![]() |
من قتل رفيق الحريري - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: من قتل رفيق الحريري (/showthread.php?tid=31594) |
من قتل رفيق الحريري - tarek - 02-14-2005 علينا العوض بجنبلاط البطل الله يحمي هدا الرجل من الاخوان !! من قتل رفيق الحريري - RED FALCON - 02-14-2005 أبحث عن المستفيد ... أبحث عن حزب الله ... ... أنتهينا ... من قتل رفيق الحريري - tarek - 02-14-2005 من قتل رفيق الحريري ؟ الدكتور من قتل رفيق الحريري - Truth - 02-14-2005 اقتباس: tarek كتب/كتبت :what::what::what: الدكتور بـشــّـــــــــار الأسد :devil::devil: من قتل رفيق الحريري - tarek - 02-15-2005 قال دكتور اد هدا دكتور كيف عندهن الجزاز اه منكم يا حوش من قتل رفيق الحريري - AlMufakker - 02-15-2005 عبد الرحمن الراشد: لماذا لم يغادر بيروت؟ الشرق الأوسط اللندنية GMT 0:30:00 2005 الثلائاء 15 فبراير هذا هو السؤال الذي طرحته على رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري في برشلونة عندما ذهب الى هناك لتسلم جائزة الامم المتحدة للتنمية التي منحتها أياه. قلت له ويده معلقة الى كتفه بعد حادث تسمم تعرض له، ألا تعتقد ان سفرك الى بيروت في هذه الظروف السيئة فيه مخاطرة كبيرة عليك وعلى افراد عائلتك؟ رد قائلا بأن الصغار من اولاده يمكن ان يعيشوا في ظل هذه التهديدات القائمة ضده وضد عائلته خارج بيروت، «لا أنا، ولا الكبار ممكن ان نترك بيتنا واهلنا، ونعيش في المنفى». وكلٌ تحدث له عن المخاوف على حياته خاصة انه تعرض بالاسم لتهديدات قبل فترة التمديد للرئيس اميل لحود، ثم قيل وردته تهديدات بعد تبني مجلس الأمن قراره حول لبنان. وفي كل مرة كان يقول انه لا يستطيع ان يهرب من قدره، وانه يدرك بشكل واع حجم المخاطرة ، لكن يأمل في تعقل خصومه، وكانت كلمته الشهيرة انه «ما فيه شي ما ينحل». وبكل ألم كان ابو بهاء مخطئا في حسن ظنه. ففي منطقتنا اشياء كثيرة لا تستند الى منطق وعقل، والأدلة كثيرة. وما المعارك الأخيرة في لبنان من تمديد مقعد الرئيس، الى توزيع الزيت والخبز على اهالي بيروت قبل ايام ، إلا سلسلة طويلة من الأدلة على اننا في عالم شمشوني مجنون ، لا يبالي بحرق نصف البلد من اجل تحقيق نتيجة صغيرة. رفيق الحريري نموذج غير عادي من الساسة العرب ، كونه دخل العمل السياسي من الجانب التنموي، والمنح التعليمية، وابتعد عن الطائفية، وتحاشى اخذ المواقف حتى الكلامية في ابان الحرب الاهلية. وكان اكثرهم ترفعا حتى في حق اقسى من انتقدوه، ولم يتردد في ان يدفع الثمن في كل مرة يتطلب الامر تنازلات سياسية ، من دون ان يتراجع عن المسائل المبدئية. والحريري هو اكثر من اجتمع عنده اللبنانيون، وكان آخرهم أمين عام حزب الله الشيخ حسن نصر الله ، الذي كان سنده في محنته السياسية في الاسابيع الماضية التي انتهت باغتياله. مؤلم جدا ان ينتهي الحريري بهذه الصورة المفجعة ، في وقت اجزم ان خصومه، قبل رفاقه، هم اكثر حاجة اليه من اجل حل قضاياهم المعقدة بمن فيهم السوريون. الحريري من اكثر الساسة قدرة على تفكيك العقد، برع فيها منذ ان شارك في اطفاء حرائق الحرب الأهلية اللبنانية ، حينما اقنعهم واحدا واحدا ان يأتوا الى الطائف ليبدأوا من هناك تاريخا جديدا. مدعاة للقلق والخوف اغتيال رجل يحظى بالإجماع لبنانيا، فمثل هذه الاحداث لها سلسلة لا نعرف كيف تنتهي، مثل الشر الكبير الذي نراه اليوم ، وبدأ مع احتلال الكويت وأدى الى نتائج اقليمية خطيرة. من قتل رفيق الحريري - اميريشو - 02-15-2005 رحم الله الفقيد هذا خير ما نبدأ به موضوعنا كل يوجه اتهامه للجهة التي يرغب أن تكون وراء العمل لكن الاتهامات كلها تحدد أن الفاعل دولة و ليس أفراد و هذا يعني أن الاتهامات تطال الدول التي لها علاقة بلبنان و بذلك لن يكون غريباً اقحام سورية بالقضية رغم أني أعتقد هذه المرة ان لا مصلحة لها من اغتيال و على الأخص الحريري . لماذا ؟ يشكل الحريري ثقل دولة لا ثقل رجل و باغتياله تزيد لهبا فوق لهب للمعارضة التي صارت مع الحريري أو صار هو معها و هو ~أمر غير مطلوب الآن في لبنان .... و الكل يعرف أن اصابع الإتهام ستتوجه لسوريا فلم تترك سورية الحجة للمعارضة إتهامها و تبرير خروجها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما من الناحية الإنسانية أنا ضد الإغتيال برمته فرحم الله الفقيد رفيق و هون على عائلته مهما كانت المصالح و الأحقاد لنقف مرة و نفكر قبل أن نوجه الإتهامات لنصل إلى الحقيقة 1- سورية 2- اسرائيل 3- ايران ( حزب الله ) ما ضل إلا الأردن من الدول المحيطة و التي لها علاقة بلبنان شو هاإتهامات أنا أعتقد أنهم جماعة اللهو الخفي من قتل رفيق الحريري - المفتش كولومبو - 02-15-2005 اقتباس:أنا أعتقد أنهم جماعة اللهو الخفي يبقى الحل هو القاعدة :?: من قتل رفيق الحريري - AlMufakker - 02-15-2005 نقولا ناصيف:هل غدا تهديداً كبيراً؟ النهار اللبنانية GMT 500 2005 الثلائاء 15 فبراير هل غدا تهديداً كبيراً لم يعد ممكناً تجاوزه إلا باغتياله ؟ إلغاء الحريري يضع الطائفة الثالثة في مواجهة السلطة نقولا ناصيف: ما حصل امس كان بمثابة زلزال. الا انه كان، في بعده السياسي الغاء كاملاً للرئيس رفيق الحريري من المعادلة الداخلية في مرحلة بالغة الاهمية: على ابواب انتخابات 2005 المحطة المهمة في مصير كل من الموالاة والمعارضة، وفي ظل الضغوط الاميركية والفرنسية لتطبيق القرار 1559. اما ما يجمع هذان الاستحقاقان فهو سوريا بالنسبة الى طرفي النزاع: احدهما يريد بقاءها، والاخر اخراجها. وحيالهما كان للرئيس السابق للحكومة موقع فيهما. ولعلهما تسببا باغتياله. فالرجل رَمَزَ بدوره وعلاقاته وصداقاته الى تقاطع محلي وعربي واقليمي لم يسبق ان عرفته شخصية لبنانية باستثناء كمال جنبلاط. تقاطع كهذا لم يشكل حصانة حتى لحياته، ولا لحياة كمال جنبلاط من قبل. على ان آثار هذا الزلزال تكمن في طرح السؤال الآتي: هل اضحى الرئيس السابق للحكومة تهديداً كبيراً لم يعد في الامكان تجاوزه الا بالغائه؟ في الساعات الاخيرة السابقة لاغتياله تسنّى للذين التقوا الحريري الخروج بانطباعات عكست رغبته في خوض معركة سياسية في انتخابات 2005: - اتصل بنائب وزير الخارجية السوري السفير وليد المعلم وحضّه على العودة الى بيروت والاجتماع بالمعارضة وبسياسيين اخرين بغية بلورة المرحلة الجديدة من العلاقات اللبنانية - السورية. - ابدى ارتياحه الى ادارته الحملة الانتخابية في بيروت وخارجها. وبدا حريصاً على خوض معركته السياسية ليس في العاصمة وحدها، على اهميتها، بل "في كل مكان تقريباً". حتى في الشمال وعكار والبقاع الغربي وزحلة. وهو رغم ترجيحه اقرار الغالبية النيابية قانون الانتخاب وفق التقسيم الذي اقترحته الحكومة، كان قاطعاً في رفضه اياه. الا انه لاحظ ان ساحة المواجهة مع السلطة لن تكون مشروع القانون فحسب، بل على الارض ايضا. - بدا واثقاً من انه سيحصد نجاحاً كبيرا في انتخابات 2005، مستعيناً باستطلاعات رأي دورية كان يجريها اسبوعياً فريق عمله لعينات ناخبين في الدائرة الثانية (المختلطة) في بيروت تنبىء بقدرته على السيطرة على مقاعدها التسعة من غير ان يجد نفسه في مواجهة مع "حزب الله". - اعتبر ان انتخابات 2005 هي اخر اختبار لزعامته السياسية والشعبية في بيروت يجريه في مواجهة السلطة التي لم تعدم وسيلة في هذه المواجهة، وان بدا مقتنعا ان موقعه حاليا لم يعد كما كان عام 1998. - مع تسليمه باستمرار الخلاف بينه وبين دمشق وتأكيده انه لا يبذل جهداً خاصاً لاعادة فتح قنوات الحوار معها،فهو لم يتردد في تحميل العاصمة السورية مسؤولية قطع الاتصال به. وساءه في الايام الاخيرة ان ترتسم صورة مقلقة لهذه المروحة العريضة المتنامية للقوى اللبنانية المعارضة التي اضحت على خلاف مع دمشق، بدءاً بالمسيحيين مروراً برئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط وانتهاء به. فهل كان لمواقف كهذه ان تقتله؟ بالتأكيد ثمة متضررون من الغائه، ومثلهم مستفيدون من عدم وجوده في معادلة سياسية لم تعد تحتمل دوره وخصوصاً اولئك الذين خططوا لابعاده، وان حرص الرجل في ساعاته الاخيرة على تأكيد سعيه الى مواجهة في اطار في انتخابات 2005. الا ان ذلك يقود حكماً الى طرح تساؤل اكثر تعقيداً: ماذا بعد تغييب الحريري؟ بل الاصح طرح سؤال اخر: هل ان اغتيال الرئيس السابق للحكومة هو رسالة موجّهة اليه هدفها الرجل نفسه ام انه رسالة مستمرة المفاعيل لاهداف اضافية؟ في واقع الامر بمقدار ما فقدت المعارضة داعماً رئيسياً لها وان لم يكن قد اعلن انضمامه رسمياً الى "لقاء البريستول-3"، فان السلطة اللبنانية بعد الاتهامات المباشرة التي وجهتها المعارضة اليها والى سوريا باتت في مواجهة طائفة ثالثة فقدت زعيمها بعد خلاف هذه السلطة المزمن والدائم مع فريق كبير من المسيحيين ثم خلافها مع جنبلاط بصفته زعيماً للدروز. ومن دون الحريري تواجه السلطة من الآن فصاعداً - والى ان يُكشَف عن الجناة - الطائفة السنية. الامر الذي يجعلها امام خيار أصعب هو انتخابات 2005. وقد تكون اقرب الى تأجيلها تحت وقع مقتل الحريري وان يكن احد اعتى خصومها قد خرج من معادلة المواجهة. اذ ما يبدو واضحاً حتى الان ان مشروع قانون الانتخاب بات في مهب الريح، وسيتعيّن على اللجان النيابية انتظار ايام قبل الخوض مجدداً في مناقشته. وربما سقط المشروع برمته قبل شهرين تقريباً من موعد انتخابات 2005 في النصف الثاني من نيسان المقبل. في اوساط معارضين بارزين، ان السلطة عبر سلسلة مواقف ادلى بها مسؤولون ووزراء اهدرت دم الحريري قبل اغتياله. من قتل رفيق الحريري - AlMufakker - 02-15-2005 كوندوليزا رايس تنضم إلى دعوة الرئيس الفرنسي شيراك بتشكيل لجنة دولية لكشف الفاعل؟ وقد سبق أن أعلن أصدقاء الحريري عن جائزة مالية بـ ٣٠ مليون دولار لمن يكشف الفاعل... هل تعتقدون أنه سيتم الكشف عن المجرم ؟؟؟ |