حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ندا سلطان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ندا سلطان (/showthread.php?tid=33969) |
RE: ندا سلطان - Hameeduddin - 06-28-2009 الحسين ض هو مسيح الاسلام وهو شهادة حية على قظاظة العرب وانهم ليسوا جديرين بالاسلام والدليل انه بغد ان احتوى الاعاجم الاسلام وارتفعوا به ورفعوه جاء البدو يمجدون العروبة لان النبي عربي ولكن ابو جهل وابو لهب ايضا عرب وقتلة الحسين ايضا عرب والمذهب الذي انتجته الذهنية البدوية حديثا (الوهابية) هو الذي دمر العراق وقبلها الجزائر ولا يزال يدمر بعد سيطرته على منابع النفط لحساب امريكا والحرمين لحساب اسرائيل RE: ندا سلطان - أحاه - 06-28-2009 اقتباس:اقتباس:وحتى السلاح المستخدم ليس مما تملكه الشرطة والسلطات الايرانية والغريب ان الذين ساهموا في تصويرها واسعافها ونشر صورها في العالم غادروا ايران بعد عدة ساعات وظهر بعضهم على محطة ال بي بي سي الفضائية . مستر هلال , من الطبيعى جدا ان تتدعى ايران ان المغدور بيها ليسوا هم الفاعلين - وترميها على قصص مؤامرة خيالية عن تتدخل الامريكان بعناصر المؤامرة للضحك على شعبها اولا وعلينا ثانيا . وبعدين الغرب نفسه يتمنى صعود " احمد نجاد " للحكم لانه هيكون من السهل حشد التأييد الدولى ضده , خصوصا ان الرجل مش متوصى بصراحة وبيشتغل من قلبه , وانشاء الله هيجيب بلاده على الارض .. تعيش فيها او لا تعيش ده لا يعطيك اى ميعار زيادة للحكم , ما نبحث عنه هو أدلة - وانا شخصيا لا اثق فى وزارة الدخلية الايرانية وادعاتها الملفقة لغسل ايديهم من دم " ندا سلطان " .. واهلا بيك RE: ندا سلطان - بهجت - 06-28-2009 (06-28-2009, 03:39 AM)fares كتب: أستاذنا بهجت الأخ العزيز فارس . يا عزيزي .. بخلاف ما هو معتاد في نوادي الحوار ، لا أحب أن تسود وجهة نظر واحدة ، فالكسل العقلي وحده هو الذي يدفعنا لتبني نفس وجهات النظر ، شخصيا أجد أن الخلاف يثري الحوار ، كما أن الحقيقة كانت أبدا وليدة الخلاف ، لهذا أقدر وجهة نظرك و أحترمها ، كما أقدر بشكل خاص خروجك عن المألوف و تعبيرك عن رأي ليس شائعا بين المسلمين و المصريين خاصة ،وهذه قيمة استثنائية في حد ذاتها . يبقى أن الحسين بن علي كما أراه هو شخصية عربية تاريخية ، لهذا فمن الطبيعي أن يختلف تقيمنا له ، و مما يزيد الموضوع تعقيدا إرتباط مذهب ديني بفكرة تنزيهه و عصمته هو المذهب الشيعي ، رؤيتي و موقفي من الحسين موقف شخصي و تاريخي ، لا أرتب عليه أي موقف سياسي أو رؤية مذهبية أو دينية أو عقائدية من أي نوع ، لن أستفيض طويلآ في هذه القضية حتى لا أحول الشريط عن أهدافه ، فقط أحب أن أقول أن رؤيتي للحسين و قضيته تنبع من نفس القيم و التقاليد الفكرية التي تجعلني أقدر تضحيات و بسالة سقراط و يسوع الناصري و توماس مور و بيكيت و جان دارك و السهروردي وفرج فوده و كل شهداء المبدأ و الموقف و العدالة في التاريخ ، لم أقرأ كتابا واحدا عن الحسين بل ربما أكثر من 10 كتب ، منها مسرحيتا عبد الرحمن الشرقاوي الحسين ثائرا و الحسين شهيدا ، و أبناء الرسول في كربلاء لخالد محمد خالد، و علي و بنوه ،و سيد الشهداء ،و الحسين بن علي ، و ..... ، و أتمثل تضحيات الحسين و استشهاده مع إخواننا الشيعة في محرم من كل عام ، إن تقدير البطولة في أبطال التاريخ لا يعني أن تؤمن بنفس القضية التي قادتهم لتلك البطولة ،و لكن أن تقدر إيمانهم بها و تضحيتهم من أجل المبدأ الذي يؤمنون به . إن مشاعري المحبة المبجلة لذكرى الحسين لا تعني أي موقف سياسي ، و لكنها مشاعر خصبة تثري النفس و تجعلنا اكثر ثقة بعظمة الإنسان . الرد على: ندا سلطان - jafar_ali60 - 07-01-2009 لله درها الكاميرا التلفزيونية والزووم ان ، ولو ادركها محمداً لكانت سور القرآن تحمل اسماء اجزائها وجزءاً سيكون عن mpeg2 اٌقول هذا لأن ما صنع من محمد الدرة وندا سلطان وغيرهما ليس اعمالهما بل هي صدفة الكاميرا الطفل محمد الدرة كان يرافق والدة صباحاً ربما لإحضار إفطار لعائلتهم الكبيرة ، في الانتفاضة الثانية وحيث كان يسشهد العشرات يوميا برصاص مباشر في صدورهم ، تصادف ذاك المراسل الفرنسي وشاهد الوالد والولد في منتصف الشارع على بعد طلقة من الغاشم او طلقة من المنتفضين ، الولد يستتر خلف ابيه مستندين الاثنين الي الجدار والوابل يمر بكلا الاتجاهين ، زووم ان انها لقطة العمر تدرك الطلقة الطفل وزوم ان والطفل يفارق الحياة ، وتحدث الضجة والتي لم تنتهي بعد ، في الشوارع الاخرى يموت مجاهدين والطلقات في رؤرسهم وصدورهم ويكونون مجرد ارقام في عدد الضحايا لنسجد للكاميرا والاقمار الصناعية وندى سلطان رافقها في الموت العديد لم نسمع بإسم واحد منهم بل سمعنا ارقام ، لكن وجود ندى سلطان في الزمان والمكان حيث الهة الوهج والنور هو الحدث والباقي هو مجرد ديكور لا يستعمل في غرفة الخزين اما الحسين بن علي فلا أظن انه من المناسب مناقشته هنا ، فهو ليس حادثة منفصلة كالدرة وندى ، بل هو نتيجة صراع سياسي بالدرجة الاولى بدأت مع خروج روح محمد ولغاية الان هذا الصراع السياسي رغم كل مساحيق التجميل السلفية التي تدعو وبالعنف للعودة لسيرة السلف الصالح فهي لا تستطيع اخفاء ان 75% من الخلفاء الراشدين قتلوا اغتيالاً ، وان ام السلفيين ومعها 3 من حملة مفاتيح الجنة خاضوا حربا ضروسا في معركة الجمل ، وما حصل للحسين لن يخرج عن هذا الاطار العسكري السياسي لنسجد للكامير |