+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: النتائج النهائية للانتخابات العراقية (/showthread.php?tid=32025)
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - مجموعة انسان - 02-04-2005
" اولا..ان هذه المواضيع مش شغلك "
" اما كيف تتصرف فتح فهذا مش شغلك "
" على كل حال هذا ليس شغلك ايضا "
" وفى كل الاحوال هذا الموضوع مش شغلك "
" لا تحشر انفك فى مواضيع لا تخصك..هذا مش شغلك ..هل فهمت؟؟ "
قرأت هذا الكلام.
في بداية الامر:
اعتقدت انه موجه من قبل احد العراقيين لصديقنا فضل لأنه تدخل في الشأن العراقي والانتخابات على الخصوص بطريقة انتحارية :duh:
في نهاية الامر :
ظهر لي ان هذا الكلام قد صدر من صديقنا فضل لأحد المتدخلين في الشأن الفلسطيني .
:nocomment:
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - فضل - 02-04-2005
مجموعة انسان
انا عندما اعلق على الوضع العراقى فاننى اعلق على العموميات الشديدة والتى يسمح لى وضعى كغير عراقى بها...لكننى لا اتدخل فى الخصوصيات العراقية التى لا افهمها والتى لا تؤثر على العموميات
[MODERATOREDIT]هذا المدعو[/MODERATOREDIT] ريمو يحشر انفه فى مواضيع داخلية جدا ولها خصوصية شديدة بل وعلى الارجح غير مفهومة لمن هو خارجها تتعلق بحزب سياسى فلسطينى عادة حتى الفلسطينيين انفسهم ممن هم ليسوا اعضاء بهذا الحزب لا يتدخلوا بها
فى الساحة الفلسطينية هناك قوتين سياسيتين وبينهما فراغ شامل لحد هذه اللحظة وعلى الارجح سيظل الوضع كذلك لمدة طويلة..(هناك امل فى مرحلة مستقبلية بعيدة نسبيا لتطور تيار ثالث من بقايا اليسار الفلسطينى)
الاولى حركة فتح ببرنامجها الديمقراطى الليبرالى العلمانى وواقعيتها السياسية.. والتى عندما يكون الاختيار مفصليا تصطف ايضا خلفها كل التيارات الاخرى العلمانية واليسارية ( مع تحفظاتها المعروفة )
والثانية حركة حماس كتيار اسلام سياسى بكل الخواص المعروفة عن هذه التيارات
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - فضل - 02-04-2005
عن الانتخابات الفلسطينية والعراقية/ ماجد كيالي
شاءت تصاريف القدر أن يشهد شهر يناير الحالي تنظيم عمليتين انتخابيتين، في الأراضي الفلسطينية وفي العراق. والمفارقة أن هاتين العمليتين تجريان في ظل الاحتلال، الإسرائيلي والأمريكي، وتأتيان في ظل ادعاءات الإدارة الأمريكية، المتعلقة بإصلاح العالم العربي وإعادة هيكلته ونشر الديمقراطية فيه!
بديهي أنه ثمة تمايزات بين واقع الحال في الأراضي الفلسطينية عنه في العراق، فالانتخابات الفلسطينية على أهميتها، مثلا، لا تؤسّس لعملية استقلال وطني، كونها مجرد انتخابات لسلطة وطنية انتقالية، بينما هي قد تؤسس لإقامة نظام جديد، في عراق ما بعد صدام حسين.
وفي حين أن المحتل الإسرائيلي، الذي لا يعرّف نفسه كقوة احتلال، مازال يرفض حق تقرير المصير لشعب فلسطين مثلما يرفض إقامة دولة مستقلة له، فإن المحتل الأمريكي في العراق يعترف بواقع الاحتلال، وبحق شعب العراق بتقرير مصيره، كما يعترف بوجود دولة العراق، ذات العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
الثابت أن العملية الانتخابية الفلسطينية، التي جرت في ظل الاحتلال، جرت أيضا برغم أنف هذا الاحتلال، بحكم ضغوط عديدة داخلية وخارجية، تأسست أصلا على حضور الفلسطينيين ومقاومتهم العنيدة؛ خصوصا أن إسرائيل عملت منذ قيامها، منذ أكثر من نصف قرن، على إنكار وجود الفلسطينيين ومصادرة حقوقهم السياسية، بحكم طابعها كدولة استعمارية، ذات طابع استيطاني إحلالي وعنصري.
على ذلك فإن خلق مسارات معاكسة لهذه التوجهات، ربما يؤدي إلى قيام كيان سياسي للفلسطينيين، كما أن هذا التطور يؤكد بأن إسرائيل أخفقت في إخضاع الشعب الفلسطيني، وفشلت في تحقيق ركيزة أساسية للمشروع الصهيوني.
أما الإدارة الأمريكية فهي لا تأخذ في مخططاتها وسياساتها ذات الاعتبارات الإسرائيلية، كونها ترمي إلى الهيمنة على العراق، من النواحي السياسية والاقتصادية والأمنية، من دون أن يعني ذلك العودة إلى الطرق الاستعمارية التقليدية؛ لاسيما أن إدارة بوش تبذل جهدا دؤوبا وتحرص حرصا شديدا على جعل التغيير في العراق، بداية وجسرا ونموذجا للتغيير في العالم العربي.
وبرغم هذه التمايزات المهمة فثمة مقاربات مشتركة في المنطقين الإسرائيلي والأمريكي، تقف وراء قوة الدفع لإجراء الانتخابات في فلسطين والعراق، وهي تتمثل في المجالات التالية:
1 ـ تبييض صفحة الاحتلال (سواء الإسرائيلي أو الأمريكي)، والسعي، أيضا، لتبريره وإضفاء نوع من الشرعية عليه.
2 ـ ابتزاز الأنظمة العربية، في محاولة لإخضاعها للاملاءات السياسية الأمريكية، وأيضا لتسهيل الوضع على المحتلين للاستفراد بالعراق وفلسطين.
3ـ محاولة استقطاب شرائح جماهيرية للأطروحات الأمريكية في العالم العربي.
4 ـ الترويج للادعاء الإسرائيلي والأمريكي بشأن أن مشكلة العالم العربي ليس لها علاقة بالاحتلالات أو بمحاولات الهيمنة الخارجية، وإنما لها علاقة بالتوترات الداخلية، وخصوصا بآليات عمل السلطة وتدني مستوى الديمقراطية والتنمية.
وهذا الكلام ليس له علاقة البتة بمعارضة العمليات الانتخابية، فهذه العمليات ضرورية لترسيخ الحياة الديمقراطية وإطلاق الحريات وتطوير النظم السياسية في المنطقة العربية، ولكن ما ينبغي إدراكه هنا هو أن هذه العمليات، لوحدها، لا يمكن أن تشكل مخرجا للعالم العربي من مشكلاته وأزماته.
ذلك أن العمليات الانتخابية، الجارية في فلسطين والعراق، والتي تتركّز على حق المواطن الفرد باختيار شكل نظامه السياسي، على أهمية ذلك، تحاول أن تحجب، عن سابق تصميم، حقيقة سلب السيادة من الدولة التي ينتمي إليها هذا المواطن، وحقيقة تقييد حق تقرير المصير للشعب الذي يمارس الانتخابات، بفعل الاحتلال ذاته (الإسرائيلي والأمريكي).
وتبين التجربة أن الفلسطينيين، مثلا، الذين انتخبوا رئيسهم الراحل ياسر عرفات (1996) في انتخابات حرة ونزيهة، وبرعاية دولية وأمريكية خصوصا، وقفوا في لحظات تاريخية معينة في مواجهة محاولات أمريكية وإسرائيلية لإقصاء الرئيس عرفات (2001ـ2004)، عبر إضعافه وحصاره ورفض التعامل معه.
وهذا التعامل مع الفلسطينيين يؤكد أن الديمقراطية التي يتوخّاها الاحتلال إنما هي ديمقراطية انتقائية، وهي نوع من الديمقراطية التي يمكن أن ترسخ مصالح الاحتلال وتسهل وجوده، أما إذا تعارضت الديمقراطية أو رغبات الشعب مع الاحتلال، فإنه لن يعود للاحتلال حاجة للديمقراطية ولا للانتخابات.
ما يؤكد ذلك أن حرص الإدارة الأمريكية على الحريات والديمقراطية في العالم العربي لم يرتبط بحرصها على وضع حد للاحتلال الإسرائيلي، أو على الأقل كف يد إسرائيل عن الاستفراد بالفلسطينيين والإمعان فيهم قتلا وتدميرا، بل إنها كانت ترى في الأعمال القمعية الإسرائيلية نوعا من الدفاع عن النفس!
وكانت إدارة بوش تخلت عن اعتبار مبدأ "حق تقرير المصير للشعوب"، حقا مطلقا للشعوب التي تخضع للاحتلال، وقيدت هذا الحق بشروط ومعايير أخرى، من ضمنها: التخلي عن مقاومة الاحتلال واعتماد الديمقراطية ووجود مؤسسات صالحة، مدعمة بشهادة المحتل ذاته! وبلغة أخرى فقد بات حق تقرير المصير، لدى إدارة بوش، مشروطا بأهلية الشعب الذي يخضع للاحتلال لنيل الاستقلال، وموافقة المحتل على ذلك!
الواقع أن المنطق الإسرائيلي والأمريكي يحاول، في كل هذه الادعاءات والاشتراطات، حجب واقع الاحتلال وعدم شرعيته، وتجاهل الانعكاسات الناجمة عنه على الشعب المحتل؛ أي العنف الذي يولّده، والخراب الاجتماعي والسياسي الذي يتسبب به، والنهب الذي يعمل فيه النظام الاستعماري.
هكذا فإن منطق الاحتلال يقوم على التبرؤ من الجرائم التي يرتكبها بحق المحتلين، ويحاول أن يضفي نوعا من الرسالة الأخلاقية والحضارية، حتى على ممارساته الإجرامية، التي يعتبرها مجرد ردة فعل على الممانعة الشعبية التي تقف في مواجهته. وفي كل ذلك يغدو الشعب المستعمَر والضحيّة مجرما ومتخلّفا، لأنه يرفض رسالة المستعمِر وادعاءاته الحضارية والتنويرية! في حين أن المستعمِر، الذي يغطّي أغراضه الحقيقية المتعلقة بالهيمنة السياسية والاقتصادية، بادعاءات التحديث والتطوير والتحرير، يصبح ضحية برغم كل ممارسات التقتيل والتدمير السادية التي ينتهجها ضد الشعب الأعزل والمكبل بقيود الاحتلال.
وكما قدمنا، ليس القصد هنا التقليل من أهمية الانتخابات والعمليات الديمقراطية، والتي لا جدال على أن العالم العربي بحاجة ماسة لها، للنهوض بأوضاعه وتحصين ذاته أمام محاولات الهيمنة الخارجية، وإنما القصد هنا التأكيد على الاعتبارات التالية: أولا، أن الانتخابات ليست خاتمة المطاف في العملية الديمقراطية، وفي عملية تطور النظام السياسي والانتقال إلى دولة المواطن ودولة المؤسسات والقانون، وإنما هي عامل مكوّن من عواملها؛ ثانيا، أن حق الفرد بالاختيار الحر، في الوطن، لا يمكن أن يكتمل من دون حرية الوطن ذاته ومن دون سيادة الشعب على مصيره؛ ثالثا، أن الديمقراطية الحقيقية لا يمكن أن تفرض بوسائل القوة، وخصوصا فإنها لا يمكن أن تفرض بوسائل الاحتلال والهيمنة الخارجية؛ إذ أن الديمقراطية ترتبط ارتباطا وثيقا بالحرية، حرية الأوطان والشعوب؛ رابعا، أن الديمقراطية لا تبرّر الاحتلال وإرهاب الدولة وسياسة الحرب الوقائية، لأن هذه السياسات يمكن أن تجرّ العالم إلى أتون مواجهات واسعة وممتدة في الزمان والمكان.
المشكلة أن إدارة الرئيس بوش التي باتت تتبنى خطاب الديمقراطية والحرية، جعلت من هذا الخطاب أيدلوجية شمولية جديدة، والمشكلة أنها أخذت على عاتقها تعميم هذه الأيدلوجية بوسائل الفرض الخارجي وبالاعتماد على قوتها العسكرية وهيمنتها السياسية والاقتصادية.
وما ينبغي قوله للولايات المتحدة أن الشعوب التي تتوق للديمقراطية، وللتنمية أيضا، تتوق في ذات الوقت للعدالة الاجتماعية، التي تحاول الولايات المتحدة سلبها منها، بوسائل الهيمنة الاقتصادية والتكنولوجية والعلمية.
وما ينبغي قوله للولايات المتحدة، أيضا، أن الشبهات المتعلقة بسياساتها في المنطقة العربية، لن تمحوها ادعاءاتها بنشر الديمقراطية، إذ أن محك صدقيتها، بشأن الديمقراطية، يتوقف كثيرا على وقف دعمها وانحيازها لإسرائيل وعلى سعيها لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية.
http://www.arabs48.com/display.x?cid=7&sid=25&id=24911
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - فضل - 02-04-2005
لفت نظرى وبشدة هذا الخبر
تفاصيل الاجتماع السري بين رؤساء القوى السياسية و بين الجنرال جون أبي زيد :تقسيم العراق الى 4 اقاليم فيدرالية
طائرة مروحية أمريكية نقلت كبار السياسيين من بغداد إلى الموصل للألتقاء بأبي زيد
اتفقت مجموعة من رؤساء الاحزاب العراقية التي كانت تشكل رئاسة مجلس الحكم المنحل مع ممثل الادارة الاميركية الجنرال جون ابي زيد على تقسيم العراق إلى أربع ولايات على أسس جغرافية و ليست عرقية أو طائفية، و سيكون نظام الدولة فيه فدرالياً. بما يبعد شبح التقسيم الطائفي و العرقي و الديني عن الوطن.
و علمت الاتجاه الآخر التي استقت معلوماتها من مصادر موثوقة: أنَ اجتماعاً أحيط بسرية تامة، عقد في الموصل بين الجنرال جون أبو زيد قائد القوات الأمريكية المركزية، و بين الاعضاء السبعة الذين كانو يشكلون رئاسة مجلس الحكم الانتقالي المنحل، وبحضور الجنرال / ديفيد باتريوس / القائد العسكري لقوات التحالف شمال غرب العراق، و العديد من المساعدين. و جرى في هذا الاجتماع الاتفاق التام على تشكيل الولايات الأربعة و الحكم الفدرالي للعراق وفق صيغة تطمئن الدول العربية و دول الجوار، و خاصة تركيا التي أبدت تخوفها في السابق من إقامة الفدرالية مع الأكراد فقط و التي من المحتمل أن تتطور لأن تشكل دولة مستقلة لأكراد العراق تشجع أكراد تركيا على الانفصال، و دفع هذا التخوف أمريكا إلى أن تقدم ضمانات لتركيا بعدم إقامة مثل هذه الفدرالية التي قد تؤدي إلى الانفصال عن العراق و إقامة دولة كردية مستقلة في كردستان العراق .
و علمت / الاتجاه الآخر / أن الاتفاق بين أبو زيد و المجلس الرئاسي للحكم الانتقالي تضمن أن تشمل مسودة الدستور العراقي
و حصلت / الاتجاه الأخر / على تسمية الولايات و تقسيماتها الإدارية و المحافظات التي تضمها:
- الولاية الأولى / ولاية الشمال/ : تضم محافظات // كركوك، و الموصل، و تكريت، و أربيل، و السليمانية، و دهوك // . و ستكون الموصل عاصمة لها .
- الولاية الثانية / وسط العراق / : و تضم بغداد، و الرمادي، و الكوت، و ديالي، و عاصمتها بغداد، و هي أيضاً ستكون عاصمة العراق الفدرالي .
- الولاية الثالثة / الفرات الأوسط / : و تشمل الحلة، الديوانية، النجف، و كربلاء، و عاصمتها النجف .
- الولاية الرابعة / الولاية الجنوبية / : و تضم البصرة، و العمارة، و الناصرية، و السماوة، و ستكون البصرة عاصمتها.
و أفادت المعلومات التي حصلت عليها / الاتجاه الآخر / أنه سيجري في كل ولاية انتخاب برلمان محلي يتولى فيما بعد تشكيل حكومة الولاية عبر نظام الأغلبية البرلمانية و رئيس الوزراء ، حيث لن تتضمن الحكومات المحلية الوزارات السيادية، كالخارجية و النفط و الإعلام و الدفاع. و ستكون الموارد الطبيعية مثل النفط تحت إشراف الحكومة الفدرالية، حيث سيتم توزيعها على الولايات وفق خطط تنموية و حسب الكثافة السكانية.
فيما ستعتمد وزارات الولايات المحلية على موارد الرسوم و جباية الضرائب و قوائم الخدمات كالكهرباء و الماء و الهاتف و غيرها، و سيحدد البرلمان المحلي آلية الصرف.
و علمت / الاتجاه الآخر / بأن رئاسة الدولة الفدرالية ستكون تدورية بين الرؤساء الأربعة المنتخبين للأقاليم..
و ستعتمد الدولة الفدرالية علماً واحداً للعراق و سفارات واحدة و جوازات سفر موحدة.
*الاتجاه الاخر
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - غسان العوني - 02-04-2005
الملفت للانتباه ان التصريح بالنتائج قدتاخر اكثر اكثر اكثر .... من اللازم...:lol2:
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - جادمون - 02-05-2005
السلام للجميع :
كان الحديث عن الانتخابات العراقية فتحول بقدرة قادر الى الحديث عن الانتخابات الفلسطينية وياليت الزملاء يلتزمون بجوهر الموضوع الرئيسى وهو الخبر الذى تفضل بطرحه الزميل فضل والذى يدور حوله النقاش والواقع انى اعيذ الزميل ان يسارع الى تبنى هذا النوع من الاخبار والتى وان صدقت فهى لا تعنى شىء البتة حيث ان ناقل الخبر قد تولى توزيع المقاعد بحسب النسبة السكانية ونسب المشاركة والتى كانت فى معظمها مشاركة شيعية وكردية وبالتالى فقد تصدق هذه النتائج التى تقارب التوزيع الجيوسياسى الفعلى .. رغم ان مقاعد مجالس المحافظات قد خالفت كل التوقعات حيث فازت بها احزاب وحركات غير معروفة ومن خارج اطر الاحزاب السياسية الكبري ..
لذا يرجى الدقة عند نقل هذه الاخبار البكرية الطعم والنكهة .
واؤكد على مقولة الزميل غسان بانه بالفعل قد تاخر اعلان النتائج ..
تحياتى
والى لقاء قريب......
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - Romeo - 02-06-2005
اقتباس: فضل كتب/كتبتأعجبتني كتير تفوق حجمك: هل الحجم مهم بالنسبة لك و على رأي فلم جودزيلا Size Does matter for U? يا سيدي اذا بالحجم فأنا كبير و زني اكتر من 105 كغم و طولي 182 سم و لسة حجمي صغير بالنسبة لك
المدعو ريمو
( هلأ بتعلقوا بحذاء أبو مازن علشان ما ينساه)
اولا..ان هذه المواضيع مش شغلك
ثانيا..ابو مازن كان مرشح حركة فتح وبالاجماع وفاز بالانتخابات تقريبا باصوات اعضاء حركة فتح فقط..هو لم يكن مرشح نكرة .. اما كيف تتصرف فتح فهذا مش شغلك
ماشي يا فضل نكرة نكرة لكن مش عارف واحد في 2003 بنقال عنوا عميل و متأسرل( هاني الحسن في مقابلة مع العربية) و بعدين بصير مرشح حركة فتح بالإجماع؟ و الله عجيبة إذا كان مرشح الرئاسة وصفته حركة فتح عميل مين النظيف في الحركة؟ أكيد النكرة اللي زيي بدو يطلع شيء قريب من جورج تينت؟:nocomment:
ثالثا... حركة فتح منذ نشاتها كانت ولا زالت تشهد حالة من التعددية المذهلة والصراعات السياسية الداخلية الشديدة احيانا لكن بدون ان تؤدى لانشقاق بين الاعضاء او خلافات على الاستراتيجيات الكبرى ( الا فى حالات نادرة ادت لانشقاق ابو نضال وابو موسى تحت تاثير تدخلات عربية خارجية نسيت ابو الزعيم يا أخ فتحاوي وهذا سر عبقريتها..على كل حال هذا ليس شغلك ايضا
أعتقد أن الديمقراطية التي شاهتها أمس في المظاهرات أما اجتماع المجلس الثوري القاعدة في واد و القيادة المتخبة للحركة منذ اكثر من 16 عام في واد آخر
رابعا فقط 8% من الاعضاء فى فتح متفرغين فى اجهزة الحركة او مؤسسات السلطة الفلسطينية والاغلبية الساحقة حوالى 92% من اعضاء فتح هم مواطنين عاديين جدا ولهم وظائف حرة وليس لهم اى مكسب شخصى على الاطلاق من علاقتهم بفتح بل لربما مخاسر فى معظم الاحوال قد تنتهى باعتقالهم او استشهادهم او ان يبذلوا مجهودا اضافيا بشكل تطوعى فى احد نشاطات الحركة السياسية والتنظيمية والاعلامية.. وفى كل الاحوال هذا الموضوع مش شغلك
لا تحشر انفك فى مواضيع لا تخصك..هذا مش شغلك ..هل فهمت؟؟
أنا يا سيدي فتحاوي منذ زمن طويل ربما قبل 23 عاماً لكن ابتعدت عن فتح عندما علمت أنني سأكون دجاجة عند الديك (ياسر عرفات) حسب رأي أحد القيادات الفلسطينية
أنا يا سيدي زيك مناضل جرحت و سجنت و هدم بيتي بدون أن اطلب من أحد تعويض
في النهاي لم ترد على تساؤلي و تفسر لي و للزملاء أعضاء النادي مواقفك المتناقضة في المداخلتين أم حسبت أن العرب أمة لا تقرأ؟
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - ضيف - 02-06-2005
لا فرق بين الاثنين.
كلاهما قطاريز للامريكان.
سواء الفتحاويين او الشيعةالمتعاملين و الاكرادالمتعاملين.
لا لسه في ناس بيدافعوا عن عرفات؟
عرفات الاجرب و خلفه المسفلس تجار قضية وليس اصحابها.
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - Romeo - 02-06-2005
أهلا بك يا عقاب: قطاريز هاي مصطلح فلسطيني و علشان هيك بعتقد انك فلسطيني
نصيحة لك لا تلق التهم جزافا، حاول تبرير رأيك و اهلا كمان مرة
النتائج النهائية للانتخابات العراقية - ضيف - 02-06-2005
[MODERATOREDIT]انت يا روميو كمان شكلك غبي.[/MODERATOREDIT]اي تبرير تريد ؟
ما هي مبررة حاله بحالها.
الفتحاويين راضيين بخطة وضعها المحتل.اي تبرير اكثر تريد كي نثبت انهم قطاريز.
انت كمن يطلب التبرير على ان للشمس وجودا في وضح النهار:h: