حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني (/showthread.php?tid=22238) |
في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - آمون - 12-15-2005 اقتباس: بهجت كتب/كتبت يوغسلافيا وميلزوفيتش يا زميل بهجت ؟؟ هل تمزح ؟ كما هو معروف مليزوفيتش لم يكن أكثر من زعيم طائفة (الصرب) من الطوائف التى انتهت إليها يوغسلافيا "السابقة" بعيد سقوط الحكم الشيوعى وبالذات القيادة التاريخية لجوزيف بروز تيتو ، والحقيقة أن يوغسلافيا تصلح كأمثولة للعظة والعبرة وليس كمثال يحتذى كما تراها أنت . وبصفة عامة ، منطقة البلقان هى ربما أخر بقعة فى العالم يمكن اتخاذها مضربا للأمثال على الاستقرار السياسيى ورسوخ ثقافة الدولة . تعميم الحالة العراقية ذات الخصوصية التاريخية على بقية بلدان العالم العربى ينطوى على بعض الاستسهال والتسرع بغية الوصول إلى أحكام عامة مريحة وسهلة ومتعالية على التفاصيل وتعقيداتها ، وهذه من السمات اللصيقة بجماعة "الليبراليين الجدد " من أتباع العفيف الأخضر وشاكر النابلسي والذين أبرأ بك من التشبه بهم، ومن تشبه بقوم فهو منهم :10: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - عادل نايف البعيني - 12-15-2005 أحبتي في منتدى الفكر العربي(f) نشرْتُ اليوم الخميس 15/12/2005 في جريدتي النهار والديار اللبنانيتين خاطرة في بخصوص اغتيال تويني أقتطف منها بعض الفقرات، وهي منشورة كاملة أيضا في ساحة ( أدب فن لغة) أرجو أن تنال رضاكم [CENTER]جبران تويني شهيدًا[/CENTER] لم يقتلوك بل أرادوا قتل الإرادة الحرة المتوثبة في قلوب أحرار لبنان، وكسر القلم الحر الذي طالما فاخرنا به نحن اللبنانيين. لَم يقتلوك يا جبران، بل حاولوا قتل الوحدة الوطنية في لبنان الحبيب. لَم يقتلوك يا جبران بل سعَوا لقتل السلم الأهلي الذي طالما عانينا من غيابه ونحرص اليوم على ثباته وبقائه. تموت خالدًا اليوم يا جبران ليحيا الوطن بخلودكِ، ها أنت ترحل كطائر مهاجرٍ في قلبه توقٌ للعودة، ترحل تاركًا رصيدًا من العطاء، وصفحاتٍ من صمودِ الكلمةِ في وجهِ قنابلِ الغدرِ والخرابِ. وللقاتل الإرهابي أقول: سدّدْ سعيرَكَ يا بؤسًـا على وطني وَامْرحْ بحقدِكَ لـن تَجْنِي سِوى النُّوَبِ والْعَقْ جراحَكَ إذْ ما أَنْتَ في صَلَفٍ فالشمـسُ شـــارقةٌ يـومًا بلا وَجَبِ لنْ تُسكتَ الحرفَ أحقادٌ وإنْ عَصَفَتْ ما دامَ للحَـرْفِ أقْلامٌ مِنْ اللَّهَبِ خسئْتِ يا بومةً تنعي للدمار، وسُحقًا لك أيتها اليد الآثِمةُ التي طاوعتِ الشيطان الاسرائيلي وضغطت على الزناد، وبؤسًا لكم أيها الأوغاد الذين استمرأتُم طعم الدماء، وراقكم طعمها، فسفحتموها طاهرة غالية على مهد الوطن. أيها الجبناء حيثما كنتم؛ ولن تكونوا إلاّ في أحضان إسرائيل الباغية التي نذرت نفسها لزعزعة الاستقرار في لبنان والمنطقة، ردّا على هزيمتها النكراء في جنوبنا المقدس. انتظروا هزيمتكم الثانية والأبدية على يد أحرار لبنان وسوريا والعراق ومصر والأمة العربية فالنصر آت وهو قريبٌ قريبٌ. قريبْ. محبتي ومودتي(f) محمد الدرة في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - بهجت - 12-16-2005 استدراك بسيط . رغم أنه واضح لدرجة أني لم أصححه . المقصود بالطبع ليس دولة يوغسلافيا التي انتهت مبكرا بل اتحاد صربيا و الجبل الأسود . الأخ محمد الدرة . يا أخي إسرائيل ارتكبت جريمة كبرى في حق العرب ،و لكن هذا لا يعني أنها وحدها التي ترتكب الجرائم في العالم العربي . الطغاة يرتكبون الجرائم أيضا . أغلبية الشعب اللبناني لا يشاركونك اعتقادك يا أخ محمد .. و أنا انسان بسيط و ليس لي مصادر خاصة لهذا أشارك اللبنانيين اعتقادهم . في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - نرفوزة - 12-16-2005 على هزيمتها النكراء في جنوبنا المقدس. انتظروا هزيمتكم الثانية والأبدية على يد أحرار لبنان وسوريا والعراق ومصر والأمة العربية فالنصر آت وهو قريبٌ قريبٌ. قريبْ. الجنوب قطعة من لبنان ولكن اين قداسته؟؟فقط لان من تقدس سرهم باركوه؟ هل هو مقدس عند الاحرار السوريين الذين ساهمو كما قلت انت بتحريره اكثر من الجولان واسكندرون عند الشعب السوري احيانا بعض الخطابات العاطفية بتجيب الفالج وحياة الله لك يا عمي بيكفينا يللي فينا خلصنا مزاودات حضرلك رثاء ثاني يا محمد يا زميلي الاتي اعظم بس يللي محيرني هالعلاقة يللي عم تتعلق عليها كل الجرائم والانكسارات والهزائم والخيانات العربية ما انكسرت بعد من ثقل الحمل؟؟ في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - Kamel - 12-17-2005 إيلاف من بيروت: أعلن عميد جريدة "النهار" غسان تويني أنه سيقاضي السفير السوري في الأمم المتحدة فيصل المقداد لتفوهه بألفاظ بذيئة في حق نجله الراحل، النائب والصحافي جبران تويني بعد اغتياله، وفق ما نقلت عن مقداد صحيفة "الصن" البريطانية. وقال تويني الأب أمام مندوبي وسائل الإعلام بعد تلقيه التعازي من النائب العماد ميشال عون ووفد من أنصاره: "انا اشكر الجنرال عون على مجيئه الى هنا من اجل تعزيتي. طبيعي أننا لم نتحدث كثيرا في السياسة، ولكن اريد ان اقول كصحافي، وانا لست طالبا الانتقام من احد وننتظر رأي القضاة، وكرجل عملت 60 سنة في السياسة أريد ان اوضح : عندما يقول سفير سوريا في الأمم المتحدة (فيصل المقداد) "مش كلما مات كلب في لبنان، بدنا نعمل لجنة تحقيق دولية" ويصدر موقفه في الجرائد والصحف الاميركية، فإنني سوف اقاضيه وأرفع عليه دعوى امام المحاكم الاميركية. ليسمحوا لي، لن أشتم سوريا . وعندما يقول وزير الاعلام السوري (مهدي دخل الله) " ربما جبران تويني استدان اموال ولم يدفعها، فجاء أصحاب الأموال وقتلوه ... هل هذه الطريقة ( التي اغتيل فيها جبران) طريقة تحصيل دين؟ نحن لا نتهمهم ، ولكن عليهم هم ألا يتهموا انفسهم ". في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - سيد بابل - 12-17-2005 اقتباس:عقدت المحافل الماسونية في شرق كنعان اجتماعاً استثنائياً أدانت فيه <<عملية الاغتيال التي تعرض لها الشهيد الصحافي النائب جبران تويني وانها تدين الأعمال الإجرامية التي تحصل في لبنان كما انها تؤيد طلب لبنان بإنشاء محكمة دولية وستطلب من المحافل العالمية دعم الأمم المتحدة لإنشاء هذه المحكمة بأسرع وقت ممكن. وبهذه المناسبة الحزينة قررت محافل شرق كنعان إقفال أبوابها لمدة أسبوع حداداً على فقيدها الغالي>>. لجبران الكاتب :97: لجبران التويتي:flam: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - Kamel - 12-18-2005 عبد القادر الجزائري فارس الخوري عديد من كتاب النهضة ومفكريها كانوا منتسبين للنوادي الماسونية لدي صديق التحق بنادي لهم منذ سنتين وهو لا يزال على حاله مع القضية الفلسطينية تماما وضد ممارسات اسرائيل! لم يذكر الاعلان صراحة ان جبران كان عضوا بالمحفل وبكل الأحوال فالتركيز على هذا النبأ هو في الحقيقة شتم في الميت ومحاولة للتقليل من اعتباره ومحاولة لاسباغ الشرعية على هذه الجريمة النكراء. اذا كان الامر أن البعض رذل انطوان سعادة في موته فماذا يمنع الشتم جبران الشجاع! الفرق ان جبران كان ديمقراطيا وطائرا من طيور الحرية التي لم تتورط بأي جريمة اغتيال سياسي. بكل الاحوال لا يستبعد دور وكلاء الإستخبارات السورية في لبنان من بعض الاحزاب في ما يحدث الان من اغتيالات, لما لهم من باع طويل في هذا الامر واستعدادهم الفطري لتلك الانجازات. "نقسم بالله العظيم، مسلمين ومسيحيين، ان نبقى موحدين الى ابد الآبدين، دفاعا عن لبنان العظيم" في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - abdul latife - 12-26-2005 يرجى عدم تحويل منبر دار الفكر الى بوق سياسي يهاجم تيارات او اشخاص او حكومات. الجميع يبحث عن الحقيقة فمن يظن او يعتقد او يشك او يرغب و يحلل و يتهم بناء على ذلك فهو بعيد عن الحقيقة. لنبقى و اقعين و لنبتعد في احكامنا عن ما نظن و نعتقد و لنتمسك بالحقيقة ذات الادلة و الاثباتات. و اجدد الدعوة بعدم اقخام الموقع في الجدالات الواهية و شكراّ لجميع الزملاء. |