلة ولكنها خطوة صحيحة وضرورية على طريق العدالة الإجتماعية. ماذا بقي من أبعاد "المشروع الإقليمي" هذا الذي لا تخدم في بعض جوانبها مصالحنا الوطنية والقومية والإسلامية؟ هل كان نظام شاه إيران يمثل خيارا أفضل لهذه المصالح؟ أبدا. نظام الشاه القومي الفارسي العلماني كان يمثل خيارا أفضل فقط للنظم السياسية الخليجية. اقتباس:حزب الله بالنسبة لي كمعارض سوري خصم سياسي مقرب من النظام الذي سلبني كل حقوقي الوطنية!علاقة حزب الله بالنظام السوري علاقة ضرورية له كعلاقة حماس بالنظام السوري. اقتباس:حزب الله بالنسبة لي منافس قوي على الساحة مدعوم بميزانية وإعلام لا أتمتع بعشر معشاره، ولذلك فهو في أبعاد كثيرة يشكل لي خطرا حقيقيا يتهدد مشروعي!هذا لأنك مؤدلج يا حاج. أما الأغلبية العظمى من الناس فليس لديها مشاريع. وفي لبنان، بصراحة، لا مشروع الدولة الإسلامية السنية ممكن، ولا مشروع الدولة الإسلامية الشيعية ممكن. اقتباس:بالتأكيد أنا أنأى عن تفسير القضية في زاويتها الطائفية البغيضة، وإن كنت بكل شفافية وموضوعية لا أستطيع تغييبها بالمطلق! وكاذب من يزعم العكس!كلا، لا يمكن تغييب البعد الطائفي للمسألة تماما. غير أنه لا يمكن الإنكار أن هذه الحرب قد وحّدت شقي الصف الإسلامي بشكل لم سكن ستصوّره أحد. وأعتقد أن هذا الأمر سيتم أخذه في حسابات حزب الله وإيران والسعودية وأمريكا وكل من له يد في "حارة كل مين إيدو الو" الشرق أوسطية. هذا التضامن على رفض العدوان وصده سيكون له تداعيات لا شك .. واعتقد أن عامة الناس أوضحت بشكل لا يحتمل الشك أنها ليست لديها عداوات عقائدية تجاه الشيعة وأنها ستحتضنهم وتدافع عنهم بل وتسير في ركابهم إن هم قرروا حمل الأعباء الوطنية والقومية على كاهلهم. هل نرى في هذه الإحداث تقاربا بين القوميتين العربية والفارسية؟ أعتقد ذلك. تحياتي أين أنت؟ ....حدد موقفك !!! - إبراهيم - 08-08-2006 أولاً، وقبل كل شيء، العلماني (f) ثانيا: صديقي لوجيكال: تفضلت وقلت: اقتباس:تصور يا ابراهيم لو يأتي يوم يستيقظ فيه اليهود و العرب من النوم، و ينسى كلاهما يهوديته و عروبته، و يقول الجميع في ذاتهم، "انا انسان، و ذاك انسان. الجوهر واحد. فلنعش سويا لنستمتع كلانا بحياة جيدة." أنا أيضا في داخلي أكره الدين الذي يفرق الناس. شعوري هنا لا يختلف عن شعورك كثيرا. وأكره القومية والانحياز لعرق ما. لو سألتني ما قوميتك سأقول لك: أنا إبراهيم وكفى. العروبة والقومية وكل هذه الألفاظ ضحك بها عبد الناصر على العرب وكانت النتيجة تنحيته. هذا لا يعني أبدًا أني لا أعتز بـ "عربيتي" وشتان بينها و بين "عروبتي". ثقافتي العربية جزء لا يتجزأ مني. كل ما أطبخ هو عربي. اليوم طبخت بامية باللحمة على الطريقة العراقية! ما تتمناه بأن يتخلى اليهودي عن يهوديته فهو مستحيل يا لوجكيال. مستحيل لأن هذا يعني انحلال الدولة العبرية والتي تأسست وقامت على الثيوقراطية مع أن المؤسسين كانوا لا أدريين قطعاً ولا دينيين. لكن الدين دائما يربط الناس ويسهل جمعهم تحت رايته. الأمر نفسه للعربي. لن يتخلى العربي عن العروبة أو مصطلحات القضاء على الصهيونية وإلا كيف تفسر حرب البسوس التي قامت لأجل ناقة! ناقة أضرمت الحرب عند العربان واليوم الأمر نفسه يتكرر! مع فارق أن اليوم يتناطحون على عنزة وهي أقل قيمة من الناقة. منذ هجرتي للولايات المتحدة تعلمت أن هناك مناطق الخط الأحمر والسياسة هي في المقدمة. لا أتكلم في السياسة مع أميركي و إذا تكلمت فأعرف أنه سيدافع باستماتة عن رأيه حتى لو ناقض المنطق لأنه يناقش في السياسة من منطلق المصلحة والنفعية. وإنْ كان الأميركي بهذا الانغلاق فما بالك بالعربي؟! العربي الذي يمكن أن يخترق جهاز الكمبيوتر عندك لمجرد انك قلت كلام مخالف لرأيه! هههههههه، صدق أو لا تصدق حدثت معي ووضعوا صورنا على موقع وأسموه جيجا الموت gegadeath.com ولما اتصلت بالإف بي آي في منطقتنا أعطوني technical support. ويساعدني بأمارة إيه؟! مادام لا توجد مصلحة نفعية فطز في أي واحد وخاصة لو كان مصري :10: الأميركي يا لوجيكال لا يهمه إلا مصلحته فقط. الناس هنا متقوقعة حوالين ذاتها بشكل مريض! دي الحقيقة. أنا مواطن أميركي وأفتخر بذلك ولكن لم أجد في هذا المجتمع ما تركته في الشرق وهي خسارة لا تعوض بصراحة وسيظل جزء كبير مني مبتور للأبد. لذلك دعنا نسمع بقلوبنا ونفكر بقلونبا وبعقولنا.. الأميركي نفسه يقول لك وأنت تتجاوب معه: Yes, I hear you, man! بالضبط هو ده المطلوب. نهارك فل. وتفضل كل معنا بامية ورز (f):lol: |