اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  

الست مسلمة:

أنا لم أكن من المشجعين له و لا من المصفقين عندما ترك الإسلام بل بالعكس شجعته أن لا يتسرع و يأخذ قرارات هادئة. شخصيا لا يفرق معي إلى ماذا يتحول مادام سيعاملني كإنسان مثله و لا ينظر إلي بعقلية "و هم صاغرون". ما بينه و بينه ربه هذا امر يخصه و لا يخصني قدر أنملة. المهم هو ما يخصني أنا و كيف يعاملني.

نعم، هو قال إن هناك جمال و أنا أحببت أن أسمع منه عن هذا الجمال.  

ديني فيه الشريعة و الشريعة فيه واضحة جدا: الشريعة لأجل الإنسان و ليس الإنسان لأجل الشريعة. هذا ديني و به رضيت و عليه أتوفى و لن أرضى بغيره دين.

لو أني يا ست مسلمة رأيت قبول صادق للآخر و معاملته كأخ من جانب المسلم المتدين، لما شعرت بأي من الامتعاض و لكن الإسلام يعلم الناس أن يعيش بنفس العقلية اليهودية القديمة: جوييم و يهود. و في حالة الإسلام جوييم و مسلمين و الجوييم هم الزبالة الغير مسلمين لأنهم الضالين إلخ إلخ.

اقتباس:كاتز او بالاحرى يجب ان ندعوك بقطز لان اعتقد ان هذا ما تحبه

اقتباس:تحياتي الصادقة لك و لست أتخفى أو أداهنك لا من قبل و لا من بعد.. كل ما في الأمر أني أفكر بصوت مسموع