نادي الفكر العربي
يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: لقـــــــاءات (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=59)
+--- الموضوع: يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . (/showthread.php?tid=25480)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11


يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - mass - 08-24-2005

بسمة .........................................................(f)



يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - الـنـديــم - 08-24-2005

>>

" بسمة " نكهة خاصة جدا على شاشات من عرفوها .. (f)

والأهم انها ، رغم سنوات اللقاء والتواصل ، لا زالت في معظمها طاقة ذاتية غير مكتشفة او مستغًـلة !

عاندتها ظروف كثيرة لكنني أحببت وأحترمت فيها دوما حاسة "البقاء" العنيدة التي تتمتع بها ...

رغم رقتها وضعفها الأنثوي الظاهرالا أنها ليست من النوع الذي يستسلم بسهولة لقدرها ..

بشيء من الفطرة وإرث جيني غالب ربما ... تقاوم وتقاوم .

ومع ذلك ...

فأن اول من يظلم بسمة ، في رأيي ، هو بسمة ذاتها ..

لهذا لدي مجموعة أسئلة في سؤال واحد : كيف واين ومتى تجدين نفسك ؟


<<



يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - بسمة - 08-24-2005

أخي العزيز الختيار
أعدتني بمداخلتك إلى تلك الأيام، حين كنا نتابع بكل حواسنا مجريات الإنتفاضة، كنا مؤمنين بقدرتنا على صنع شيء من خلال شبكة القدس، ولكن....

صدقاً يا ختيارنا الطيب، حضرتك من الأشخاص القلائل الذين أعتز بمعرفتهم وصداقتهم على الشبكة وأرض الواقع (F)

اقتباس:ونأتي الآن للآسئلة:  
أدهشتني حقاً قصائد الأخيرة ، و أرى أنك تكتبين بلغة ناضجة و تكنيك احترافي ، فلماذا أنت مقلة في كتابة الشعر ، الذي أراكِ تمارسينه بنوع من الخجل ، رغم كل هذا الإبداع الذي تكثفينه في بضعة أبيات ؟؟؟؟
بداية، أشكر لكَ رأيك فيما أكتب من شعر، أشعر بسعادة لأن هذا الرأي نابع ليس فقط من متذوق أصيل للأدب، بل أيضا من أديب جميل.

الشعر، أحب قراءة الشعر وأتذوقه، لكني أشعر بأن للشعر أهله، كما للسرد أهله، وبداخلي أشعر بانتمائي للسرد، أحب السرد وأجدني به أكثر من الشعر، أو ربما لأنني أخاف الشعر كونه ترجمة لواقع حال ومكاشفة حقيقية؟ ربما...

اقتباس:تجربتك في القصة غاية في الأناقة ، و قطعتِ بها شوطاً طويلاً ، و لكن ماذا عن الأشكال السردية الأخرى ؟؟ كالرواية أو المسرح ؟؟
المسرح: فضاء كبير، لم أفكر في كتابته، ولا أدري السبب. برغم أنني قرأت الكثير من المسرحيات. وأقولها هنا: "الختيار ورطني ورطات جميلة بقراءة العديد من المسرحيات على سبيل المثال (بيت الدمية، لـ هنريك إبسن)، (الباب، لغسان كنفاني)" ونصحني بقراءة مسرحيات توفيق الحكيم وسعد الله ونوس.
كما أنني لا أنكر أنني استفدت من قراءة المسرحيات في "هندسة فن الحوار" في مجال السرد.

أما عن الرواية: أقول آآآآآآه وآآآآه وألف آه ه ه ه ه، كتابة الرواية حلم يرادوني منذ سنوات، ورغبة تسري في دمي، وأعرف –إن كنتُ من أهل الحياة- أنني سأكتب الرواية!
ولا أنكر أنني بدأت في كتابة رواية حول الانتفاضة الفلسطينية الثانية، ومشيتُ بها شوطاً لا بأس به، لكني اكتشفت أنها تفوقني حجماً وأنني قزمة، قامتي لا تسعفني أمامها، فانهزمتُ بكل حب.
لكني أعرف بأنني سأعود للمحاولة مرة أخرى برواية أخرى..!

وأسئلة إبراهيم أجبت عليها:)

دمتَ رائعاً(f)



يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - بسمة - 08-24-2005

اقتباس:  abowalad   كتب/كتبت  
 
(f)

أشكرك جزيل الشكر على الزهرة
أسعدتني
(f)


يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - عبدالله السعدي - 08-24-2005


للسجل ...
إن لا أملك سؤالا فهذا لا يعني أن لا أسجل أني أتابع اللقاء سعيداً بإجاباتك حتى حين .

لكِ التحيات والأمنيات .


السعدي .




يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - بسمة - 08-24-2005

أخي العزيز أبو إبراهيم
سعدتُ جداً بمروركَ وسوف أجيب عنها في الغد إن شاء الله (f)
دمتَ بألق


يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - بسمة - 08-24-2005

اقتباس:  Jupiter   كتب/كتبت  
أهلا بك أختي بسمه (f)

تحت اسمك مكتوب " أين أنا منكِ" وأجدها مرتبطة بالصورة تحت معرفك .... فماذا تعني ؟  

أهلين فيك أخي العزيز
"أين أنا منكِ؟"
لا أعتقد أنني الوحيدة التي تمنت لو تُمسِك بكتاب مستقبلها بين يديها!

كثيراً ما تمنيت هذا، لو أن مستقبلي كله مكتوب في كتاب، يقع هذا الكتاب يُمنح لي لدقائق ، بمحض الصدفة، بإرادة المشيئة، مكافأة لأمر أجهله، أو حتى كمادة مُسرَّبة عبر حُلُم.. ليست تعنيني الطريقة المهم أن يُمنح لي!

كلنا يطمح أن يصل بنفسه إلى مرتبة معينة، أنا أتأمل أن أصل بـ "بسمة فتحي" إلى مرتبة معينة في مجالات عدة.
كل يوم أقول لنفسي: بسمة فتحي أين أنا منكِ؟
أين وصلتِ يا بسمة فتحي بـ "بسمة فتحي". هل تسرين بخطى واثقة مدروسة نحو الهدف؟ هل ستصلين؟
لا أريد أن أنسى، أريد دائماً أن أتذكر" أين أنا منكِ!"

ربما أتمنى وجود ذلك الكتاب المستقبلي وأحلم بتصفحه، كي أرى، هل سأصل؟ أم أن ندائي لي مجرد رجع صدى!

أشكرك جزيل الشكر أخي



يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - بسمة - 08-24-2005

اقتباس:  حسينو   كتب/كتبت  
مساء الخير

قبل ديانا والان بسمة  
لماذا ؟
(f)

مساء الأنوار والأزهار والبركات والخيرات والليرات أخي حسينو
أشكر لك تواجدك في اللقاء، قد أسعدتني

"ديانا" والأن "بسمة"
أولاً وقبل أي شيء، "ديانا" هي أخي الصغيرة، عمرها الآن 10 سنوات، أحبها حد التعلق، رؤيتي لها تضحك، يعني لي قهقهة الدنيا ورضاها!

عالم الانترنت حين دخلته، كان يرتدي الأسماء المستعارة، الجميع باسم مستعار، أسماء غريبة عجيبة، كان الأمر بالنسبة لي أشبه بالدخول إلى "حفلة تنكرية" وكان من المضحك جداً بل وربما من باب جالِب للسخرية أن أسجل باسمي الصريح، لم أجدْ أخيَر من اسم "ديانا" وقبلها كنت أكتب بأسماء أخرى.

لكن الأمر يختلف معي هنا في نادي الفكر العربي، إذ أنني عضوة هنا منذ عامين تقريباً، أردتُ التسجيل باسم مستعار، كي أتحلل من "بسمة فتحي" أريد أن أمشي بحرية. هكذا ظننت.
لكني بعد ذلك اكتشفت أنني أمشي أيضا بنفس الطريقة حين أكون "بسمة" الأمر لم يختلف، أبداً!

وهكذا طلبت من الإدارة، تغيير معرَّفي إلى "بسمة" وقد لبَّت لي مطلبي مشكورة!




يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - بسمة - 08-24-2005


تروتسكي(f)
أشكر لك ترحيبك، ووجودك هنا في اللقاء يسعدني، وآمل أن يكون اللقاء كما وصفته
دمتَ بخير


أخي إبراهيم(f)
سوف أعود بكل تأكيد لنتحدث بالأمر. "صبراً آل ياسر" :)
دمتَ بألق


أخي العزيز Mass(f)
أسوق إليك قافلة من زهور، علها تفي مرورك حقه
دمتَ رائعاً


أخي الكبير الكبير، والعزيز والغالي والطيب الدكتور نديم(f)
سعيدة تعبر عما أشعر به؟ وكيف أشكرك؟
دمتَ مدهشاً
وبالمناسبة، من الصعب جداً أن أظلم نفسي وهناك أشخاص مثلك


عبد الله السعدي هنا؟(f)
واااااااااااو!
- "باص البكعة"؟
- يا عم والله مش باص البكعة
- أكيد؟ بس أنا بدي باص البكعة؟
مروركَ هنا شهادة افتخار أسلمها إليّ، وأن يكون ردك الأول هنا في اللقاء يعني لي الكثير.
مرورك الآن وقراءتك تحملني بها مسؤولية كبيرة لو تدري!
أشكرك جزيل الشكر


سوف أكمل الإجابات في الغد إن شاء الله (f)


يشتعل البحر شعرا وتتقلب الألوان ويظل الأبيض لون اللقاء مع الكاتبة والقاصة بسمة فتحي . - Arabia Felix - 08-24-2005

اقتباس:  بسمة   كتب/كتبت  
أولاً وقبل أي شيء، "ديانا" هي أخي الصغيرة، عمرها الآن 10 سنوات، أحبها حد التعلق، رؤيتي لها تضحك، يعني لي قهقهة الدنيا ورضاها!

أيه نعرفها :D .. نص نادي الفكر يعرفها.. كانت ضيفة (غير مرغوب فيها) على إوزاعة نادي الفكر ذات مساء.. ههههههههههه.. حتى اسألي تاغيك، يخبرك عنها.. :baby:

مادام نحن في صدد الحديث عن الطفولة وجمالها.. ياريت تخبرينا يابسمة عن أول خربشة لك.. وهل هي قابلة للنشر (f)