حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: ساحات إدارية (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=4) +--- المنتدى: أرشيف الســـاحات (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=72) +---- المنتدى: مواضيع مغلقة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=34) +---- الموضوع: صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس (/showthread.php?tid=27480) |
صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - _الصاعقة_ - 06-29-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله Abanoob هل من الممكن أن ترد على التعليق على أول نقطة تطوعت بشرحها قبل أن تسترسل كالعادة في بقية النقاط تاركا ايانا نكلم أنفسنا ؟! ان لم تكن قادرا على مناقشة كلامك الذي تكتبه ، فلماذا تكتبه اذا ؟ اقتباس: _الصاعقة_ كتب/كتبت اقتباس: katz كتب/كتبت صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - Abanoob - 06-30-2005 [quote]الرب المخدوع - زوجة موسى تخدع الرب - : يصور الكتاب المقدس بأن صفورة امرأة موسى استطاعت أن تخدع الرب , ويزعم الكتاب المقدس أن الرب غضب على موسى غضبا شديدا , لأن موسى مثل بقية بني إسرائيل كان جبانا ورفض أمر الرب بالذهاب إلى فرعون خوفا وفرقا منه ... وأعلن الرب أن سينزل ليقتل ابن موسى البكر لأن موسى رفض أن ينقذ بني إسرائيل من يد فرعون يواصل الأخ ديدات واضع الموضوع تخبطه - أو قل يواصل المصدر الذى ينقل عنه تخبطه - فهو يدخل فى تخبطات شديدة وأخطاء فادحة .. فهو يقول أن الله أراد أن يقتل الطفل ابن موسى بينما القصة فى الخروج 4 حسب إقتباسه تقول أن الرب أراد أن يقتل موسى نفسه وليس إبنه .. وهو يقول أن الله أراد أن يقتل الطفل بسبب عدم إطاعة موسى لأمر الله بالنزول الى مصر لإنقاذ الشعب من فرعون .. ولكن بالرجوع الى خروج 4 كما قال السيد ديدات نجد أن السبب فى ذلك هو عدم ختان الصبى ابن موسى .. والأدلة على ذلك نسوقها من خروج 4 الذى طالبنا السيد ديدات - أو مصدره الذى ينقل منه بدون فهم - ونسوق منه الأدلة على خطأ ديدات الفادح فى إستنتاجاته الغريبة . فى النص التالى الدليل على أن الرب قد غضب على موسى لأنه إمتنع أولاً عن النزول الى مصر بسبب ثقل لسانه ولكن الله قدم له الحل فى أخوه هارون وإستجاب موسى لأمر الله ... فأين ما يزعمه السيد ديدات من أن موسى قد إمتنع عن الإستجابة لأمر الله ؟ خروج 4: 13 فقال استمع ايها السيد.ارسل بيد من ترسل. 14 فحمي غضب الرب على موسى وقال أليس هرون اللاوي اخاك.انا اعلم انه هو يتكلم.وايضا ها هو خارج لاستقبالك.فحينما يراك يفرح بقلبه. 15 فتكلمه وتضع الكلمات في فمه.وانا اكون مع فمك ومع فمه وأعلمكما ماذا تصنعان. 16 وهو يكلم الشعب عنك.وهو يكون لك فما وانت تكون له الها. 17 وتاخذ في يدك هذه العصا التي تصنع بها الآيات 18 فمضى موسى ورجع الى يثرون حميه وقال له انا اذهب وارجع الى اخوتي الذين في مصر لأرى هل هم بعد احياء.فقال يثرون لموسى اذهب بسلام 19 وقال الرب لموسى في مديان اذهب ارجع الى مصر.لانه قد مات جميع القوم الذين كانوا يطلبون نفسك. 20 فأخذ موسى امرأته وبنيه واركبهم على الحمير ورجع الى ارض مصر.واخذ موسى عصا الله في يده 21 وقال الرب لموسى عندما تذهب لترجع الى مصر انظر جميع العجائب التي جعلتها في يدك واصنعها قدام فرعون.ولكني اشدد قلبه حتى لا يطلق الشعب. ويبدو أن السيد ديدات قد إختلط عليه الأمر فلم يفرق بين إبن فرعون البكر وإبن موسى البكر .. فهو هنا بقوله "ها انا اقتل ابنك البكر" يقصد ابن فرعون البكر يا سيد ديدات .. 22 فتقول لفرعون هكذا يقول الرب.اسرائيل ابني البكر. 23 فقلت لك اطلق ابني ليعبدني فأبيت ان تطلقه ها انا اقتل ابنك البكر ويبدو أيضاً أن السيد ديدات لم يستوعب الضمير (الهاء) فى الفعل "إلتقاه" على من يعود ؟ فهو يعود على موسى وليس على ابن موسى : 24 وحدث في الطريق في المنزل ان الرب التقاه ويبدو أن السيد ديدات لم يستوعب الضمير (الهاء) فى كلمة "رجليه" على من يعود ؟ فهو يعود على موسى وليس على الله ... ولم يستوعب أيضاً أن فى النص التالى يظهر السبب الحقيقى فى إقدام الله على قتل موسى النبى وهو عدم إطاعته لأمر الله بختان إبنه .. ويظهر هذا السبب فى قول إمرأته "عريس دم من أجل الختان" : 25 فاخذت صفّورة صوّانة وقطعت غرلة ابنها ومسّت [COLOR=Red]رجليه.فقالت انك عريس دم لي. 26 فانفكّ عنه.حينئذ قالت عريس دم من اجل الختان لقد وقع السيد ديدات فى كم من الأخطاء قلما يقع فيها قارئ عادى للكتاب المقدس .. ولا أعلم هل السبب فى ذلك هو نقله بدون فهم أم أنه يقرأ الكتاب المقدس بإستعجال وبدون تركيز فيقع فى مثل هذه الأخطاء الفاحشة فى فهمه للآيات التوراتية ؟ ونلخص التفسير فى الآتى : قال المعترض الغير مؤمن: جاء في خروج 4: 19 أمر الله لموسى بالذهاب لمصر ليُخرج بني إسرائيل, ولكن الرب التقى موسى في طريقه إلى مصر وأراد أن يقتله، كما جاء في خروج 4: 24, كيف يريد الله قتل من يطيعه؟! , وللرد نقول بنعمة الله : نعم أطاع موسى الرب في الذهاب إلى مصر، لكنه كسر أمر الرب في عدم ختان ابنه، مع أن الختان علامة العهد بين الله وشعبه (تكوين 17: 10), تكوين 17: 10 هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني وبينكم وبين نسلك من بعدك.يختن منكم كل ذكر. 11 فتختنون في لحم غرلتكم.فيكون علامة عهد بيني وبينكم. 12 ابن ثمانية ايام يختن منكم كل ذكر في اجيالكم.وليد البيت والمبتاع بفضة من كل ابن غريب ليس من نسلك. 13 يختن ختانا وليد بيتك والمبتاع بفضتك.فيكون عهدي في لحمكم عهدا ابديا. 14 واما الذكر الاغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها.انه قد نكث عهدي ولعل موسى أطاع زوجته المديانية فلم يختن ولده، فاحترم زوجته أكثر من احترامه لعلامة العهد التي أمر الله بها إبراهيم, وأخيراً لو قمنا بإحصاء عدد أخطاء السيد ديدات فى تلك النقطة فسنجد الآتى : 1- سبب إرادة الله للقتل هو عدم ختان ابن موسى وليس إمتناع موسى عن النزول لمصر . 2- أراد الله أن يقتل موسى وليس إبن موسى . 3- قامت صفورة بمس رجلى موسى بالدم وليس رجلى الرب . والآن دورك يا سيد ديدات أن تفسر تلك الأخطاء الفادحة التى وقعت فيها .. لعلك تقدم إعتذاراً عنها فتكبر فى أعيننا فى إحترامك للحق فوق كل شئ . صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - ديدات - 07-01-2005 اقتباس: Abanoob كتب/كتبتAbanoob أنا فعلاّّ ذهبت الى الكتاب المقدس وكنت متوقع أن أجد كلامك صحيح لانك تعرف الكتاب المقدس أكثر مني وعندما فتحت سفر الخروج كانت الصاعقه عندما وجدت تفسير كلامك انت خاطيء لقد قلت يا سيد Abanoob اقتباس: يواصل الأخ ديدات واضع الموضوع تخبطه - أو قل يواصل المصدر الذى ينقل عنه تخبطه - فهو يدخل فى تخبطات شديدة وأخطاء فادحة .. فهو يقول أن الله أراد أن يقتل الطفل ابن موسى بينما القصة فى الخروج 4 حسب إقتباسه تقول أن الرب أراد أن يقتل موسى نفسه وليس إبنه ..وقلت أيضا ويبدو أن السيد ديدات قد إختلط عليه الأمر فلم يفرق بين إبن فرعون البكر وإبن موسى البكر .. فهو هنا بقوله "ها انا اقتل ابنك البكر" يقصد ابن فرعون البكر يا سيد ديدات .. ولكن للأسف الشديد كلام كتابك المقدس يقول أن الرب يريد قتل أبن موسى وليس موسى واليك كلام كتابك ( وحدث في الطريق في المنزل أن الرب التقاه وطلب ان يقتله فأ خذت صفورة صوانة وقطعت غرلة أ بنها ومست رجليه فقالت انك عريس دم لي فانفك عنه)سفر الخروج الاصحاح 4 الفقرتين 24 : 25 والان جاء دوري يا سيد ابانوب لكي ارد عليك انت قلت الله الرب اراد ان يقتل موسى وليس ابن موسى ولكن الفقره السابقه من سفر الخروج تقول(الرب التقاه وطلب ان يقتله فأ خذت صفورة صوانة وقطعت غرلة أ بنها) واود ان اقول لك بالعقل كده تقول الفقره( الرب التقاه وطلب ان يقتله يقتل من لا احد يعرف حتى الان ولكن عندما تكمل باقي الفقره تجد الاتي( فأ خذت صفورة صوانة وقطعت غرلة أ بنها ومست رجليه فقالت انك عريس دم لي فانفك عنه) الامور باتت واضحه الان اذا المقصود هنا ابن موسى وليس موسى لان صفورة عندما قطعت غرلة انفك عنه الرب أنفك عن من عن الذي ختنته صفورة والذي ختنته صفوره بالطبع الابن وليس الاب هذه نقطه والنقطه الثانيه لقد قلت يا سيد ابانوب قد إختلط عليه الأمر فلم يفرق بين إبن فرعون البكر وإبن موسى البكر .. فهو هنا بقوله "ها انا اقتل ابنك البكر" يقصد ابن فرعون البكر يا سيد ديدات .. هل لفرعون أبن بكرلكي يقتله الرب كما زعمت ياسيد ابانوب ام هي ابنه كما يقول سفر الخروج(فنزلت ابنة فرعون الى النهر لتغتسل) الاصحاح 2 الفقره : 5 : أريد دليل من كتابك المقدس على أن لفرعون ابن وكان هذا الابن هو البكر والنقطه الثالثه أنت قلت ياسيد أبانوب ويبدو أن السيد ديدات لم يستوعب الضمير (الهاء) فى كلمة "رجليه" على من يعود ؟ فهو يعود على موسى وليس على الله ) واريد أن ترى يا سيد ابانوب هذه الفقرتين(25 فاخذت صفّورة صوّانة وقطعت غرلة ابنها ومسّت رجليه.فقالت انك عريس دم لي. 26 فانفكّ عنه.حينئذ قالت عريس دم من اجل الختان الفقره الاولى تقول مست رجليه والفقره الثانيه توضح أنها تقصد رجلى الرب لانه عندما مست رجليه انفك عنه واود ان اسئل من الذي كان يمسك الولد الرب ام موسى اكيد الرب لان الرب هو الذ كان يريد قتل الابن وعندما ختن انفك عنه ملحوظه موسى لم يظهر ولم يتكلم ولو بكلمه لقد كان الحوار بين الرب وصفوره في موضوع الختان في الاصحاح 4 الفقرات 24 : 25 : 26 ملحوظه أنا لست خبيرا في تفسير الكتاب المقدس يمكن أن يكون كلامي صح أو خطاء ولكني فسرت من وجهت نظري مع تحياتي(ديدات)(f)ولسه:23: صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - _الصاعقة_ - 07-01-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله والآن دورك يا سيد ديدات أن تفسر تلك الأخطاء الفادحة التى وقعت فيها .. لعلك تقدم إعتذاراً عنها فتكبر فى أعيننا فى إحترامك للحق فوق كل شئ . [/quote] :o قبل أن تطلب شيئا من الأخ ديدات يا ليتك تناقش كلامك الذي كتبته أولا [quote] _الصاعقة_ كتب/كتبت اذا يا Abanoob هل هذا تناقض ، أم في أحسن الأحوال فان الكتاب المقدس به ناسخ و منسوخ ؟ و سؤال أخر ، لماذا ينتظر الاله أكثر من 900 سنة و يترك الناس تتعامل بالربا و بقسوة و عنصرية لا مثيل لها رغم كثرة الأنبياء الذين جاءوا بعد ذلك ؟ صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - Abanoob - 07-01-2005 كتب ديدات: اقتباس:ملحوظه أنا لست خبيرا في تفسير الكتاب المقدس يمكن أن يكون كلامي صح أو خطاء ولكني فسرت من وجهت نظريكلام مبشر ... هناك أمل . أنت لم تتطرق إلى سبب القتل وسأعتبر أنك إقتنعت أنه عدم ختان ابن موسى وليس إمتناع موسى عن النزول الى مصر .. يتبقى لنا من الذى أراد الله قتله ومن الذى مست صفورة رجليه بالدم . وإسمح لى ان أعيد شرح الموضوع لك لعلك تستوعب القصة جيداً : 19 وقال الرب لموسى في مديان اذهب ارجع الى مصر.لانه قد مات جميع القوم الذين كانوا يطلبون نفسك. 20 فأخذ موسى عصا الله في يده 21 وقال الرب لموسى عندما تذهب لترجع الى مصر انظر جميع العجائب التي جعلتها في يدك واصنعها قدام فرعون.ولكني اشدد قلبه حتى لا يطلق الشعب. 22 فتقول لفرعون هكذا يقول الرب.اسرائيل ابني البكر. 23 فقلت لك اطلق ابني ليعبدني فأبيت ان تطلقه ها انا اقتل ابنك البكر 24 وحدث في الطريق في المنزل ان الرب التقاه. 25 فاخذت صفّورة صوّانة وقطعت غرلة ابنها ومسّت رجليه.فقالت انك عريس دم لي. 26 فانفكّ عنه.حينئذ قالت عريس دم من اجل الختان إذاً الخلاف هنا بينى وبينك هل الضمير فى العدد (24) فى كلمتى (إلتقاه) و (يقتله) يعود على موسى أم على إبن موسى) ؟ فى العدد (24) يقول أن الرب إلتقاه وطلب أن يقتله .. قد يكون إستنتاجك صحيح لو أن هناك ذكر لإبن موسى قبل هذا العدد (24) فيجئ بالضمير للدلالة على المذكور قبلاً .. ولكننا نجد أن المذكور فى الأعداد السابقة هو موسى .. إذاً فالطبيعى أن يذكره بالضمير لأنه مذكور سابقاً .. فكلمة موسى على سبيل المثال مذكورة فى الأعداد السابقة من 19 - 21 أربعة مرات وقد لوناهم بالأزرق . إذاً إبن موسى لم يُذكر فى الأعداد السابقة على العدد (24) ولكننا نجد أن الأبناء المذكورين هم : 1- اسرائيل ابنى البكر .. وضمير الملكية يعود على المتحدث (الله) .. أى أن المقصود شعب بنى اسرائيل ابن الله البكر . وفى قوله "أطلق ابنى" .. يعود أيضاً ضمير الملكية فى "ابنى" على المتكلم (الله) والمقصود شعب بنى اسرائيل ايضاً . 2- ابن فرعون البكر .. وذلك فى قوله "ها أنا اقتل ابنك البكر" .. أى أن الله ينذر فرعون بأنه سيقتل إبنه البكر .. فهل من المعقول يا سيد ديدات أن يحذر الله فرعون بأنه إن لم يستجيب لأوامره بأنه سيقتل موسى مع أن موسى هذا هو عدو فرعون وهو المهدد بتلك العقوبات ولو طال فرعون لقتل موسى فوراً . تريد الدليل على أن فرعون له إبن بكر .. والدليل نجده فى تنفيذ إنذار الله لفرعون على يد عبده موسى : خروج 12: 29 فحدث في نصف الليل ان الرب ضرب كل بكر في ارض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه الى بكر الاسير الذي في السجن وكل بكر بهيمة. 30 فقام فرعون ليلا هو وكل عبيده وجميع المصريين.وكان صراخ عظيم في مصر.لانه لم يكن بيت ليس فيه ميت. 31 فدعا موسى وهرون ليلا وقال قوموا اخرجوا من بين شعبي انتما وبنو اسرائيل جميعا.واذهبوا اعبدوا الرب كما تكلمتم. إذاً نستنتج من هذا أن المطلوب قتله هو موسى وليس إبن موسى .. وفى الأعداد التى سقتها فى أول تلك المداخلة من 22 - 26 نجد أن المستعمل بالنسبة لموسى على طول الخط هو ضمير الغائب (الهاء) فى كلمات (التقاه) و (يقتله) .. وإستكمالاً للكلام عن موسى يتكلم أيضاً بنفس الصيغة بذكره كلمة (رجليه) بصيغة ضمير الغائب .. وأيضاً (إنفك عنه) ... فهى سلسلة من إستعمال ضمير الغائب عن المذكور قبلاً فى الأعداد السابقة فلا داعى لذكره لأنه معروف لنا وإكتفى بإستعمال ضمير الغائب . أما عندما يتكلم عن ابن موسى فهو يقول : (إبنها) .. فلأن هذا أول ذكر لإبن موسى فهو يفسر ويقول عنه مجاهرة (إبنها) ولا يستعمل ضمير الغائب . هذا من ناحية .. ومن ناحية أخرى فلماذا تمس صفورة رجلى الرب بدم الغلام .. ألا نمس بالدم المفدى ؟ والمفدى هو موسى .. فهو الذى مست صفورة رجليه بالدم لفدائه من القتل لمخالفته أمر الله بختان إبنه . هل ننتقل إلى النقطة الأخرى يا سيد ديدات ؟ صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - ديدات - 07-02-2005 اقتباس: Abanoob كتب/كتبتكلمه وربع هات لى ياسيدأبانوب أن الاله أراد أن يقتل موسى لأنه لم يختن ابنه ، أين الدليل على ذلك أريد الدليل من الكتاب المقدس أن الاله توعد موسى بالقتل لأنه لم يختن ابنه ؟مع تحياتي (ديدات):loveya: ولسه:23: صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - ديدات - 07-02-2005 [SIZE=6]الرد التالي للسيد أبانوب من كتابهم تحاجونهم السيد أبانوب قال اقتباس: -------------------------------------------------------------------------------- Abanoob كتب/كتبت ولم يستوعب أيضاً أن فى النص التالى يظهر السبب الحقيقى فى إقدام الله على قتل موسى النبى وهو عدم إطاعته لأمر الله بختان إبنه .. ويظهر هذا السبب فى قول إمرأته "عريس دم من أجل الختان" : السيد Abanoob قال أن سبب أقدام الرب على قتل موسى أن أبن موسى لم يختن وهنا يوقع السيد أبانوب نفسه في ورطه كبيره ويؤكد كلامي الذي قلته من قبل أن الرب أراد أن يقتل أبن موسى وليس موسى أنظر الى تشريع كتابكم ياسيد أبانوب وأنا أحاجك من كلامك وكلام كتابك وكتابك يقول أن من لم يختن هو الذي يقتل وليس أبوه الذي يقتل بدليل قولك ياسيد أبانوب اقتباس: -------------------------------------------------------------------------------- Abanoob كتب/كتبت تكوين17: 14 واما الذكر الاغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها.انه قد نكث عهدي :o:D:23:وشهد شاهد من أهلهاوتفسيره كما هو واضح من النص ان الذي يموت هو من لم يختن و ليس من لم يختتنه ، وهذا أقرار منك ومن كتابك يا سيد أبانوب بأن المراد قتله أبن موسى الذي لم يختن وليس موسى وأمامك الأن خيارين أحلاهما مر وهو أن تصر على كلامك بأن المراد قتله موسى وليس أبنه وفي هذه الحاله تقر بأن كلام كتابك وتشريعه خاطيء وأما تعدل عن قرارك وتعترف بأنك أنت الذي تنقل بغير فهم وليس ديدات وتعترف بأنك أخطأت في تفسير كتابك المقدس الذي من الصعب أستوعابه وفهمه وكنت أنت خير دليل على ذلك مع تحياتي للجميع(ديدات)(f)ولسه:23::bye: صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - ATmaCA - 07-03-2005 ياابانوب اكمل باقى النقاط اذا كان هناك وقت . صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - ديدات - 07-04-2005 يا جماعه محدش شاف أبانوب :D مع تحياتي(ديدات)(f)ولسه:23: صفات الرب وتناقض كلامه في الكتاب المقدس - الزعيم رقم صفر - 07-04-2005 :wr: ديدات و لسه :loveya: |