حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الفخ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الفخ (/showthread.php?tid=28897) |
الفخ - استشهادي المستقبل - 05-14-2005 الزميل Albert Camus مداخلتك السابقة تستحق وقفة تأمل مميزة وخصوصا عندما شرحت الصراع المسيحي الاسلامي بطريق التناقض بين الفكرتين اصفع اصفح صدقني تستحق الدراسة والتأمل الفخ - Abanoob - 05-14-2005 البرت كاموس ... يبدو أنك تايه فى المنتدى من غير مثلك الأعلى نيوترال الشهير بـ "نونو" .. لا أدرى أين هو ؟ هل أخذه الغراب وطار ؟ ما لى أراك قد أفردت له موضوعاً خاصاً وتأتى بسيرته فى كل مداخلة لك ؟ هل تفتقده الى هذا الحد ؟ على العموم الطيور على أشكالها تموت . كان آخر عهدى به عندما أخذته فى الركن البعيد الهادى "اقلام ساخرة" وأعطيته درساً صغيراً فى الأدب .. ومن يومها لم أره وطلعوا إشاعات فى المنتدى أنه قد مات بسبب دعواتى عليه .. على العموم نحن لا نتمنى موت أحد ونتمنى توبة الجميع وقبولهم لمعرفة الحق .. تكونش محروق على النونو يا كوكو ؟ http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=28483&page=7 هذه ساحة عقائد وأديان وليست ساحة أقلام ساخرة حيث تواصل وصلاتك فى هز الأرداف هناك .. كونك انسان قليل الأدب وفاجر هذا بينك وبين خالقك .. فعندما تجدف على خالقك بأقوال فاجرة وتستهزئ بمن براك من العدم فإعلم أن الملاك المهلك ملتصق بك ليشطرك نصفين يا مستودع النجاسات . يهوذا 1: 4 لانه دخل خلسة اناس قد كتبوا منذ القديم لهذه الدينونة فجار يحوّلون نعمة الهنا الى الدعارة وينكرون السيد الوحيد الله وربنا يسوع المسيح 5 فاريد ان اذكّركم ولو علمتم هذا مرة ان الرب بعدما خلّص الشعب من ارض مصر اهلك ايضا الذين لم يؤمنوا. 6 والملائكة الذين لم يحفظوا رياستهم بل تركوا مسكنهم حفظهم الى دينونة اليوم العظيم بقيود ابدية تحت الظلام. 7 كما ان سدوم وعمورة والمدن التي حولهما اذ زنت على طريق مثلهما ومضت وراء جسد آخر جعلت عبرة مكابدة عقاب نار ابدية. 8 ولكن كذلك هؤلاء ايضا المحتلمون ينجسون الجسد ويتهاونون بالسيادة ويفترون على ذوي الامجاد. 9 واما ميخائيل رئيس الملائكة فلما خاصم ابليس محاجا عن جسد موسى لم يجسر ان يورد حكم افتراء بل قال لينتهرك الرب. 10 ولكن هؤلاء يفترون على ما لا يعلمون.واما ما يفهمونه بالطبيعة كالحيوانات غير الناطقة ففي ذلك يفسدون. 11 ويل لهم لانهم سلكوا طريق قايين وانصبوا الى ضلالة بلعام لاجل اجرة وهلكوا في مشاجرة قورح. 12 هؤلاء صخور في ولائمكم المحبية صانعين ولائم معا بلا خوف راعين انفسهم.غيوم بلا ماء تحملها الرياح اشجار خريفية بلا ثمر ميتة مضاعفا مقتلعة. 13 امواج بحر هائجة مزبدة بخزيهم.نجوم تائهة محفوظ لها قتام الظلام الى الابد. 14 وتنبأ عن هؤلاء ايضا اخنوخ السابع من آدم قائلا هوذا قد جاء الرب في ربوات قديسيه 15 ليصنع دينونة على الجميع ويعاقب جميع فجارهم على جميع اعمال فجورهم التي فجروا بها وعلى جميع الكلمات الصعبة التي تكلم بها عليه خطاة فجار. 16 هؤلاء هم مدمدمون متشكون سالكون بحسب شهواتهم وفمهم يتكلم بعظائم يحابون بالوجوه من اجل المنفعة. الفخ - استشهادي المستقبل - 05-14-2005 ابانوب اين من ضربك على خدك فادر له الاخر اراك لم تفعل ذلك مع الزميل البرت كاموس الفخ - Abanoob - 05-15-2005 اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبتيا استشهادى .. امتلك دماً يجرى فى عروقى لا ماءاً .. وعندما أجد أحد المستهترين يستخدم مفرداته الفاجرة الداعرة فى السخرية من الإله الخالق الذى أعبده يضرب الدم فى نافوخى .. هناك شئ إسمه الغيرة المقدسة .. وهى الغيرة على المقدسات .. أما الغيرة غير المقدسة فهى الغيرة على الكرامة الشخصية . ومع ذلك فأنا ما زلت إنساناً ولست قديساً ولى ضعفاتى ويجب على الجهاد يومياً لعلى أصل متكلاً على نعمة الله . الفخ - Albert Camus - 05-15-2005 مساء الفلّ الزميل استشهادي المستقبل (f) الزميل أبانوب لا داعي لكلّ هذا الغضب.. نحن ندردش سويّة لا أكثر ولا أقلّ وهذه لك من أفروديت :kiss2: تحياتي الفخ - Albert Camus - 05-15-2005 باسم زيوس وأفروديت وهرمس ثلاثة في أوليمب واحد آمين. مساء الفلّ :) الزّميلان استشهادي المستقبل وأبانوب، تحيّاتي لكما. وأرجو أن يكون زميلنا الحبوب أبانوب قد هدأ الآن، حتى أستطيع وضع هذه المشاركة. ( سوف أضعها على أيّة حال لأنّ الموضوع مثير للكتابة ومتعتها). نعم يا زميلي استشهادي المستقبل ، هذه هي الحقيقة على ما أعتقد، ولو سمحت لنفسي أن أستعمل مصطلحات " داويّة " ، فسوف أقول بأنّ الإسلام دين يعلو فيه اليانج كثيراً عن الين، بينا المسيحيّة فهي العكس ، يعلو فيها الين على اليانج، ولهذا لا يستطيع من كان اليانج لديه مرتفع ، أن يحتمل المسيح طويلاً ( لأنّ اليانج هو الذّكورة والاندفاع وشخصيّة المحارب) ، فتراه إمّا يجنح إلى اليهوديّة أو الإسلام، أو يختار لنفسه أيّة فلسفة قاسية تناسبه، ومن غلبت عليه الأنوثة وطبع التقبّل والخضوع، سواءً من الرّجال أو النّساء، تجده لا يطيق الإسلام، ولا يحتمل اعتناقه، وذلك طبع أولئك الّذين يبحثون عمّن يملأ هذا الفراغ الاستقبالي لديهم والذي يلح بشكل متطرف، وذلك بسبب تشبّعه بالذكورة اليانجيّة المفرطة في الإسلام، ولهذا لا أستغرب عندما يباهي المسيحيّون بشهادة إمام الجماعة الإسلاميّة سابقا، وأشياء من تلك القبيل. لأنّ أولئك المتطرّفين كانوا غارقين في اليانج ممّا أدّى إلى حدوث اختلال في التوازن النّفسي وولّد عطشاً نحو أنوثة الين واستسلامه، ولديكم في الإسلام ما يؤيّد هذا القول ( يمرقون من الدّين كما يمرق السّهم من الرميّة ) راجع الحديث كاملاً لتفهم المعنى ككل، والّذي يؤكّد أن محمّدا كان ذكيّا بما يكفي ليفهم هذا الأمر. وأمّا الّذي يحتاج اليانج ، تراه يتّجه إلى الإسلام أو اليهوديّة ، رافضاً ما يسمّى ( ملء النّعمة الإنجيلي). غير أنّه لا بد من الإشارة أنّ الإسلام كان رحباً بما يكفي ليتقبّل تحت جناحيه من كان يمتلك نسبة أعلى من الين الأنثوي(ولكن هذه الرحابة لها حدود أيضا) ، وغالبا ما يجد هذا الشخص طريقة لقراءة النّصوص وتكييفها مع نفسيّته، بحيث تجده لا يوافق على مفاهيم كالحرب والقتال والحدود إلخ، ومع ذلك يبقى مسلماً ، وعلى الرّغم من النّصوص الصّريحة في القرآن والأحاديث التي تأمر بالجهاد والحدود إلخ، يستطيع ذلك الشّخص أن يكيّف فلسفته الخاصّة الّتي توائم نفسه، وهذا يستدعي منه إضافة إلى كونه من ذوي الين المرتفع ، أن يكون : 1-شخصاً ذكيّا 2- مطّلعا اطّلاعاً واسعا جدّا 3- لديه انفتاح عقليّ فوق ما يعهده المسلمون من العامّة وكثير من الخاصّة أيضاً. وغالباً ما يتعرّض هؤلاء الأشخاص للهجوم والمعاداة من قبل (أصحاب اليانج الإسلاميّ المرتفع) ، ولكنّ الجميل في الأمر هو أنّ مجتمعاتهم في النّهاية تستوعبهم بعد فترة من الكفاح معها ، يستطيعون بعدها أن يحصلوا من الجميع على اعتراف بوجودهم وحقوقهم في التفكير كما يريدون وفي الحصول على أتباع أيضا ، وهكذا يستطيعون العيش بسلام وسط أهلهم وأطانهم غالباً ولكن ليس دائماً. ( محمّد سيّد العشماوي ، وشحرور كنماذج). أمّا الشّيء الفظيع ، فهو ما تجده لدى الأقباط : فهم باختصار يعانون من (الغرق في أنثويّة الينّ المسيحي إلى حد النّفور منها ) ، ولا يستطيعون في ذات الوقت أن يعترفوا بذلك صراحة، ولهذا يحاولون مقاومة هذا الفكرة المقيتة (فكرة جاذبيّة اليانج لهم لتحقيق التّوازن المفقود) ، فيقاومون ذلك عن طريق تمثّلهم كلّ ما يعنيه اليانج لهم من شيطنة وأبلسة ودعوة إلى الجحود ومعاداة المسيح والإنقلاب عليه وعلى وداعته ، ويقومون بإسقاط كلّ هذه التمثّلات على أقرب دين لهم يمكنه أن يمثّل معاني اليانج ، ألا وهو الإسلام طبعا، وهو أنسب دين يمكنهم أن يمارسوا كراهيتهم لأنفسهم عليه. زميلنا أبانوب هنا، يهدّدني بالملاك المهلك، ودعني أكمل لك وصف هذا الملاك : إنّه ذلك الّذي هو أقرب إليّ من حبل الوريد، ولديه استعداد ليشقّني إلى نصفين حتّى يهدّيء من روع إبنه الحبيب أبانوب ، وحتّى يسكن هو في ملكوته، وتعود السّماء إلى صفائها ، ويستقر نظام الكون الّذي كنت أهدّده أنا بالفوضى chaos ، الشّبيهة بحالة الخلق الأولى ، تلك الحالة الّتي لم تكن فيها المعالم واضحةً تماماً ، ولم يفصل الله بعد بين جلد السّماء وتراب الأرض، وكانت كلّ القيم متداخلة. وحيث يطلب الزّميل أبانوب من الله أن يفعل بي ذاك، ويضع حدّا لحالة الفوضى الكونيّة التي أثرتها هنا، فهو فعلاً يتمتّع بنظرة ثاقبة، حتّى وإن لم يعلم ذلك. ذلك أنّني حقاً أومن بالفوضى الكونيّة ، وأعتقد بتداخل الأشياء كمكمّلات ضروريّة لبعضها البعض، وأتصرّف وأكتب على هذا الأساس. ولكن ما فات الزّميل أبانوب ، هو أنّ ملاكه المهلك ليس إلاّ رمزاً لذلك ( اليانج اليهوديّ العنيف "الماقبل إسلامي" ) ، والّذي - ياللمفارقة - يقصم ظهر يسوع ومعه كلّ الادّعاءات بالمحبّة (اللامتناهية) إلى نصفين ، فإنّ أوّل من قسمه الملاك المهلك إلى نصفين يا عزيزي كان يسوعَ نفسه، ومحبّته (اللامحدودة) ، فتلك المحبّة حُدّت بالملاك المهلك وبجحيمه ، ولو حاولت تلك المحبّة الدّخول إلى حدود ذلك الإله المنتقم الدّمويّ ، فسوف تنسف نسفاً وتصبح أثراً بعد عين، وذلك الإله اليانجيّ هو ما وصفه الكتاب خير وصف حين شبّهه (بمارد معيّط من الخمر) ، متعطّش للدماء ، كأروع ما يكون وصف تلك الحالة ، هذا الإله اليانجيّ المتطرّف في يانجيّته ، يسحق أول ما يسحق يسوع والعذراء فلا يجرؤان على الاقتراب منه. وهذه هي المفارقة التي يستعملها الأقباط ، ومنهم من نرى بيننا ، ونقرأ كتاباتهم الّتي تقطر كراهية ودماراً وعواطف سلبيّة ، فهم لا يستطيعون ان يحتملوا ذلك الين اليسوعي المتأنّث أكثر من هذا بعد، ذلك لأنّهم أُشبعوا به حتّى الثّمالة ، وحدث لهم اختلال في التّوازن الصّحيّ والنّفسي والجسدي ، ما أدّى بهم إلى الفرار من أنثوية العذراء ومريم بيت عنيا ، إلى أحضان ذلك المارد المعيّط من الخمر والمليء بالغضب ، والّذي هو في حقيقته ليس إلاّ (ضد المسيح) ، وهذا ما قاله الغنوسيّون بأنه إله الشّر "يهوه" ، الذّي يكافح إله الخير ( يسوع ) : راجع التّالي اقتباس:Deity: The Supreme Father God or Supreme God of Truth is remote from human affairs; he is unknowable and undetectable by human senses. She/he created a series of supernatural but finite beings called Aeons. One of these was Sophia, a virgin, who in turn gave birth to an defective, inferior Creator-God, also known as the Demiurge. (Demiurge means "public craftsman" in Greek.) This lower God is sometimes called Yaldabaoth or Ialdabaoth Jaldabaoth -- from Aramaic words meaning "begetter of the Heavens." This is Jehovah, the God of the Hebrew Scriptures (Old Testament). He is portrayed as the creator of the earth and its life forms. He is viewed by Gnostics as fundamentally evil, jealous, rigid, lacking in compassion, and prone to genocide. The Demiurge "thinks that he is supreme. His pride and incompetence have resulted in the sorry state of the world as we know it, and in the blind and ignorant condition of most of mankind."http://www.religioustolerance.org/gnostic2.htm هذه المفارقة هي أسّ المصائب والعقد والكبت الجنسيّ ، والاندفاع الصّاروخيّ البشع من نقيض إلى نقيض آخر ، نجد اليوم بيننا في مصر كهنة من أمثال ( مكاري يونان ) من يتلذّذ بلطم النّاس على وجوههم بالصّليب ، بحجّة إخراج الشّياطين منهم ، وعادة ما يكون ضحاياه من الفتيات اللواتي لا يدرين بأنّ هذا الّذي يلطمهنّ به (مكاري يونان) على وجوههنّ ، إنّما يمثّل في الحقيقة ، عضوه الذّكري، الّذي حرمه منه يسوع ومرقس منذ مئات السّنين ، بدعوتهما له لممارسة المحبّة الكاملة والذّل المطلق ، والخضوع التّام ، فأصبح يمارس ذكوريّته المسلوبة ، بهذه الطّريقة مع النّاس، ( وهو طبعاً يفضّل المحجّبات ، ليخرج منهنّ الشّياطين في الكنيسة ، ذلك أنّهنّ يمثّلن رمز الدّين الّذي أمره يسوع بعدم مقاومته "دين الإسلام" لأنّه يمثّل الشّر والشّرير. هذه مأساة المانويّة في كلّ زمانٍ ومكان ، وتحت أيّ عقيدة تشكّلت ، وفي أي فلسفة تجسّدت تلك المانويّة البغيضة ، التي هي ضدّ الإنسان، فإنّ نتائجها حتماً كارثيّة ، كما نرى بأمّهات أعيننا من تصرّفات الأقباط في كلّ وقت. أسعدتماني بالحوار معكما أراكم بعد حين (f) الفخ - استشهادي المستقبل - 05-15-2005 بصراحة دا كتير أوي انا مش قد الكلام الكبير ده تحياتي لابنوب والبرت كاموس وادعو الله ان يفصل بيننا جميعا بالحق وان ينير قلوبنا لما يحبه ويرضاه الفخ - Albert Camus - 05-15-2005 مساء الفلّ زميلي استشهادي المستقبل . كتير أوي ليه بس ؟ العملية ليست صعبة ابدا ابدا ولا طلسمات الين واليانج هما رمزي التوحّد في الفلسفة الدّاويّة ويرسم الين واليانج بهذه الصورة : الابيض هو اليانج رمز النهار والذكورة والإيجابية والاسود هو الين رمز الليل والأنوثة والسلبية والاستقبال والمانوية ديانة فارسية فصلت بين الروح والجسد والسماء والارض وقالت بوجوب التخلص من الجسد بمقاومته وكبته وتعذيبه للحصول على الخلاص، يعني زي المسيحية بالضبط فمفيش أي تعقيد أبدا بإذن أفروديت تحياتي لك أراكم بعد حين الفخ - استشهادي المستقبل - 05-15-2005 كاناديان لماذا هذا التناقض يا صديقي انظر ما كتبته انت بنفسك سابقا في المداخلة رقم 3 في الوصلة التالية http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=5&tid=20883 الفخ - ziohausam - 05-16-2005 العزيز ألبرت.. لا أخفي أبدا اعجابي بكلامك رغم تحفظاتي الكثيرة عليه... ودوما أنا أرى أن الفلسفة لو خرجت عن حدود المرض النفسي والمآرب الشخصية.. لسارت في طريق مواز جدا للدين لينتهي بها الحال في أحضانه في النهاية.. فقط عندي كلمة أريد أن أزيدها على حوارك هذا.. لو وجدت صدى عندك.. فأعتقد انها ستحمل الكثير.. أنت قلت : اقتباس:غير أنّه لا بد من الإشارة أنّ الإسلام كان رحباً بما يكفي ليتقبّل تحت جناحيه من كان يمتلك نسبة أعلى من الين الأنثوي(ولكن هذه الرحابة لها حدود أيضا) وأنا فقط أزيد.. أنا الرحابة الأخرى التي تستوعب الجانب الذكوري القوي.. لها الكثير والكثير من الحدود والشروط أيضا مما يجعل هذا الجانب محجوزا في طريق واحد يرضاه كل ذي عقل وعدل. تحياتي (f) |