![]() |
أخطاء وتناقضات وتحريفات الكتاب المقدس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أخطاء وتناقضات وتحريفات الكتاب المقدس (/showthread.php?tid=30302) |
أخطاء وتناقضات وتحريفات الكتاب المقدس - اسحق - 04-12-2005 الزميل ديدات ذكرنا مرارا وتكرارا ألا علاقة بين هذا وذاك لإختلاف الأمر فسفر التثنية ينهي القضاة عن أخذ أحدا عنوة و إغتصابا بجريرة آخر ولكن عندما يتجسد المسيح ويأتي إلي العالم عن طيب خاطر فالأمر مختلف . تحياتي أخطاء وتناقضات وتحريفات الكتاب المقدس - ziohausam - 04-12-2005 توضيح فقط أشكر الزميل اسحق على ملاحظته عن البديل . علماء المسلمين لا يرفضون فكرة البديل كلية.. وإنما هي آراء مختلفة.. وفي النهاية يختتم القول ب ( الله ورسوله أعلم ) .. أما الايمان التام.. فهو بالآية ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ). أيا كان هذا النوع من النجاة.. أو عدم الموت.. فمثلا.. الداعية أحمد ديدات يقول ببساطة.. لا يسألني أحد عن ايماني بمصير المسيح كمسلم.. فأنا أردد وأقول ( ما قتلوه.. وما صلبوه.. ولكن شبه لهم.. ) أيا كانت الوسيلة.. وحسب ما يرع كبار علماء تفسير المسلمين.. ولكني أقول للنصارى من خلال كتابهم المقدس.. أن المسيح هو بالفعل الموضوع على الصليب.. ولكنه لم يمت.. وبم أن تعريف تعريف الصلب هو ( الموت على الصليب ) Crusifixion وبم أن المسيح لم يمت على الصليب.. فهذا ليس صلبا.. بل خدعة صلب Crucifiction .. وبالتالي يتحقق قول القرآن.. ما صلبوه ! تفسيرات المسلمين كثيرة ومتعددة.. وأغلب علماء المسلمين المعاصرين يؤمنون فعلا بأن عيسى بن مريم مات ( ليس على الصليب ) ولكن الله نجاه .. واستوفاه أجله.. ورفع روحه إليه.. ومن قال بهذا مجموعة رائعة من كبار علماء المسلمين المعاصرين.. وهناك إشارات لهذا في صحيح البخاري.. ومنهم محمود شلتوت والامام محمد الغزالي ومحمد رشيد رضا .. ومحمود كشك.. وابن حزم أيضا.. وغيرهم. سأقوم ان شاء الله بتخريج موضوع يتناول هذه القضية بالتفصيل حيث أنني قتلتها بحثا فيما سبق .. وأتمنى أن يستفيد الجميع ان شاء الله تحياتي لكم جميعا والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أخطاء وتناقضات وتحريفات الكتاب المقدس - اسحق - 04-12-2005 الزميل حسام إقتباس أيا كان هذا النوع من النجاة.. أو عدم الموت.. --------------------- هذا ما قصدته. الله يفتح عليك |