حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حزب الله والانتحار طائفيا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: حزب الله والانتحار طائفيا (/showthread.php?tid=21989) |
حزب الله والانتحار طائفيا - رحمة العاملي - 12-26-2005 اخي الكريم احمد بكل محبة واحترام اقول لك ان لبنان في أحسن حالاته كان محكوما بالتوافق , والعكس يعني ازمات لا يعلم مداها الا الله وانطلاقا من تعقيبك الاخير انا لا اقيس على الوجود السوري قد تكون فهمت المقصود خطأ انا اقيس على مرجعية ذات طابع دستوري قد حسمت المسألة وهي اتفاق الطائف وبنود الدستور اللبناني المنبثق عنه اذ حددت عروبة لبنان الواضحة وشراكته للأمة العربية في صراعها مع العدو الاسرائيلي واطماعه بهذا المعنى فإن من يدعو الى التوافق وكون لبنان محكوما به يصبح معاديا للتوافق عمليا اذا كان المطلوب من حزب الله ان يستعدي سوريا منطق عدمي عندما يستعدي هذا الجار العربي الملتصق بلبنان جغرافيا وديمغرافيا واقتصاديا واجتماعيا بصرف النظر عن الدور السوري سابقا واخطائه التي لا ننكرها وبصرف النظر ايضا عن مسألة اتهام سوريا بالضلوع في اغتيال الرئيس الحريري لان الحملة شنت على سوريا قبل اغتياله (راجع تصريحات جنبلاط وقرنة شهوان وجماعة الضغط في واشنطن قبل التمديد وقبل اغتيال الحريري ) مشكلتنا نحن اللبنانيين اننا ننسى ولا نعيد ربط الاحداث ببعضها البعض الوجود السوري في لبنان انتهى ولا عودة، ولا حتى السوري في نيته ان يعود الى لبنان حتى لو طلب منه دوليا كما جرت العادة ولو كان حزب الله منخرطا في اهداف الوجود السوري اومفروضا منه كما تدعي لضعف تلقائيا اسوة بمن انخرط بتحالف نفعي مع الوجود السوري لان هناك من تنطع لتذكير حزب الله بمجزرة فتح الله وحصار المقاومة في الاقليم من حلفاء سوريا حتى السوري اقر بان من يدافع عنه في لبنان الآن هم من اساء اليهم اثناء وجوده في لبنان حزب الله يا سيدي الكريم لا يبني حساباته على ظرف آني ولا على ردة فعل كردات فعل (البيك) المتوترة بل على رؤية عامة تدخل في حسابها كل مكونات الوطن اللبناني وموقعه ودوره وشراكته العربية وليس على اجندة سفراء الدول الكبرى ليس المطلوب صفقت ثنائية ولا شراكات تحاصصية المطلوب يا سيدي هو بمستوى الوطن المتنوع تفاهمات وطنية مفتوحة. نعم مفتوحة فلا يعقل ان يطلق على أي تجمع سياسي مغلق ذي مصالح ضيقة صفة التفاهم الوطني أو أن يعطى حق التكلم باسم الغالبية أو المجموع أو كامل اللبنانيين مهما كان 14 آذار الأول و14 آذار الثاني (المنقلب عن مؤسسين قدامى للأول مثل التيار العوني) فإنه لا يستطيع التكلم الا باسم جزء من اللبنانيين لأن الجزء المقابل وهو 8 آذار لا يمكن الغاؤه وشطبه الا بإلغاء صيغة لبنان التنوع لمصلحة تجمع ديكتاتوري جديد هو نصف النصف أو أقل الذي تسميه حضرتك تجوزا (المرجعية اللبنانية ) أي جزء من 14 آذار الأول حتى ولو كان يدّعي التكلم باسم المجموع أو أكثرية نيابية لا تعكس أكثرية شعبية حقيقية وانت سيد العارفين يعني هلق اذا شاب من البسطة عبطلو بنت من الاشرفية بساحة الشهداء تحقق الاجماع الوطني و تحرر لبنان وتأمن التكافؤ بالشراكة في مقومات الوطن ؟؟ الشراكة الحقيقية في مقومات الوطن أعمق وأكبر من مجرد مسمى أكثرية مزعومة متوهمة لانها شراكة تمت على تفاهمات وطنية بدات اساسا بين حزب الله وتيار المستقبل ثنائيا ، اذ كان يمكن ان تكون بين حزب الله والتيار الوطني الحر ونسميها شراكة وطنية وأكثرية ايضا زالت المعادلة السورية وبقي حزب الله اقوى مما كان اثناء المعادلة الا يعني ذلك ان الحزب لم يكن يستند الى هذه المعادلة الا تعرف بان من فرض الاستاذ نبيه بري رئيسا للمجلس النيابي حاليا هو حزب الله وليست المعادلة السورية كما جرت العادة اين المعادلة السورية ؟ واين اعتماد حزب الله عليها ؟ يتبع مع ما عطله حزب الله ويعطله ويريد تعطيله حزب الله والانتحار طائفيا - الصفراوي - 12-26-2005 نحن هنا نجتهد بما أمكن لكل منا من معرفة بالاحداث ومتابعة للتاريخ الحديث والقديم المتعلق بلبنان والمنطقة , ومهما برعنا واجتهدنا بالتخفي من صبغاتنا وانتماءاتنا السياسية تبقى ملامحها طافية على السطور ,أنا مثلاََ انسان لا تربطني بحزب الله روابط مذهبية ولا عقائدية , يعني أدعي أنني أتعامل مع كافة الاحزاب والشخصيات السياسية بناء على االاداء السياسي والموقع الوطني الذي أمتلك مقايسه بناء على تربيتي السياسية والتي نشأت خارج دكاكين الاحزاب وأقول هذا صادقاََ ودون مواربة , قلت هذا كي نقيم معاَ سلوكيات وخطاب حزب الله بناء على معطيات وتصرفات على الأرض وبعيداََ عن المتغييرات الدولية والطبخات الاممية , أقول للاخ أحمد كامل وإن حاول ان يتجاهلني ماذا لديك من ماخذ على حزب الله غير شيعيته بدأ من تحرير الجنوب وانتهاء بخروج سوريا من لبنان هل تغير اداء هذا الحزب وتغير خطابه السياسي , عند تحرير الجنوب ظهرت اصوات في لبنان تشكك وتداري كلمة التحرير وتصر على ان الإسرائليين خرجوا لنهم هم ارادوا ذلك , ونفس هؤلاء راهنوا على قلاقل وممارسات انفعالية وفوضوية بعد دخول عناصر حزب الله إلى بعض المناطق , لكن ماذا كانت النتيجة أن السلوك النموذجي لحزب الله متمثلاَض بعناصره جعل الجميع يصمت ليس خجلاََ بل خيبة للرجاء , وبعد وبعد هل تغير هذا الإداء وهل تغير خطاب امينه العام على الرغم من كافة المتغيرات والإنعطافات والتحولات التي اطالت الجميع وخاصة حلفاء سوريا المقربين الذين انقلبوا عليها اشد انقلاب؟؟, كما قال رحمة العاملي ان حزب الله لم يكن يغالي بالوجود السوري كغيره لكن ايضاََ لم يتنكر له كغيره ولم يراهن عليه , إذاََ من خلال متابعتنا لخطاب امينه العام نلمس افاقاََ منفتحة ومساحة سياسية تتسع للجميع على الرغم من كل التناقضات والتباين السياسي والوطني ولكن بقي ضمن استراتيجية تحتوي كل لبنان بكل اطيافه المتناقضة , إنما الجديد ان الاخرين هم اللذين يريدون إقصاء حزب الله واغتياله ليس كما يدل العنوان اخي أحمد ‘لى انتحار حزب الله , على مايبدو ان مسلسل الاغتيالات في لبنان سيطال ايضاََ أحزاب وايدلوجيات ووطن ذات انتماء , اتفاق الطائف الذي اكد على عروبة لبنان لم يرق للبعض والذي انت تعرف اكثر مني عدم قبولهم بهذه العروبة وبهذا الانتماء , هذه ليست حالة مستجدة , حرب ال58 كانت تصب في هذه الفكرة عندما اقتربت الوحدة العربية من حدود لبنان هؤلاء استدعوا الاسطول السادس إلة شواطىء لبنان واحفاد هؤلاء اعتقد هم اللذين يعبثون بالشعارات اليوم تحت تسميات مختلفة كي يبعدو لبنان عن عروبته . ربما يتبع وشكراََ للجميع حزب الله والانتحار طائفيا - أحمد كامل - 12-26-2005 بداية أوجه التحية لكل من الأخوة الصفراوي و نرفوزة واعتذر على ما بدر مني سهوا مما اعتبره الأخ الصفراوي تجاهلا اقتباس: ماذا لديك من ماخذ على حزب الله غير شيعيته بدأ من تحرير الجنوب وانتهاء بخروج سوريا من لبنان هل تغير اداء هذا الحزب وتغير خطابه السياسي , قد تكون إحدى مآخذي اليوم على حزب الله أنه لم يغير خطابه في وقت تغيرت فيه الكثير من المعطيات في الواقع اللبناني وربما في المنطقة ولكن حتى لا أفهم خطأ عليً أن أحدد أين كان على حزب الله أن يغير في خطابه لنقل بداية أن حزب الله شكل خلال مرحلة التحرير من الاحتلال الإسرائيلي ظاهرة تميزت بتركيزها على قضية المقاومة والتحرير استطاعت تأمين إقرار وإعجاب بها من جميع الفرقاء اللبنانيين سواء منهم من شدد على أهمية التحرير أو من لم يرى الأهمية الكبرى لهذه العملية ربطا بحيثيات لا بد من التنويه بها تتعلق بالشرط الذي سمح لحزب الله بالتحول إلى قوة المقاومة الرئيسية وانكفاء أو منع أو امتناع الآخرين من الدخول أو الاستمرار في هذا الطريق وقد يكون الأخ نرفوزة تطرق إلى بعضها ويكفيني القول أن القيمين على الوضع اللبناني في ذلك الزمن أعطوا لأنفسهم حق تقرير شكل وزمن وطريقة هذه المقاومة والتصريحات الصريحة بهذا الخصوص أكثر من أن يستطيع أحد نكرانها اليوم اليوم هنالك واقع جديد في لبنان لا يحتمل الكثير من البحث في الماضي هذا الماضي الذي كانت فيه بعض أو جميع القوى اللبنانية وغير اللبنانية على أرض لبنان تخضع لمحدد ومحرك أساسي موضوعي ومباشر مرتبط بواقع إقليمي وبالوجود السوري في لبنان هذا الواقع الجديد يختلف عن السابق في أن هنالك مرجعية لبنانية تحتكم عليها وبها القوى في لبنان في حين بقي البعض يبحث على مرجعيات من خارج لبنان أي بما يعني إعادة رفع عوامل الجذب الدولي والإقليمي بما يهدد بعودة احتراب الآخرين على أرض لبنان وعبر أشخاص لبنانيون وهنالك في هذا الواقع الجديد كم لا بأس به من القوى السياسية والفعاليات العامة يعمل باتجاه بناء حالة وطنية لبنانية تحدد علاقتها بالخارج الدولي والإقليمي بما يضمن إيجاد نوع من التفاهمات الداخلية التي تقطع الطريق على هذا الخارج وتمنع تأثيره السلبي في الواقع اللبناني ألا أن بعض الفرقاء لا يجدون لهم مصلحة في هذا التعاطي الداخلي ويصرون على أبعادهم الإقليمية وإعادة تفعيل هذه الأبعاد في الواقع اللبناني ( أي الإستقواء أو الإستنصار ) هذا في الوقت الذي يحاول فيه لبنان لأول مرة منذ العام 1975 أخذ زمام أموره بيده وهذا ليس بمأخذ قليل حزب الله والانتحار طائفيا - Kamel - 12-27-2005 ان لعبة عض الأصابع الأخيرة بين حزب الله وقوى 14 آذار اسفرت عن تثبيت مقام حزب الله ومكانته في البلد، من جهة اولى، لكنها دلت الخصوم على نقاط الضعف الكثيرة التي يعانون منها والتي بالإمكان تفاديها في سهولة ويسر. لهذا يبدو ترتيب بيت 14 آذار وإعادة تجميع قواه، يهدف في الدرجة الاولى إلى تجنب الأزمة المقبلة والعجز الذي بدت عليه هذه القوى في مواجهة حزب الله الذي كان يهدد مع حركة امل الشيعية بإقالة وزرائه من الحكومة إذا لم تلب مطالبه. والحق ان الناظر في مطالب حزب الله من منظار من يريد التدقيق في أحقية مطالبه ومدى اتفاقها مع الواقع والخطاب الذي يسندها لا يجد سبباً يمكّن حزب الله من حيازة هذه القوة الهائلة التي تعطل البلد. فحزب الله يطالب قوى 14 آذار بتوضيح موقفها حيال القرار 1559، ذلك انه كما تسر اوساطه يشك في نيات الشركاء الآخرين، ويتخوف من تدويل اجتياحي قد يطيح بمقومات البلد. لكن حزب الله الشكاك هو نفسه إيراني النشأة والتمويل والمنبت والهوى، فضلاً عن علاقته بسوريا التي لا تخفى على احد. والحال فإن من يجب ان يتخوف من تدويل ما، هم قوى 14 آذار لا حزب الله، ذلك ان هذه القوى تقطع شك حزب الله بعلاقتها بالهجوم التدويلي بيقين علاقته بإيران التي لا يرقى إليها الشك. هذا من ناحية اولى، اما المطلب الثاني الأكثر إلحاحاً عند حزب الله فهو ما يتعلق بسلاحه، وبمطلب حماية المقاومة، في هذا المجال أيضاً يمكن الملاحظة من غير حاجة للتمحيص والتدقيق والبحث المضني ان حزب الله اليوم يملك مقاومة تفتش عن محتل لتقاومه. وان مهمتها مقلوبة تمامأً ففي حين يتوجب على المقاومة حماية البلد من الاخطار، يدعو حزب الله البلد إلى حماية المقاومة من الاخطار الخارجية. فعن اي مقاومة نتحدث في هذا السياق؟ يبقى ان اخطر ما برز في سلوك حزب الله في الآونة الأخيرة انه فاوض اللبنانيين الآخرين تحت خط الدم. فاوضهم وسيف الاغتيال فوق رقابهم، وفي هذا السلوك ما جعله يبدو الطرف الوحيد في البلد، خصوصاً بعد صدور قرار مجلس الأمن الرقم 1644 الذي اراح سوريا إلى حين، الطرف الوحيد الذي يملك امتدادات خارج لبنان. وان اللبنانيين الآخرين متروكين تحت رحمة هذا التدخل السافر في شؤونهم، فيما حزب الله وحده يمتن موقعه ويحسن شروطه بفعل هذه الاستعانة بالخارج التي لا لبس في وجودها. بهذا المعنى لم يكن السلوك الذي سلكه حزب الله مطمئناً للبنانيين الآخرين، والارجح ان ترتيب بيت 14 آذار بدا لقواها ملحاً وضاغطاً لأن الشريك الآخر المتمثل بحزب الله وحركة امل بدا كما لو انه مجرد شريك مضارب، لا يفاوض إلا تحت خط الدم ومستقوياً بطرف خارجي متهم بالقتل والاغتيال. ما يعني ان التحضير للمعركة المقبلة لن يكون بالضرورة في صالح حزب الله واستقوائه بسوريا ومن بعدها ايران في مواجهة اللبنانيين. أخطأ حزب الله كثيراً في سلوكه هذا المزلق الخطر. متناسياً ان الطوائف قليلة الادب اصلاً ولا تحفظ جميلاً كائناً ما كان حجم الجميل. وان الضغط عليها قد يجعلها تنحني امام العاصفة لكن العاصفة تنحسر في نهاية المطاف ولا يبقى في البلد سوى الأشجار المعمرة. نرجو ان يكون لدى الشيعة اشجاراً معمرة اكثر مما لديهم من عواصف، لمصلحة الشيعة ولمصلحة البلد في آن. http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/200...5/12/116020.htm حزب الله والانتحار طائفيا - رحمة العاملي - 12-28-2005 الاخوة الكرم اذا كان من الضروري ان نصل في حوارنا الى حدود التأجيج الطائفي والمذهبي واجترار مواقف لم تتوان عن القاء التهم المضحكة كما فعل الاخ المحترم كامل في تعقيبه الاخير المنقول عن (ايلاف ) أوكما يصر الاخ احمد على قصة (المرجعية اللبنانية) التي يخالفها كثير من اللبنانيين بالاحتكام اليها كونها لبنانية خالصة واكثرية لا جدال فيها ولا ترتبط بمرجعيات خارجية ! (وارجو ان يراجع كلام هشام ملحم في النهار عن مرجعية ما طرحته المرجعية الدولية لقوى 14 اذار اللبنانية المنشور يوم 27/12/05 ) ليتأكد بنفسه من سعي هذه (المرجعية اللبنانية )على قطع الطريق على هذا الخارج وتمنع تأثيره السلبي في الواقع اللبناني بالنسبة لمسائل مصيرية اتفق على بحثها وحلها داخليا الموضوع بالنسبة لي انتهى ولا حاجة للحوار فيه كونه اصبح فاقدا للمصداقية والشفافية في اجواء يصر البعض على اثبات الشيء ونقيضه بنفس الوقت من خلال الهروب الى شعارات ملتبسة تعامل كحقائق وطنية مسلم بها ، دون أدنى نقاش في الواقع الحقيقي والموضوعي على الارض . حزب الله والانتحار طائفيا - Kamel - 12-29-2005 زميلي رحمة: لقد أوردت المقالة وحددت مصدرها لا لادعي تبنيها, لكن لانها تثير تساؤلات "مضحكة" ومبكية هي حديث الشارع السياسي مما يتوجب التعامل مع النقاط التي اثارتها: نقاط اسطيع ان الخص منها مايلي: 1-هل يؤمن حزب الله ان لبنان للبنانيين أولا وقبل كل شئ بأن يحرم من الامتيازات والدعم الإيراني السوري المباشر لصالح ان يكون هذا الدعم لجميع اللبنانيين وبما يتناسب مع ما تقبله او ترفضه سياسة الحكومة اللبنانية. أي هل يعطي هذا الحزب درجة الأولوية في التعاطي مع الأطراف والقوى اللبنانية الحية أولا أم هي ايران وسورية اولا. 2- هل يكون التدويل المحدود في موضوع المحكمة الدولية ولاسباب واضحة وهي العجز الموضوعي للحكومة اللبنانية في ادارت المحكمة بنفسها هو تدويل يتعرض لكثير من الشكوك بينما أولوية علاقة حزب الله بايران وسوريا امر لا يستحق الالتفات اليه. 3- ما هي قراءة حزب الله لمفهوم الوفاق هل هو مواز لحق الفيتو مثلا. اريد ان اسألك يا زميلي كيف استدللت على الطرح الطائفي هنا؟ ان كنت لا تعرف فانا لا افضل اي انسان على آخر ولدي احباء من الجميع ولا يمكنني ان أكون غير ذلك ما أراه حقا ان امام اللبنانيين الآن فرصة لا تعوض لاتفاقات عادلة قائمة على سلوكيات وطنية تحمي الجميع. وتحياتي لك(f) حزب الله والانتحار طائفيا - JILJAMESH - 12-29-2005 هل وظفت قوه حزب الله طائفيا؟ لم يخلع أحد صفه الوطنيه على المقاومه , لقد كانت حقها , و لا أعتقد ان أي رأس سياسي في لبنان كان سوف يظهر بصوره جيده إن قال ( أن حزب الله طائفي ) خلال المقاومه , إن عقليه التنازل ما زالت مسيطره في بعض المواقف , فالبعض يفسر أنه تنازل عن سلاح حزب الله مقابل المقاومه , و هنا يصبح هو صاحب الجميل لا المقاومه , و يزايد على موقفه بأن يمنح بركاته للمقاومه , و هنا يعتبر البعض أن هذا جميل آخر يحسب لطرف آخر. لماذا ؟ و كيف ؟ لقد إحتفظ حزب الله بسلاحه لمقاومه اسرائيل , و ما زالت اسرائيل في لبنان , و ما زالت الطائرات تحلق , و بعض المواقع تقصف , ما الذي اختلف ؟ قد يقول البعض , أن الوضع الدولي اختلف , و الوضع الداخلي كذلك , لنفكر في مواقف ( الدعم و اسباغ صفه الوطنيه ) التي اعتبرناها جميلا تجاه حزب الله و تنازلا , يقول البعض , ان سوريا ارغمت هذه القوى على هذا ؟ إحتمال وارد , جدا , لكن السؤال الحقيقي هو ( ما هي مصداقيه هذه المواقف ) و ما هي محركات ( الوطنيه ) إن كانت الظروف الدوليه و الخارجيه تغيير معايير المسأله . لم يستخدم حزب الله سلاحه ضد لبنان , او في اللعبه السياسيه المعقده اساسا , و لم يوجه هذا السلاح إلا إلى اسرائيل , في ايام كانت اسلحه البعض في صدور البعض الآخر , و ما زالت اسرائيل موجوده و لم يزل خطرها . هل يدفع حزب الله ثمن وقوفه مع سوريا مثلا؟ قد يكون هذا أحد الأسباب , خاصه لو اعتبرنا ان هؤلاء السياسيين كانوا بالأمس يساندون سوريا حتى كاد البعض ينظفون حمامات الجيش السوري لولا الخجل , و الآن و بسبب التمديد اصبحوا رافعي شعار ( سياده حريه استئلال ) , لا يلومني احد في فكره هي , قبل التمديد , ماذا كان هؤلاء ؟ ( عبوديه تبعيه ) ؟ و قد لا يلومني البعض , بسؤال آخر , ماذا لو لم يحدث التمديد , هل كانوا باقيين على ( التبعيه و العبوديه ) ؟ إن حزب الله صاحب موقف أنقى من الجميع , باستثناء العائدين و المحررين , لانه حافظ على موقف و مبدأ طول الطريق و لم تكن الظروف السببيه في موقفه , بل المبدأ , احترم الجينيرال عون أكثر من كل الشخصيات اللبنانيه مجتمعه و على الأقل هذا رجل عانا من الوجود السوري و عارضه منذ اللحظه الصفر , أما البقيه فهم , راكبوا أمواج فقط , و الموجه ليست مع حزب الله , فأصبح طائفيا شيعيا مقيتا يمتد من الثوره الاسلاميه في ظل التحرر و الديمقراطيه اللبنانيه كالسرطان !!! و ربما غدا حسب الظروف , يعود حزب الله الأكثر وطنيه و يقف الجميع يدعمه ( و يمننونه بالدعم ) . حزب الله والانتحار طائفيا - journalist - 12-30-2005 حزب الله بعد ان انسحبت اسرائيل من المناطق اللبنانية المحتلة اصبح لا دور له لهذا فأن السلاح بيده لا يلقى اي تأييد من الشعب واذا استمر السلاح بيده فأن الطوائف الاخرى تعتقد انها بحاجة لتسليح نفسها لكي يحصل توازن داخلي في البلد السلاح بيد حزب الله هو مثير للمشاكل من ترهيب وتهديد للاطراف الللبنانية الاخرى الشيء الذي يثير الاطراف اللبنانية الغضب على حزب الله اكثر شيء هو تبعيته للنظام السوري رغم اخطائه وخطاياه الكثيرة وعلى حساب المصلحة الداخلية اللبنانية وكله تحت اسماء وشعارات كبيرة مثل المسار والمصير وجبهة الصمود وغيرها من الشعارات الخشبية لماذا لا تفتح سوريا جبهة الجولان بدل ان تمنن علينا انها تشجع مسلحي حزب الله في جنوب لبنان؟لكن بماذا تشجعهم ؟ لا احد يعلم ما هي المساعدة وكيف؟لا هي بالسلاح ولا بالمال ولا بالجنود المتطوعين....الا اذا كانت عمليات نهب رستم غزالة لبنك المدينة ولكازينوا لبنان تعتبر جهاد مقدس؟ حزب الله والانتحار طائفيا - JILJAMESH - 12-30-2005 اقتباس: abo saleh كتب/كتبت خبر جديد و الله , يعني حررت الأراضي اللبنانيه بالكامل ؟ طيب و مزارع شبعا ؟ طيب و القصف لمواقع داخل لبنان , طيب و الاختراقات الحدوديه ؟ قد يقول البعض ان حزب الله هو سبب هذا , سبحان الله , كنت أظن ان اسرائيل هي السبب , يا محاسن الصدف. |