+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: أقدم زميل في النادي (/showthread.php?tid=25105)
أقدم زميل في النادي - neutral - 09-06-2005
[quote] فضل كتب/كتبت
الختيار
ليس مهما تاريخ التسجيل
فالقصة اننا هنا جزء من تسلسل احداث وان وجودنا هنا هو محطة سبقها محطات كثيرة كنا نعرف بعضنا خلالها جيدا منذ العام 1998 يعنى مع بداية ظاهرة النت على المستوى الشعبى بدأنا فى مواقع اختفت معظمها او طردنا منها
ده أنت ليك سوابق بقي يامعلم فضل:what:
طيب مش تعقل وتتلم ولا لازم نستني 1350 سنة عقبال ده مايحصل
أقدم زميل في النادي - فضل - 09-06-2005
نيوترال
((ده أنت ليك سوابق بقي يامعلم فضل
طيب مش تعقل وتتلم ولا لازم نستني 1350 سنة عقبال ده مايحصل)
قد اعقل قريبا واختفى من وجهكم لفترة طويلة جدا ولربما للابد ولربما 1350 سنة قد انتقل لمكان عمل جديد فى منظمة الصحة العالمية ..فى عمل سيجعلنى طوال الوقت متسكعا فى بلدان العالم الثالث المختلفة
أقدم زميل في النادي - المغربي - 09-11-2005
فضل؟
انت من نجوم النادي قاتلك الله ما أثمنك.
أنا أعرف قصة النادي.
في قديم الزمان كان هناك موقع اسمه أريبيا دوت كوم وكان العلمانيون والمسيحييون من العرب هناك يبوسون يد سيد الدار كضيوف، وأظن كان إسمه طارق.
إذن كان هناك ناديين: نادي العربية ونادي الكفار. وقع مشكل فطرد سيد الدار الكفار لأن سيده أمره بذلك.
وأذكر أن هناك كانت أقلام خبيثة وكنت أقرأ فقط ولم اتدخّل. كنت شبيها برأس يقرأ ويحلل فقط كما في صورة الزميل "The Godfather "
أذكر أن إنسانا كان يسمي نفسه وسيم uk وكان يكره مؤسسي النادي فادعى يومها أن هذا النادي أسس بأموال مسروقة، [MODERATOREDIT]فانقضت عليه جارة الوادي كالأفعى وسبته.[/MODERATOREDIT] وأذكر أيضا أن Jerry كان يتهكّم عليه شخص اسمه ميرور فكتب شعرا يمدح فيه النادي ففتح أصحاب النادي له الأبواب آنذاك لأن مدحه أعجبهم، وكان غربي وابن سوريا وكذلك القلم الساخر موجودين ومن نجوم المسرح. أيضا دينا وامرأتين مسيحيتين أخرتين الواحدة اسمها إليسار والأخرى نادين كنّ موجودين. دينا هذه تشبه الديناصورات قبل ملايين السنين، كانت موجودة منذ الأول، فلا تظنوا أنها بريئة ولا تعلم.
كنت أتابع المسرحية وما تدخّلت أبدا إلى أن جاء اليوم الذي تهجّم فيه سوري على المغرب وشعبه وملكه، فسجّلت نفسي في النادي ودخلت مكفهرّ الوجه ومسحت بذلك السوري أرض النادي كما تمسح خادمتي ثلاث مرات في الأسبوع أرض شقتي بخرقة وسخة. ثم بعد ذلك بصقت عليه ومنذ ذلك اليوم وأنا شهير في هذا النادي لأنني لا ألعب.
أنا أعاني من ضعف الذاكرة لكن عندما يتعلّق الأمر بأخطاء الآخرين تصبح ذاكرتي مثل ذاكرة الآلهة أو الفيل.