حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
زياد الجراح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: زياد الجراح (/showthread.php?tid=3203) |
زياد الجراح - طنطاوي - 09-17-2008 موضوع الفولاذ بتاع جهابزة الهندسة و"العقول المصننة" تم تفسيره بان الحديد من نوع الفا فقد خواصه المغنيطسية ليصبح حديد جاما الاكثر ليونة والذي انهار بفعل الوزن فوقه دون ان يصل لدرجة الانصهار. يعني مثل هذا الحدث هو خارق للعادة ويحتاج دراسات جمة قبل الادلاء بالدلو فيه (فهو لم يحدث من قبل وغالباً لن يحدث بعد ذلك ، فكيف يفتون بغير علم ولا كتاب مبين؟؟). http://www.channel4.com/news/articles/scie...ollapse/2448457 وعدا عن هذا وذاك هل معني وجود متفجرات ان الحكومة الامريكية هي من فعلها ؟ لماذا لايكون الارهابيون قد لغموا المبني مثلاً؟ الغريب انك تجد العوام يفتون بما لا يفهمون فيه ، خد عندك مثلا موضوع "اغتيال عبد الناصر" وان الاطباء قصروا بانقاذه ونفس الشئ اغتيال عرفات وان اسرائيل سممته هل انتم اطباء لتفتون؟ هل صرتم اساتذة هندسة مرة واحدة؟ ### زياد الجراح - كمبيوترجي - 09-17-2008 Array موضوع الفولاذ بتاع جهابزة الهندسة و"العقول المصننة" تم تفسيره بان الحديد من نوع الفا فقد خواصه المغنيطسية ليصبح حديد جاما الاكثر ليونة والذي انهار بفعل الوزن فوقه دون ان يصل لدرجة الانصهار. يعني مثل هذا الحدث هو خارق للعادة ويحتاج دراسات جمة قبل الادلاء بالدلو فيه (فهو لم يحدث من قبل وغالباً لن يحدث بعد ذلك ، فكيف يفتون بغير علم ولا كتاب مبين؟؟). http://www.channel4.com/news/articles/scie...ollapse/2448457 وعدا عن هذا وذاك هل معني وجود متفجرات ان الحكومة الامريكية هي من فعلها ؟ لماذا لايكون الارهابيون قد لغموا المبني مثلاً؟ الغريب انك تجد العوام يفتون بما لا يفهمون فيه ، خد عندك مثلا موضوع "اغتيال عبد الناصر" وان الاطباء قصروا بانقاذه ونفس الشئ اغتيال عرفات وان اسرائيل سممته هل انتم اطباء لتفتون؟ هل صرتم اساتذة هندسة مرة واحدة؟ ### [/quote] حدث خارق للعادة وسبحان الله ما حصلش إلا في برجي التجارة:Dلا وكمان غالبا لن يحصل مرة أخرى:10: طيب ما نص مباني العالم بتولع وما بيحصلش اللي حصل!!!! يعني هلق معقول أن البرج بطل قادر يحمل نفسه؟؟؟؟ فين أبو إبراهيم أو حد من فيزيائيي النادي يحكي لنا عن الموضوع؟؟؟ وسوعال يا طنطاوي، أنت بتفهم بالفيزياء أكثر من بروفيسور؟:D حاجة تانية أشرت لها ... كيف قدرت القاعدة تدخل كم من المتفجرات كافي لتدمير مبنيين هائلين كمبنيي التجارة العالميين؟؟؟؟ كمان لو افترضنا أن هذا ما حصل يبقى المخابرات الأمريكية طلعت حاجة هايفة جدا ومش أقوى جهاز مخابرات في العالم مثل ما قال نيوترال!!! الموضوع حلو والله وجميلة قصة نظرية المؤامرة:D زياد الجراح - نسمه عطرة - 09-17-2008 من قلم : طهراوي رمضان اكاديمي جزائري لنتحدّث الآن عن محمد عطا، كما تعرفون جميعا، الذي صوّر على أنّه"قائد المجموعة"، هناك الكثير من التضارب في القصّه التي نسجت حوله أيضا. فكما أنّ 7 من الخاطفين مازالوا على قيد الحياة، فإنّ جواز سفر اليّد عطا قد تمّ السطو عليه سنة 1999[1] (نفس الجواز الذي بقي وبأعجوبة؟! سليما بعد انفجار ثم سقوط مركز التجارة الدولي) ممّا جعله علامة سهلة على عملية سرقة هوية. لقد عرف عطّا بأنّه شاب خجول وحيي ومن ثمّة لا يرتاح للجنس اللّطيف[2]. كان ذلك الشّاب ذي قامة يبلغ طولها 5 أقدام و 7 بوصات ويبلغ وزنه 150 رطلا و الطالب في هندسة البناء خلوقا إلى درجة أنّ بعض معارفه وزملائه الجامعيين في ألمانيا يأنفون عن معاقرة الكحول أو البذاءة في محضره، فكيف يعقل أنّ هذا الشّاب المهذّب، الذي لا علاقة له بالسّياسة، ابن أمّه –كما يقال- القادم من عائلة مصرية كريمة، يتحوّل فجأة إلى معاقر للفودكا وزير بنات ووحش إرهابي كما وصفته وسائل الإعلام، بل أضحى حريّا أن يوصف بأعظم نموذج على تغيّر الشخصية منذ رواية الدكتور جايكل والسّيّد هايد الخيالية. لقد سجّل عطّا أو شخص ما مستعملا هويّته نفسه في مدرسة للطّيران بفلوريدا عام 2001 ليترك تكوينه ذاك بعد أن أخبر أستاذه المكوّن بأنّه مغادر إلى بوسطن. لقد قال السيّد رودي ديكارس، رئيس مدرسة الطيران في حوار أجراه مع مكتب فرعي للآي بي سي في شهر أكتوبر 2001 بأن الدروس التكوينية التي تقدّمها مدرسته لا تمكّن الطيّارين من قيادة الطائرات التجارية الكبيرة[3] كما وصف عطّا بأنّه غبي[4]، ويعود كره السّيّد ديكارس لعطّا وبنسبة كبيرة لحادثة غير طبيعية وقعت عند بداية التكوين، المهم أعرض عليكم هذه النقطة من خلال ما دار بين منتج الآي بي سي السيّد كيونتين ماك دارموت و السّيّد ديكارس: ماك دارموت: لماذا تصف عطّا بالغباء؟ ديكارس: حسنا، عندما كان عطّا هنا ورأيته مرات عديدة بالمبنى، في العادة أدرك أنهم طلبة منتظمون، وعليه أحاول الحديث إليهم، على سبيل العلاقات العامة، على شاكلة: من أي البلدان أنت؟ حاولت أن أتحدّث معه، ولقد كنت عرفت من زملائي بأنه قد عاش في هامبورغ وأنّه يتحدّث الألمانية، وعليه رأيته في أحد الأيّام، وأنا أتحدّث الألمانية وأحمل الجنسية الهولندية، بادرت ذلك الصّباح قائلا له بالألمانية، "صباح الخير، كيف حالك؟ هل أعجبتك قهوتك؟ وهل تشعر بالارتياح والسّعادة هنا؟ لكنه نظر إليّ بعينيه الباردتين ولم يرد على الإطلاقن بل غادر المكان، كان ذلك أحد أول لقاءاتي معه."[5] إن هذا شبيها وبشكل مرعب للطريقة العدوانية التي أضحى عليها زكرياء موساوي (الذي أطلق عليه لقب الخاطف العشرين) عندما حاول مدرّبه للطّيران في مينيزوتا الحديث معه باللغة الفرنسية (لغته الأولى) غداة بداية تكوينه. لقد أوردت صحيفة ذا مينيزوتا ستار تريبيون في تقرير لها يوم 21 ديسمبر 2001: "رفع موساوي حاجبه حاجباه أولا، عندما أخبر في لقاء تعارفي أوّلي بأنّه من فرنسا، لكنه بدا بعد ذلك وكأنّه لا يعي ما يقوله المدرّب الذي تحدّث إليه بالفرنسية. لقد بدا موساوي غريبا محاولا التملّص والمراوغة حول خلفيته الشخصية، كما ذكر ذلك عضو مجلس الشيوخ السّيّد أوبار ستار ومصادر أخرى. إضافة إلى ذلك، ظهر موساوي وكأنّه يجهل أبجديات الطذيران الأولية، بينما قد انضمّ لتلقّي تدريب مكلف على جهاز مقلّد لقيادة الطّائرات التجارية."[6] (تركيز مضاف) إنها لمن عجائب القدر المدهشة حقّا أن أن يكون لكلّ من عطّا وموساوي مدربا أمريكيا يتحدّث الألمانية في حالة الأول والفرنسية في حالة الثّاني. حتّى الموساد العظيم لم يكن ليتوقّع حدوث مثل هذه المصادفة! لقد كان بإمكان عطّا الحقيقي أن يردّ على محادثة مدرّبه الصغيرة باللغة الألمانية وكان موساوي الحقيقي قادرا على محادثة مدرّبه الصغيرة باللغة الفرنسية. اكتفى عطّا بمغادرة المكان و ظهرت علامات الغيظ على موساوي! لم يردّ أي منهما لأنهما غير قادرين على ذلك، فهما منتحلان، ربّما تمّ تغيير علامات وجهيهما من قبل فنان تجميل متخصّص. فمهمتهما كانت توريط العربيين البريئين الذين ربّما كانا هدفا عشوائيا للموساد. لقد استطاع المنتحل أن يخلق عطّا جديد وذلك باستعمال جواز سفره المسروق منذ سنة 1999، نفس الجواز الذي حطّ بسلام على الأرض في تاريخ 9/11 ما عدا حروق قليلة على جوانبه. هذا التضارب الغريب يبدو وكأنّه يدعم ادّعاء والد عطّا بأنّه تحدّث مع ولده عبر الهاتف في 12 سبتمبر، يوما بعد تلك الهجمات[7]. فهل من الممكن أن يكون عطّا الحقيقي قد اختطف ثم قتل بعد ذلك على أيدي مجموعة من المحترفين خلال الأيّام التي تلت هجمات 9/11؟ لقد تمّ اعتقال عملاء للموساد انتحلوا صفة "طلبة فنون" وذلك بعد أن نفّذوا عمليّة ما في هوليود، فلوريدا، وهي نفس المدينة الصغيرة التي كان يقيم بها عطّا![8] إذن ما الذي حدث لعطّا الحقيقي؟ "اسألوا الموساد" يقول والده المكلوم. لكن، إذا لم يكن العرب 19 على متن تلك الطّائرات، فمن إذن؟ إنه سؤال المليون دولار! هناك عددا من السيناريوهات البديلة. هل يكون أؤلائك إسرائيليون بلغوا من التّعصّب أن يتطوّعوا لتنفيذ تلك المهمّة الانتحارية؟ قد يبدو الأمر غريبا ومستبعدا في البداية، لكن لا يمكن استبعاده كفرضية. الواقع يقول أنّ القاعدة الصلبة للصهاينة المتعصّبين أثبتت أنّها لا تقلّ تعصّبا (أو أكثر تعصّبا) من المتطرّفين العرب. إنّ أمّة استطاعت أن تنتج آلاف الصّهاينة المتعصّبين و المتعطّشين لسفك الدّماء مثل مجرمي الحرب من عصابة الإرغون وإرهابيي الموساد الذين لا يتورّعون عن تفجير بناءات وساكنيها بداخلها، سفّاحين من الذين قتلوا رؤساء وزراء على مرأى من رجال الشرطة، وقتلة مجاديف ممّن ارتكبوا مذابح فظيعة في حق النساء والأطفال العرب، بإمكانهم دون أدنى شكّ تجنيد بعض المتعصّبين ممّن يرغبون في التّضحية من أجل "القضية". هذه الفرضية تغدو أكثر معقولية عندما نضع في الاعتبار أنّ الطيّارين فقط يحتاجون لمعرفة أنّه سيتمّ استخدام الطّائرات في مهمّة انتحارية. ما زلتم تعتقدون أنّ إسرائيل غير قادرة على تفريخ إرهابيين إنتحاريين؟ فهل نسيتم بعد قضية الدكتور باروش غولدشتاين؟ لقد كان غولد شتاين طبيبا من نيويورك، ثم انتقل للإستيطان بإسرائيل. في فبراير 1994 اقتحم غولد شتاين مسجدا عربيا مزدحما بالمصلّين في الضفة الغربية. وبينما كان مئات المصلّين ساجدين في صلاة خافتة، أغلق غولد شتاين مدخل المسجد ثم أطلق نيران رشّاشه السريعة فأردى 29 قتيلا وأصاب كثيرين بجروح. تمّ أخيرا توقيف غولد شتاين، الذي كان أبا لأربعة، ثمّ قتله بعد أن استطاع المصلّون المدهوشين تقييد حركته. من دون مواربة لم يكن غولد شتاين يتوقّع إتمام فعلته والخروج حيّا في وجود 800 من المصلّين الذين ازدحم بهم المسجد. إذن كان ذلك هجوما انتحاريا. ماذا قالت والدة غولد شتاين حول هجوم ابنها الانتحاري؟ كشفت ذلك صحيفة "بوسطن غلوب": " تقول والدة غولد شتاين، المستوطن اليهودي الذي قضى على حوالي 40 فلسطينيا في مسجد بالخليل منذ أسبوع بأنّها فخورة بإبنها. "طالما فكّرت بيني وبين نفسي، متى سيقوم أحد من الناس ويقوم بمثل هذا العمل؟ والنهاية عاد الأمر لإبني" هكذا قالت ميريام غولد شتاين لصحيفة شيشي الأسبوعية."[9] وما يزيد الأمر فضاعة أنّ باروش غولد شتاين قد أضحى بطلا قوميا في نظر كثير من المستوطنين المتعصّبين ممن انتهكوا أراضي الضفة الغربية، لقد حوّلوا قبر قبر غولد شتاين إلى مزار وأسّسوا موقعا على شبكة الإنترنت يمجّد عمله الدموي! أنظر ماذا كتب هؤلاء المتعصّبين في موقع غولد شتاين التذكاري: عبر الأعوام، أصبح القبر محجّا ومزارا. عددا من الناس يأتون للصلاة وتكريم ذكراه (باروش)[10]. (تأكيد مضاف) قد يتساءل أحدنا ما إذا كان بعض المعجبين بغولد شتاين هم من كانوا يقودون طائرات 9/11. هناك نقطة هامشية مثيرة، قد تكون مهمّة وقد لا تكون. أحد الإسرائليين الإثنين ممن قضيا على متن الطّائرات المختطفة كان يدعى دانيال ليوين –وكان على متن الطّائرة الأولى التي ارتطمت بالمبنيين التجاريين، قالت عنه صحيفة هاأرتز الإسرائيلية بأنه كان ضابطا في وحدة الكومندوس "سايرات ماتكال" وهي وحدة نخبة تابعة لقوات الدّفاع الإسرائيلي.[11] ومزيد من الغرابة غاب اسم ليوين من قائمة موقع سي آن آن الشاملة لذكرى سبتمبر 11. الفرضية الأخرى تتمثّل في أنّ مجموعة أخرى من الوطنيين قد تمّ توظيفها للقيام بهذه العملية. ربّما بعض الفوضاويين أو بعض بقايا الماركسيين ممن اعتقدوا أنّهم بصدد تدمير الرأسمالية الغربية. ربّما كان الخاطفون مجموعة أخرى من العرب الغاضبين ممن لم يكونوا على وعي بمن يتحكّم فيهم فعليّا أو ماهية الهدف الإستراتيجي الأكبر لتلك المهمة. في العالم المظلم للعمليات السرية لا يتمّ في العادة إطلاع العملاء على يرسم العرض ويعدّه. أعترف أنّ هذه الفرضيات مجرّد تكهّنات، لكن ما ليس تكهّنا هو أنّ الخاطفين لم يكونو أؤلائك الذين ظهرت صورهم على شاشات التلفزيون! زياد الجراح - نسمه عطرة - 09-17-2008 معجزة عيد الفصح في 9-11 لم يقتل أمريكيون فقط، بل هناك ما يقرب من 500 أجنبي ينتمون لثمانين جنسية لقوا حتفهم في مركز التجارة الدولي[1] ، وسقوط هذا العدد الكبير من الضحايا الأجانب ليس أمرا مستغربا فطبيعة المكان كمركز دولي للتجارة والمال اقتضت وجود عدد كبير من الأجانب. من المعلوم أيضا أنّ هناك عددا كبيرا من الإسرائيليين ممّن كانوا ينشطون في قطاعات التجارة الدولية والمال، وعليه فقانون الاحتمالات الرياضي يفرض أن يكون من بين الخمسمائة أجنبي الذين قضوا في الحادثة وينتمون لثمانين جنسية عدد معتبر من الإسرائليين، غير أن الذي حدث هو أنّ عدد القتلى الإسرائليين كان قليلا وبشكل مريب، خصوصا إذا أخذنا بعين الاعتبار التقرير الذي ورد في عدد 12 سبتمبر من جريدة جيروساليم بوست وفحواه أنّ السفارة الإسرائيلية بالولايات المتحدة قد تلقّت سيلا من الاتصالات من 4000 آلاف أسرة إسرائيلية قلقة[2]. أما جورج بوش فقد تحدّث إلى الكونغرس الأمريكي ونعا إليه مقتل رعايا أجانب من بينهم "أكثر من130 إسرائيليا"[3]، غير أنّه من الممكن أن يكون بوش قد زوّد بمعلومات مظلّلة أو أنه كان يكذب على الكونغرس، لأنّ العدد الحقيقي للقتلى الإسرائليين كان أدنى من رقم 130 بكثير، كان أقل من 50 بكثير، كان أقل من 25 بكثير، كان أقل من 10 بكثير، كان.... صفرا![4]، نعم صحيح! لم يفقد أحد من من حاملي الجنسية الإسرائيلية حياته في مركز التجارة الدولي، بينما رعايا من 80 دولة مختلفة، من بينهم من ينتمي إلى دول ذات نفوذ في التجارة الدولية والمال مثل غرانادا وبرمودا وإيرلندا والفلبين[5]، كل المفقودين في المركز الدولي للتجارة. * (قتل إسرائيلي واحد على متن كلا الطّائرتين اللتين ارتطمتا بمركز التجارة الدولي، ولم يقتل إسرائيلي واحد من داخل مركز التجارة الدولي نفسه.) ذكرنا في السّابق أنّ موظّفي شركة "أوديغو" الإسرائيلية للرسائل القصيرة قد تمّ إخبارهم سلفا بالهجمات، ساعتين قبل تنفيذها.[6] بل الأعجب من التحذيرات التي وصلت إلى موظّفي "أوديغو" هو قصة النجاة الدقيقة لـ200 من موظّفي شركة حكومية إسرائيلية تسمى "زيم إيزرآل نافيقايشيونال" التي تحتل الرتبة الثامنة عالميا في قطاع النقل البحري بأسطول يحتوي على 80 باخرة. لقد أخلت زيم نافيقايشيونال مكاتبها في مركز التجارة الدولي بما في ذلك أكثر من 200 موظّف.[7] [8] تحدّث دان نادلر، الناطق باسم الشركة: "عندما شاهدنا الصّور، شعرنا أننا كنا محظوظين جدا، فقد تمكّن أعضاء فريق مكتبنا في الولايات المتحدة من مغادرة الطابق السادس عشر."[9] [10] لقد انتقلت زيم إلى فرجينيا، وأضاف نادلر بأن دواعي ذلك الانتقال كانت " من أجل الاقتصاد في نفقات التأجير"[11] [12]، حجّة تعوزها المصداقية، فشركة عالمية رئيسية بحجمها وتتمتّع بدعم مالي من الحكومة تحتاج إلى ادّخار قليل من دولارات التأجير! ويا سلام على التوقيت المثالي! إذن، من حذّر زيم؟ ومن حذّر أوديغو؟ من حذّرمسؤولي البانتغون؟ ومن حذّر العاملين الإسرائيليين في نيويورك؟ أعتقد أنه ليس من المخاطرة في شأي القول بانّ التحذير لم يصل كل أؤلائك من أسامة بن لادن. [1] News India. Census of Sept. 11 Victims by Birthplace. April 26, 2002. Google users enter: census of sept. 11 victims by birthplace [2] Jerusalem Post. Thousands of Israelis missing near WTC, Pentagon. September 12, 2002. Google users enter: jerusalem post thousands israelis missing [3] New York Times. Bush speech to US Congress. September 22, 2001. Google users enter: nor will we forget more than 130 israelis [4] CNN. September 11. A Memorial. Google users enter: cnn september 11 memorial [5] استخدم المؤلف هذا الأسلوب على سبيل التّهكم والسخرية، والمقصود أنها دول صغيرة لا وزن لها في عالم التّجارة والمال، المترجم. [6] Newsbytes/Washington Post. Instant message to Israel warned of WTC attack. September 27, 2001. By Brian McWiliams Google users enter: instant messages Israel warned attack [7] Jerusalem Post Digital Israel. Zim Workers Saved By Cost-Cutting Measures. November 12, 2001. Google users enter: zim workers saved if removed try: zim saved by move to virginia zim Israel navigation [8] Bible Light International. Zim saved by a Move to Virginia. June 2001 Google users enter: zim israel navigation world trade center Virginia [9] Jerusalem Post Digital Israel. Zim Workers Saved By Cost-Cutting Measures. November 12, 2001. Google users enter: zim workers saved if removed try: zim saved by move to virginia zim Israel navigation [10] Bible Light International. Zim saved by a Move to Virginia. June 2001 Google users enter: zim israel navigation world trade center Virginia [11] Jerusalem Post Digital Israel. Zim Workers Saved By Cost-Cutting Measures. November 12, 2001. Google users enter: zim workers saved if removed try: zim saved by move to virginia zim Israel navigation [12] Bible Light International. Zim saved by a Move to Virginia. June 2001 Google users enter: zim israel navigation world trade center Virginia زياد الجراح - أبو إبراهيم - 09-17-2008 دراسات كثيرة أثبتت إمكانية انهيار مبنى كهذا بسبب انصهار العمود المركزي الذي يحمل ثقل البناء في مستوى احتراق الطائرة، مما أدى إلى انهيار يشبه ظاهرة الدومينو. الطائرة كانت قد أقلعت للتو ومليئة بالوقود، لذلك لا شك أنها تسببت بحريق هائل في سوية الاصطدام. أما من فعل هذا أو إن كان الجراح أو غيره بريئين فلا أعلم، والنقاش في هذا مجرد تخمينات وحجج تجد نقيضها بالمرصاد... على فكرة، في البنتاغون، المبنى الذي دمر كان قد أخلي مسبقاً بهدف الصيانة. ولكن كل الأبنية المحيطة كانت تعج بالعاملين والموظفين، وتم إخلاؤهم فوراً. ( حسب مصدر خاص :D ) كذلك تبقى قصة الصاروخ الذي أصاب البنتاغون مجرد تخمين فقط (مع عدم نفيها أو تأكيدها). ويكفي مشاهدة فيلم الطائرة التي ضربت برج التجارة لمعرفة أن الثقب الناجم لن يكون شكله بشكل أجنحة الطائرة، بل سيكون دائرياً نوعاً ما.... (f) زياد الجراح - نسمه عطرة - 09-17-2008 الانهيارالغريب للبرجين التّوأمين تصرّ الرّواية التي روّجتها الحكومة الأمريكية وتبنّتها وسائل الإعلام حول أحداث سبتمبر على انّ اللهيب الذي وقع في مركز التّجارة الدولي بلغ درجة عالية من الحرارة أدّت إلى إذابة دعامات الفولاذ و إبزيمات المعدن، وذلك ما حفّزعلى انهيار البرجين بشكل كلّي. أعتقد أنّ هذه النّظرية غريبة لأسباب عديدة: 1.لقد صمّم المهندسون مبنى مركز التّجارة الدّولي بطريقة تسمح له بتحمّل الأثر المباشر لحريق من الممكن أن يسبّبه ارتطام طائرة تجارية به، لذلك وصف هارون سويرسكي، وهو أحد المهندسين المعماريين الذين أشرفوا على بناء المركز الدولي للتّجارة، انهيار المبنى بأنّه "أمر مدهش لا يمكن تصديقه"[1]، أما مهندس بنية المشروع ويسمّى لي روبارتسون فصرّح قائلا:"لقد صمّمت البناء ليتحمّل ضربة من طائرة بوينغ 707، وهي تحمل مقدارا من المحروقات قريب ممّا تحمله طائرة بوينغ 767."[2] 2. لايوجد في سجلّ تاريخ ناطحات السّحاب حادثة واحدة أدّت إلى انهيار بناءات بسبب ذوبان فولاذها، نتيجة لارتفاع درجة الحرارة بسبب حريق ما. 3. سقوط كلا البرجين تمّ بشكل متّسق ومنتظم، فقد تمّ الانهيار بطريقة مستقيمة تتطابق في شكلها مع انفجار داخلي، تمّ إعداده ومراقبته، بل إنّ شركة متخصّصة في تدمير البنايات لا يمكنها فعل أفضل من ذلك، وكوننا نعرف الآن أنّ كلّ ما ينبغي فعله من أجل إسقاط مبنى مرتفع وبشكل مستقيم، هو إضرام حريق به، فإن المهرة الذين يشتغلون لدي شركات تدمير البنايات ممّن تلقّوا تكوينا تخصّصيا ينبغي أن يفقدوا وظائفهم في الوقت الحاضر! فقدصار بإمكان الأشخاص العاديين ممّن لا يملكون أيّة خبرة في المتفجّرات أن يتعاملوا مع هذا الأمر. غير أنّ كثيرا من المتخصّصين في المتفجّرات وهندسة البناء عبّروا عن ملاحظاتهم وأبدوا تعليقاتهم بخصوص هذه التّناقضات. فبعد سقوط مركز التجارة الدولي وفي حوار مع "البوكوارك جورنال" عبّر نائب رئيس نيوميكسيكو تاك، فان روميرو وبدون مواربة بانّه يعتقد أنّ انهيار مبنى التجارة الدولي قد تمّ باتّساق شديد وأنّ مواد متفجّرة لا بدّ أنّها قد وضعت في مواضع رئيسة من المبنيين، يقول روميرو: "إنّه من الصّعب بمكان أن يتسبّب شيئ ما من الطّائرة في إحداث كلّ ذلك، بالأحرى قد يكون ذلك بفعل مقادير صغيرة نسبيا تمّ وضعها في نقاط استراتيجية. واحد من الأشياء التي يتميّز بها الإرهابيون هو الهجوم التّضليلي والجهاز الثانوي."[3] في نفس الحوار كشف روميرو بأنّه كان في واشنطن دي سي ساعة حدوث تلك الهجمات، فقد كان هو وزملاؤه هناك لمناقشة برامج بحث للدّفاع خاصة بنيوميكسيكو تاك. أيّما قليلة بعد ذلك الحوار ومن دون أيّة مقدّمات، غيّر روميرو رأيه، وقال للالبوكوارك جورنال بأنّه لا يعتقد أنّ قنابل هي التي أدّت لتحطيم البرجين.[4] لقد تحوّل روميرو (الذي اتّكل على البانتغون الذي يحتلّه الصّهاينة، في توفير الأموال) والتحق بمنظّري "الفولاذ الذّائب". بالإضافة إلى رأيي المرسل ورأي الخبير روميرو، هناك أشياء أخرى تؤيد الاعتقاد بأنّه قد تمّ تدمير البرجين من الدّاخل، فقد قال كثير من الشهود العيان والنّاجين أنّهم سمعوا دوي انفجار قنابل داخل مركز التّجارة الدّولي. قال الإطفائي "لوي كاتشهيولي" لمجلة "بيبل ماغزين" ما يلي: "كنت أقود رجال الإطفاء في المصعد إلى الأعلى نحو الطّابق 24 وذلك من أجل اتخاذ وضعية تسمح لنا بإخلاء الموظّفين هناك. وفي الرحلة الأخيرة إلى الأعلى انفجرت قنبلة. نعتقد أنه قد تمّ وضع قنابل داخل المبنى."[5] الآن، كل هذا التّناقض بين سيناريو "الفولاذ الذّائب" وسيناريو التفجير الصّاعق يمكن حلّه بسهولة، كلّ ما ينبغي فعله هو الحفر في دعامات الفولاذ المتبقّية وفحص كل واحدة منها، فإن كان تفجير ما قد أدّى إلى تعطيل دور الفولاذ فستكون هناك علامات دالّة على ذلك الأثر، يستطيع المهندسون تمييزها، وإن كانت درجة الحرارة العالية هي التي أدّت إلى إذابة الفولاذ أو التوائه، فستكون هناك علامات دالة على ذلك أيضا. كلّ ما علينا عمله لوضع حدّ لهذا الإشكال هو فحص الفولاذ بدقّة، أليس كذلك؟ حسنا، لا تقطعوا أنفاسكم، فهذا لن يحدث أبدا، والفضل في ذلك يعود بشكل كبير إلى "رجل عام 2001" الذي اختارته "تايم مغازين" محافظ نيويورك "رودي جيولياني" فقد تمّ استرجاع دعامات الفولاذ قبل أن يتمكّن المحقّقون من إلقاء نظرة عليها، لقد عمل مدلّل الإعلام وداعم إسرائيل المخلص القدّيس رودي جيولياني على تدمير الدليل الدّامغ (سموكينغ قان) وبسرعة شديدة. نسبة كبيرة من الفولاذ تمّ استرجاعها في أمريكا، بينما تمّ بيع سبعين ألف طن من فولاذ مركز التجارة الدولي لـ "ميتال ماناجمانت" وهي شركة بنيويورك يرأسها يهودي (صهيوني) يدعى ألان غاتنر، بعدها نظر غاتنر حوله ثم أرسل فولاذ مركز التجارة الدولي إلى الصين والهند لأجل استرجاعه![6] ذكر راديو الصّين (النسخة الدولية بالإنجليزية) " نيويورك ميتال ماناجمانت هي واحدة من المؤسسات التي عهد إليها بنقل الفولاذ في إطار مشروع تنقية أرضية الصفر (غراوند زيرو). وتقول الشركة بأنّها ابتاعت 70.000 طن من نفايات البرجين التّوأمين المحطّمين، وأنّ بعض نفايات الحديد قد تم إرسالها عبر المحيط الهادي إلى دول آسيا، من ضمنها الصين والهند، ومن ضمن ودائع تلك النّفايات، العوارض الفولاذية شديدة الكثافة من أرضية صفر (غراوند زيرو) والتي يمكنها في النهاية أن تمنح مابين 25.000 إلى 400.000 طن من النفايات الموجّهة للاسترجاع."[7] تخيّل ذلك! أكبر عملية تحقيق إجرامية في التّاريخ، لكن لم يكن مسموحا للمحقّقين رؤية أهم دليل إثبات على الإطلاق-الفولاذ! وفي الوقت الذي كانت تقوم فيه شركة رودي أند غاتنر بتدمير دليل الإثبات، اشتكى عدد من المهندسين المشهود لهم في هذا البلد، ليس فقط بخصوص عملية استرجاع الفولاذ، إنّما كذلك من تسلّط الحكومة الفيدرالية الحابس للأنفاس في مجريات تحقيقاتهم. في 25 ديسمبر 2001 نشرت صحيفة نيويورك تايمس مقالات تظهر حالة القلق التي عانى منها المهندسون الذين طلبوا من أجل دراسة أسباب انهيار المبني: "المقابلات التي أجريت مع بعض أعضاء الفريق، ومنهم خيرة المهندسين في البلد كشفت عن تذمّرهم من عمليات تكبيلهم في كثير من الحالات بعراقيل بيروقراطية منعتهم من مقابلة شهود وفحص موقع الكارثة وطلب معلومات أساسية مثل تسجيلات طلبات الإنقاذ التي وردت إلى مصالح الشرطة ورجال الإطفاء من قبل المحاصرين في المبنى..."[8] (تأكيد مضاف) لقد أعلن أؤلئك المختصون عن انشغالاتهم على الملأ, وقد لاحظ بيل مانينغ، وهو محرّر مجلّة هندسة الإطفاء التي يبلغ عمرها 125 سنة، أنّ هناك فرقا بين تحقيقات مركز التجارة الدولي وغيرها من تحقيقات الحرائق الكبرى عبر تاريخ مدينة نيويورك، كتب مانيينغ قائلا: "هل تخلّصوا من الأبواب الموصدة من "مثلث بلوزات الحرائق"؟ هل تخلّصوا من قنّينات الغاز التي استعملت في حريق :"هابي لاند كليب"؟ هذا ما يفعلونه في مركز التجارة الدولي، يجب أن تتوقّف عملية تدمير والتّخلّص من الأدلة فورا."[9] كما قال محقّق لنيويورك تايمس: "إنّ هذا الفريق من المهندسين المحقّقين يمثّل فريق أحلام تقريبا، لكن أيدينا مكبلة، يقول أحد اعضاء الفريق طالبا عدم الكشف عن اسمه، لقد هدد أعضاء الفريق بالفصل إذا هم تحدّثوا إلى وسائل الإعلام. " إنّ أف إي أم آي تسيطر على كلّ شيء"، يقول عضو الفريق.[10] كما قال الدكتور فريدريك دابليو ماورير وهو من معهد هندسة الحرائق في جامعة ماريلاند لنيويورك تايمس: "لقد وجدت أنّ السرعة التي تمّت بها إزالة أدلّة مهمة و إحالتها على الاسترجاع أمرا مروّعا."[11] أخيرا، كشف تعليق التايمس هذا السّر الصغير بخصوص سانت رودي (شركة الاسترجاع): "رفض مسؤولون في مكتب المحافظ الإجابة عن طلبات مكتوبة وشفهية للتعليق ولمدّة ثلاثة أيّام حول من قرّر استرجاع الفولاذ، وحول الانشغال من أنّ ذلك القرار من الممكن أن يعيق سير التحقيق."[12] إنه شكل مستغرب جدا من العلمية ما مايحدث من سيرة الحكومة وبعض علمائها في هذه الأيّام، بدون أدنى مزقة من الدّليل المادي، تمكّن هؤلاء الخيميائيون المحدثون من "إثبات" نظرية أنّ الحريق هو الذي تسبّب في انهيار البرجين، تبدو هذه أيضا كذبة أخرى عملاقة، وإلا، فلماذا قمتم بتدمير "الفولاذ المذاب"؟ اسأل رودي. [1] Jerusalem Post. WTC Architect: Collapse "Unbelievable". By Michael Meyer and Stuart Winer. September 12, 2001. Google users enter: swirsky collapse unbelievable [2] American Free Press. Eyewitness Reports Persis Of Bombs At WTC Collapse. By Christopher Bollyn. December 12, 2001. Google users enter: bollyn bombs lee robertson [3] Albuquerque Journal. ABQjournal.com. Explosives planted in towers,N.M. Tech Expert Says. By Oliver Uyttebrouck. September 11, 2001. Google users enter: romero explosives planted tower [4] Albuquerque Journal. ABQjournal.com. Fire, Not Extra Explosives, Doomed Buildings, Expert Says. By John Fleck. September 21, 2001. Google users enter: van romero fire not explosives [5] People Magazine. People.com United in Courage. September 12, 2001. Google users enter: people louie cacchioli 51 [6] Reuters News Service. World Trade Center Scrap Sails for India, China. By Pete Harrison and Manuela Badawy .January 21, 2002. Google users enter: world trade center scrap sails [7] Chinese Radio International. January 2002. Google users enter: cri online world centre trade scrap<SPAN lang=AR-SA dir=rtl style="FONT-SIZE: 8pt; FONT-FAMILY: 'Arial','sans-serif'; m زياد الجراح - أبو إبراهيم - 09-17-2008 مقال علمي، لمن أراد معلومات فيزيائية حول الموضوع criterion of progressive collapse خاصية الانهيار المتتالي (إن ترجمت بدقة) والمقال صادر عن نقابة المهندسين المدنيين لأمريكا الشمالية: http://www.civil.northwestern.edu/people/b.../Papers/466.pdf وهو يجري محاكاة حاسوبية بعد نمذجة رياضية للطاقة الحركية للطائرة التي لا تكفي لانهيار المبنى ولكن مع الحرارة المتولدة من الاحتراق وانهيار الطابق كاملاً تثبت الدراسة حتمية انهيار المبنى طابقاً بعد طابق كما تتفتت قطعة تراب تحت المطر... ويكفي معرفة أن صرخة بقرب جبل قد تؤدي إلى انهيار ثلجي ذي طاقة هائلة، وكم طاقة هذه الصرخة ؟ ( سؤال على الهامش : هل حاولتم أن تثنوا شمعة لم تذب بعد لنعرف أن بالإمكان إفقادها مقاومتها الميكانيكية قبل ذوبانها أي بدرجة حرارة تقل بكثير عن درجة الانصهار... كذلك كل المواد الأخرى (انظروا البند الثاني من مراحل الانهيار في المقالة.... ) أنسخ الجزء المهم من المقالة لمن لم يرد قراءة كل شيئ، وهو عن مراحل الانهيار وأسباب كل مرحلة : 1. About 60% of the 60 columns of the impacted face of framed tube and about 13% of the total of 287 columns were severed, and many more were significantly deflected. This caused stress redistribution, which significantly increased the load of some columns, attaining or nearing the load capacity for some of them. 2. Because a significant amount of steel insulation was stripped, many structural steel members heated up to 600°C, as confirmed by annealing studies of steel debris NIST 2005 the structural steel used loses about 20% of its yield strength already at 300°C, and about 85% at 600°C NIST 2005; and exhibits significant viscoplasticity, or creep, above 450°C e.g., Cottrell 1964, p. 299, especially in the columns overstressed due to load redistribution; the press reports right after September 11, 2001 indicating temperature in excess of 800°C, turned out to be groundless, but Bažant and Zhou’s analysis did not depend on that. 3. Differential thermal expansion, combined with heat-induced viscoplastic deformation, caused the floor trusses to sag. The catenary action of the sagging trusses pulled many perimeter columns inward by about 1 m, NIST 2005. The bowing of these columns served as a huge imperfection inducing multistory out-of-plane buckling of framed tube wall. The lateral deflections of some columns due to aircraft impact, the differential thermal expansion, and overstress due to load redistribution also diminished buckling strength. 4. The combination of seven effects—1 Overstress of some columns due to initial load redistribution; 2 overheating due to loss of steel insulation; 3 drastic lowering of yield limit and creep threshold by heat; 4 lateral deflections of many columns due to thermal strains and sagging floor trusses; 5 weakened lateral support due to reduced in-plane stiffness of sagging floors; 6 multistory bowing of some columns for which the critical load is an order of magnitude less than it is for one-story buckling; and 7 local plastic buckling of heated column webs—finally led to buckling of columns Fig. 1b. As a result, the upper part of the tower fell, with little resistance, through at least one floor height, impacting the lower part of the tower. This triggered progressive collapse because the kinetic energy of the falling upper part exceeded by an order of magnitude the energy that could be absorbed by limited plastic deformations and fracturing in the lower part of the tower. (f) زياد الجراح - عاشق الكلمه - 09-18-2008 Array هو أنت ماشية معاك نظام all or none? ليس معنى أنهم ليسو ألهة أنهم أغبياء أو أن مخابراتهم فاشلة بل على العكس هو أقوى جهاز مخابرات فى العالم لكن ليس معنى هذا أنه لايمكن خداعه أو إختراقه حتى- روبرت هانسن الذى ألقى القبض عليه فى 2001 بتهمة التجسس لصالح روسيا كمثال- ولايوجد أحد فى العالم مهما بلغت قوته أن يضمن لك الأمن بنسبة100% ففى النهاية من يدير هذا الجهاز بشر والبشر يخطئون. [/quote] بالطبع الامر ليس كذلك ... ولكن معنى كلامى انهم كمخابرات زيهم زى غيرهم , قد ينجحون وقد يفشلون , ولكن الواضح انهم فى السنوات الاخيره فاشلين الى اقصى درجه , ويعوضون الفشل باختلاق قصص وهميه عن انهم كانوا يعرفون كذا وكذا ومتابعين لكذا وكذا , ثم تظهر الحقيقه فى النهايه ان كلها تقارير كاذبه وملفقه . او .... ربما هم من يختلقون تلك القصص والتقارير الكاذبه ( وهذا هو الاصح عندى), ولكن شطارتهم تكمن فى ان يكون كذبهم كذب مساوى وله رجلين , حتى لا ينكشف بعد فتره وتصبح فضيحه , حيث ان فضائحهم كثرت. لو لم تستطع اجهزه المخابرات والاجهزه الامنيه حمايه بلدانها من حادث كحادث 11 سبتمبر فمن الافضل ان يجلسوا فى بيوتهم احسن , فلا داعى لوجودهم . لماذا لم تتم اقاله " جورج تنيت" بعد هذا الحدث , الا يعد ذلك الحدث تقصيرا من المخابرات فى اداء عملها , فلماذا استمر؟؟ ام ان الاداره الامريكيه كاى اداره لفريق كره قدم ناجح , حيث انها لا تحاسب المدير الفنى بالقطعه؟؟ :lol: Array هل تعلم أن شخص مثل الزميل العزيز أبو الأسلاف :Dأكثر توافقا مع نفسه وأكثر منطقية من كل العك بتاع نظريات المؤامرة هذه. يعنى أنت لو سألت أبو الأسلاف عن أحداث سبتمبر هيقولك نعم فعلها البطل المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله ويلعن دين أم أمريكا وياريته كان قتل 300 مليون وليس 3000 فقط وهذا هو سبب حبى للزميل العزيز أبو الأسلاف لأنه إنسان صادق مع نفسه وإسلامه سيك من غير لاتلج ولاصودا وملهوش فى اللوع والكلام الفاضى. [/quote] نظريه المؤامره ليست عك ... هى وجهه نظر لها مروجوها ولها معتنقوها , وانا من معتنقيها .. لا تعتقد ان العالم يعيش فى سلام وحب ووئام , لا تعتقد اننا نحيا فى عصر المدينه الفاضله او العالم الفاضل , وان كل ما ينغص على العالم عيشته هم فقط هؤلاء الارهابيين الاسلاميين تبع القاعده وغيرها , وانه بمجرد قطع دابر هؤلاء فان العالم سيكون كافضل ما يكون بغيرهم. لا ... هذا وهم , فنظريه المؤامره ادلتها كثيره ومتعدده , ولا يغفلها الا من هم قصار النظر , اما من يؤمن بها ويضعها فى الاعتبار , فهذا يعنى انها وان فرض فرضا انها غير موجوده , فعلى الاقل يكون اشد حذرا وهو يتعامل مع ابطالها . والادله كثيره على نظريه المؤامره كما قلت لك , فمنذ الحرب العراقيه الايرانيه وقد بدات تتضح معالم وخيوط تلك المؤامره , فقد تم تسخين الموقف بين العراق وايران , الى ان قامت الحرب , وفى عز ما كان العالم كله يعتقد ان امريكا تدعم العراق فى حربه مع ايران خشيه امتداد الثوره الاسلاميه الى باقى دول المنطقه , وكموقف عدائى من ايران بسبب اقتحام السفاره الامريكيه بطهران واحتجاز من فيها كرهائن , تلوح فى الافق فضيحه مدويه اطلقوا عليها " فضيحة إيران-كونترا" حيث تم الكشف عن أن الولايات المتحدة كانت وفي نفس الوقت الذى تدعم فيه العراق , كانت تبيع الاسلحة لإيران وكانت تستخدم الأموال من تلك الصفقة لدعم الثوار في نيكاراغوا. ثم بعد ان انهكت الحرب الدولتين وتوقفت تلك الحرب , فقد كان هناك خيط اخر يمكن مده واستغلاله , وهو الاطماع العراقيه التاريخيه فى الكويت , والايعاز لصدام من خلال السفيره الامريكيه ببغداد ان حق العراق بالكويت هو حق تاريخى , ولا يستطيع احد ان يعارض العراق فى هذا الحق , وبعد ان بلع الاحمق ذاك الطعم , كانت الحجه القاصمه , وهى الشرعيه الدوليه , وتم جمع العالم لمحاربه العراق بعد نفخه وتصويره على انه رابع اقوى جيش فى العالم وان الحرب مع العراق غير مامونه العواقب , كل هذا حتى يظل الاحمق على اصراره وعناده ولا يخرج منها قبل تقطيعه وتفتيت اوصاله. كل هذا مع وضعهم فى الاعتبار انشاق العرب وانقسامهم حول انفسهم , فمنهم المؤيد لصدام , ومنهم المعارض له , وتصوير الامر على ان صدام لن يكتفى بالكويت , وانما سيلتهم الخليج دوله دوله وقطعه قطعه . واخيرا ,,, وبعد حصار ثلاثه عشر عاما , اصبح العراق فيها جثه هامده لا تقوى على الحراك , كان الغزو بحجه اسلحه الدمار الشامل والتعاون الوثيق بين صدام والقاعده ( الفزاعه اللتى صنعوها ليرهبوا بها العالم ), ودعم صدام للارهاب الدولى وعلاقته باحداث 11 سبتمبر , والذى ثبت زيف كل تلك الادعاءات بعد ان تحقق لهم ما ارادوا . لماذا كان العراق ؟؟ اولا : لثرواته ثانيا : للتواجد فى منطقه استراتيجيه لم تدخلها قبل ذلك , وهى منطقه الخليج واحتلالها بحجه الحمايه من صدام . ثالثا : ليكون عبره لدول تعتبر نفسها قويه وكبيره ومؤثره فى محيطها رابعا : لشق الصف العربى . خامسا : انهم لن يتكلفوا مليما واحدا لانجاز تلك المهمه , وعلى دول الخليج ان تدفع حق الحمايه . ولاسباب كثيره تخفى عنى شخصيا وعن تفكيرى القاصر . لكن ما اعلمه ومتاكد منه , انهم لو لم يفكروا بهذا المنطق وبالاسلوب اللذى اوصلهم الى ذلك , يبقوا شويه بهايم , ولا يستحقون ان يحكموا العالم الان . فالامر يتعلق بالسياسه الدوليه , والسياسه لعبه قذره لا تقوم الا على المصالح , وعمك بهايم واخواته من الضعفاء لا مكان لهم فى تلك اللعبه , هم فقط مثل قطع الشطرنج , من ينتهى دوره يقذف به خارج اللعبه . زياد الجراح - حسن سلمان - 09-18-2008 Arrayزياد له فيديو ملتقط يرقص فيه حليق الذقن في فرح عائلي في لبنان بعد عودته من رحلة تدريبه الاولى في افغانستان!! زياد كلم صديقته التركيه قبل ان ينفذ العمليه ليخبرها انه يحبها!![/quote] بص يا بوحميد انا معرفش حقيقة القصة هل صحيحة او لا لكن من الممكن أن يكون الإنسان منحرف ومؤمن واكبر دليل هتلاقيه عندي انا مؤمن ايمان عميق ومع ذلك تجدني افعل وأفعل وأفعل وحدث ولا حرج افعال الإنسان يتحكم فيها قدرته على التحكم في شهواته وليس ايمانه (f) زياد الجراح - عاشق الكلمه - 09-18-2008 Array رغم أن الموضوع لايحتاج من وجهة نظرى إلى دليل فكما يقول المثل الإعتراف سيد الأدلة وبن لادن لم يعترف فقط ولكن تفاخر أيضا بما فعله وللعلم هو فى البداية أنكر علاقته بماحدث فور وقوعه غالبا حتى لايتسبب فى إحراج لرفيق الكفاح المسلح الملا بهايم ولأنه كان تعهد له بعدم ممارسة أى نشاط عدائى لأمريكا من أفغانستان ولكن لما الموضوع أتكشف وأمريكا عرضت صور المنفذين قالك مفيش فايدة من الإنكار وأنهار وأعترف. [/quote] رغم ان تلك النظريه ثبت فشلها , وان الاعتراف ليس دائما سيد الادله , حيث انه ياما ناس اعترفت بجرائم لم ترتكبها تحت ضغط التعذيب او التهديد او مقابل اموال ,او للشهره , ورغم ان بن لادن لا تنطبق عليه مثل تلك الظروف " اللهم الا الشهره" الا انى اؤمن انه لم يفعلها ... انكاره لها فى البدايه هو الموقف العقلانى والمقبول حتى لو انه فعلها , فمن الطبيعى ان ينكر اى مجرم الجريمه المنسوبه له , ولكن هل عرض صور للمنفذين شىء كافى للانهيار والاعتراف؟ شىء طبيعى ان يكوت لهذا الحدث منفذين , ومن الطبيعى ايضا ان تكون لهم صور , فما الداعى للانهيار وهو ليس تحت ايديهم ولا يتم تعذيبه والضغط عليه للاعتراف؟؟ انا ارى فى اعترافه مجرد تلبيس نفسه لدور اكبر منه وليس على مقاسه , يريد ان يقول للعالم اننى اصبحت بتلك القوه , ومفيش مانع كمان تقولوا اننى احاول تصنيع القنبله النوويه , وعليكم ان تنفذوا ما نطالب به , والا فلن يهنا لكم العيش معنا , وستطولكم ايادينا اينما كنتم , وهذا يفسر سر تفاخره . ما يعزز هذا التصور ان اعترافه من عدمه لا يزيد او ينقص من الامر شيئا بالنسبه لشخصه , فهو فى كل الاحوال ارهابى ومجرم دولى , وفى حال القبص عليه سواء قبل 11 سيتمبر او بعدها فان مصيره الاعدام , فالرجل عمل بالمثل القائل " ضربوا الاعور على عينه قال : ماهى خربانه خربانه " او ( هيسخطوك ياقرد .......) فالاعتراف بتلك الجريمه اللتى لم يرتكبها نظرا لتعارضها مع مؤهلاته , هو خدمه لاهدافه , اما الانكار فيعنى تقزيم دوره وتقليل حجمه على المستوى الدولى , مما يجعله عره الارهابيين فى العالم , وكارلوس يشمت فيه :lol: |