حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ايها الناصبى فى المنتدى :خذ حبة فاليوم ثم اقرا هذا الخبر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ايها الناصبى فى المنتدى :خذ حبة فاليوم ثم اقرا هذا الخبر (/showthread.php?tid=20163) |
ايها الناصبى فى المنتدى :خذ حبة فاليوم ثم اقرا هذا الخبر - فلسطيني كنعاني - 03-03-2006 أتفق معك أيها الزميل علي نور الله في معظم ما ذكرت . مشكلتنا كفلسطينيين أنه دائما حينما يعرب أحد الأطراف تبنيه لقضيتنا أو دعمها فإننا نفاجأ بطعنات في الظهر أو نحارب من قبل الاخرين لعدم رضاهم عن هذه العلاقة ..... فكثر من تبنوا دعم القضية الفلسطينية و لكنهم كانوا أكثر من ضرها و صدام حسين اكبر مثال على ذلك. و مثال اخر النظام السوري و لا ننسى ليبيا و و و إلخ .... و لذلك هناك تخوف من أي دولة أو نظام يتبنى شعارات تتعلق بالقضية الفلسطينية ... إيران لديها تاريخ رائع في دعم حلفائها و نرى ذلك بوضوح في تجربة حزب الله و لذلك أنا متفائل . و لكن لا ننسى :- 1- إيران دولة تستند في حكمها على ولاية الفقيه ، فعلي خامنائي اقوى من رئيس الجمهورية و هذا ما بدا في وضوح في عهد الرئيس خاتمي ، و هذا الذي يحدد سياسة إيران حاليا و ليس الانتخابات . 2- الإيرانيون في االخارج يشكلون معارضة قوية جدا للنظام الإيراني ، لم ارى إيرانيا واحدا سواء في كاليفورنيا او في الإمارات العربية المتحدة حيث اعمل الان يحب النظام الإيراني و قد قابلت العشرات منهم سواء في الدراسة أو في العمل و كان لديهم إجماع واضح، بل أن بعضهم بات يكره القضية الفلسطينية لتأييد نظامهم لها !!!! في موقف يذكرني بالعراقيين و الكويتيين الذين يكرهون الفلسطينيين لاسباب تتعلق بمتاجرة صدام بالقضية لاضطهادهم !!! و هنا قد تجلب هذه المعارضة المشاكل لإيران على المدى الطويل. 3- في داخل إيران هناك الكثير من التمييز ضد الاعراق الغير فارسية ، و المشاكل في الأهواز تبين ذلك بوضوح فرغم أن سكان الأهواز شيعة أي من نفس المذهب الغالب في إيران إلا انهم يواجهون تمييزا عنصريا. و هذا ما يطرح تساؤلات حول حقوق الانسان في إيران. 4- إيران تحتل جزرا من الامارات العربية المتحدة، حصل ذلك ايام الشاه و لكن القضية ما زالت عالقة حتى هذه اللحظة. هناك الكثير من الايجابيات في إيران و لكن لا يجب ان نتجاهل السلبيات المذكورة اعلاه. ايها الناصبى فى المنتدى :خذ حبة فاليوم ثم اقرا هذا الخبر - أين حقي - 03-03-2006 http://alsaha2.fares.net/sahat?128@117.yPa...Nu0.0@.2cc0a999 مودتى أين حقي ايها الناصبى فى المنتدى :خذ حبة فاليوم ثم اقرا هذا الخبر - فلسطيني كنعاني - 03-03-2006 المذهب الشيعي موجود بين الفلسطينيين و لكن بأعداد محدودة غالبا ما تقتصر على الأفراد. قيل لي أن هناك عائلتان شيعيتان في مدينة قلقيلية تعود جذورهما إلى لبنان ، الفلسطيني الشيعي الوحيد الذي عرفته شخصيا اعتنق المذهب الشيعي بعد زواجه من سورية شيعية و قال لي أنه مقتنع بمذهبه الجديد. أعتقد أن هذه خطوة إيجابية ، على الأقل أصبح لدى الشيعة في فلسطين رغم قلتهم و تشتتهم ما يمثلهم و يوحدهم. لا يهمني تعدد المذاهب و العقائد في فلسطين بقدر ما يهمني ان تتعايش هذه العقائد و التوجهات الايديولوجية بشكل سلمي مع بعضها البعض و تتوحد حول الولاء لفلسطين و الهدف الذي يقضي بتحرير كامل التراب الفلسطيني المقدس. و كل واحد على دينه الله يعينه :) إذا حصل لدينا عنف لا سمح الله مثل الذي يجري في العراق ، فإن الطرف الذي سيحاول فرض رأيه بالقوة هو الذي سيخسر. ايها الناصبى فى المنتدى :خذ حبة فاليوم ثم اقرا هذا الخبر - فلسطيني كنعاني - 03-03-2006 [CENTER][/CENTER] أشاد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس د. موسى أبو مرزوق بالموقف الإيراني من القضية الفلسطينية، مثمناً دعوة خامنئي المسلمين للوقوف بجانب الشعب الفلسطيني. وأكد د. أبو مرزوق أن حركته لن تترك المقاومة والشهادة. وقال: إن "الحرب التي تقودها الولايات المتحدة و"إسرائيل" ضد حماس وحكومتها القادمة ليست نزهة، ولكننا على الحق ولدينا أمة عظيمة، وإذا كان الشهداء حرروا غزة، فبإدارة الحكومة سنحافظ على النصر ونعززه". وفيما يلي نص الحوار: قامت قيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مؤخراً أثر فوزها في الانتخابات التشريعية بجولة على عدد من الدول العربية والإسلامية، ما هو تقييمكم لهذه الجولة؟ - كانت جولة ناجحة بحمد الله، فقد وجدنا تجاوباً رسمياً وشعبياً كبيراً والتزاما مسؤولاً بالقضية الفلسطينية واستعداداً كبيراً للوقوف مع شعبنا وخياراته مما كان له الأثر الكبير عندنا وعند شعبنا. كان من بين الدول التي شملتها جولتكم الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ما هو تقييمكم لهذه الزيارة، وما هي أهم المواضيع التي كانت مدار بحثكم مع المسئولين الإيرانيين؟ - الجمهورية الإسلامية الإيرانية كما عودتنا دائماًُ، فهي مع فلسطين والشعب الفلسطيني، فقد وجدنا شركاء لنا في النصر واستعدادا كبيراً لمساعدة الشعب الفلسطيني، وبحثنا مع المسؤولين الإيرانيين مختلف القضايا التي تهم شعبنا، ونتائج الانتخابات الأخيرة ومساعدة الشعب الفلسطيني والسلطة الفلسطينية، وكان اللقاء الأهم مع سماحة القائد حيث دعا المسلمين للوقوف إلى جانب شعبنا ومد يد العون والمساندة حتى يتخلص من الاحتلال، مما ترك الأثر الكبير في نفوسنا. هل تلقيتم وعوداً من الجمهورية الإسلامية بدعمكم مالياً وسياسياً في ظل التهديدات الأوروبية والأمريكية بقطع المساعدات عن الشعب الفلسطيني على خلفية فوزكم في الانتخابات التشريعية وتكليفكم بتشكيل الحكومة ؟ - نعم كان هناك طمأنة بأن الجمهورية الإسلامية لن تترك الشعب الفلسطيني وحيداً في معركته وستقف إلى جواره، وستقدم المساعدات اللازمة ولن تخضع للإبتزازات. أطلق الرئيس الأمريكي جورج بوش مؤخراً تحذيراً لحماس قال فيه إن الاستشهاد أسهل من إدارة الحكومة، بماذا تعلقون على هذا التحذير؟ - نحن لم نطلب الحكم في فلسطين، الشعب اختارنا في هذا الموقع وأعطانا ثقته بأغلبية كبيرة، ولن نترك المقاومة والشهادة، فنحن سندير حكومتنا ابتغاء مرضاة ربنا وخدمة لشعبنا، كما نقدم الشهداء طاعة لربنا ولتحرير أرضنا، ونعلم أن الأمر صعب والمهمة كبيرة، ولكن ثقتنا بربنا كبيرة، ونحن نعلم أن الحرب التي تقودها الولايات المتحدة و "إسرائيل " ضد حماس وحكومتها القادمة ليست نزهة ولكننا على الحق ولدينا أمة عظيمة وسننجح في الحكومة كما نجحنا في المقاومة، وإذا كان الشهداء حرروا غزة، فبإدارة الحكومة سنحافظ على النصر ونعززه إن شاء الله. أعلن الإتحاد الأوروبي أنه تم الإفراج عن 120 مليون يورو من المساعدات الأوروبية المجمدة للفلسطينيين، هل ترون في ذلك تراجعنا عن الموقف الأوروبي بالتهديد بقطع المساعدات؟ - هذا موقف بالاتجاه الصحيح، غير مقبول معاقبة الشعب الفلسطيني لخياره الديمقراطي، ونحن ندعو الإتحاد الأوروبي وبقية الدول الغربية أن لا تنظر بعين واحدة، فشعبنا تهدم بيوته وتحاصر مدنه وتصادر أرضه، ولقد أعفيتم دولة الاحتلال من مسؤولياتها حسب الفواتير الدولية بالإتقاقيات الظالمة واليوم يريد البعض أن تحاصروه مالياً، لأنه يريد ديمقراطية حسب مقاسه الخاص وهذا أمر مستغرب وضد مبادئهم نفسها. تم أمس لقاء مع وزير الخارجية السورية وليد المعلم، ما هي أهداف هذا اللقاء، وما هو أهم المواضيع التي تطرق الحديث لها؟ - تم الحديث حول الوضع السياسي في الإطار الفلسطيني سواء في الاجتماع القادم للقمة العربية، وكذلك المواقف الأوروبية والدولية من حكومة السلطة القادمة، وتبادلنا وجهات النظر، ونحن متفقون في وجهات النظر التي تم تبادلها. |