حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان (/showthread.php?tid=33409) |
نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-13-2003 الأخ Logikal من ناحيتي لم أفهم السؤال. تحياتي لك. ابن سوريا نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-13-2003 حصلت أخيراً على مقال أدلر باللغة الفرنسيةو أنشره هنا: اقتباس:Le Figaro نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - MSouri - 11-17-2003 بخبر سريع نشرته المحطة التلفزونية الثالثة مساء الجمعة الفائت،،، نقل المزيع أنه" يقال أن طارق رمضان تحت المراقبة للإشتباه بتعاونه مع تنظيم القاعدة" يبدوا أن أتباع اللبوي اليهودي يريدون أن يلصقوا به هذه التهمة للتوجيه الأنظار بإتجاه أخر بعيد عن الأفكار التي يطرحها طارق رمضان نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - ابن سوريا - 11-21-2003 كان اليوم طارق رمضان على الهواء مباشرة في برنامج خاص لفرانس2 في نقاش مع وزير الداخلية الفرنسي نيكولا ساركوزي. ببرنامج مائة دقيقة للإقناع: 100 minutes pour convaincre هل سجله أحدكم؟ عزيزي الدكتور محمد, لم يسجل أياً كان اتهاماً واضحاً ضد طارق رمضان. و لا أعتقد سيفعلون. هم يريدون تهميشه. و خيراً فعل الوزير الفرنسي بقبوله اليوم بنقاش حي مباشر مع طارق رمضان منذ سويسرا. رغم شدة الحوار و قوته. تأكد سيكون غداً إنتقاد شديد للوزير و ثاني أعضاء الحكومة الفرنسية(و مرشح جيد لرئاسة الدولة الفرنسية, أعتقد بأنه سيصبح يوماً ما رئيس فرنسا). و لي عودة. تحياتي. نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - Salahuldine - 11-21-2003 و الله يا طارق (إبن سوريا) و يا دكتور معتمدين عليكم من أجل ملخص عن هذه المحاضرة أو أهم النقاط التي تمت مناقشتها. شكرا سلفا. صلاح نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - MSouri - 11-21-2003 j'ai raté le debat avec Ramadan de justesse. http://www.france2.fr/semiStatic/61-NIL-NI...NIL-278441.html نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - العلماني - 11-21-2003 Je ne l'ai pas raté ... Mais, il semble bien que Ramadan a raté son débat أتى به "ساركوزي" إلى التليفيزيون كي يشده من أذنه ويركله على قفاه ... وهذا ما كان متوقعا، "فساركوزي" "ديناصور إعلام" ومطرقة سياسة و"طارق رمضان" نبتة لينة العود ولوح زجاج هش وزي قروسطي يحاول أن يبيعنا إياه على أنه من حياكة "إيف سان لوران" ... ومع هذا فالمشكلة ليست في الرجل نفسه ولكن في الخطاب المأزوم - الذي يحاول تبنيه وتحديثه - "لشركة حسن البنا للأصولية والارهاب ليمتد" . وطارق رمضان يستطيع أن يكون بذكاء "جيته" وبلاغة "شيشرون" وبديهة "أبو نواس" فإنه لن يستطيع شيئاًفي مجتمع متقدم كالمجتمع الفرنسي ما لم يرفض رفضاً تاماً تراث "اضربوهن" وعقوبات "الرجم والقطع والبتر" التي كانت مشكلته أمس مع "ساركوزي". بقي أن أعجب من ركضكم خلف خطاب رجل رجعي بثياب جديدة، أولا ترون بأنكم على قدم المساواة مع "أفراخ الصهاينة الفرنسيين" في التعصب لإسرائيل عندما تتعصبون لبعض الرجعيين المتزمتين لأنه يحمل يافطة عربية اسلامية تهاجم إسرائيل فقط ؟ واسلموا لي العلماني نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - MSouri - 11-22-2003 شكرا للعزيز العلماني ما أريد أيضاحه مرّة أخرى أن ما يستحق لفتة النظر بظاهرة طارق رمضان، كظاهرة شغلت المسرح السياسي مؤخرا، لا يعني أبدا تبنّي أفكاره جميعها... مما لا شك به أننا ببداية القرن الواحد و العشرون لا يمكن ، كأعضاء بالمجتمع الفرنسي، أن نتقبّل فكرة جلد الزانيات.. ظاهرة طارق رمضان تكمن بوجود شخص يعبر عن شعور آلاف المسلمين الفرنسيين... التعصّب يا عزيزي هي أن لا نستمع لمن يتكلم باسم الأقليات.. أن كان يحق لـ ج م لوبن ، و أرلت لاغييه ، و بيزانسوا ، و جوست و غيرهم من الوجوه السياسية التي تتكلم باسم الأقليات، أو باسم الجهات التي لا نوافقها و رغم ذلك نستمع لها ـ لا تنسى عشرات المفكرين اليهود الذين يأخذون المسرح السياسي و الفكري "سكارسة" ،فلماذا لا نستمع لرمضان... ولماذا لا نعطيه دوره، حتى و لو فشل. بالنسبة لي لا أعتبر استماعي رمضان، و حتى إعجابي ببعض طروحاته، لا أعتبره تعصّبا لأفكاره جميعها. و الأهم من هذا، الأهمية التي أعتقد أنها تستحق الاعتبار هي تحقيق نوع من التوازن بالتمثيل على الساحة السياسية.. و الفكرية. ربما لم يقنع رمضان و لن يقنع بموضوع الـ " الرجم و القطع و البتر" و لكنه قد يفش الغليل بمواضيع أخرى نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - MSouri - 11-23-2003 أعتذر سلفا لوضع النص التالي باللغة الفرنسية أرسله للزملاء الذين يتقنون هذه اللغة و المهتمين بالمشاكل الفرنسية وصل بـ أي ميل اليوم على بريدي كنت قد ترجمته لكم،، و لكن وقتي لا يسمح لي حاليّا.. مع التحيات 100 minutes pour haïr Par Rachid Bouchioua samedi 22 novembre 2003 Je viens d'assister avec consternation à l'émission « 100 minutes pour convaincre » qui a laissé, une nouvelle fois, une large place aux stéréotypes islamophobes qui gangrènent notre pays depuis les attentats du 11 septembre 2001. Le thème de l'islam est proposé juste après celui de la délinquance dans les banlieues. Il est introduit par un sujet sur des comportements aussi scandaleux que numériquement insignifiants dans les hôpitaux. L'Islam n'est appréhendé dans nos médias qu'à travers des caricatures qui sont autant d'incitations à la haine religieuse contre plusieurs millions de nos concitoyens. La longue digression sur le thème de la lapidation participait du même mécanisme. Vous avez oublié, M. Mazerolle, de faire référence aux talibans, au totalitarisme saoudien et à l'hyper terrorisme pour parachever le tableau de l'islam de France. Il est vrai que ces amalgames odieux sont déjà dans l'intitulé de l'émission : « Sécurité-police ? Immigration ? Laïcité ? Le combat politique à quelques mois des élections… » Les réponses étant contenues dans les questions, le téléspectateur n'a nul besoin d'assister à l'intégralité de l'émission pour comprendre que le problème de l'insécurité est lié à l'immigration et que les musulmans, forcement immigrés, représentent une menace pour la laïcité. C'est à la suite de tels amalgames que Mme Fabienne Keller, Maire UMP de Strasbourg, peut conditionner la construction d'une mosquée à la baisse de la délinquance sans qu'aucun « laïc » ne songe à s'indigner de cette scandaleuse stigmatisation d'une minorité religieuse. La lepenisation des esprits, la banalisation du racisme c'est cela ! D'ailleurs M. Sarkozy, « ami des musulmans », ne dit pas autre chose quand il oppose le « nous » (entendre les Français de référence judéo-chrétienne) au « vous » (entendre les immigrés musulmans) : « Nous ne portons pas le voile à l'école », « vous devez faire l'effort de vous intégrer ». Il oublie que les français de référence musulmane font partie à part entière de la communauté nationale : Intégrés parce que Français. Une telle distinction entre les citoyens français est non seulement anti-républicaine, Monsieur le Ministre, elle est aussi RACISTE. Il est vrai que vous n'en êtes pas à votre coup d'essai. N'avez vous pas affirmé, voici quelques mois, sur la même chaîne publique : « il y a 5 millions de musulmans en France. On peut le regretter mais c'est trop tard » ?. Quant à la question du foulard, Monsieur le Ministre, que vous préférez désigner comme étant « le problème du voile islamique », je me permets de vous rappeler qu'en l'état le port du foulard n'est pas interdit par la loi. Le dire c'est mentir aux Français. Et vous avez menti à ce sujet à plusieurs reprises durant cette émission. Or pour interdire le port du foulard à l'école, il faut légiférer (si tant est d'ailleurs qu'une loi anti-foulard soit compatible avec notre Constitution et avec les traités internationaux de défense des droits humains signés par notre pays). Et pour légiférer il faut un débat publique. En tant que citoyens français, nos compatriotes musulmans n'ont pas besoin de votre permission pour prendre part à ce débat. Quand à la référence au respect que vous manifestez pour les coutumes locales à l'étranger, elle est insultante pour nos compatriotes musulmans : Ne vous en déplaise, ils ne sont pas les invités de la République Monsieur le Ministre mais ses enfants ! Ce sont de telles émissions qui créent un climat de haine islamophobe et qui portent in fine la responsabilité morale des exactions racistes commises contre les français musulmans qui voient leurs lieux de cultes détruits et leurs cimetières profanés. Mais cette réalité là, Monsieur Mazerolle n'est qu'un point de détail trop insignifiant pour faire l'objet d'un vrai débat. :nocomment: نقد المفكرين الطائفيين الفرنسيين للمفكر طارق رمضان - pundit - 11-23-2003 مشكلة العرب, و حتى العلمانيون و الملحدون منهم انهم يتعصبون تعصبا اعمى لجنسهم على طول الخط, يتغاضون تماما عن جرائم كثير من المسلمين و ارهابهم اليومي في أوروبا و يدعون انهم "ضحايا تعصب" .. لم نسمع منهم مثلا تعليقا عن حقيقة ان الغالبية العظمى من المغتصبين و البلطجية و القتلة في اوروبا عموما و خصوصا فرنسا , المملكة المتحدة و اسكاندينافيا هم مهاجرين مسلمين. انا لن اقول شيئا , سأترك هذا الموقع يحدثك عما يفعله نسبة لا بأس بها من المسلمين في فرنسا http://merdeinfrance.blogspot.com ثم يتسائلون عن سر نجاح لو بن المرة الماضية..كما سيتسائلون عن سر فوزه بالرئاسة المرة القادمة الا لو حدثت معجزة...بل و عن سر بدء تحول اوروبا كاملة شيئا فشيئا الى الاحزاب اليمينية القصوى طالبين الحماية من خطر الاصولية الاسلامية المتنامية بينهم , تلك الاحزاب التي لم يكن احد يتوقع لها ربع ما حققته من نجاح قبل عقد واحد من الزمان. قليلا من الحياد و الموضوعية يا سادة! المهاجرون المسلمون هــــم الذين يعملون بكل همة و نشاط على جعل الجميع يكرهونهم..لو كان المسلمون في اوروبا بعملون على الاندماج و التعايش مع المجتمع المضيف كما يفعل غيرهم من المهاجرين بدلا مما يفعلونه لما حدث ما يحدث الان. |