![]() |
جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها (/showthread.php?tid=24262) |
جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - Bilal Nabil - 09-26-2005 عزيزي روميو للاسف لا احد يثق بتقارير السلطة الا المغفلين. اساسا اصدرت السلطة اربعة تقارير تتهم حماس بالانفجار خلال الساعة الاولى من حدوثه!!!! من المعروف ان اي تحقيق يحتاج عدة ايام. انا اشعر بالقلق من انجراف فئة من مؤيدي حماس نحو السلفية , و الاستعراضات العسكرية كانت خطا فادح ، لكن هذا لا يعني اني ساثق في تقارير السلطة.. اقتباس: Romeo كتب/كتبت جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - استشهادي المستقبل - 09-26-2005 السلطة الفلسطينية والله صار للدبانة دكانة وصارت تسكر على بكير ولك السلطة الروسية احسن من السلطة الفلسطينية اذا بردانة السلطة بدفيها شوي :flam: جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - Romeo - 09-26-2005 عزيزي بلال أنا قلت ان ذلك بحاجة إلى تحقيق مستقل لكن هنالك عدد من النقاط في المقالة اهمها ان الأطباء غير مخولين بإعطاء اية شخص باستثناء الأمن قطع تخرج ما اجساد الشهداء و الجرحى أنا شخصيا لا أعتقد أن اسرائيل هي من قصف الموقع لربما قامت اسرائيل من خلال عملاء لها بدس متفجرات في العراض وارد لكن ليس قصفا جويا آخر ما كانت تبحث عنه اسرائيل هو تفجير الحدود مع غزة أستشهادي نسيت ان تقول ما تقوله عادة "فرج عاهرة قذف فيه مئات الرجال منيهم اطهر و رائحته اطيب من السلطة الوطنية" جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - red eagle - 09-27-2005 لو سمحتم لي بالتطفل وارفاق مقال جميل باعتقادي ، وهام للرفيق د.عادل سمارة : العرض المسلح، العدوان...وحماس في السلطة؟ اقتباس:هل تقف السلطة الفلسطينية ضد العدوان الصهيوني على عرض المقاومة، وهي تسرع للاعلان بأن الانفجار نتج عن عامل داخلي؟ وحتى لو كان كذلك، أليس لنا أن "نكذب" مرة! هل كل هذه أمانة سياسية ؟ ألم يقم الكيان الصهيوني على الكذب من يافا حتى أريحا؟ ألم يغيروا اسماء الحجارة والحصى في فلسطين؟ أليست السياسة الدولية والامم المتحدة كذبة ونفاق هائلين؟ وإلا ما معنى تمرير احتلال العراق؟ لا بل ما معنى الاعتراف الفعلي من الأمم المتحدة بالكيان الصهيوني الاشكنازي؟ د. عادل سمارة Link: http://www.kanaanonline.org/articles/00693.pdf ما الذي يمنع الاحتلال من عدوان جديد على عدو حقيقي ومكشوف في نفس الوقت؟ هذا أول ما يتبادر للذهن حينما تقوم المقاومة بعرض عسكري في غزة، سواء قبل ان يعتدي الاحتلال على العرض أم لم يعتدِ. وحينما يعتدي كما حصل، يصبح السؤال ملحاً أكثر، كما تترتب عليه أسئلة أخرى. وهكذا كان. فقد ضرب الاحتلال بكل الفاشية الممكنة تجمعاً لم يقتصر على المسلحين، حيث كل فلسطيني مشروع ضحية من ضحايا الاحتلال، وإلا كيف استششهد محمد الدرة والطفلة بوجه ملائكي إيمان وغيرهما؟ هل كان هؤلاء في عرض عسكري؟ هل كان أهالي قرية قبية عام 1956 في عرض عسكري عندما ذبحهم شارون وهو ضابط برتبة صغيرة، وهل كان مشروع الاستيطان الصهيوني نفسه إلا عدوان استيطاني سافر على فلسطين بأكملها؟ أما، هل كان نفس المشروع الاستيطاني مجرد مشروع ديني كي يُصلوا في البراق، أو يزعموا ان الهيكل تحت الاقصى، فهذا تبسيط لجوهر الصراع، ومحاولة تجنيدية سطحية ومسطحة، حينما توضع مقابل المشروع الرأسمالي الاستعماري الغربي والصهيونية جزء منه. هل تقف الأمم المتحدة اليوم ضد هذا العدوان الصهيوني على العرض الشعبي في غزة؟ لقد استقبل حكام العالم شارون قبل ايام، وتأستذ عليهم وزعم امامهم جميعاً بمن فيهم حكام القطريات العربية بازيائهم المختلفة (من البدلة الاوروبية، الى العباءة الوهابية، الى الملايات البيضاء في السودان)، وقبل هؤلاء الحكام مزاعم شارون. وبهذا المقياس المزعوم يعتبر الاحتلال معتدٍ بوضوح على "دولة" أخرى سواء كانت في عرض عسكري أم في احتفال راقص؟ كلا، فالامم الرسمية المتحدة صهيونية الهوى. هل تقف الانظمة العربية ضد هذا الاعتداء، وهي التي التقطت الانسحاب المزعوم من قطاع غزة، لتهرول باتجاه تل ابيب نازعة قطعة بعد أخرى من كرامتها القومية لتصل الى الارض المحتلة عارية تماماً، وبهذا العري وحده تثبت أنها لا تحمل شيئاً وهي تدخل فلسطين. لا حاجة لنقاط التفتيش اذن. هل تقف السلطة الفلسطينية ضد العدوان الصهيوني على عرض المقاومة، وهي تسرع للاعلان بأن الانفجار نتج عن عامل داخلي؟ وحتى لو كان كذلك، أليس لنا أن "نكذب" مرة! هل كل هذه أمانة سياسية ؟ ألم يقم الكيان الصهيوني على الكذب من يافا حتى أريحا؟ ألم يغيروا اسماء الحجارة والحصى في فلسطين؟ أليست السياسة الدولية والامم المتحدة كذبة ونفاق هائلين؟ وإلا ما معنى تمرير احتلال العراق؟ لا بل ما معنى الاعتراف الفعلي من الأمم المتحدة بالكيان الصهيوني الاشكنازي؟ لا أحد يقف مع اي مسلح حتى لو كان يحمل سكيناً. هي هكذا في حقبة العولمة دوليا، وسلام راس المال عربياً.، بل يقف العالم الرسمي بأجمعه ضد المقاومة، وتقف غالبية الشعب العربي مندهشة أو باكية على ما حصل، في حقبة لم تعد للمئاتم والبكائيات قيمة تذكر ولا تشكل بحد ذاتها أي دعم للمقاومة. لم تكن السلطة الفلسطينية مرتاحة لقيام حماس بعرض عسكري. ومن يدري، فقد تمنع السلطة قريبا حتى التظاهرات الشعبية العادية. وإذا كان الاحتلال قد خرج من غزة، فهذا مدعاة للفرح والاحتفال، لا يعرف طعمه إلا من قاوم الاحتلال ومن عانى من الاحتلال. فالاحتلال باختصار هو وضع دبابة على صدر كل طفل فلسطيني ليل نهار، هو قيام اسرائيليين اثنين بتعذيب كل فلسطيني ليل نهار. هذا هو الاحتلال. أليس مجرد إعادة الانتشار مدعاة للفرح؟ حينما يصحو أي فلسطيني في الصباح ولا يرى العدو في ساحة المنزل، يكاد يحتفل ببضع ساعات على غياب هذا الكابوس المميت. ولا ندري لماذا حساسية السلطة الفلسطينية وحتى تنظيمات فلسطينية إذا كانت الاراضي المحتلة مقبلة على انتخابات "ديمقراطية تحت الاحتلال وعلى مقاسه"، وبالتالي فإن حماس تقوم بدعاية انتخابية. ألا يقوم تحالف التسوية بدعاية انتخابية منذ عام 1993؟ دعاية انتخابية بتوزيع الوظائف والاعطيات والاسلحة والاموال وتراخيص الاستيراد والتصدير والكازينو ومناصب أجهزة الأمن والقمع والفساد والإفساد والرحلات الى الخارج (للرفاهية او للتطبيع او للتدريبات البوليسية)؟ فكل من استفاد من هذه لا بد أن ينتخب السلطة عينها ونفسها. ليست حركة حماس وحدها التي احتفلت، بل احتفلت مختلف قوى وأجنحة المقاومة، فلماذا الضيق والحساسيات، وحتى نسب الانفجار لعامل داخلي؟ حول جوهر الانفجار، يحتاج الامر لمعرفة إن كانت هناك أسلحة حية أم لا؟ فالمألوف ان صواريخ العرض لا تكون مشحونة في عروض أنظمة الحكم كي لا يقوم فريق بانقلاب او باغتيال كما حصل "لأنور السادات، ولا تكون مشحونة، أو يجب ان لا تكون مشحونة في حالة المقاومة حفاظاً على أرواح الناس. ولكن، بعيداً عن هذه الأمور التقنية، ما معنى أن تقوم قوات الكيان الصهيوني بهذا العدوان؟ هذا يعني ان الاحتلال هناك، وأن ليست للسلطة سيادة، وليس لحماس او غيرها أن تشعر بالامان وتقوم باحتفال عسكري تحت الاحتلال. لقد نشرنا في كنعان لكثيرين بأن ما يسمى سلاماً بالنسبة للكيان الصهيوني هو طبعة أخرى للحرب، ليس أكثر. لذا، من الخطورة بمكان ان يغفل أحد منا عن هذه الحقيقة، ولا سيما المسلحين. فالعدو الذي ضرب المفاعل العراقي ويحاول ضرب المفاعل الايراني، ولم يلغِ ضرب المفاعل الباكستاني رغم إمتطاء تل ابيب لكراتشي، لماذا لا يضرب عرضا مسلحاً لحماس؟ لماذا لا نفهم معادلة الصراع كما هي؟ فالسلطة الصهيونية ترى نفسها في حرب مع كل فلسطيني. حتى المقابر الفلسطينية هي رمز للوجود العربي هنا، ولذا هي عرضة للرمي في البحر. وعليه، فالاحتلال ليس فقط ضد المقاومة المسلحة، بل حتى ضد "انتخابات بشروطه ومفاهيمه". لذا، يطالب بأن لا تشترك حماس في الانتخابات المقبلة. وحتى لو كانت هذه الانتخابات ديمقراطية، فمن قال ان الاحتلال يريد للشعب العربي الفلسطيني ديمقراطية؟ فمجرد وجود الاحتلال هو نفي مطلق للديمقراطية فكيف إذا كان احتلال يكنس التاريخ والذاكرة ويلتهم الارض. هل يريد الاحتلال من حماس الخروج من جلدها المقاوم كي يسمح لها بالمشاركة في الانتخابات او يقبل نتائج انتخابات تشارك فيها حماس؟ وهل تعتقد حماس ان المشاركة في الانتخابات هو عربون مرونتها بما يقنع الطبقة الحاكمة عبر البيت الابيض لتقنع الصهيونية الاشكنازية بهذه المرونة؟ لا. فما تريده الصهيونية الاشكنازية هو تغيير قلب المقاومة وجلدها. أما في هذه العجالة فيبقى السؤال ألاخير: هل صحيحاً إجراء عرض مسلح في قطاع غزة؟ بل هل صحيحاً مجرد إنكشاف أي مناضل مسلح في الاراضي المحتلة ومنها غزة؟ هل يقبل الاحتلال بحماس المسلحة وحماس الانتخابية معاً؟ أسئلة معقدة جداً، وسهلة في نفس الوقت. معقدة إذا لم نفهم طبيعة الاحتلال جيدا، وسهلة إذا فهمناه حقاَ. لا يمكن للانسان وضع بطيختين في يد واحدة، إلا إذا اصبحتا حبتي ذرة! ولكن، إلى ان يصبح بالامكان حمل البطيختين معاً لا بد من تعامل مع الواقع كما هو: اي ان عملا مسلحا علنيا في ظل الاحتلال من جهة، وفي عالم العولمة الرسمية حيث كل العالم الرسمي ضد المقاومة، هو مغامرة مكلفة فوق المألوف. وإذا كانت ترمي حماس من وراء العرض المسلح تجريد تأييد انتخابي، فإنها تكلف نفسها ثمنا مجانياً. فالتأييد الشعبي لحماس بغض النظر عن نسبته هو لما قامت به من مقاومة، وليس لما لديها من سلاح. ولنا في الانظمة العربية عبرة. فما أكثر اسلحة الانظمة العربية، وما أقل استخدامها لأهداف الامة، بل هي مستخدمة ضد الأمة. هنا الدولة عدو الأمة بلا مواربة ولا تدليس. ولا بد لحماس وكل من قاوم ان يتذكر، بأن ذاكرة الشعب حية ويحفظ لكل حقوقه ومساهماته. وإذا كان هدف حماس تمرير رسالة الى السلطة بأن لدينا قوة تحول دون تجريدنا من السلاح، فإن هذا لن يخدم كثيراً. فحينما تصل التسوية إلى وجوب تجريد المقاومة من السلاح، أو تحولها تحت الارض "إن كان هذا ممكناً بعد كل هذه العلنية" فإن أيلول اليوم يذكرنا بأيلول عمان. ومن يرفض تجريد المقاومة من سلاحها، لن يكون له في قلب كونداليزا رايس الاسود مكاناً. وهذا يطرح سؤالين أكثر تعقيداً: الأول: هل تحلم حماس بالسلطة في الاراضي المحتلة التي لم يحن الوقت التاريخي بعد لطرد الاحتلال منها وبالتالي، فإن الامر يتطلب عرضا للسلاح، كتوازن رعب؟ هذا متروك لقيادة حماس للتفكير فيه. وحتى لو طرد الاحتلال، فهل ستتخلى حماس عن تحرير فلسطين الأم، 1948؟ وما هو التفسير؟ وقد يكو من دواعي هذا العرض رغبة قادة حماس في إرضاء مشاعر الجيل الشاب. ولهذا معنى. ولكن ربما المعنى الأعمق ان يعرف هذا الجيل، بأن المناخ المقبل كالحالي هو للعمل السري، وان استقطاب الشارع هو بالمقاومة والديمقراطية وليس بالاحتراب. والثاني: لو وصلت حماس الى السلطة في الاراضي المحتلة أو شبه المحتلة 1967، فهل جهزت نفسها لأجندة إجتماعية؟ أين يقف مشروعها الاجتماعي الاقتصادي السياسي: مع الرأسمالية أم القطاع العام والتعاونيات الشعبية، مع الوهابية أم مع إسلام محاضر محمد، مع طالبان فيما يخص المرأة، أم مع مساواة النوع كما هي روح العصر. مع الحجاب بالاقمشة أم مع الحجاب بالوعي؟ مع الاسلام كمصدر من مصادر التشريع أم مع طبعة من الاسلام تستحضر الماضي كما كان؟ هل تفكر باجتهادات عمر بن الخطاب وإبن رشد، أم بتكفير سيد قطب؟ وماذا عن التعددية الفكرية والسياسية، هل سيسمح بالتفكير الاشتراكي والقومي؟ هل يمكن في هذا العصر أن يكون المجتمع لونا واحدا ومدرسة واحدة؟ هل يمكن الانغلاق عن ما يدور في العالم؟ هل يمكن ان نقرأ تجربة الغرب في علاقات القوى مع بعضها، ليس للتقليد ولكن على الأقل لفهم اسبسب النجاحات العلمية والاقتصادية. فلم يصل الغرب الى صناعة كل شيىء، بينما لا نصنع حن شيئاً، إلا بمغادرة ذهنية التحريم والتكفير. وبالمناسبة، ليست ذهنية التحريم عند إسلاميين فقط في بلادنا، فهناك ذهنية تحريم تلبس طربوش اليسار وطربوش القومية وطرابيش كثيرة. إذا كان لدى حماس تفكير بالسلطة، فسيكون الوصول الى السلطة هو اسهل الأمور، لأن ما بعدها هو الامتحان العسير بل الامتحانات الدائمة! (f) للجميع جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-27-2005 كتب أبو عامر المهاجر اقتباس:ماأكثر براقش هذا الزمن.. ولكن بالتأكيد ليست من بينهم حماس..هذا الخطب من قبيل خطب الجمعة لا تغير شيئا من الواقع، ما تكتبه هو مجرد خطاب ديماغوجي الهدف منه زرع "الإرهاب" الفكري في أن معارضة حماس هي دفاع عن اسرائيل، وأن من يناضل هي حماس وعداها عملاء لإسرائيل... اقتباس:الناس يرون بأم أعينهم الطائرات والصواريخ التي تنهال على التجمع ثم يصرون على أن يكونوا شارونيين.. لإنه الإدمان الذي لا يُسألون عنه..الحقيقة هي أن أحدا لم ير الصواريخ لأنها لا ترى بل حتى عندما يكون الاستهداف الصاروخي واضحا لا تعرف الناس إن كان هذا القصف من مروحية أو طائرةاستطلاع أو حتى زورق بحري كما في عملية الاغتيال الأخيرة التي استهدفت قائدا عسكريا في الجهاد الإسلامي.. اقتباس:الدلائل تعرض والجرحى يتكلمون والشهود يقفون..هذا الخواطر قرفنا منها (يخزي العين بتنفع تكون شاعر) ولا تصنف إلا في قائمة الإرهاب الفكري كما ذكرنا ومحاولة استرضاء القارئين من أمثالك الذين هم معارضين للسلطة ولأي سلطة.. اقتباس:فرصة للنيل من حماس.. فرصة ذهبية للحاقدين والحاسدين والموتورين الذين أصروا على التزوير في الإنتخابات بل حتى القضاء زوروه لما رأى الشعب يقول كلمته..هذا من أوهامك، عن أي تزوير تتحدث ..حماس هي المتهمة بذلك التزوير ورفضت قرار المحكمة بذلك... وطبعا الاتهامات معروفة وهي أن القضاء فتحاوي... اقتباس:ثم تتهمون الإسلاميين بالإقصائية واستغلال الديموقراطية!!.. ومن لا يقنعه الواقع لا تقنعه الحجة..!! مرة أخرى..نعم هم اقصائيون .. الدعوة وجهت لهم بالمشاركة منذ انتخابات 1996, وهم رفضوا متذرعين بأوسلو وعيوبها.. على الرغم من أن شيء لم يتغير الآن سوى هذه الظروف التي رفعت شعبية حماس بعكس الانتخابات التشريعية السابقة. اقتباس:لكن الشعب ولله الحمد عل وعي كبير بما حدث ولا يغره شارون الذي يراه كثيرا في غزة..صدقت في أول جملة، ولكن من قال لك أنه آمن بصواريخ القسام، هناك من آمن به فعلا ولكن هناك من لعنها ولعن حامليها على حد اطلاعي، وغير ذلك فلا تتوهم كثيرا... جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-27-2005 اقتباس: الصفراوي كتب/كتبت ليس هناك أشياء من خلف السطور(بلاش أصدق)، محمود عباس قائد وطني ويتصرف ببراغماتية .. والتحجج برضى اسرائيل وأمريكا عنه هي تهم لا تعنينا فقد كانوا ينظرون بنفس النظرة إلى عرفات قبله... هناك من يريد تخوين محمود عباس لذلك السبب، ولا تنس أن محمود عباس جاء إلى السلطة بانتخابت شرعية ونزيهة وليس لأحد أن يزايد على الأعداد الكبيرة التي انتخبته.. محمود عباس يريد تعددية سياسية ويريد أن يشرك الجميع في الحياة السياسية لأنه يؤمن بالديمقراطية الفعلية وليس كالإخوان وبابهم الدوار.. لذلك يا عزيزي مناشدك للفتحاويين فارغة وليس لها معنى... جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-27-2005 كتب أبو عامر المهاجر اقتباس:رغم تأكيد حماس وأنصارها والجموع الموجودة هناك أنها لم تكن تحمل متفجرات حقيقية وإنما هي كلها نماذج بلاستيكية ومجسمات لا زالت السلطة تصر وعلى لسان محمود عباس أن انفجاراً داخلياً وقع أدى إلى ماحدث..!! لا توجد فرصة مثل هذه الفرصة للإصطياد بالماء العكر.. فالمهم هو الإنقاص من قيمة حماس ومن مكانتها الشعبية ومن جهودها في خدمة الشعب وطرد الإحتلال..حماس قد تكون كاذبة، ولها سابقة في هذا في انفجار الشجاعية الذي أشار له السيد محمد الدرة سابقا، ثم أنه في استعراض سابق في نفس الأسبوع كانوا يقولون للناس أن سلاحهم حقيقي وليس بلاستيك... وقد قال كثير من الشهود لي أن تعثر الجيب العسكري بمصطبة أدى إلى انقلابها وسقوط الصواريخ على الأرض وانفجارها وحدوث الكارثة, حماس تريد أن تبعد الشبهة عنها بسبب ارتفاع الضحايا، لأنهم لو قصفوا سديروت طوال عام كامل فلن يقتلوا 19 شخصا... اقتباس:كان لا بد للإسرائيلين أن يقوموا بهذه الضربة بعد هذا الإنسحاب المذل ليرجعوا شيء من كرامتهم التي أهدرتها الصواريخ وضربات المقاومة..الضحايا في معظمهم من المدنيين ولو أرادت ذلك لضربت القيادة السياسية أو العسكرية التي كانت متواجدة بكافة رموزها المعروفين. اقتباس:كان لا بد أن يضربوا هذه الضربة لشق الإجماع الفلسطيني والتوافق الذي حدث ولإيقاد نار الفتنة من جديد في القطاع..تحليل سياسي خاطئ، لأن ليس هناك من فتنة ولا شق صف وطني، وهذا الافتراض مبني على أن اسرائيل هي التي قصفت وهو ما لم يحدث أصلا. اقتباس:كان لا بد أن يفعلوا هذا لكي يحقق شارون العديد من المكاسب السياسية والإنتخابية ليحافظ على زعامته لليكود..وهل تم برأيك تحجيم هؤلاء بتلك الضربة, لو أرادت ان تحجمهم لضربت هؤلاء العشرة آلاف مقاتل... اقتباس:كان لا بد أن يحدث هذا حتى لا تدخل حماس الإنتخابات التشريعية وتحصدها فوزاً وانتصاراً وهذا مايخيف اليهود وأعوانهم..ما زال الوقت مبكرا على الانتخابات فما زال هناك بضعة أشهر، ثم ما دخل القصف بذلك، فهذا وعلى العكس من تحليلك قد يزيد التعاطف مع حماس لو تبين انها ضربة اسرائيلية فعلا.. اقتباس:ويظل الإعلام الرسمي الفلسطيني تابعاً لأسياده يشن الهجوم على حماس ولا يحترم حتى أرواح الشهداء ودماء الجرحى ولا يبرز معاناتهم بشكل يليق فهمه هو تنفيس الأحقاد وتحقيق مكاسب سياسية فقط لا غير..وعلى أي أساس تفترض صدق حماس مسبقا، الإعلام الفلسطيني أثبت أنه نزيه ويعالج الأمور من منظور وطني.. إلا أن أمثالك يريدون أن يعطوا الانطباع أن حماس ملاك طاهر ولا تخطئ، ثم أخبرنا بربك عن الإعلام "الحمساوي" ومدى مصداقيته وتحريضه وطائفيته.. أفدنا أجلك الله... جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-27-2005 كتب أبو عامر المهاجر اقتباس:ياأخ زياد.. لوجبت ألف شاهد وحلف وبلع المصاحف كلها فلن يصدقوا..من لا يقنعه الواقع فلن تقنعه الحجة.. هذه ليست أدلة معتبرة ثم لماذا نصدقها ونكذب غيرها... هناك دلائل وردت في خبر سابق إلا وكما يبدو أن الأمر كما قال جادمون صدقت حماس حتى وان كذبت... اقتباس:لم نعهد على حماس كذبا..حماس لم تتول سلطة حتى ترى كذبها من صدقها فالتجربة هنا فارغة من مدلول حقيقي.. هناك شهود أكدوا انهم لم يروا صواريخ من الطائرات وهناك من قال أن العربة انقلبت كما ذكرت سابقا.. اما ما شاهدته على الجزيرة فهم في الغالب منطاد وباحتمال أقل طائرة استطلاع وهما لا تكفان عن التحليق في أجواء غزة... اقتباس:وتحدث سامي أبو زهري عن الصواريخ والتي باتت شظاياها في سيارته وكرر ذلك كثيرا..الشظايا تنتج من أي انفجار وتنتشر بنفس الانتشار الأفقي بسبب أي انجار أيضا:) اقتباس:شاهدنا في مسيرات سابقة كيف أمرت قيادة حماس بعدم إطلاق النار في الهواء حفاظاً على حياة المواطنين وحفظاً له للصهيانة..منع إطلاق النار كان قرارا صائبا وأنت محق في ذلك أما بالنسبة للاستعراضات فقد أكدت حماس أنها صواريخ حقيقية وكان ذلك في الاستعراض السابق له في الجلاء وأنا سمعت ذلك بأذني.. اقتباس:ثم إن المنطق يؤيد بشدة كون إسرائيل هي من نفذ هذه العملية كما ذكرت في مداخلتي بالأعلى..بناء على ما ذكر فالمنطق يقول أنه خلل فني ... اقتباس:هل تريدني أن أصدق وزارة الداخلية ونصر يوسف وأبو خوصة و(الفضائية) الذين لهم موقف معروف ومسبق من حماس ومن كل المقاومة!!سياسة المواقف المسبقة لا يسلم أحد منها حماس أولهم.. ولذلك نحن نصدق من يقدم لنا الأدلة المنطقية.. جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-27-2005 كتب بلال بنيل اقتباس:للاسف لا احد يثق بتقارير السلطة الا المغفلين. اساسا اصدرت السلطة اربعة تقارير تتهم حماس بالانفجار خلال الساعة الاولى من حدوثه!!!! من المعروف ان اي تحقيق يحتاج عدة ايام.أنا لم أسمع بقصة التقارير الأربعة إلا من حماس، ولا تنس أن هناك كان تخبط في الرواية في البداية حيث سمعت بأذني من شهود عيان في البداية أنه لم يكن هناك قصف اسرائيلي .. إلا أنه وعلى ما يبدو بعد الرتفاع الحاد في أعداد الضحايا استقر الرأي لدى حماس على اتهام اسرائيل... جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - red eagle - 09-27-2005 اضافة أخرى قد تفيد / عن رأي الشارع الغزي ، وخاصة سكان جباليا ، كنت قبل يومين في دور العزاء لعائلات الشهداء ، عدد كبير منهم رفض تدخل حماس ، ورفض عادتها وضع الرايات وتبني الشهداء باسمهم ، الشارع الغزي يعرف الحقيقة كاملة ، لكنه اليوم مصدوم من حماس ، لكنه لا يريد التشفي بها مع ذلك ، في مقابل تهجم السلطة وخطأها الواضح .. والمسابقات التي حدثت لاعلان مسؤولية حماس سواء من طرف أبوعلي شاهين ، اللجنة المركزية لفتح ، أو حتى الناطق باسم الداخلية .. (f) للجميع |