حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم (/showthread.php?tid=27740) |
خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - NEW_MAN - 06-11-2005 اقتباس: _الصاعقة_ كتب/كتبت الاخ العميد انا انتقد ضياع الوقت في مثل هذا الكلام الذي لايبني ولا يؤثر على عقيدة ـ فالعقيدة تؤخذ من مؤسسها ـ ليس من اتباعها عذرا فلا اريد التورط في مباحثات غبية : "واما المباحثات الغبية والانساب والخصومات والمنازعات الناموسية فاجتنبها لانها غير نافعة وباطلة " تيطس 3 : 9 :97: خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - العميد - 06-11-2005 [quote] دانيال كتب/كتبت [COLOR=Green]بسم الله أشكرك أخي العميد .. وأنا أعتذر إن صدر مني أي توجيه خاطئ لموضوعك أوتحويره عن مغزاه .. وحرفه عن مساره .. شكرا والسلام عليكم على العكس تماما أخي دانيال ، فلقد سعدت جداً بردودك ، ويشرفني استمرار حضورك وحضور الأخ الصاعقة . تحيــــــــــاتي العميد خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - العميد - 06-11-2005 اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت الفاضل نيومان لم تقل لنا ما هو رأيك في تقسيم رفات القديس مرقس .. هل ما فعله بابا الأرثوذكس وبابا الكاثوليك يتوافق والقيم التي وضعها "مؤسس العقيدة" أم يناقضها ؟؟ وإذا كنت لا تريد الجواب، فأنا أحترم رغبتك ، ومشكور على كل حال ، والموضوع من أساسه بغرض الاستفسار وليس المجادلة . تحيــــــــــــاتي العميد خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - _الصاعقة_ - 06-11-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله اقتباس: العميد كتب/كتبتأكرمك الله أخي العميد اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبتزميل new man حسنا يا عزيزي هي أيضا مقارنة خاطئة ، فهي و أقول ثانية على فرض و لمجرد الفرض أن كلامك صحيح ، فهي مقارنة بين سلوك أناس اتجاه شخص عادي و أخرون اتجاه شخص يعتبرونه رسول من عند الههم و يسرقون جزء من جثته ثم بعد سنين يمزقونها بينهم ! و قد قرأت الرابط بخصوص القديسة التي يقولون أن جسدها و جسد غيرها ظل محفوظا و أصابتني الدهشة حيث أن مار مرقص بالتأكيد في مقام أكبر !! تحياتي خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - أوريجانوس - 06-11-2005 الأخ الكريم "العميد"، تحية طيبة. وبعد، لا عليك يا أخي الكريم من الإلتباس حول لفظة: "سليم"، فما هو إلا قراءة مبنية علي تصوّر مسبق حول أجساد قديسي النصارى، فحدث الإلتباس، وهو أمر شائع نسقط فيه جميعاً فلا تثريب عليك. لم يعد خفياً على أحد، أني أهوى التأمّل، والمقارنة، والتحليل، ومن ثمَّ الإستقراء. فلتكن إذن دعوة لكل من يتحاور أمامي أن يفكر - كثيراً - في داخل نفسه، وفي مدى عمق رأيه، وعلام بُنىَ هذا الرأي قبل أن يسطر مداخلته. إذ أن مداخلتي الثانية مع المحاور، غالباً ما تكون تحليل وإستقراء ذات المحاور نفسه، من واقع مداخلته. لديَّ هنا، أمرين لمقارنتهما: 1- نظرتك للموضوع كمتأمل من فوق الجبل ( موضوعي، يعرض الموضوع بنظرة محايدة )، مقارنة بنظرتك للموضوع ضمن أحد أفراد القطيع ( لا موضوعي، يعرض الموضوع بنظرة متحيّزة ) 2- نظرتي أنا للموضوع، هل أنا محايد أم متحيز بنفس الوتيرة السابقة. هذان العنصران، هما هدفي من طرح هذه المداخلة. وهما موجهان للقاري الذي يريد أن يعرف كيف يكون التقييم الصحيح لموضوع ما، سواء له، أم عليه. والقصة أراها هكذا: الأخ المحترم "العميد" يتجول في مواقع الشبكة العنكبوتية، فوجد أمراً دُهشَ له، فنقل ما شاهده، وطرح إستغرابه ( أو بطريقة أدق الأمر المبني على ما يراه - هو - غريباً ). فأتيت له بالقصة كاملة وملابساتها، ( أعتقد أني فاجأتك بأن للأمر جذور إسلامية ) فلم يُعر الأخ الكريم أي إنتباها للوجود الإسلامي في الأطروحة، ومرَّ عليه كأنه لم يكن، وإستمر مستغرباً للموقف المسيحي تاركاً الموقف الإسلامي - الواضح - بلا تعليق. لذا، فأنا أيضاً أقول: "لا تعليق على نظرتكم، فهي: واضحة" مازلتم حتى الآن يا أخي الكريم نظرتكم للمسيحية أن بها قاعدة تقول: "أجساد القديسين لا تتحلل"؟ هذا ما لم يقله مسيحي. بل ولا يجرؤ مسيحي أن يقول هذا أمامي "لانك تراب و الى تراب تعود" (تك 3 : 19) "من احصى تراب يعقوب وربع اسرائيل بعدد، لتمت نفسي موت الابرار، ولتكن اخرتي كاخرتهم" (عد 23 : 10) "عظامه ملانة شبيبة، ومعه في التراب تضطجع" (اي 20 : 11) "كلاهما يضطجعان معا في التراب والدود يغشاهما" (اي 21 : 26) "يبست مثل شقفة قوتي، ولصق لساني بحنكي، والى تراب الموت تضعني" (مز 22 : 15) "اكل و سجد كل سميني الارض، قدامه يجثو كل من ينحدر الى التراب و من لم يحي نفسه" (مز 22 : 29) "ما الفائدة من دمي اذا نزلت الى الحفرة، هل يحمدك التراب، هل يخبر بحقك" (مز 30 : 9) "تحجب وجهك فترتاع، تنزع ارواحها فتموت، والى ترابها تعود" (مز 104 : 29) "يذهب كلاهما الى مكان واحد، كان كلاهما من التراب والى التراب يعود كلاهما" (جا 3 : 20) "فيرجع التراب الى الارض كما كان، وترجع الروح الى الله الذي اعطاها" (جا 12 : 7) "اليوم يرتفع، وغدا لا وجود له، لانه يعود الى ترابه وتضمحل افكاره" (1مكابين 2 : 63) "فاني انا الان اسكب سكيبا، ووقت انحلالي قد حضر" (2تي 4 : 6) فمن الذي قال بأن هناك إعتقاد مسيحي في أن أجساد القديسين لا تتحلل؟ يبدو أنه إختلط عليك الأمر، فالإعتقاد المسيحي ( لدي الكنائس التقليدية ) يقول أنها: "لا ترى فساداً" ( بمعنى لا تتعفن، لكنها - لا محالة - تتحلل وتذوى كغيرها ) وهذا الإعتقاد، سائد نتيجة إستقراء لحالات شهيرة، لكنه غير مبني على نص كتابي، أو تسليم ديني. قرأت شريط القديسة "بيرندت" بعناية، ولم أجد من المسيحيين من يقول أن هذا أمر طبيعي لديهم، بل أساساً عنوان الشريط هو: "معجزة بالصور"، أي أنه أمر إعجازي لديهم وليس قاعدة خاصة بجميع قديسيهم. كما أنه لا توجد قاعدة أن الأقدس هو الأولى، فالمعجزة منسوبة لله وليس للقديسين، فهي إذن مكرمة من الله يمني بها على من يشاء، للحكمة التي يرتأيها. ويكرّم ثانياً بطريقة أخرى بالحكمة التي يرتأيها. بل ولا يكرّم آخراً إيضاً لحكمة يرتأيها. لا توجد قواعد. اقتباس:ثم عزيزي المحترم أوريجانوس ، حتى وإن كان جسده مجرد عظام بالية ، فهل ترى تقسيم عظامه عمل حسن ؟؟؟ عمل حسن من وجهة نظر من؟ وجهة نظرك؟ أم وجهة نظري؟ أم وجهة نظر النصارى؟ هذا هو لبّ القضية. فالقول الشائع: "إكرام الميت، دفنه" هو قول إسلامي متأثر بقصة هابيل وقابيل والغراب الذي دفن الغراب. ولا يمكنني أن أفكر بنفس الطريقة عندما أتعامل على سبيل المثال، مع قوم من اليونانيين أو حتى الهنود السيخ الذين يحرقون جثث موتاهم إكراماً لها. وينظر لطريقة "الدفن الكريمة" على إنها إهانة للمتوفى، فأنت تترك جسده ليتعفن فكيف تكرمه؟ وفى الوقت ذاته، فأنت تنظر لطريقة "الحرق النظيفة" على أنها تشويه للجثمان لا يليق بالمتوفى. فمن منكما الذي على صواب؟ فلكل له منطقه وحجته. الخطأ، يحدث عندما لا أتقبّل وجهة نظر الطرف الآخر، وأحاول فرض مسلماتي عليه. ففي كل الأحوال: "لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها" والعبرة بمكنون المشاعر لهذا الجسد، والذي يدفعك لتكريمه بطريقة ( س )، بينما غيرك، وبنفس المشاعر، يكرمه بطريقة تتعارض معك وتبدو أنها أمر: "غير حسن"، لكن هكذا بالنسبة لك، ولك وحدك. فمفهوم: "الذخيرة" بالنسبة للمسيحي ( والذي وضّحته، فلا حجة لمن لا يقرأ ) هو بالأصل، إكرام وإحترام للمتوفى، فيقيمون بيوت عبادتهم على جزء من رفاته. لذا، فلا يمكنني أن أفرض مسلّمات العرب، على اليونانيين والهنود، ولا مسلّمات المسلمين على النصارى، وهكذا. بناء النصارى لكنيسة على إسم القديس، يجعلني أراهم يكرّمونه. ( وهدمها من قبل المسلمين، وسرقة ثياب من على شخص متوفى، تجعلني أراى الفَعَلة المسلمين في أحط مرتبة يمكن تصورها من العنف، والتهجم، إنتهاءاً بلصوصية القبر ). دمتم بخير، واتمنى سماع رأيك فيما أهملته من مداخلتي السابقة، وها أنا أكرره الآن: اقتباس:يا أخي الكريم "العميد"، أتأخذ على النصارى إرتضاهم بتقسيم الرفات بينهم بدافع أن كل فريق يعتز بهذه الرفات ويريدها عنده، ولا تأخذ على المسلمين حرق "عمرو بن العاص" للكنائس وهدمها لدرجة أن يدخل أحدهم ليجد رأس "مار مرقس" ملقاة خارج تابوته؟ الأخ الكريم "دانيال"، تحية طيبة. وبعد، كنا نتجاذب أطراف الحديث مع أخي "العميد" حول مدى الموضوعية. فهل تمانع أن نتجاذب أطراف الحديث عن مدى اللاموضوعية عندما تشتد فتصير: "إزدواجية دينية"؟ فلنفشي السلام بيننا، ثم علم السعودية ذو السيف؟ عموماً هى عناوين وصور شخصية، غير قابلة للمناقشة وأحسب نفسي متطفلاً إن زدت عن الإشارة بالحسنى. ( مؤكد تقصد إفشاء السلام، بينكم، وبينكم وحدكم ) [QUOTE]رأس الحسين رضي الله عنه .. لم يقطع بتراضي الطرفين ( إن قطع فعلا ) .. بل طرأ عليه ما يطرأ على كل جسد أثناء الحرب من تقتيل وتقطيع وتمثيل بالجثث .. ولديك حمزة رضي الله عنه .. وكيف بقرت بطنه .. وكذلك أحد الصحابة الذي مزق كل ممزق ولم يعرف .. إلا ببنانه من أحد أهله .. ولكن الأمر يختلف عندما .. يتبرك بالرفات والعظام .. وهي رميم .. ثم ينشأ خلاف وهمي .. على بركه وإستشفاع مزعوم .. ينتهى بكسر وتكسير العظام أوريجانوس: هل قرأت يا أخي أسباب قطع الرأس؟ إنها طريقة إعدامه. دانيال: نعم، ومعذرة على الخلط. فهمت ذلك عندما نبهني NEW_MAN . أوريجانوس: لا عليك، فقط إنتبه وأنت تقرأ في المرة القادمة. وما موضوع: "نشوء خلاف على بركة وإستشفاع" إنتهى بـ"كسر وتكسير العظام" هذا أيضاً؟ هل أنت متأكد أنك قرأت؟ دانيال: .............. ( من فضلك، ضع مكان النقاط في المداخلة القادمة فأنا لا أعرف كيف ستكون إجابتك ) أوريجانوس: في كل الأحوال، لا يصح أن تصف معتقدات غيرك في التبرّك بأنها "وهمية" أو "مزعومة"، فهي لها أساس بمنطقه هو، يجب علينا إحترامه، خاصة إذا كان نفس الأمر حادث بين المسلمين. دانيال: لا يؤخذ بأفعال العوام، فأي مسلمين تقصد؟ الشيعة فقط من يعتقدون بهذا، وهذه بدعة بنظري لا يتبعها إلا جهّال المسلمين. أوريجانوس: هل أنت متأكد؟ إنني أرى التبرّك حادث في قلب السنة، وفي أمهات كتبهم ! دانيال: أتحداك أن تجد شيئاً، كلها بدع يحاربها الفقهاء في المساجد، وعلى شاشات الفضائيات. وكل من يتبرّك ببشر، فهو مشرك بالله عزَّ وجلَّ. أوريجانوس: هل ستتضايق إن قلت لك أنك لا تقرأ فعلاً، لا في الموضوع، ولا في كتب المسلمين ! أنظر ما الذي وجدته حينما قرأت في المستدرك على الصحيحين، المجلد الرابع، باب: "معرفة الصحابة": أخبرنا أحمد بن كامل القاضي، حدثنا عبد الله بن روح المدايني، حدثنا شبابة، حدثنا أبو مالك النخعي، عن الأسود بن قيس، عن نبيح العنزي، عن أم أيمن -رضي الله تعالى عنها- قالت: قام النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- من الليل إلى فخارة من جانب البيت، فبال فيها، فقمت من الليل وأنا عطشى، فشربت من في الفخارة وأنا لا أشعر. فلما أصبح النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: (يا أم أيمن، قومي إلى تلك الفخارة فأهريقي ما فيها). قلت: قد والله شربت ما فيها. فضحك رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- حتى بدت نواجذه.ثم قال: (أما إنك لا يفجع بطنك بعده أبدا). دانيال: وهل هذا تبرّك؟ لقد شربت في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ونحن نتحدث عن الموتى. بل إنها شربت بوله صلى الله عليه وسلم وهي عطشى بالخطأ دون أن تشعر. أوريجانوس: نعم يا أخي، كل هذا أوافقك عليه، فهي لم تقصد شيئاً بالفعل. لكن محمداً بذلك، قد شرع لها التبرك ببوله عندما قال: "لا يفجع بطنك بعده أبداً"، فهي لن تفجع ببركة بول محمد. دانيال: هل أنت مجادل بالباطل يا أخ "أوريجانوس"؟ لقد كان يضحك صلى الله عليه وسلم مع أم أيمن حتي بدت نواجذه ! إنه يقصد صلى الله عليه وسلم أن هذا الموقف ( شرب البول ) عندما تتذكره، فستقرف ويسد نفسها فلا تصاب بالـ"فجع" بعدها أبداً، إنه يهزر صلى الله عليه وسلم يا أخي، هل هناك مشكلة في أن يهزر صلى الله عليه وسلم مع "ام أيمن"؟ أوريجانوس: نعم، هناك مشاكل عديدة في أن يمزح وهو الذي لا ينطق عن الهوى. وهناك أحاديث كثيرة تمنع هذا النوع من المزاح ( خاصة مع ام أيمن ). وهناك مشكلة أخرى، فالمسلمون لا يعتقدون بأن بول محمد كريه الرائحة، لا بوله، ولا نخامته، ولا حتى البصق الذي يبصقه، بل حتي فضلاته الأخرى ( البراز ! ) فهم يتبركون بكل هذا. دانيال: ما كل هذا الهراء المقرف الذي تقوله !! لا تلقي الكلام على عواهنه حول بول ونخامة وبصاق وفضلات الرسول صلى الله عليه وسلم. أنت تهرف بشبهات لا أصل لها لكراهيتك للإسلام والمسلمين. أطالبك فوراً بدليل على ما تزعم وتدّعي ! أوريجانوس: صدقني، أنت تصفني بصفات ليست من شيمي، أنها مشكلة وحيدة التي نتجادل بسببها الآن وهي: "أنك لا تقرأ"، . فلو فتحت "تهذيب الأسماء" في الجزء الأول، صفحة 65، لوجدت هذه الجملة صراحة: "وكان بوله ودمه يتبرك بهما. واختلف الصحابة في طهارة دمه وبوله وسائر الفضلات." أى أن موضوع التبّرك، كان مثار خلاف بين الصحابة أنفسهم. وربما كانت المشكلة ههنا مع "قرف" هذا النوع من التبرك وليست في التبرّك ذاته ! فلو فتحنا "تحفة الأحوذي" للمباركفوري، الجزء الخامس، صفحة 474 لوجدنا الفقرة التالية: ورسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتقذره أحد، بل يتبركون باثاره صلى الله عليه وسلم، فقد كانوا يتبركون ببصاقه صلى الله عليه وسلم، ونخامته، ويدلكون بذلك وجوههم، وشرب بعضهم بوله، وبعضهم دمه، وغير ذلك مما هو معروف من عظيم اعتنائهم باثاره صلى الله عليه وسلم التي يخالفه فيها غيره. قوله: هذا حديث حسن صحيح وأخرجه الشيخان وأبو داود والنسائي أى أن أقصى ما يمكننا الوصول إليه، هو أن هذا الأمر خاص بمحمد وحده على أقل تقدير. لكنه، في كل أحواله، تبرّك ببشر، شرك كما حكمت على النصارى الذين لم يفعلوا أكثر من إقامة بيوت عبادتهم على اسم قديسيهم لتخليد ذكراهم. دانيال: .@#$@*&^*&%............. ( من فضلك، ضع مكان النقاط في المداخلة القادمة فأنا لا أعرف كيف ستكون إجابتك ) مسلمون ينبشون القبور المقدسة للنصاري، ويسرقون ثياب الجثث المسجاه، ويتبركون ببوله محمد وبرازه وبصاقه. ثم يجادلونهم. ياللمهزلة. مع فائق تحياتي، للموضوعيين المحايدين. وفائق إشمئزازي، لفريق الـ"بنيان المرصوص" الذى يكتب متأثراً بموروثه الديني - بلا علم. [/COLOR] خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - مسلم سلفي - 06-11-2005 السلام علي من اتبع الهدي اقتباس:أوريجانوس: هل أنت متأكد؟ إنني أرى التبرّك حادث في قلب السنة، وفي أمهات كتبهم ! كاذب اقتباس:أوريجانوس: هل ستتضايق إن قلت لك أنك لا تقرأ فعلاً، لا في الموضوع، ولا في كتب المسلمين ! أنظر ما الذي وجدته حينما قرأت في المستدرك على الصحيحين، المجلد الرابع، باب: "معرفة الصحابة": :lol: اقرأ مافي هذا الرابط ياعلامة الاسلام http://saaid.net/feraq/sufyah/64.htm لقد خُصَّ رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بأمور كثيرة لم يشاركه فيها أحد من أمته، من تلك الأمور التمسُّـح والتبرُّك بما انفصـل عنه صلى الله عليه وسلم وبآثـاره، كما صحَّ بذلك الخبـر عن عـروة بن مسعود الثقفي وأبي جُحيفة رضي الله عنهما. بل من الصحابة من شرب دمه، وهو عبد الله بن الزبير، ومنهم من شرب بوله، وهي بركة، ومنهم من كان يسلت عَرَقه ويضعه في طيبه ويتطيب به، ويقول: هو من أطيب الطيب، وهي أم سُليم رضي الله عنهم جميعاً. خرَّج البخاري في صحيحه بسنده عن أبي جُحيفة رضي الله عنه قال: "خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة، فأتي بوضوء فتوضأ، فجعل الناس يأخذون من فضل وضوئه فيتمسحون به"، وفيه: "كان إذا توضأ يقتتلون على وضوئه". وخرَّج البخاري في صحيحه عن عروة عندما جاء مفاوضاً عن قريش في الحديبية: "وما انتخم النبي صلى الله عليه وسلم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده". قال الشاطبي رحمه الله: (وخرَّج غيره ـ أي البخاري ـ من ذلك كثيراً في التبرك بشعره وثوبه وغيرهما، حتى أنه مس بأصبعه أحدهم بيده فلم يحلق ذلك الشعر الذي مسه عليه السلام حتى مات).[1] ماكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرهم بذلك، بل قد أنكر على بعضهم، فقد قال لعبد الله بن الزبير عندما علم أنه شرب دمَ حجامته: ويحك، لِمَ شربتَ الدم؟! وقال كذلك لبركة عندما وجد القدح الذي كان يبول فيه من الليل فارغاً: لعلك شربته؟! متعجباً ومستنكراً لفعلها. قال الشاطبي رحمه الله: (خرَّج ابن وهب في جامعه من حديث يونس بن يزيد عن ابن شهاب قال: حدثني رجل من الأنصار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا توضأ أوتنخم ابتدر من حوله من المسلمين وضوءه ونخامته فشربوه ومسحوا به جلودهم، فلما رآهم يصنعون ذلك سألهم: "لِمَ يفعلون هذا؟"، قالوا: نلتمس الطهور والبركة بذلك؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كان منكم يحب أن يحبه الله ورسوله فليصدق الحديث، وليؤد الأمانة، ولا يؤذ جاره". فإن صحَّ هذا النقل فهو مشعر بأن الأولى تركه، وأن يتحرى ما هو الآكد والأحرى من وظائف التكليف، ولا يلزم الإنسان في خاصة نفسه، ولم يثبت من ذلك كله إلا ما كان من قبيل الرقية وما يتبعها).[2] مما يدل على أن هذا من خصائصه صلى الله عليه وسلم وأنه انفرد بذلك عن أمته، أنه لم يقع من الصحابة رضي الله عنهم أنهم فعلوا ذلك بعد موته لأحد منهم، لا لأفضلهم وأفضل الخلق بعد الأنبياء والمرسلين أبي بكر ولا لغيره. لقد ردَّ الشاطبي رحمه الله على من يعتقد مشروعية هذا في حق من ثبتت ولايته واتباعه لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتبرك بفضل وضوئه ويستشفي بآثاره ونحو ذلك قائلاً: (إلا أنه عارضنا في ذلك أصل مقطوع به في متنه.. وهو أن الصحابة رضي الله عنهم بعد موته عليه السلام لم يقع من أحد منهم شيء من ذلك بالنسبة إلى من خلفه، إذ لم يترك النبي صلى الله عليه وسلم بعده في الأمة أفضل من أبي بكر الصديق رضي الله عنه، فهو كان خليفته، ولم يفعل به شيء من ذلك ولا عمر رضي الله عنهما، وهو كان أفضلَ الأمة بعده، ثم كذلك عثمان، ثم علي، ثم سائر الصحابة الذين لا أحد أفضل منهم في الأمة، ثم لم يثبت لواحد منهم من طريق صحيح معروف أن متبركاً تبرَّك به على أحد تلك الوجوه، أونحوها، بل اقتصروا فيهم على الاقتداء بالأفعال والأقوال والسِّير التي اتبعوا فيها النبي صلى الله عليه وسلم، فهو إذاً إجماع منهم على ترك تلك الأشياء. ثم ردَّ عدم فعلهم لذلك لأحد سببين، هما: 1. اعتقادهم أن ذلك كان من خصائصه التي انفرد بها عن أمته. 2. أو أنهم تركوا ذلك سداً للذريعة. حيث قال: وبقي النظر في وجه ترك ما تركوا منه، ويحتمل وجهين: أحدهما: أن يعتقدوا فيه الاختصاص، وأن مرتبة النبوة يسع فيها ذلك كله، للقطع بوجود ما التمسوا من البركة والخير، لأنه عليه السلام كان نوراً كله[3] في ظاهره وباطنه، فمن التمس منه نوراً وجده على أي جهة التمسه، بخلاف غيره من الأمة ـ وإن كان حصل له من نور الاقتداء به والاهتداء بهديه ما شاء الله ـ لا يبلغ مبلغه على حال توازيه في مرتبته، ولا تقاربه، فصار هذا النوع مختصاً به كاختصاصه بنكاح ما زاد على الأربع، وإحلال بعض الواهبة نفسها له، وعدم وجوب القسم على الزوجات، وشبه ذلك، فعلى هذا المأخذ لا يصح لمن بعده الاقتداء به في التبرك على أحد تلك الوجوه ونحوها، ومن اقتدى به كان اقتداؤه بدعة، كما كان الاقتداء به في الزيادة على أربع نسوة بدعة. الثاني: أن لا يعتقدوا الاختصاص ولكنهم تركوا ذلك من باب الذرائع، خوفاً من أن يجعل ذلك سنة ـ كما تقدم ذكره في اتباع الآثار ـ والنهي عن ذلك، أولأن العامة لا تقتصر في ذلك على حد، بل تتجاوز فيه الحدود، وتبالغ بجهلها في التماس البركة حتى يداخلها للمتبرَّك به تعظيم يخرج به عن الحد، فربما اعتقد في المتبرَّك به ما ليس فيه، وهذا التبرك هو أصل العبادة، ولأجله قطع عمر رضي الله عنه الشجرة التي بويع تحتها رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل هو كان أصل عبادة الأوثان في الأمم الخالية.. فخاف عمر رضي الله عنه أن يتمادى الحال في الصلاة إلى تلك الشجرة حتى تعبد من دون الله، فكذلك يتفق عند التوغل في التعظيم).[4] وعليه فإنه لا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتدلك أويتمسَّح بوضوء ونخامة أوما انفصل من شخص مهما كانت مكانته ومنزلته، فإن فعل فليعلم أنه مبتدع وأنه غير مقتدٍ برسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنما هو مقتدٍ بأتباع زنادقة الصوفية كالحلاج ونحوه. قال الشاطبي رحمه الله: (حكى الفرغاني في مذيل تاريخ الطبري عن الحلاج أن أصحابه بالغوا في التبرك به حتى كانوا يتمسحون ببوله ويتبخرون بعذرته، حتى ادعوا فيه الألوهية، تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً. ولأن الولاية وإن ظهر لها في الظاهر آثار قد يخفى أمرها، لأنها في الحقيقة راجعة إلى أمر باطن لا يعلمه إلا الله، فربما ادعيت الولاية لمن ليس بوليّ[5]، أوادعا هو لنفسه، أوأظهر خارقة من خوارق العادات هي من باب الشعوذة، لا من باب الكرامة، أومن باب السحر، أو الخواص، أوغير ذلك، والجمهور[6] لا يعرف الفرق بين الكرامة والسحر، فيعظمون من ليس بعظيم، ويقتدون بمن لا قـدوة فيه ـ وهو الضلال البعيد ـ إلى غير ذلك من المفاسد، فتركوا العمل بما تقدم ـ وإن كان له أصل ـ لما يلزم عليه من الفساد في الدين).[7] قلت: هنيئاً لأتباع الحلاج ومن اقتدى بهم بهذا المسوح والبخور، فقد ازدادوا رجساً حسياً إلى رجسهم المعنوي، حيث اعتقدوا ألوهية الحلاج، لا شك أن الله جامع بينهم وبينه إن لم يكونوا قد تابوا ورجعوا إلى الإسلام. لقد أجمع علماء الإسلام في بغداد في عصره على كفر الحلاج، وأباحوا قتله، فقتل بسيف الشرع لزندقته دون استتابة، مع ذلك نجد بعض المتصوفة يستغيثون به وبأمثاله حتى اليوم: "بالشبلي، بالحلاج، بابن عربي". قال القاضي عياض رحمه الله: (وأجمع فقهاء بغداد أيام المقتدر من المالكية[8] على قتل الحلاج وصلبه لدعواه الألوهية، والقول بالحلول، وقوله أنا الحق، مع تمسكه في الظاهر بالشريعة، ولم يقبلوا توبته).[9] وقال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية[10]: (قدِّم الحلاج فضرب ألف سوط، ثم قطعت يداه ورجلاه، وحزَّ رأسُه، وأحرقت جثته، وألقي رمادها في دجلة، ونصب الرأس يومين ببغداد على الجسر، ثم حمِل إلى خرسان وطيف به في تلك النواحي). مع كل ذلك نجد من بعض مرضى القلوب من يصف الحلاج وأمثاله كمحمود محمد طه أوغيرهما بشهداء الفكر، نعوذ بالله من الضلال والخذلان. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، حامي حمى التوحيد، وعلى وآله وصحبه أجمعين. خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - أوريجانوس - 06-11-2005 اقتباس: أوريجانوس كتب/كتبت لذا بالنهاية، لست أدري ما الذي أضحك الأخ muslim ؟ أوهل يخبرنا أحد في مثل عمره عن أسباب الضحك؟ وما الذي دعاه للتهكم علىّ بقوله: "علامة الإسلام"؟ إن كان ما قاله المقال هو إحتمالين: أحدهما ذكرته. والآخر: لم أجرؤ على قوله. هل قرأت يا أخي muslim، المقال الذى نقلته - كاملا ؟ هل قرأت يا أخي muslim، مداخلتي - كاملة ؟ ؟ تباً لثقافة الـ"تيك أواي" ! تضع صاحبها دائماً في مواقف محرجة. :) عامةً، فقد حاولت الرد مسرعاً قبل أن يتسابق العداؤون في تعليقاتهم التي هي لا شيئ، سوى: "الله أكبر، جزاك الله خيراً أخي الكريم muslim على هذه المداخلة" بدون قراءة. فيصيبهم الإحراج معك. هل قلت لكم أني رجلٌ طيبٌ لا أحب إحراج محاوري؟ لا، لا أعتقد أني ذكرت هذا لكم. [quote] أوريجانوس كتب/كتبت مع فائق تحياتي، للموضوعيين المحايدين. وفائق إشمئزازي، لفريق الـ"بنيان المرصوص" الذى يكتب متأثراً بموروثه الديني - بلا علم. خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - zaidgalal - 06-11-2005 [CENTER] تحدّث يهوه مع أنبيائه كأندادٍ له. وإذا أراد أن يجمع الناس فإنه يلجأ إلى استخدام الصافرة، ويعمل يهوه حلاّقًا يمارس الحلاقة، ويتحدث في أمور الجنس ويهوى ذلك، ويستخدم ألفاظًا يستخدمها الرعاع: «لكِنَّ الرَّبَّ غَضِبَ عَليَّ بِسَبَبِكُمْ وَلمْ يَسْمَعْ لِي بَل قَال لِي الرَّبُّ: كَفَاكَ! لا تَعُدْ تُكَلِّمُنِي أَيْضاً فِي هَذَا الأَمْرِ». (تثنية 3: 26) «فَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ مِنْ بَعِيدٍ وَيَصْفِرُ لَهُمْ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ فَإِذَا هُمْ بِالْعَجَلَةِ يَأْتُونَ سَرِيعاً». (إشعياء 5: 26) «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَحْلِقُ السَّيِّدُ بِمُوسَى مُسْتَأْجَرَةٍ فِي عَبْرِ النَّهْرِ بِمَلِكِ أَشُّورَ الرَّأْسَ وَشَعْرَ الرِّجْلَيْنِ وَتَنْزِعُ اللِّحْيَةَ أَيْضاً». (إشعياء 7: 20) «فَصَرَخَ مُوسَى إِلى الرَّبِّ: «اللهُمَّ اشْفِهَا». فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: «وَلوْ بَصَقَ أَبُوهَا بَصْقاً فِي وَجْهِهَا أَمَا كَانَتْ تَخْجَلُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ؟ تُحْجَزُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ خَارِجَ المَحَلةِ وَبَعْدَ ذَلِكَ تُرْجَعُ». (عدد 12: 13، 14) وذلك عندما طلب موسى من يهوه أن يشفي أخته مريم من مرضها. «فَلَمَّا سَمِعَ الشَّعْبُ هَذَا الْكَلاَمَ السُّوءَ (من يهوه) نَاحُوا». (خروج 33: 4) «وَتَأْكُلُ كَعْكاً مِنَ الشَّعِيرِ. عَلَى الْخُرْءِ الَّذِي يَخْرُجُ مِنَ الإِنْسَانِ تَخْبِزُهُ أَمَامَ عُيُونِهِمْ». وَقَالَ الرَّبُّ: هَكَذَا يَأْكُلُ بَنُو إِسْرَائِيلَ خُبْزَهُمُ النَّجِسَ بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَطْرُدُهُمْ إِلَيْهِمْ». فَقُلْتُ: آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ, هَا نَفْسِي لَمْ تَتَنَجَّسْ. وَمِنْ صِبَايَ إِلَى الآنَ لَمْ آكُلْ مِيتَةً أَوْ فَرِيسَةً, وَلاَ دَخَلَ فَمِي لَحْمٌ نَجِسٌ». فَقَالَ لِي: اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلْتُ لَكَ خِثْيَ الْبَقَرِ بَدَلَ خُرْءِ الإِنْسَانِ فَتَصْنَعُ خُبْزَكَ عَلَيْهِ (أما باقى الشعب فيصنعه على الخرء)». (حزقيال 4: 12 – 15) «فَقَالَ يَهُوذَا لِأُونَانَ: «ادْخُلْ عَلَى امْرَأَةِ أَخِيكَ وَتَزَوَّجْ بِهَا وَأَقِمْ نَسْلاً لأَخِيكَ». فَعَلِمَ أُونَانُ أَنَّ النَّسْلَ لاَ يَكُونُ لَهُ. فَكَانَ إِذْ دَخَلَ عَلَى امْرَأَةِ أَخِيهِ أَنَّهُ أَفْسَدَ عَلَى الأَرْضِ لِكَيْ لاَ يُعْطِيَ نَسْلاً لأَخِيهِ». (تكوين 38: 8، 9) لاحظ أن المترجمين استخدموا تعبير «أَفْسَدَ عَلَى الأَرْضِ» بدلا من «قذف مَنِيَّهُ على الأرض» ليدل على مدى تحرجهم عند الترجمة. تستخدم الترجمات العربية تعبير «واضطجع معها» أو أي تعبير آخر بدلا من «ومارس الجنس معها» أو ما شابه هروباً من فساد الألفاظ ومن التصوير الجنسي. [/CENTER] خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - zaidgalal - 06-11-2005 [CENTER]2مل 18:27 فقال لهم ربشاقى هل الى سيدك واليك ارسلني سيدي لكي اتكلم بهذا الكلام. أليس الى الرجال الجالسين على السور ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم. اش 36:12 فقال ربشاقى هل الى سيدك واليك ارسلني سيدي لكي اتكلم بهذا الكلام.أليس الى الرجال الجالسين على السور ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم[/CENTER] خلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك حول جسد القديس مرقس ينتهي بتقسيمه بينهم - أوريجانوس - 06-11-2005 ؟ ؟ شخص تائه كتب بالخطأ ؟ أم ماذا ؟ ؟ |