حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اطلاق سراح الضباط الاربعة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: اطلاق سراح الضباط الاربعة (/showthread.php?tid=203) |
اطلاق سراح الضباط الاربعة - Awarfie - 05-01-2009 ما يؤكد ما قلنا في المداخلة السابقة ، ما قاله محسن دلول في حواره مع ماريو عبود : أريد أن أسديك نصيحة: لا تصدّق الأميركيين. ربما هناك بعض »الرتوش« ٍRetouche في اتفاقات معينة مع سورية أو إيران، فتأتي (كلينتون) إلى لبنان لتدفع عبر خطابها تلك الدول إلى تقديم مزيد من التنازلات. طبيعة عمل الأميركيين دائماً تكون على هذا النحو وباتوا يذكّروننا يومياً بأن علاقاتهم مع سورية لن تكون على حساب لبنان، لكن من قال لهم إننا نظن العكس. و أقول : اما اولئك الذين يتبعون اسلوب قثم القرشي ، في وصف خصومه ب "الكفار" ،و بما انهم " كفار" ، فهذا يعني انهم على خطا ، نعلمهم ان هذا الاسلوب ليس الا ضحالة فكرية ، و سطحية في التعميم ، تعكس قدرا كبيرا من التبعية الفكرية العمياء لفكر تيوقراطي غيبي شمولي يتستر خلف عباءة فضفاضة من مصطلحات و مفردات ثوروية يتم استخدامها لاغراض بعيدة جدا عن حقيقة معناها . . :Asmurf: اطلاق سراح الضباط الاربعة - بسام الخوري - 05-01-2009 على الأقل واحد أو إثنين من الأربعة سيتم اغتياله ...وربما سيتم نعقبهم والتنصت عليهم لمعرفة شركائهم ...ربما العملية ضد الحريري تمت بمشاركة عدة دول ومن بينها إسرائيل بسبب تقاطع مصالح اطلاق سراح الضباط الاربعة - Basic - 05-01-2009 نصري صايغ أيضاَ وأيضاً ... العدالة! ليست في هذا العالم نصري الصايغ بائس من يظن أن العدالة مرتاحة إلى الإجراءات القانونية السائدة، والتطمينات السياسية الكاذبة، والحصانات الأخلاقية الجارية. العدالة تعيش أزمتها الكبرى، بسبب تصحر الضمير الإنساني، وتوظيف المال الباذخ في إظهار الوجه الجميل للجريمة في العالم. بائس أكثر، من يظن أن العدالة تولد من قصور العدل فوق هذا الكوكب. قصور العدل، اختصاص في إخراج أشكال من العدالة، بعضها منصف، وبعضها ينتصف والكثير الكثير يصنف في خانة «ما أفسده الدهر». بائس من يظن أنه قادر على أن يضع تعريفا موحدا للعدالة. فلكل عدالة مؤسسة تنتجها. هي بنت القيم في مكان، وبنت المصالح في أكثر الأمكنة. أو، هي خريجة الفلسفة أو الدين أو المال أو الطبقة أو ما تيسر من أقوام وأعراق وتقاليد وعادات وعنصريات بيضاء البشرة، أو دموية الثقافة. مقابل «بؤس العدالة»، تتضح بسهولة صورة الظلم. العدالة نادرة والظلم منتشر. العدالة انتقاء والظلم مشاع. العدالة نادرة والظلم في بحبوحة. العدالة وهم والظلم نزف حقيقي ومؤلم. هذا الكلام ليس بسبب المحكمة الدولية، أو المحاكم المحلية، بل هو في هذه المناسبة، طريقة للتفكير بأسلوب آخر. وليس أشد فرحا من إحقاق العدالة في قضية اغتيال الشهيد رفيق الحريري. ليس أشد وطنية من تنفيذ القصاص المبرم والعقوبة المستحقة. لكن، انطلاقا من المناسبة، وبعيدا عنها في الوقت نفسه، نجد أننا مدعوون للتفكير بعدالتنا اللبنانية أولا، وبالعدالة الإنسانية ثانيا. نحن، دون مستوى البحث المعمق في فلسفة العدالة، ما زلنا في مرتبة العدالة العشائرية، والعدل الطائفي. (لا عدالة مع الطائفية)، والعدل السلطوي، فسادا ومالا. (إذ لا عدالة مع الرأسمالية كنظام سرقة مشرعن). أما العالم، فقد استشعر بعد الحرب الكونية ضرورة تأسيس السلام على العدالة، وأنفق بعد الحرب الثانية مجهودا كبيرا، لمنع الظلم والعدوان ولإقامة السلام، تأسيسا على العدالة الإنسانية، وتوج جهوده، بميثاق الأمم المتحدة وشرعة حقوق الإنسان. ومع ذلك، فلم نجد ظلما أشد من مرحلة ما بعد الحرب الثانية. تحول مجلس الأمن، الراعي القانوني للسلام الدولي، الى مجلس أركان حرب، بقرارات فقدت عدالتها، وأتاحت للفقر أن ينتشر وللرأسمالية أن تبز بمليارات أثريائها القلة، ميزانيات 44 دولة فقيرة. وأتاحت للحروب أن تبرهن على جدارتها في القتل، (في أفغانستان، العراق، فيتنام، لبنان أكثر من مرة، فلسطين على الدوام إلى...). القاعدة التي نشأت عليها السياسة، هي القوة. وانطلاقا من هذا التأسيس، تصير العملة الرائجة للسياسة في العالم، التي يتداولها الجميع، ازدواجية المعايير. ومن يشكُ منها يظن أن هذا هو الاستثناء. إن ماكيافيللي في عبقريته، رسم الحدود الفاصلة بين القوة والأخلاق واختار القوة للفصل في المسائل السياسية، لا الأخلاق. وبالطبع، ليست العدالة معياراً. وعليه، فإن منطق لافونتين نموذجي: «الحجة الأقوى هي الفضلى»، وحجة الدول المتقدمة أفضل من حجة الدول الفقيرة والضعيفة، وحجة إسرائيل أفضل من حجة الفلسطينيين، وحجة الأثرياء أفضل من حجة الفقراء. لماذا المحاكم الدولية إذاً؟ لتقضي بما يرد إليها من الأقوياء. لهذا، لن تدخل مجازر إسرائيل في غزة وفلسطين وقانا و... إلى أي قاعة محكمة. وربما، أدخل الضحايا إلى هذه المحاكم، بتهمة مسبقة من قبل الأقوياء، بممارسة الإرهاب. العدالة؟ إنها ليست في هذا العالم. السفير 28 نيسان اطلاق سراح الضباط الاربعة - بسام الخوري - 05-03-2009 خشان: من فبرك أبو عدس لا يتوقف عن فبركة الروايات التضليلية ومن عبث بمسرح الجريمة لا يتوقف عن العبث بالحقائق "الناصعة" اعتبر الصحافي والكاتب فارس خشان ان من فبرك رواية احمد ابو عدس عن اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري "لا يتوقف" عن فبركة الروايات التضليلية، ولا يتوقف عن العبث "بالحقائق الناصعة ". وقال خشان في بيان امس: "منذ تقرر الإفراج عن الجنرالات الأربعة، نظمت قوى الثامن من آذار حملة إتهامات على مجموعة من السياسيين والقضاة والصحافيين، كنتُ أنا واحداً منهم. لم يبق شخص إلا وتعمد ذكر اسمي في عمليات ما يسمى "فبركة الشهود المزورين"، بطريقة بدا منها أن هناك أمر عمليات موحّداً إلتزمه الجميع، كل بأسلوبه، بدءاً بالنائب السابق ناصر قنديل مروراً بالنائب السابق ميشال سماحة وصولاً الى النائب السابق سليمان فرنجية. وقد ذهب الجميع في الهجوم إلى المطالبة بسلسلة أمور تدور كلها حول وجوب التحقيق معي والتوقيف والمحاكمة. أضاف: "سبق لهؤلاء بالمفرق في فترات سابقة أن أطلقوا المواقف نفسها، ولكنهم حالياً، وعلى زخم التطور الذي سجلته المحكمة الخاصة بلبنان التي حاربوا إنشاءها بشراسة وصلت الى حد تخريب البلاد، تجمعوا وبدأوا عملية قصف مركزة، معتبرين أنهم بذلك يستطيعون أن ينالوا من عزيمتنا ومن شرفنا ومن مهنيتنا. وتوضيحاً للرأي العام، ومن دون أي تأثر بما يدعيه هؤلاء زوراً في عملية فبركة لوقائع غير موجودة، أورد الآتي: أولاً، إن قوى الثامن من آذار بدأت عملية الحديث عن فبركة الشهود المزورين قبل أن يظهر أي شاهد "مزور"، وهذا حصل حين جرى "التطبيل والتزمير" لرواية مخترعة حول الموقوف لؤي السقا، في السجون التركية، بحيث ادعوا ان هناك فرقة أميركية زارته لتقديم اعتراف ضد اللواء السوري آصف شوكت مقابل المال والحرية والجنسية الأجنبية، ليتضح لاحقاً أنها رواية جرت فبركتها في دهاليز مخابراتية معروفة، وقد نظمت السلطات التركية ملاحقة ضد محامي لؤي السقا الذي شارك في هذه العملية. وكان اللافت في حينه أن من "طبل وزمر" للتزوير عاد فغيّب رواية السقا نهائياً عن لسانه وعن إعلامه، من دون أن يبلغ جمهوره أنها كانت مجرد عملية تزوير مخابراتية متقنة لذر الرماد في العيون. ثانياً، بعد هذه الحادثة، وعلى وقع انزعاج من البرنامج الذي كنت أعده وأقدمه على تلفزيون المستقبل (التحقيق لأجل لبنان)، فبركوا رواية نسبوها الى الشاهد هسام هسام الذي عاد الى سوريا بعدما قدم نفسه امام لجنة التحقيق الدولية شاهداً. وقد ركزت الرواية التي وضعوها في فم هسام هسام على أنني بتوجيه من النائب سعد الحريري أجبرته، بالتعذيب والوعد والوعيد، على الإدلاء بإفادات ضد الضباط الأربعة. وعلى الفور وضعت نفسي بتصرف التحقيق اللبناني والدولي، وقد أدليت بإفادة مفصلة تضمنت كل الأدلة التي كانت بحوزتي، وهي تدحض هذا الإتهام المزوّر، وتحدد الجهة التي وقفت وراء إرسال هسام هسام مجددا الى سوريا، وهذه الجهة نفسها هي التي تتولى اليوم وتولت سابقاً، توفير المنابر المناسبة لألسنة السوء والتزوير الفعليين. ثالثاً، بعد فترة من هذا الحدث التزويري الكبير، جرت فبركة غير معهودة، وكانت كناية عن مقابلة على لسان الشهيد الحي المقدم سمير شحاده، لاتهامي بالوقوف وراء الشاهد زهير محمد الصديق. هذه المقابلة فبركها شخص يعمل بإشراف الوزير السابق ميشال سماحة ونشرتها مدوّنة معروفة بإسفافها، وروجت لها وسائل الإعلام التابعة لقوى الثامن من آذار، وهي كانت حتى كتابة هذه الأسطر مثبتة على موقع إلكتروني يديره النائب السابق ناصر قنديل. رابعاً، منذ هذه المقابلة المزعومة التي نفاها المقدم شحاده، تتكاثر الروايات عن ضلوعي بتزوير إفادة الصديق، لدرجة أن ميشال سماحة روّج أنني أقدمت بالإشتراك مع السفير جوني عبدو، على خطفه وقتله قبل تذويبه في الأسيد، الأمر الذي عاد البعض وكرره مضيفاً على اسمي واسم السفير عبدو إسمي الوزير مروان حماده ومستشار النائب سعد الحريري الإعلامي هاني حمود الذي تقدم بدعوى لا تزال عالقة لدى قاضي التحقيق الأول في بيروت. خامساً، ليعلم القاصي والداني أنه لو جرى فعلاً تكليفي بتزوير إفادات الشهود، وفي حال قبلت بالقيام بهذه المهمة، لكانت إفادات هؤلاء قد أتت متناسقة ومنطقية وثابتة، ولما كان هناك شاهد قد هرب الى سوريا بعدما طلب مالاً ليعيش فلم يجده سوى عند فريق في قوى الثامن من آذار، ولما كان شاهد آخر قد تناقض في أقواله الى درجة اعتبارها غير مقبولة، ولكنني، والحمد لله، أنتمي مهنياً الى فريق أرفع من أن يفبرك وقائع، وأتمتع بخصال اللاهث وراء الحق، الذي يمكن أن يخطئ ولكن يستحيل عليه أن يرتكب خطيئة، في حين أن من يهاجمني معروفة عنه احترافاته في الفبركة والتزوير وتركيب التهم وتأليف الروايات. سادساً، تعرف مجموعات تقف وراء قوى الثامن من آذار المحاولات التي جرت معي تحت وطأة التهديد بالقتل الذي كان يصل إليّ بصورة رسمية حيناً وبصورة غير رسمية أحياناً أخرى، مرة في باريس ومرة في غيرها، من أجل أن "اخون" وأدّعي "الزور"، ولكنني كما رفضت جذبي لأكون مخبراً لدى أمن جميل السيد في زمن قوته، رفضت أن أرتكب معصية الخيانة، لأنني من تلك الجماعة التي تؤمن بأن الحياة بلا كرامة ليست سوى انتحار. سابعاً، إن القضاء اللبناني معني قبل غيره، وفي ظل هذا الهجوم المنظم، أن يسمح بنشر إفادة إبراهيم جرجورة، بحيث يورد أسماء من أرسلوه الى مكتب "تيار المردة" ليدعي في فيلم مصور أنه يتعرض لضغط من أجل تقديم إفادة مزورة. ثامناً، إن حلقات برنامج "التحقيق لأجل لبنان" متوافرة لمن يرغب في إعادة بثها أو في التحقيق بما ورد فيها، وأنا أتحدى أياً كان أن يكون في هذه الحلقات أي ذكر لشاهد من الشهود الموصوفين سياسياً بأنهم شهود زور. تاسعاً، لو عاد بي الزمن الى الوراء، لكررت هذا البرنامج، لأنه فضح النظام الأمني اللبناني ـ السوري الذي كان مسيطرا على لبنان، ولأنه سمح للشهداء، في فترة ضياع لبنانية، أن ينطقوا محددين بالإسم كل من عاداهم الى حد الإغتيال السياسي، ولأنه سجل بالمعطى المهني مجموعة من الخبطات الصحافية، سواء منها المتعلقة بمسرح الجريمة أو بمكان إخفاء عدد من المطلوب التحقيق معهم في القضاء الدولي، أو بخلفية محاولة اغتيال الوزير الياس المر وغيره، أو بالمعطى القانوني الذي على أساسه جرى احتجاز الجنرالات الأربعة قبل توقيفهم قضائيا والإدعاء عليهم واستدعاء ناصر قنديل الى التحقيق قبل الإفراج المشروط عنه، بعد منعه من السفر وحجز جواز سفره، وهو تدبير يدوم بحسب القانون لمدة سنة واحدة . عاشراً، إن من يستند الى واقعة واحدة حصلت في أيلول 2005 وتتعلق بنشر خبر عن مداهمة سوف تجري لشقة موجودة في الضاحية الجنوبية لبيروت، ليدعي اننا كنا نستبق مجريات التحقيق بنشرها، عليه أن يشرح لنا كيف عرفت المخابرات السورية، وفق تقارير نشرتها صحف لبنانية، بقرار الإفراج عن الجنرالات الأربعة قبل شهر من كتابة المدعي العام لدى المحكمة الخاصة بلبنان دانيال بلمار مطالعته، وقبل ان يخط قاضي الإجراءات التمهيدية لدى المحكمة القاضي دانيال فرانسين قراره. وختم خشان بالقول: "أنا صحافي لبناني ملتزم بمهنتي، أحيانا أخطئ وأحيانا أصيب، ولكن يبدو أنّ من فبرك أحمد أبو عدس لا يتوقف عن فبركة الروايات التضليلية، ومن عبث بمسرح الجريمة لا يتوقف عن العبث بالحقائق الناصعة". المستقبل فقط نضع الرأي والرأي الآخر اطلاق سراح الضباط الاربعة - أبو خليل - 05-04-2009 Array خشان: من فبرك أبو عدس لا يتوقف عن فبركة الروايات التضليلية فقط نضع الرأي والرأي الآخر [/quote] لكن عندما يفقد الرأي الاخر مصداقيته يصبح نقله هو لمجرد القهقهة و التهكم على مجد ضاع.... :bouncy: مش على أساس ان كابتن كلوزو خشان هو من كشف لنا عن خفايا اغتيال الحريري بالتفاصيل المملة, و كيف ان آصف شوكت تولى تفخيخ الميتسوبيشي في الزبداني و من تولى قيادتها عبر الحدود الى الضاحية الجنوبية بالتعاون مع ريمون عازار و كيف ان زهير الصديق اجتمع في شقة معوض مع جميل السيد و باقي الضباط بالاسم و دبروا كيفية و موعد التفجير, و كيف تم تدبير تسجيل شريط أبو عدس على يد اللواء الحاج الخ و غيرها من التفاصيل المملة التي توحي بأن فارس خشان كان يعيش داخل كلاسين الضباط الاربع على مدار الساعة.... كيف تم اطلاق سراحهم اذا :D:؟؟؟؟؟؟ بعد مرور 4 سنوات , لا يعقل اننا لا نملك ادلة تدين الفاعلين...... يا اما لجنة التحقيق متواطئة و قد اطلقت سراح مجرمين قتلة شاركوا بالجريمة بطريقة موصوفة كما سبق و اخبرنا خشان... يا اما فارس خشان كذاب.... و طبعا للمراقب ان يقرر يا اما يلعب دور المتسائل و المشكك في كل ما جرى... يا اما يلعب دور الحمار و الاطرش بازفة و يبقى في انتظار المفاجأة الكبرى التي تأخرت فقط 4 سنوات, و قد لا تأتي ابدا.... اطلاق سراح الضباط الاربعة - السلام الروحي - 05-04-2009 أبو خليل.. تجاوزت سؤالا طرحته عليك:) اطلاق سراح الضباط الاربعة - بسام الخوري - 05-04-2009 الأسد: الكشف عن قتلة الحريري مفيد جدا لسورية ولبنان الاخبار السياسية "هناك مؤشرات جديدة فيما يخص الحوار بين دمشق وواشنطن وهذا مهم وإيجابي" قال الرئيس بشار الأسد إن "الكشف عن هوية قتلة رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري مفيد جدا ليس فقط لسورية بل من اجل لبنان أيضا". وأضاف الأسد في حديث للقناة الثالثة الفرنسية أن "أطرافا عدة يشتبه في تورطها في ذلك الاعتداء أو إصدارها امرأ بتنفيذه", لافتا إلى انه "عندما تتضح القضية، سوف نكون سعداء جداً ونشعر بكثير من الارتياح". واغتيل الحريري في شباط عام 2005 حيث حملت دول عدة وعلى رأسها الولايات المتحدة سورية مسؤولية وقوع هذه الجريمة. اطلاق سراح الضباط الاربعة - أبو خليل - 05-04-2009 Array ابو خليل(f) أنا من المتابعين للشأن اللبناني ولدي سؤال لو تكرمت: هل استقالة عمر كرامي أدت بشكل أو بآخر لإمكانية اعتقال هؤلاء الظباط؟ أتوقع فوز المعارضة بشكل كبير وغير متوقع.. تحياتي.. [/quote] عذرا عزيزي السلام الروحي, فلم انتبه لسؤالك... كلا لم تؤثر تلك الاستقالة على امكانية الاعتقال, كانت المعارضة يومها متساهلة جدا مع ما يجري, فحتى عمر كرامي قدم استقالته فجأة و بدون انذار عندما سمع بضع كلمات لبهية الحريري تتهجم فيها على حكومته , و حتى قائد الجيش سليمان بعد اعتقال الضباط زار قريطم و قال لعائلة الحريري ان كنتم تشكون في تورط الجيش فانا على استعداد لتقديم استقالتي ... و عندما سمع ناصر قنديل مثلا باسمه يرد على انه مطلوب و كان في سوريا, جاء فورا و سلم نفسه للتحقيق... يعني باختصار, لم يكن احد يسعى لحصانة او حماية معينة لان الجميع كان متأكدا من براءته الشخصية... و بالفعل, تبين ان كل ما جرى كان مسرحية هزلية من مسرحيات (الثورات في اوروبا الشرقية) مدبلجة لبنانيا.... لكن في لبنان حيث الكتل الطائفية, منعت ما اطلقت عليه كوندوليزا ب(ثورة الارز) من ان تمر .... ثم جاء الفشل الاسرائيلي في 2006 , متبوعا بحماقة و تسلط و تفرد السلطة الذي انتهى بسحسوح 7 أيار الشهير.... و الان, الانتخابات القادمة ستعيد خلط الاوراق من جديد..... تحياتي... اطلاق سراح الضباط الاربعة - السلام الروحي - 05-04-2009 Array عذرا عزيزي السلام الروحي, فلم انتبه لسؤالك... كلا لم تؤثر تلك الاستقالة على امكانية الاعتقال, كانت المعارضة يومها متساهلة جدا مع ما يجري, فحتى عمر كرامي قدم استقالته فجأة و بدون انذار عندما سمع بضع كلمات لبهية الحريري تتهجم فيها على حكومته , و حتى قائد الجيش سليمان بعد اعتقال الضباط زار قريطم و قال لعائلة الحريري ان كنتم تشكون في تورط الجيش فانا على استعداد لتقديم استقالتي ... و عندما سمع ناصر قنديل مثلا باسمه يرد على انه مطلوب و كان في سوريا, جاء فورا و سلم نفسه للتحقيق... يعني باختصار, لم يكن احد يسعى لحصانة او حماية معينة لان الجميع كان متأكدا من براءته الشخصية... و بالفعل, تبين ان كل ما جرى كان مسرحية هزلية من مسرحيات (الثورات في اوروبا الشرقية) مدبلجة لبنانيا.... لكن في لبنان حيث الكتل الطائفية, منعت ما اطلقت عليه كوندوليزا ب(ثورة الارز) من ان تمر .... ثم جاء الفشل الاسرائيلي في 2006 , متبوعا بحماقة و تسلط و تفرد السلطة الذي انتهى بسحسوح 7 أيار الشهير.... و الان, الانتخابات القادمة ستعيد خلط الاوراق من جديد..... تحياتي... [/quote] أشكرك عزيزي على ردك.. هل تم اعتقال الظباط قبل الانتخابات النيابية التي أعقبت حادثة الاغتيال أو بعدها؟ إذا لم تخني الذاكرة فالاعتقال تم في مرحلة ما بعد استقالة كرامي وقبل تعيين السنيورة بعد الانتخابات. تحيتي.. اطلاق سراح الضباط الاربعة - أبو خليل - 05-04-2009 على ما اذكر , استقالة كرامي حصلت قبل 14 اذار و كذلك قرار الانسحاب السوري ... الانتخابات النيابية و تكليف السنيورة بعدها حصلت في حزيران او نيسان اعتقال الضباط حصل في اب , اي بعد ان انتهى كل ما حصل اعلاه... |