نادي الفكر العربي
مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) (/showthread.php?tid=34078)

الصفحات: 1 2 3 4 5


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - AhmedTarek - 07-12-2009

اقتباس:http://www.youtube.com/watch?v=J9nu_ARKq...rofilepage

http://www.youtube.com/user/mahmoudeyssa...VSd-ihH9pY

http://www.youtube.com/user/mahmoudeyssa...L6tqlQwkI0

http://www.youtube.com/user/mahmoudeyssa...9A2rN3UEuI

http://www.youtube.com/user/mahmoudeyssa...gLJf7khVJU
شيء مؤسف فعلا...يعني الأستاذ الدكتور "عميد الجامعة الإسلامية العالمية، الله أعلم ديه فين أصلاً" والرئيس السابق لجبهة علماء الأزهر..يحكم على القمني بالكفر وهو يعترف إنه لم يقرأ له أو لحسن حنفي لأنه لا يقرأ تلك "الزبالات"..يعني الأساتذة الدكاترة العلماء رافعين دعاوى وبيكتبوا عرائض بمئات الصفحات وهم أصلاً لم يقرأوا الكتب التي يعترضون عليها..وإحنا كنا مستغربين أن قاتل فرج فودة لم يقرأ له....
ويعدين ممدوح إسماعيل الذي تحدث بالتليفون..منذ متى وكوادر تنظيم الجهاد تدلو بدلوها في القضايا الفكرية في الإعلام..

وبعدين لما عيل حلوف بيضرب برشام يروح ويقتل سيد القمني كما فعلوا مع فرج فودة..من المسئول...الفاعل أم هؤلاء التكفيريين أم الإعلام الذي يتيح لهم المجال للكلام...
وبعدين يعني إيه طالب بإلغاء المادة الثانية من الدستور فهو لا يستحق جائزة من أموال دافعي الضرائب المسلمين...

أرجو أن يرى الناس كم هو تيار مفلس يفتقر إلى المنطق......

ومن الأخر أحا أحا أحا لو إن هذه الجوفمعويات مسكت الحكم في مصر...


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - neutral - 07-12-2009

اقتباس:ويعدين ممدوح إسماعيل الذي تحدث بالتليفون..منذ متى وكوادر تنظيم الجهاد تدلو بدلوها في القضايا الفكرية في الإعلام..

هو ومنتصر الزيات كانوا بيشوفوا البوكس بيجروا والنهاردة بيدلوا بدلوهم فى القضايا العامة فى الفضائيات!!

اقتباس:وبعدين يعني إيه طالب بإلغاء المادة الثانية من الدستور فهو لا يستحق جائزة من أموال دافعي الضرائب المسلمين...

من المفارقات إدعائهم بالحفاظ على أموال الشعب وترديدهم لموضوع ال٢٠٠ ألف جنيه التى لهفها الحاج سيد علشان يفك زنقته ويجيب قميص بمبه ويشبرق نفسه هو والعيال وأمهم!!
أنا وحتى تخرجى من الكلية كانت محاصرة بأربع جوامع بالإضافة لكاتدرائية راسبوتين; جامع داخل الكلية وجامع خلف الكلية فى حديقة عرب المحمدى تابع لأحد الطرق الصوفية وجامع أمام الكاتدرائية لزوم الوحدة الوطنية وجامع النور فى مدخل الكلية والذى تكلف بناءه ملايين الجنيهات وكل هذا والكلية ليس بها أنبوبة إختبار توحد ربنا!!
والنهاردة بيدوروا على ال ٢٠٠ ألف بتوع الحاج سيد!

نقطة أخرى مهمة بالنسبة لموضوع المادة الثانية سيئة السمعة وهى أنه عندما يأتى ذكرها تكون أول حجة لإلغائها هو وجود المسيحيين بمصر كما لو كانت الأغلبية متمسكة بها ومن يطالب بإلغائها هم المسيحيين فقط? هل لو أختفى المسيحيين من مصر بشكل أو بأخر تصبح تلك المادة لاغبار عليها ويتم تطبيق الشريعة لينعم الشعب باليوتوبيا الإسلامية? حقيقة الأمر أن هناك قطاع كبير من المسلمين أنفسهم يرفضون تلك المادة وتوابعها وكل مايقوموا به هوlip service تجاهها لكن ساعة الجد ووقت تقطيع الأيدى والأرجل من خلاف كله هيقولك معطلكش ومنجيلكش فى حدود وبالتالى يجب التوقف عن إتخاذ المسيحيين ستار وذريعة ورفض تلك المادة لأنها تتنافى جملة وتفصيلا مع الدولة المدنية سواء فى مسيحيين أو لأ.

اقتباس:شيء مؤسف فعلا...يعني الأستاذ الدكتور "عميد الجامعة الإسلامية العالمية، الله أعلم ديه فين أصلاً" والرئيس السابق لجبهة علماء الأزهر..يحكم على القمني بالكفر وهو يعترف إنه لم يقرأ له أو لحسن حنفي لأنه لا يقرأ تلك "الزبالات"..يعني الأساتذة الدكاترة العلماء رافعين دعاوى وبيكتبوا عرائض بمئات الصفحات وهم أصلاً لم يقرأوا الكتب التي يعترضون عليها

حتى يومنا هذا لم أر رجل دين مسلم محترم يعرف يقول كلمتين عدلين على بعض من غير مايزعق ويتفتف ويشوح ويكفر ويشتم وهذه نتيجة طبيعية تماما للتعليم المتخلف الذى يتلقوه وغياب العلوم المدنية من مناهجهم.... هذا حوار بين ريتشارد داوكنز وأب كاثوليكى, طبعا وكالعادة ريتشارد داوكنز طرقعله بالأدب لكن فى نهاية الحوار لاتستطيع إلا أن تحترم الأب الكاثوليكى رغم إختلافك معه إن لم يكن بسبب علمه ومنطقه فعلى الأقل بسبب أدبه وبسبب هذا الأدب ستجد إن ريتشارد داوكنز إيده كانت خفيفة عليه بخلاف عدوانيته المعهودة مع الفواتير الأخرى
http://www.youtube.com/watch?v=po0ZMfkSNxc

تخيل أنت بقى يوسف البدرى ولا أحد من هؤلاء الفواتير هو من يحاور ريتشارد داوكنز وأطلق لخيالك العنان فى تصور المهزلة التى ستحدث!

نقطة أخيرة بالنسبة للحاج سيد, لماذا لايستخدم أسلوب "أفترض أن" بمعنى أنه عند إتهامه بالكفر وبدلا من أن يحلف يمين طلاق بالتلاتة إنه مسلم يقول إفترض أنى كافر وأنت مال دين أمك? وبهذا الأسلوب يلقى بالكرة فى ملعب الخصم وفى نفس الوقت لا أحد يستطيع أن يمسكها عليه لأنه بدأ كلامه ب"أفترض أن" الزئبقية!
اقتباس:سطح التلج انكسر

وكوز المحبة أتخرم!


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - AhmedTarek - 07-13-2009

اقتباس: حقيقة الأمر أن هناك قطاع كبير من المسلمين أنفسهم يرفضون تلك المادة وتوابعها وكل مايقوموا به هوlip service تجاهها لكن ساعة الجد ووقت تقطيع الأيدى والأرجل من خلاف كله هيقولك معطلكش ومنجيلكش فى حدود

وبصراحة الشعب كله هيمشي بدراع واحد 10

اقتباس:نقطة أخيرة بالنسبة للحاج سيد, لماذا لايستخدم أسلوب "أفترض أن" بمعنى أنه عند إتهامه بالكفر وبدلا من أن يحلف يمين طلاق بالتلاتة إنه مسلم يقول إفترض أنى كافر وأنت مال دين أمك? وبهذا الأسلوب يلقى بالكرة فى ملعب الخصم وفى نفس الوقت لا أحد يستطيع أن يمسكها عليه لأنه بدأ كلامه ب"أفترض أن" الزئبقية!
النقطة ديه أتعجب من تعليقك أنت وعم الشباب يجعله عامر عليها مع إنها في منتهى الوضوح...


the target customer للحوار لا يتابعه لأنه مولعٌ بالهرمونيطيقا ولا باعادة قراءة التاريخ الاسلامي من وجهة نظر إجتماعية ولا بفلسفة الأنوار...


المتفرج العادي يتابع اللقاء لأن اللقاء يتركز على "عقيدة" هذا المفكر..
هل هو "مسلم" فكتبه حلالٌ بلال وإجتهادٌ يؤجر عليه مرتين إن أصاب أو مرة إن أخطأ وإنه سليم النية وكل ما يريده أن يفيد الأمة الإسلامية التي تعاني من فنتازيا التخلف..
أو ملحد كافر = معادي للإسلام= يكتب كتباً لتهدم الإسلام=يجمع النفايات من التاريخ=كلامه غلط وحتى قراءته والإتفاق مع أرائه "المكتوبة منها والمسموعة" حرام...
هي لعبة تكسير عضم أو تدمير مصداقية...وقضايا ومحاكم... مش مشكلة ...حملات إعلامية... مش عيب ......مظاهرات هتملى الشوارع وكتب هتتحرق.... إستنى عليا ..
الإخوان محتاجين دلوقتي قضايا يستعرضوا بيها...وهذا يعيد في ذهني "هل كانت الحكومة تعرف ما تفعل عندما منحته الجائزة؟...وللا إيه؟.."



وبعدين..
داوكنز مش ساكن في القاهرة...والقمني مفكر وشخصية عامة وليس شخصاً مجهولاً لا يعرفه إلا معارفه...القمني ليس مهدد بجلسات نصح من الأهل والخلان أو معاملات سخيفة أو كلام من وراء ظهره.....القمني مهدد برصاصة في دماغه من نفس العيار بتاع فرج ده من ناحية...ومن ناحية تانية مهدد إن كل كلامة يصبح جزء من المؤامرة الصهيومسيحية على الإسلام وفقدان المصداقية أمر غير محبذ بالنسبة "للمفكرين" الذين يرغبون في لعب دور في الحياة العامة والإعلام...


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - AhmedTarek - 07-13-2009

بيان جبهة علماء الازهر بخصوص ائزة سيد القمني


إلى الأمة صاحبة الشأن في جريمة وزارة الثقافة

في الوقت الذي تراق فيه دماء المسلمين في أنحاء العالم كله أنهارا،وتستباح فيه أعراضهم وحقوقهم جهارا ونهارا، وضاعت فيه قيمة العرب وأقدارهم،فلا تكاد (تُحِسُّ مِنْهُمْ ) في النوازل ( مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً)، حتى هانوا على القاصي والداني؛ في هذا الوقت تأتي وزارة الثقافة بوزيرها الذي توارى من قبل -ولا يزال -بمساعديه الذين أدينوا بأقبح الإدانات التي لم تبعد عنه ولا يزال منها بقوة السلطان مُعافىً من جرائرها لأنه – كما قالت إحدى المذيعات الشهيرات -لم يباشر جريمة الرشوة بيده لذا فإن من حقه أن يبقى في وزارته – جاء الوزير ليفعل في دين الأمة ما شاء له الهوى ويغدق مما بقي من أموال الدولة التي أرهقتها الأزمات على المرتدين من أتباعه وأصدقائه في جوائز يُهديها لهم باسم الدولة المنكوبة به وبأ مثاله.

أخرج الإمام أبو أحمد ابن عدي بسنده إلى ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال" من وقَّر صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام" .

فكيف بمن وقَّر مرتدا خارجا عن الإسلام؟

لقد خرج السيد القمني على كل معالم الشرف والدين حين قال فيي إحدى كتبه التي أعطاه الوزير عليها جائزة الدولة التقديرية " إن محمدا[ صلى الله عليه وسلم على رغم أنفه وأنف من معه ] قد وفَّر لنفسه الأمان المالي بزواجه من الأرملة خديجة[ رضيى الله عنها على رغم أنفه كذلك وأنف من رضي به مثقفا] بعد أن خدع والدها وغيَّبه عن الوعي بأن أسقاه الخمر]

ولقد تأكد ت ردته بزعمه المنشور له في كتابه " الحزب الهاشمي الذي اعتبره وزيره عملا يستحق عليه جائزة الدولة التقديرية أيضا " إنَّ دين محمد – [صلى الله عليه وسلم] - هو مشروع طائفي اخترعه عبد المطلب الذي أسس الجناح الديني للحزب الهاشمي على وفق النموذج اليهودي الإسرائيلي لتسود به بنو هاشم غيرها من القبائل.

فكان بذلك وبغيره مما ذكرناه له وعنه من قبل قد أتى بالكفر البواح الذي لا يحتمل تأويلا، ولم يدع لمُحِبٍّ له مساغا ولا مهربا من رذيلة الرذائل التي لزمته ، بل إنه تمادى في عُتُّوِّه بعد أن حذرت الجبهة بقلم أمينها العام منذ عقد من الزمان من قبائحه فيما نشر له عنه في مقدمة لكتاب من كتب الدكتور عمر كامل ونشرته دار التراث الإسلامي، مما حمل القمني على الفرار بخزيته إلى إحدى المجلات المصرية التي أدانها القضاء بحمايتها له ودفاعها عنه. –يراجع في ذلك مكتب الأستاذ مختار نوح-

إننا نقول لمن لا يزال لحرمة الوزارة وحرمة نفسه منتهكا، ولأمانة المسؤولية مسترخصا مضيعا : ماذا بقي لك من حق الحياة وشرف المسؤولية بعد أن خلعت جهارا ربقة الإسلام من عنقك وغرَّك من الله طول حلمه عليك على كثرة ما عرف عنك وسجل بعضه النائب المحترم السابق جلال غريب في استجوابه الشهير الذي قدمه عنك وعن طباخك "سكر" الذي أخذ طريقه إلى حيث ذهب سابقوه ولاحقوه.

يقول الله تعالى لك ولكل من معك ممن انقلب بوقاحة على دين الأمة (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ) (المجادلة:5) ، فمن ينصرك أيها الوزير وينصر حكومتك بل وينصر الدنيا كلها على فرض اجتماعها لكم لا عليكم ،من ينصركم ويعصمكم من بأس إذا جاءكم ليلا أو نهار، بأس الله الذي سخِرت منه يوم أن قلت في المجلس إن مهمتك هي محاربة الغيب ، يقول لك وللملأ من قومك أيضا (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ) (المجادلة:20)

أيها الوزير المغرور بطول الإمهال له :إن المُعِينَ على الغدر شريك الغادر، و إن المعين على الكفر شريك الكافر .

ونحن والأمة كلها والحمد لله آمنَّا بالله وحده وكفرنا بما كنتم به مشركين، ندعوا بما دعى به نبي الله موسي فيما حكاه عنه الذكر الحكيم، و سجله حقا وملاذا لكل مكلوم من سلطان ومسؤول: ( وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ) (يونس:88) صدق الله العظيم (وقد خاب من افترى)


صدر عن جبهة علماء الأزهر في 15من رجب الفرد 1430هـ الموافق 8 من يوليو 2009م.



RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - بهاء - 07-13-2009

على فكرة انا حاسس ان القصة ومافيها ان شيوخ الافك مضيقيين قوى من الفلوس , وان القصة ومافيها انهم زعلانين ان القمنى يأخد 200 الف جنيه .. مش عارف ليه ؟!


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - العلماني - 07-13-2009

اقتباس:ماذا بقي لك من حق الحياة وشرف المسؤولية بعد أن خلعت جهارا ربقة الإسلام من عنقك


ونعم التسامح !!! يكتب الرجل كتباً في التاريخ الاجتماعي فيحرّضون على قتله وقتل الذي يثني على كتبه.

هذه المعركة يجب أن تحسم لصالح "سيد القمنى"، لأن الخسارة أكبر بكثير من "جائزة" و"200 ألف جنيه" و"سيد القمني الشخص والمفكر". إنها "معركة أساسية" مع "الذهنية الدينية المتخلفة" ويجب ألا تسمح الدولة المصرية - إذا كانت تريد أن تعيش - والعلمانيون المصريون - إذا كانوا يريدون البقاء - بخسارتها حتى لو كلفتهم الكثير، لأن ربحها مهم في الاحتفاظ بقبس من النور في الصراع مع خفافيش الظلام في هذا الشرق ... وما أكثرهم !!!


واسلموا لي
العلماني


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - neutral - 07-14-2009

اقتباس:داوكنز مش ساكن في القاهرة...والقمني مفكر وشخصية عامة وليس شخصاً مجهولاً لا يعرفه إلا معارفه...القمني ليس مهدد بجلسات نصح من الأهل والخلان أو معاملات سخيفة أو كلام من وراء ظهره.....القمني مهدد برصاصة في دماغه من نفس العيار بتاع فرج ده من ناحية...ومن ناحية تانية مهدد إن كل كلامة يصبح جزء من المؤامرة الصهيومسيحية على الإسلام وفقدان المصداقية أمر غير محبذ بالنسبة "للمفكرين" الذين يرغبون في لعب دور في الحياة العامة والإعلام...

وماذا كانت نهاية فرج فودة ونجيب محفوظ رغم إعلان تمسكهم بالإسلام ولجوئهم للمهادنة مع الأصوليين?

هناك نصيحة يوجهها الخبراء دائما لمن يوقعه حظه العاثر فى طريق حيوان مفترس وهى ألا يهرب أو يحاول الفرار لأنه بهذا الشكل هالك لامحالة أما لو ثبت مكانه ولم يظهر خوفه وجزعه فأمامه فرصة فى النجاة وهكذا الحال فى مواجهة الحيوانات الأصولية.... الحيوان الأصولى من دول بيشم الخوف ولو رأى إنك تحاول مداراته ومداهنته والفرار من أمامه سيتشجع ويهجم عليك أما لو ثبت مكانك وطرقعت له بمايرضى الله هيعمل أرنب- راجع حوار وفاء سلطان مع طلعت رميح-
اقتباس:هذه المعركة يجب أن تحسم لصالح "سيد القمنى"، لأن الخسارة أكبر بكثير من "جائزة" و"200 ألف جنيه" و"سيد القمني الشخص والمفكر". إنها "معركة أساسية" مع "الذهنية الدينية المتخلفة" ويجب ألا تسمح الدولة المصرية - إذا كانت تريد أن تعيش - والعلمانيون المصريون - إذا كانوا يريدون البقاء - بخسارتها حتى لو كلفتهم الكثير، لأن ربحها مهم في الاحتفاظ بقبس من النور في الصراع مع خفافيش الظلام في هذا الشرق ... وما أكثرهم !!!


الدولة التى منحت سيد القمنى جائزة هى نفسها الدولة التى يقام فى محاكمها دعاوى الحسبة وتمتلئ مساجدها بدعوات التحريض والكراهية فلا تقرأ كثيرا فى أمر تلك الجائزة أو تعلق أمالا عليها.


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - إبراهيم - 07-14-2009

اقتباس:حتى يومنا هذا لم أر رجل دين مسلم محترم يعرف يقول كلمتين عدلين على بعض من غير مايزعق ويتفتف ويشوح ويكفر ويشتم وهذه نتيجة طبيعية تماما للتعليم المتخلف الذى يتلقوه وغياب العلوم المدنية من مناهجهم.... هذا حوار بين ريتشارد داوكنز وأب كاثوليكى, طبعا وكالعادة ريتشارد داوكنز طرقعله بالأدب لكن فى نهاية الحوار لاتستطيع إلا أن تحترم الأب الكاثوليكى رغم إختلافك معه إن لم يكن بسبب علمه ومنطقه فعلى الأقل بسبب أدبه وبسبب هذا الأدب ستجد إن ريتشارد داوكنز إيده كانت خفيفة عليه بخلاف عدوانيته المعهودة مع الفواتير الأخرى
http://www.youtube.com/watch?v=po0ZMfkSNxc

تخيل أنت بقى يوسف البدرى ولا أحد من هؤلاء الفواتير هو من يحاور ريتشارد داوكنز وأطلق لخيالك العنان فى تصور المهزلة التى ستحدث!

1. إجمالاً المسألة هي تنشئة وتربية ومجتمع وبيئة ينشأ فيها الإنسان: It is a question of culture. هم تربوا من البدء على الاختلاف بهدوء وأدب ونحن تربينا من البدء على أسلوب العجلاتية والشوارعية. مش كل واحد وعلامه؟

2. الكثلكة المسيحية تعني الرقي. هناك رقي في المسيحية من البداية. قل في المسيحية ما تشاء واعترض عليها كيفما تشاء ولكن المسيحية في جوهرها الأساسي تغرس في الناس مبادي أحبوا أعدائكم؛ أحسنوا إلى مبغضيكم؛ باركوا لاعنيكم؛ من ضربك على خدك الأيمن حوّل له الآخر أيضا. بصرف النظر عن أي عيوب في المسيحية فهي بشكل أو بآخر ترتكز على قاعدة تعاليم التسامح وحضارة المحبة.

3. المسلم كشيخ يخشى على دينه. هو يخشى الفتنة. يخشى تقويض أعمدة الدين. الخشية تحركه لا اليقين. لو أن هناك يقين من البداية لما رأينا كل هذا. نحن بحاجة لشيوخ مسلمين على غرار جد الرسول عندما قال: "للبيت رب يحميه". الشعور بالأمان يساعدنا على عدم الاهتزاز والانتقام للدين.

4. الدين مسألة عاطفية من الأساس ومحكها العاطفة؛ ولذلك عندما ترى شيخ مسلم تغلب عليه عاطفته فهو معذور لأنك تستفزه في أمر ليس مجرد فكرة من الأفكار ولكن أنت تحاربه في "دينه". انظر مثلا يا نيوترال لنفسك لما شعرت أني أقول كلام عن مصر المحروسة وهي تمثل هويتك وكتبت عني المطوليات تهاجمني فيها وأنا سامحتك من فوق صليب نادي الفكر ولم أحسب عليك خطاياك وتعدياتك لأني كنت أعلم -وكلي حنان- أنك تم استفزازك في مسألة جوهرية وهي "الهوّية". تصور معي قيمة الإسلام من حيث هو "هوية" لهؤلاء المسلمين الغيورين على دينهم. عندما نسمع شيخ يقرأ القرآن وتهتز عواطفنا له فما تحرك فينا أولاً وأخيراً هو مشاعرنا. تجريح هذه المشاعر واستفزازها أمر ليس بقليل.

وبس.. أقول قولي هذا وغفر الله لي ولكم ولك أنت بالأخص يا نيوترال أجمعين.
(07-13-2009, 12:36 PM)بهاء كتب:  على فكرة انا حاسس ان القصة ومافيها ان شيوخ الافك مضيقيين قوى من الفلوس , وان القصة ومافيها انهم زعلانين ان القمنى يأخد 200 الف جنيه .. مش عارف ليه ؟!


واضحة زي الشمس: أكيد هي الغيرة. الغيرة تأكلهم لما شافوه خد المبلغ ده كله لوحده وهما قاعدين يعبوا الشمس في قزايز.
(07-13-2009, 04:38 AM)AhmedTarek كتب:  
بيان جبهة علماء الازهر بخصوص ائزة سيد القمني


إلى الأمة صاحبة الشأن في جريمة وزارة الثقافة

في الوقت الذي تراق فيه دماء المسلمين في أنحاء العالم كله أنهارا،وتستباح فيه أعراضهم وحقوقهم جهارا ونهارا، وضاعت فيه قيمة العرب وأقدارهم،فلا تكاد (تُحِسُّ مِنْهُمْ ) في النوازل ( مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً)، حتى هانوا على القاصي والداني؛ في هذا الوقت تأتي وزارة الثقافة بوزيرها الذي توارى من قبل -ولا يزال -بمساعديه الذين أدينوا بأقبح الإدانات التي لم تبعد عنه ولا يزال منها بقوة السلطان مُعافىً من جرائرها لأنه – كما قالت إحدى المذيعات الشهيرات -لم يباشر جريمة الرشوة بيده لذا فإن من حقه أن يبقى في وزارته – جاء الوزير ليفعل في دين الأمة ما شاء له الهوى ويغدق مما بقي من أموال الدولة التي أرهقتها الأزمات على المرتدين من أتباعه وأصدقائه في جوائز يُهديها لهم باسم الدولة المنكوبة به وبأ مثاله.

أخرج الإمام أبو أحمد ابن عدي بسنده إلى ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال" من وقَّر صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام" .

صدر عن جبهة علماء الأزهر في 15من رجب الفرد 1430هـ الموافق 8 من يوليو 2009م.

هذا يبين لك بشكل عملي أن الإسلام لا يشجع على الاختلاف وقبول الآخر في رأيه المختلف المخالف. بدائية قبلية من القرن السابع في صورة دين واسمه الإسلام.

Tribal primitivity in the form of religion that goes back to 7th C. A.D. and it is called Islam. Pure and simple.


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - jafar_ali60 - 07-14-2009

[quote='neutral' pid='394954' dateline='1247580329']
[quote]
الدولة التى منحت سيد القمنى جائزة هى نفسها الدولة التى يقام فى محاكمها دعاوى الحسبة وتمتلئ مساجدها بدعوات التحريض والكراهية فلا تقرأ كثيرا فى أمر تلك الجائزة أو تعلق أمالا عليها.
[/quote]

وهذا لب الموضوع ووسطه واوله واخره وغير هذا لا يعدو عن كونه مضيعة للوقت ، لا تعويل على ان يظهر هناك دين اسلامي جديد لطيف وأمر وحليوة ، ولا تعويل على بروز مفكر هنا او هناك يستطيع مناطحة الغول فالمعركة محسومه

لا أمل الا بقوانين تسنها الدولة وتطبقها وغير ذلك فعلينا السلام


RE: مناظرة سيد القمني ويوسف البدري (أصداء جائزة الدولة التقديرية) - عاشق الكلمه - 07-14-2009

(07-08-2009, 01:28 AM)العلماني كتب:  3) عندما يقول "سيد القمني" عن نفسه أنه "مسلم" ويصلي على الرسول الكريم، فأنا أعتقد أنه لا يداجي ولا يخاتل ولا يخادع، بل يعني ما يقوله تماما؛ فهو في عرف نفسه "مسلم مؤمن" بالتأكيد، ولكن "إسلامه" يختلف عن "إسلام الكثيرين" (هو يصنف نفسه "معتزلياً")، وإسلامه يتيح له ما يفرضه في كتاباته من "مقدمات" وما يصل إليه من "نتائج". هنا علينا أن نتذكر أن "الإسلام حمّال أوجه"، وفي تاريخه الكثير من الفرق التي أولّته تأويلات شتى.

يستطيع سيد القمنى ان يقول عن نفسه ما يشاء , وان يدعى كما يشاء , لكن الاسلام له اسس وقواعد رئيسيه لا يصبح المرء مسلما الا من خلال ايمانه التام والكامل بها , وسيد القمنى فى كتبه غير مؤمن باهم الاسس الاسلاميه وهو ان الاسلام رساله سماويه , وانما هو ومن خلال قناعاته هو دين ارضى او دعوه سياسيه قامت لبسط نفوذ بنى هاشم على شبه الجزيره العربيه , وبالتالى فقد كفر بالدور الالهى فى تلك الرساله , ولا معنى لصلاته وسلامه على النبى محمد صلى الله عليه وسلم .

كل الفرق الاسلاميه اتفقت فى الاصول , كلها تؤمن بسماويه الرساله وان محمد ابن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه هو رسول يوحى اليه , وان القرأن هو كتاب الله العزيز , واتفقت على اعمده الاسلام الخمس , ثم كان اختلافها فى التأويل حول القرأن واياته وليس حول الاسلام , فالاسلام بنى على خمس لا تحتاج الى تأويل او تفسير , اولها شهاده ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله , واى منكر لذلك او مشكك فيه فقد خرج من مله الاسلام .

لا زلت عند رأييى , فيستطيع سيد القمنى ان يكتب ما شاء وان يعبر فى كتاباته عن قناعاته وافكاره كما يحلو له , لكن ليس له ان يتخفى تحت عباءه الاسلام وان يقول عن نفسه انه مفكر اسلامى , فعليه ان ينتهج نفس منهج وفاء سلطان بكل صراحه وجرأه ووضوح , والا يتمسح فى الاسلام بالقول انه مسلم علمانى , او انه مسلم تنويرى , فأى طفل مسلم يقرأ له يستطيع ان يدرك تماما ان سيد القمنى ليس مسلما , ولا تعارض ابدا بين كفره بالاسلام وبين ما يكتبه , فليعلن كفره صراحه وليكتب مايشاء , او ان يطلقها صريحه مدويه كأضعف الايمان وكما قال نيوترال ( وافرض انى كافر وانت مال دين امك ؟) اما وانه يخشى على حياته فالصمت افضل له .

قلت ان تكريم الدوله ممثله فى وزاره الثقافه لسيد القمنى هو اعتراف وتقدير منها لما يكتبه ويدعو له , وبناء عليه فعليها ان تلغى الماده الثانيه من الدستور وان تقوم بتغيير اسم الدوله من جمهوريه مصر( العربيه ) الى جمهوريه مصر الفرعونيه , وان تتخذ من اللغه القبطيه بديلا عن اللغه العربيه , وذلك حتى تكون لتلك الجائزه مصداقيتها .
(07-14-2009, 06:34 PM)إبراهيم كتب:  
اقتباس:[quote='AhmedTarek' pid='394858' dateline='1247449082']
بيان جبهة علماء الازهر بخصوص ائزة سيد القمني


إلى الأمة صاحبة الشأن في جريمة وزارة الثقافة

في الوقت الذي تراق فيه دماء المسلمين في أنحاء العالم كله أنهارا،وتستباح فيه أعراضهم وحقوقهم جهارا ونهارا، وضاعت فيه قيمة العرب وأقدارهم،فلا تكاد (تُحِسُّ مِنْهُمْ ) في النوازل ( مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً)، حتى هانوا على القاصي والداني؛ في هذا الوقت تأتي وزارة الثقافة بوزيرها الذي توارى من قبل -ولا يزال -بمساعديه الذين أدينوا بأقبح الإدانات التي لم تبعد عنه ولا يزال منها بقوة السلطان مُعافىً من جرائرها لأنه – كما قالت إحدى المذيعات الشهيرات -لم يباشر جريمة الرشوة بيده لذا فإن من حقه أن يبقى في وزارته – جاء الوزير ليفعل في دين الأمة ما شاء له الهوى ويغدق مما بقي من أموال الدولة التي أرهقتها الأزمات على المرتدين من أتباعه وأصدقائه في جوائز يُهديها لهم باسم الدولة المنكوبة به وبأ مثاله.

أخرج الإمام أبو أحمد ابن عدي بسنده إلى ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال" من وقَّر صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام" .

صدر عن جبهة علماء الأزهر في 15من رجب الفرد 1430هـ الموافق 8 من يوليو 2009م.

هذا يبين لك بشكل عملي أن الإسلام لا يشجع على الاختلاف وقبول الآخر في رأيه المختلف المخالف. بدائية قبلية من القرن السابع في صورة دين واسمه الإسلام.

اين هذا التبيان يا اخ ابراهيم ؟؟

انا لا ارى ما تراه ....

لو ان سيد محمود القمنى اسمه ليس كذلك وانما كان اسمه جورج اسحق مثلا وكتب ما كتب فلن ترى كل هذا الجدل الذى تراه حول سيد القمنى , والمكتبات المصريه والعربيه تعج بالاف المجلدات اللتى تتبنى الرأيى ( المختلف المخالف ) للدين الاسلامى واحكامه وتشريعاته , ولو ان الامر كما تقول لما وجدت نسخه واحده من الكتاب المقدس فى اى مكتبه عربيه على سبيل المثال , لكنى ارى الامر غير ما تراه .

ارى ان الامر ما هو الا وضع للنقاط فوق الاحرف وتصحيح لهذا الخلط الذى يدعيه سيد القمنى , بكل بساطه فالبيان يقول يا مسلمين خدوا بالكم ,,, هذا الرجل غير مسلم , فاقرأوا له على هذا الاساس ,,, وبس .