حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تفسير الإسبرطي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: تفسير الإسبرطي (/showthread.php?tid=31719) |
تفسير الإسبرطي - عبد الرحمن ويصا - 02-11-2005 اقتباس أيها العبد خالد سنعتبرها -كتبناه فمرحبا، ناقش تفسيرنا، ولا علاقة لك بعلمنا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لماذا تتكلم بصيغة الجمع يا عبد [MODERATOREDIT]لا تنسى ياعبد ان تهذب من اسلوبك مع اخى خالد [/MODERATOREDIT]يا عبد وجزاك الله سيدى خالد على ردودك الرائعة عبد الرحمن ويصا تفسير الإسبرطي - Spartacus - 02-11-2005 الآية39 وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ يخبرنا رب العالمين أن من يكفر به سيكون خالداً في النار. فاحذر يا أخي المؤمن، إن جهنم مكان بشع جداً، فلا طعام هناك ولا شراب ولا فواكه وطيبات لأن الخضار والفواكه لا تنبت في الماكن الحارة جداً. كما أن الدواجن وبقية الحيوانات لن تذهب إلى جهنم، وبهذا فالغذاء هناك معدوم، وإذا ذهبت إلى جهنم فسوف تموت جوعاً. الآية40 يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ يحق لرب العالمين ما لا يحق لسواه. فأنت يا أخي المؤمن لو صنعت معروفاً مع مؤمن آخر فلا مِنّة لك عليه لأن منتك هي من الله، أما الله جل جلالة فيحق له أن يمنن الناس ويطلب أجراً بالمقابل. أنعم الله على البشر، إذاً يجب أن يعبدوه بذلة وخنوع. والتذلل لله حلال يا إخوتي، ألم أقل لكم أنه يحق له ما لا يحق لغيره؟ إن رب العالمين يا إخوة يجد سعادة منقطعة النظير في رؤية مخلوقاته ذليلة خنوعة وهذه ليست سادية لأنه هو من خلقها، وقد خلقها لتعبده، إذاً فقد خلقها ليذلها ويستمتع بمنظر البشر ساجدين فيشعر بعظمته أن مخلوقاً ضعيفاً مثلنا يسجد له، وما أحلى الذل من رب العالمين تفسير الإسبرطي - Spartacus - 02-11-2005 أيها [MODERATOREDIT]العبد[/MODERATOREDIT] ويصا لا نقبل مراجعة إلا من صاحب العلاقة. وأخلاقنا فوق الشبهات، نحن مهذبون أكثر منك يا ذا الخط الكبير. نحن نتكلم بصيغة الجمع لأننا سبارتاكوس الإسبرطي. من أنت يا عبد الله؟ حتى الآن لا مناقشة، لا ردود سوى الإستنكار، لا مناقشة عقلية لتفاصيل ما كتبناه. أما من مفكر؟ أما من محاور في ما ذكرناه أم أنه مقنع للحد الذي لا رد عليه سوى الاستنكار وذكر الايات؟ ناقشونا بعقولكم وليس بذكر آيات. ناقشونا بما كتبناه إن كنتم قادرين على إيجاد أي فكرة غير منطقية في علمنا السابق نثره كالدرر؟ عجباً، أليس هذا ناديا للفكر أم أننا دخلنا نادياً للقص واللصق من الكتب السماوية؟ ملاحظة أخيرة: لم أكن أعتقد أن [MODERATOREDIT]للعبد[/MODERATOREDIT] خالد محامين. الشرق هو الشرق، والتعصب القبلي يشرقه حتى نخاعه انتهى الدوام. تفسير الإسبرطي - AntiVirus - 02-11-2005 اقتباس: Spartacus كتب/كتبت اقتباس:وما عليك يا قارئنا الكريم إلا أن تدعو لنا إن وجدت فائدة في ما كتبناه، أو تدعو علينا إن وجدت غير ذلك. أما مناقشتنا فيما وصلنا له من علم ورأي وخبر يقين فلا يحكم بيننا إلا العالِم الأكيد بما يُعتقد أنه خفايا الكلم وهو صاحب الكتاب، فمعذرة، لن نقبل المراجعة إلا من صاحب العلاقة بالذات وفي أوقات الدوام الرسمي. تفسير الإسبرطي - عبد الرحمن ويصا - 02-11-2005 اقتباس: Spartacus كتب/كتبت [SIZE=5][COLOR=Blue]تعصب جهل امية كلها صفات تطلق علينا [MODERATOREDIT]ثم اننى اظنك غير عاقل والله يا سباركلوس والله كلامك بيضحكنى جدااااااااا[/MODERATOREDIT] تفسير الإسبرطي - AntiVirus - 02-11-2005 لا أعرف بالضبط إذا كان المطلوب هو مناقشة عقلية ( ما هو هذا العقل؟) كما طرح الزميل الاسبرطي في مداخلته الأخيرة، أو الاكتفاء بالدعاء للإسبرطي أو عليه كما كان موضوع المداخلة الأولى، وليس مفهوما لدي إن كان علي تسجيل هذا الدعاء هنا أم أن للإسبرطي طرقه الخاصة في المعرفة .. إلا أني فكرت في طريقة جيدة تحقق أعلى حد ممكن من التوافق وهي أن أدمج الدعاء في الاعتراضات أو الموافقات فأدعو مثلا على الإسبرطي الذي يقول كذا وكذا والصواب كذا وكذا .. ولتكن أمارة صدقي أن تستجاب الدعوة :saint: هذا هو المنهج وهذه هي الطريقة التي اعتقد أنها متلائمة جدا مع ما يطرحه الزميل الاسبرطي من منهج وتحليل .. الموضوع في نظري مسرحية يتقدم بها الزميل الإسبرطي، مسرحية يحاول أن يكون فيها بارعا جدا وهو ينتقي كلماته وحركاته و وقفاته .. داخل تلك المسرحية يريدنا أن نعيش .. محدودين بإطارها .. حتى نستطيع(أو نظن أننا نستطيع)التفاهم معه .. تفسير الإسبرطي - Spartacus - 02-17-2005 يا عبد الله الجاري تحريره أنتِ فايروس لا ضير في اعتبارك مؤلفنا مسرحية، ولا يزعجنا رأيك في كلماتنا وحركاتنا ووقفاتنا فلسنا طلبة تقييم من عبيد الله الذين سنحررهم. عملنا لوجه الله، ولعبيده شأن آخر. أما حول الربط المنطقي محيّر بالك وهوايتك المفضلة، فلا نجد تناقضاً. رغبنا في بقاء الموضوع بعيداً عن أصحاب الإزعاج المجرد وقد عاينت بنفسك تشويشهم. لم نرغب في مناقشات بعيدة عما نكتبه لكنهم تدخلوا عنوة بكل إصرار لمجرد الاستنكار كما أسلفنا. يمكننا تجاهل مداخلاتهم اعتماداً على مبدأنا المذكور في فاتحة كتابنا، لكنا أبينا أن نكون ذوي صلف وكبرة، ومسايرة البعض لن تضرنا في حال. وبالمناسبة، مداخلتك هي الوحيدة المنطقية حتى الآن. ولا منة لك، فهذه موهبة، ومن وهبك إياها أحق بالمنة. لو تأملت ملياً في حديثنا لقرأت : ( أما مناقشتنا فيما وصلنا له من علم ورأي وخبر يقين فلا يحكم بيننا إلا العالِم الأكيد بما يُعتقد أنه خفايا الكلم وهو صاحب الكتاب، فمعذرة، لن نقبل المراجعة إلا من صاحب العلاقة بالذات وفي أوقات الدوام الرسمي. ) قلنا أن الحكم في المناقشة هو صاحب الكتاب، لن نحرم ما حلل الله. فالمناقشة حلال أيها المُحَرَر. لكننا وبحكم درايتنا بالنفوس البشرية استشفينا أن المشاركين لن يناقشوا، وقد قرأت بأم عينك وأبيها وأخواتها مساهمات عبيد الله الذين ندعو لتحريرهم من أوهام اختلقوها معتقدين أنها إلهية. إذن، لا مانع من المناقشة بشرطين : الأول أن الحكم بيننا هو الله فلا يدعي أحد أن رأيه هو بديل لرأي الله، والثاني أن المراجعة تختلف عن المناقشة، فبأي حق تراجعنا يا عبد الله؟ بأي حق يعتدي أحد المحَرَرين على كلامنا فيسفهه بدون مناقشة؟ هذه غدت مراجعة وليست مناقشة، فاين الخطأ؟ وما زلنا عند رأينا، المناقشة مسموحة أما المراجعة فلا. هل وضح الآن الربط المنطقي لك يا عبد الله؟ تسأل عن العقل: ( ما هو هذا العقل؟ )، لا بأس! إختر نوع العقل الذي تجيد استعماله وخاطبنا ندرس رأيك ونماحكك بإذن المولى. فقد نتغاضى أحياناً وباستثناءات محدودة عن القوانين التي شرعناها في فاتحة الكتاب، ولكل محادث حديث. لابأس بدعاويك لنا أو علينا، وإن لم يستجب الله لك فنحن أصحاب الحق، وليستجب المولى لمن يشاء. يا عبد الله يسرنا تحريرك. تفسير الإسبرطي - Spartacus - 02-17-2005 يبدو من الكلمات المحذوفة أن كلمة "عبد" سببت انزعاجاً. ولنا وقفة قصيرة. سبارتاكوس عبد، تميز عنكم بأنه محرر العبيد. أما بقية البشر فكلهم عبيد لله منّ عليهم العبد سبارتاكوس بالتحرير. يا عبد الله الجاري تحريره إن كنت لاقيت إزعاجاً بصفتك التي هي حق لله عليك، فإيمانك مشبوه. أعبدتم الله، أم النار، أم المادة، أم أنفسكم فكلكم عبيد. فإن قلنا لك: يا عبد، فهذه ليست إهانة لك من قبلنا فنحن عبد أيضاً لكنّا عرفنا معنى الكلمة. ويبدو أن البعض لم يستوعبها حتى الآن، ويعتقد أنها كلمة سيئة. ونحن، عبد الله سبارتاكوس نفخر بكوننا عبداً منّ الله علينا بأعظم رسالة في تاريخ البشرية: تحرير العبيد. أياً كان ... لا يقلقن أحد سنحرركم تفسير الإسبرطي - عبد الرحمن ويصا - 02-17-2005 كنصيحة اخوية سيدى انصحك بتحرير نفسك من الافكار الشيطانية التى تقولها وتحاول بثها الينا واسئل الله العلى القدير ان يهديك وايانا للحق انة نعم المولى ونعم المصير اخوك عبد الرحمن ويصا تفسير الإسبرطي - Spartacus - 02-17-2005 الآيات 41 - 44 وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ وَلاَ تَكُونُواْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ َتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ أحب الله اليهود فهداهم من دون البشر لدينه (سابقاً)، وخصص لهم كمّاً ضخماً من الأنبياء الذين زودهم بمعجزات سحرية (1) جمّة، وكتب ألفها هو أيضًا تدعوهم للإيمان به. وها هو يا إخوتي يجدد دعوته لهم عن طريق آخر المرسلين، فيطلب منهم أن يؤمنوا بمحمد لسبب واضح هو أن كتاب محمد هو شهادة تصديق لكتبهم. البساطة يا إخواني أفضل من التعقيد، والله بسيط لا يحب التعقيد، وبما أنه تأكد أن المعجزات السحرية لم تعد تجدي ( راجع تفسيرنا للآيتين 23 - 24 من هذه السورة الكريمة )، فقد آثر التقرب من اليهود بجعل القرآن تصديقاً لما معهم علّهم يتقون. لطف بالغ من المولى عز وجل، وأسلوب طيب في الإقناع: ها كتنابي الجديد فيه قصصكم، فصدقوه. يتقول البعض بأن قصص بني إسرائيل كانت معروفة آنذاك، ولهم نقول: الرسول الكريم كان أمياً فكيف عرف بأخبارهم؟ يقولون أيضاً أن ورقة بن نوفل لقنه، ولهم نقولك سيدنا محمد يلقن عشرة من ورقة فبأي آلاء ربكم تكذبون؟ الآيتان 45 - 46 وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ إن محبة الله للمؤمنين تدفعه للتخفيف عنهم. الخاشعون لا ضرورة لصلاتهم، الصبر والصلاة ضروريان لبني إسرائيل الكافرين، أما الخاشعين فهي كبيرة عليهم. أبشروا يا خاشعين، ها قد أراحكم ربكم من الصلاة. |