حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الهلالى كمان وكمان!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: الهلالى كمان وكمان!!! (/showthread.php?tid=34492) |
RE: الهلالى كمان وكمان!!! - Albert Camus - 08-28-2009 (08-28-2009, 11:27 AM)عاشق الكلمه كتب:(08-27-2009, 05:38 PM)Albert Camus كتب: العداء للإسلام سببه المسلمون ولا أحد سواهم يتحمل أي شيء سلبي ينتشر عن المسلمين أو أي ممارسة سلبية تصدر ضدهم. وهم يستحقون العداء والإبادة أيضاً لأنهم كلما أمسكوا بالسلطة في مكان قاموا بتدمير كل أوجه الحضارة التي لا تنتمي إلى مذهبهم ، وقاموا بفرض وصيتهم على ملابس الناس وعلى لحاهم وعلى شعورهم وحتى على ذوقهم الفني والموسيقي وعلى أطعمتهم ومشاربهم واقتحموا عليهم بيوتهم وطاردوهم بالعصي في الشوارع. أنت فين؟ وغيرك الذين يتبنون طرحاً إسلامياً استثنائياً فين؟ لماذا يقوم الملحد بطرح المواضيع التي تفضح التطرف الإسلامي ولا تقوم أنت بفعل ذلك؟ لماذا لا تظهر فقط إلا عندما يقوم ملحد بالقول أن الإسلام يشجع حد الردة وتختفي عندما يتم تطبيق هذا الحد بالفعل ؟ لماذا لا تظهر في الصحف والتلفزيون ولا وجود لخطابك على أرض الواقع بينما الذي يعلو صوته وتنتشر مقالاته هم دعاة القتل والسفاحين الإسلاميين ؟ هل من المفترض أن أضعك أنت ومعك الـ 1% الذين يفكرون نفس تفكيرك في اعتباري وأنا أتحدث وفي ذهني صور تدمير تماثيل وحرق سفارات وقتل كتّاب وتحريض على قتل آخرين علناً على الهواء مباشرةً واستعراض بالسلاح في الجامعات وبلطجة وفرض لملابس معينة بالقوة وقطع للرؤوس وانتهاك نساء وأطفال بحماية إلهية؟ أين وجدتني أبشر بالإلحاد وأحاول ثني الناس عن الدين الإسلامي من قبل ؟ من يكترث إذا كان فلان مسلم ولا ملحد ولا مسيحي سوى المسلمين أنفسهم ؟ لا أحد يكترث أن يحول فكر الآخر بالغصب والعافية إلا المسلمين الذين لا ترى اعتداءاتهم على الإنسانية التي تتزايد كل يوم. لماذا هناك عشرات الملايين البوذيين الذين لا يكترث لهم أحد رغم أنهم يعيشون في كل مكان في العالم ورغم أن دينهم ينتشر كل يوم ولم يستشعر أحد من هذه الظاهرة أن هناك ناقوس خطر على الإطلاق؟ بص عاشق..، الكلام الذي قلته والذي لم يعجبك ، كنت سأقوله لو أنني الآن مسيحي، وكنت سأقوله نفسه لو أنني الآن مسلم أتبنى طرحك النادر والذي لا يظهر إلا خافتاً وسط صراخ الرعاع ولا يستمع له أحد. إذا نجحت في تولي زمام القيادة للتصدي للأصوات العالية التي طفحت في كل مكان في العالم من أبناء دينك ونجحت في وقف المهزلة التي تحدث ضد البشرية كلها بإسم ربك ونبيه أو خلق قوة كافية لمقاومة تلك المهزلة بحيث أصبحت تلك القوة ملحوظة عالمية ولها أثر واقعي فسيكون وقتها لكل حادث حديث. هل من المطلوب أن يبقى الإنسان مكتوم الصوت وهو يرى مجتمعه ينهار تحت أقدام السفلة من أتباع الجلباب واللحى وتكسير محلات الكاسيت والجري وراء البنات في الشوارع وضرب الناس بالعصي وقت الصلاة لمجرد أنك وبقية الـ 1% تنجرح مشاعركم عندما يسب أحد دين هؤلاء ؟ فلتسب أنت لهم الدين إذن إذا لم يعجبك أن يقوم بهذا شخص من خارج ذلك الدين. لماذا أنت ساكت هكذا؟ لماذا تترك نيوترال يحلل ويتعب ويجلس بالساعات ليدرس أسباب تطرف الحويني وشيخ برصيصة ويجتهد في فهم جذور الظاهرة ، بينما أنت فقط تدخل لتدافع عن إسلام طوباوي لا وجود له إلا في بعض مواقع الإنترنت والكتب المبعثرة و المتناثرة هنا وهناك والتي لا يشتريها أحد؟ RE: الهلالى كمان وكمان!!! - neutral - 08-28-2009 اقتباس:لماذا تترك نيوترال يحلل ويتعب ويجلس بالساعات ليدرس أسباب تطرف الحويني وشيخ برصيصة ويجتهد في فهم جذور الظاهرة لسه كنت بتكلم مع نفسى فى هذا الموضوع وبقول لنفسى يانفسى مفروض تطلعى فى وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة كخبير فى جماعات الإسلام السياسى وسائر أنواع البهايم بدلا من خبراء تايوانى وفواتير مثل ضياء رشوان وعبد الرحيم على وأمثالهم! RE: الهلالى كمان وكمان!!! - عاشق الكلمه - 08-28-2009 (08-28-2009, 11:51 AM)Albert Camus كتب: أنت فين؟ موجود ,,, ولكنى سئمت من الطرح وخصوصا انه لا يلقى القبول من الجميع " حتى منكم انتم يا من ترفضون التطرف الاسلامى " وحجتكم كما حجتهم تماما ان هذا الذى اطرحه ليس من الاسلام وابدا لن يكون , لذلك فضلت ان اتلقى على ان اطرح والقى الا فى اضيق الحدود . (08-28-2009, 11:51 AM)Albert Camus كتب: وغيرك الذين يتبنون طرحاً إسلامياً استثنائياً فين؟ تقصد طرحا اسلاميا اصيلا ,,, لكن خانتك اصابعك . (08-28-2009, 11:51 AM)Albert Camus كتب: لماذا لا تظهر فقط الا عندما يقوم الملحد بطرح المواضيع التي تفضح التطرف الإسلامي ولا تقوم أنت بفعل ذلك؟ بالعكس فأنا اظهر وانت الذى لا تظهر .... انا موجود فى التليفزيون كل يوم , وخطابى يملأ الصحف والمجلات , وكتاباتى على الانترنت تملاء كل المواقع , انا احمد عمر هاشم ومحمد سيد طنطاوى وعلى جمعه ومحمود عاشور ومحمد سليم العوا وغيرهم الكثيرين ,, اما انت فلا تظهر الا هنا , وخطابك لا مكان له الا هنا , لانه خطاب غير مستساغ ومرفوض وليس له شعبيه ولا ارضيه يقف عليها . (08-28-2009, 11:51 AM)Albert Camus كتب: هل من المفترض أن أضعك أنت ومعك الـ 1% الذين يفكرون نفس تفكيرك في اعتباري وأنا أتحدث وفي ذهني صور تدمير تماثيل وحرق سفارات وقتل كتّاب وتحريض على قتل آخرين علناً على الهواء مباشرةً واستعراض بالسلاح في الجامعات وبلطجة وفرض لملابس معينة بالقوة وقطع للرؤوس وانتهاك نساء وأطفال بحماية إلهية؟ عكست الايه وجعلتنا 1% , رغم ان من دمروا التماثيل وحرقوا السفارات وقتلوا الكتاب ويحرضون على قتل الاخرين هم ال 0,001 % وليس نحن , وامشى فى شوارع القاهره على سبيل المثال وشوف الناس واحكم عليهم من خلال مظهرهم وانت تعرف كم نسبتنا وكم نسبه المتطرفين الذين تحاول ان تجعلهم مقياسا لتحكم علينا من خلالهم بالقتل والاباده . (08-28-2009, 11:51 AM)Albert Camus كتب: أين وجدتني أبشر بالإلحاد وأحاول ثني الناس عن الدين الإسلامي من قبل ؟ اذا كنت انت " البير " لا تفعل فغيرك يفعل , وخطاب نيوترال على سبيل المثال كله يصب فى هذا الاتجاه , وخطابك اليوم الذى صدمنى جاء تدعيما لذاك الخطاب . (08-28-2009, 11:51 AM)Albert Camus كتب: لماذا هناك عشرات الملايين البوذيين الذين لا يكترث لهم أحد رغم أنهم يعيشون في كل مكان في العالم ورغم أن دينهم ينتشر كل يوم ولم يستشعر أحد من هذه الظاهرة أن هناك ناقوس خطر على الإطلاق؟ لان ديننا الاسلامى رفض الفكر المتسامح الذى لا يقوم على اساس من النديه والقوه المتعادله واعتبره خضوع وضعف واستكانه , فامرنا بالحصول على الحقوق بالقوه , وان ما اخذ بالقوه لا يسترد الا بالقوه كما عبر عن ذلك عبد الناصر الله يرحمه, وكان ان العين يالعين والسن بالسن والبادى اظلم , ومن عفا واصلح فأجره على الله , ولان البادى دائما وابدا اظلم فهو دائما ما يحاول تشويه صوره اصحاب الحق وتلميع صورته , فالارهاب الاسلامى لم يِأتى من فراغ , وانما كان نتيجه حتميه لاعتداءات غربيه طالت معظم الاراضى الاسلاميه , فكان لابد من رد ولو بهذا الشكل . (08-28-2009, 11:51 AM)Albert Camus كتب: بص عاشق..، الكلام الذي قلته والذي لم يعجبك ، كنت سأقوله لو أنني الآن مسيحي، وكنت سأقوله نفسه لو أنني الآن مسلم أتبنى طرحك النادر والذي لا يظهر إلا خافتاً وسط صراخ الرعاع ولا يستمع له أحد. كفايه اللى اتقال . RE: الهلالى كمان وكمان!!! - Albert Camus - 08-28-2009 هل هذه هي أسماء المفكرين المتفتحين التي وجدتها ؟ يا للحسرة! محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر الذي لا يطيقه أحد من الشعب المصري ويعتبرونه دلدولا للنظام الحاكم؟ هل تعرف أن طنطاوي في بداية شهر أكتوبر يخصص خطبة الجمعة كلها عن بطولة حسني مبارك في الحرب وكيف أنه من كبار المجاهدين في سبيل الله؟ أحاه! أين أنت لتمر من هنا! علي جمعة صاحب فتوى شتم الذين غرقوا في البحر هرباً من البطالة في مصر الذي تعرض لهجوم ملأ كل الصحف المصرية وفقد كل احترام له في أوساط الناس؟ أحمد عمر هاشم الذي ينام ثلاثة أرباع الحلقة ولا يفتح عليه التلفزيون أحد؟ بذمتك هل هذا هو من يستمع له الناس ويحبونه أم وجدي غنيم الذي مسح بكرامة طنطاوي الأرض ووضعت ملفاته ودروسه الثمينة كلها على النت. أكبر دليل على عدم اكتراثك واختفاءك هو عدم تعليقك نهائياً على مثل هذا الموضوع الذي يظهر حيواناً مسلماً يريد أن يعلن الحكم الإسلامي في أستراليا ، وآخرون مثله يفرضون زياً إجبارياً على الفتيات. بنمشي في شوارع القاهرة ونشوف المحجبات يتعرضن للتحرش علناً في الشارع من الشعب الهيجان ، وهو ذات الشعب الذي يلصق استيكرات إلا أنت يا رسول الله على سياراتهم ، ويتعارك مع المسيحيين بالسنج والمطاوي في الشارع ، ويزور الإنتخابات ويقبض ثمن صوته. أنت فعلاً سئمت من الطرح ، ومثلك أحمد عمر هاشم صاحب العيون النائمة وبقية شلة مفكري السلطان الذين لن يبقوا دقيقة في البلد إذا سقط النظام خوفاً من رجم الشعب لهم في ميدان عام لشدة ما تمسحوا في أقدام ذلك النظام وتهافتوا على غبي الفتاوى يصدرونها كل يوم. بينما الحويني وغنيم وشيخ برصيصة لم يسأموا من الطرح لأنهم لا زالوا يعدون نقودهم كل لحظة من مبيعات الشرائط والوعظات التي تلقى رواجاً متزايداً، وسيظلون نشطين ويحصدون الاتباع كل يوم، ما لم تنزل على رؤوسهم وعلى رؤوس جماعاتهم دفعة لا بأس بها من قنابل النابالم الحارقة لتخلصنا من خراهم وتعيد كرامة الإنسان الضائعة بسم الله الرحمن الرحيم وباسم مسلم والبخاري. RE: الهلالى كمان وكمان!!! - هيفايستوسHEPHAISTOS - 08-28-2009 اقتباس:اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب لماذا اخترت واختارت قياداتكم الفضة على الذهب هل هو زهد ابراهيم بن ادهم ام تقشف ابو ذر الغفاري هل من العقل محو كل ما انتجه العقل البشري في شتى العلوم الانسانية من علوم الاجتماع والنفس والسياسة والاقتصاد ..... ويختصر ذلك كله ويستبدل بقال فلان عن علان من الحماقات والخزعبلات من كتب عصور الظلام RE: الهلالى كمان وكمان!!! - عاشق الكلمه - 08-28-2009 (08-28-2009, 12:48 PM)Albert Camus كتب: هل هذه هي أسماء المفكرين المتفتحين التي وجدتها ؟ وايه كمان !! وماذا عن محمود عاشور وسليم العوا ؟؟ قول كمان واشجينى ... فعلا اين انت يا احاه ,,, اللهم انى صائم . يا استاذى هؤلاء هم اصحاب الحضور الاعلامى , وهؤلاء هم اصحاب المدرسه اللتى انتمى لها , واذا كان لاحدهم ذله او خطأ فهذا لا يعنى انه يستحق الطرد من قبل ناظر المدرسه , بل يمكن مراجعته ومناقشته فيما اخطأ فيه للعدول عن رأيه , لكن ارائهم اجمالا والمدرسه اللتى ينتمون لها هى مدرسه الاسلام الوسطى المعتدل واللتى ينتمى لها 90% من مسلمى الشعب المصرى . وجدى غنيم ع النت !!! وما الذى يمنع بن لادن من وجوده ووجود اشرطته على النت ؟؟ ما الذى يمنعنى من التواجد على النت ووضع اى ماده مهما كانت ؟؟ وجدى غنيم مثلكم , لا حضور له سوى فى الانترنت وبين من يبحثون عنكم من الطرفين . (08-28-2009, 12:48 PM)Albert Camus كتب: أكبر دليل على عدم اكتراثك واختفاءك هو عدم تعليقك نهائياً على مثل هذا الموضوع الذي يظهر حيواناً مسلماً يريد أن يعلن الحكم الإسلامي في أستراليا ، وآخرون مثله يفرضون زياً إجبارياً على الفتيات. يا سلام !! بسيطه ,, خد تعليقى ... لو سيطر هذا الحيوان المسلم من (وجهه نظرك) على استراليا واعلنها اماره اسلاميه فلن تستطيع انت ولا كل ملحدى العالم اثناؤه او منعه من ذلك , كما لن تستطيعوا منعه من فرض اى قرارات يراها مناسبه , اما والوضع كماهو عليه فاعتبر ان مايقوله ( فساء فكرى ) وما اكثره تلك الايام . (08-28-2009, 12:48 PM)Albert Camus كتب: بنمشي في شوارع القاهرة ونشوف المحجبات يتعرضن للتحرش علناً في الشارع من الشعب الهيجان ، وهو ذات الشعب الذي يلصق استيكرات إلا أنت يا رسول الله على سياراتهم ، ويتعارك مع المسيحيين بالسنج والمطاوي في الشارع ، ويزور الإنتخابات ويقبض ثمن صوته. كذب ,,, تلك محاوله منك لاعطاء انطباع خاطىء بأن ما تقوله هذا يحدث يوميا فى الشارع المصرى وليست حوادث فرديه تحدث كما تحدث فى جميع بلدان العالم . لحسن الحظ ان زميلنا ومولانا السيستانى موجود حاليا فى القاهره , وكان جالسا بجوارى فى السياره اول امس ونحن نجوب شوارع القاهره , وهو يقيم فى منطقه الحسين وخان الخليلى , ويستطيع ان يشارك بانطباعه عن مشاهداته للشارع المصرى , بل انى انتظر منه موضوعا يحمل عنوان ( يوميات مغربى بالقاهره) وليصور لنا ماشاهده فى مصر وماهى طبيعه واخلاقيات المصريين . (08-28-2009, 12:48 PM)Albert Camus كتب: أنت فعلاً سئمت من الطرح ، ومثلك أحمد عمر هاشم صاحب العيون النائمة وبقية شلة مفكري السلطان الذين لن يبقوا دقيقة في البلد إذا سقط النظام خوفاً من رجم الشعب لهم في ميدان عام لشدة ما تمسحوا في أقدام ذلك النظام وتهافتوا على غبي الفتاوى يصدرونها كل يوم. انا سئمت من الطرح بينكم هنا , فكلامى لا يلقى قبولا , ورغم ان غالبيه الشعوب المسلمه من اندونسيا وحتى مصر وصولا الى المغرب تتبع الاسلام الوسطى المعتدل الا انكم لا ترون الا اسامه بن لادن والظواهرى وسيد سابق وابو الاعلى المودودى وعبد الله عزام , وهؤلاء لا يعرفهم سوى النخبه المثقفه , اما العامه والدهماء فلا يعرفون سوى شاشه القناه الاولى وما يطل عليهم من خلالها كطنطاوى واحمد عمر هاشم وغيرهم . (08-28-2009, 02:00 PM)هيفايستوسHEPHAISTOS كتب:اقتباس:اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب اركن على جنب يا بابا .... خليك فى حالك . RE: الهلالى كمان وكمان!!! - الحكيم الرائى - 08-28-2009 قصدك ايه ياعاشق بالملحدين المتطرفين اللى انا منهم؟ هو انا اللى صيغت الشريعة الغراء ووضعت فيها حدود القتل والذبح وهتك الاعراض؟؟ هو انا اللى أفتى برضاع الكبير وزواج الاطفال واستعباد الناس وتجارة الرقيق؟هو أنا اللى وضعت قوانين الولاء والبراء واكتشفت ان الارض تقف على قرنى ثور وان الشمس تغرب فى عين حمأة ام انا الذى اكتشف امكانية بكاء النخل وتكلم الحصى ونطق فخذ الشاه ام انا من تفرد بخصائص بول الابل والحجامة ام انا الذى صاغ عقل اكبر شعوب الارض نفاقا وتلونا ولعب بالبيض والحجر ام لعلك تقصد اننى الذى لاينفك مطالبا بقتل هذا الصحفى وذبح ذاك الرسام وحرق هذا وسلخ تلك.. انا وجهة نظرى بسيطة لايفل الحديد الا الحديد,وطالما وصلت الهستيريا الدينية الاسلامية الى هذا الحد من العدوانية فلامفر الا رد الصاع عشرة وقبل ان يطال عنقك دحرج عنقه على الارض واذا اطال لسانه طلع دين امه شافعى وملكى وابو حنيفة واذا اراد ان يسخر منك فخليه مضحكة الكوكب الارضى فين التطرف هنا بقى ؟ RE: الهلالى كمان وكمان!!! - عاشق الكلمه - 08-28-2009 (08-28-2009, 02:41 PM)الحكيم الرائى كتب: انا وجهة نظرى بسيطة لايفل الحديد الا الحديد,وطالما وصلت الهستيريا الدينية الاسلامية الى هذا الحد من العدوانية فلامفر الا رد الصاع عشرة وقبل ان يطال عنقك دحرج عنقه على الارض واذا اطال لسانه طلع دين امه شافعى وملكى وابو حنيفة واذا اراد ان يسخر منك فخليه مضحكة الكوكب الارضى فين التطرف هنا بقى ؟ التطرف هو فى انه لا يفل الحديد الا الحديد .... فكما قلت انا ان الهستيريا الدينيه الاسلاميه وعدوانيتها كانت رد فعل وليست فعل , وكلما زاد العنف على الطرف الاخر كفعل كلما زادت العدوانيه الاسلاميه وزادت التفجيرات كرد فعل . فكما انه لا يفل الحديد الا الحديد فانه لا يطفىء النار الا الماء . RE: الهلالى كمان وكمان!!! - Albert Camus - 08-28-2009 مرحبا عاشق كونك كتبت جملة مثل هذه : اقتباس:عكست الايه وجعلتنا 1% , رغم ان من دمروا التماثيل وحرقوا السفارات وقتلوا الكتاب ويحرضون على قتل الاخرين هم ال 0,001 % وليس نحن , وامشى فى شوارع القاهره على سبيل المثال وشوف الناس واحكم عليهم من خلال مظهرهم وانت تعرف كم نسبتنا وكم نسبه المتطرفين الذين تحاول ان تجعلهم مقياسا لتحكم علينا من خلالهم بالقتل والاباده . وتحدثت أن سيد طنطاوي وجمعة هما من ضمن المفكرين الذين تراهم أهلاً للإسلام الصحيح. فهذا يكفي لمعرفة أنك تكابر وتدفن رأسك في التراب. فهل حماس من ضمن 1% ؟ هل طالبان والقبائل الباكستانية 1% ؟ هل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتيار الوهابي في السعودية 1% ؟ هل المتطرفين الجزائريين الذين ذبحوا قرى بأكملها 1% ؟ هل الإخوان في مصر الذين نظموا عرضاً بالسلاح، وقال مرشدهم أنه لا يكترث للأقباط ومعروف منهجهم المحتقر للمرأة والمكمم لحرية التعبير وقت إمساكهم بالسلطة 1% ؟ وليتك قلت أنهم 1% ، بل أنت تقول 0,001 % إلى أي حد بلغ بك الأمر أنك لا ترى أن هناك بلداناً باكملها ضاعت تحت جلاليب الكلاب الإسلاميين وانهارت تحت قوانينهم المتطرفة ؟ أنا لم أتحدث عن المفكرين الآخرين ببساطة لأني لم أتعمق فيهم كثيراً ، واكتفيت بسيد طنطاوي الذي كان عهده علامة لانبطاح الازهر تحت مظلة الحاكم وانهياره التام كمؤسسة كانت منارة في يوم من الأيام ، ومسارعته للفتوى في كل قضية تافهة أو للحاكم مصلحة فيها ، حتى كرهه كل المسلمين وليس فقط المصريون ، واكتفيت بجمعة الذي ثار عليه كل الناس مسلمهم وكافرهم ، ولم يعترض أحد على أحمد فؤاد نجم وهو يقولها على الهواء مباشرة : يا رجل اختشي على كرشك اللي انت مربيه وقاعد تقول دول مش شهدا ، اختشي على كرشك اللي أد كده. لم أكن أقصد أن عدم سكوتك هو ان تأتي لتقول رأيك كتعليق في موضوع نيوترال ليؤيد وجهة النظر التي تكلمت عنها من قبل وهو أنك ومن يفكرون مثلك ، لا تظهرون في مثل هذه القضايا إلا لتقروا بالامر الواقع فقط، وتعليقك الذي جئت به في حال سيطرة ذلك الحيوان المسلم على أستراليا هو شاهد على أنك حتى لم تحاول أن تقول أن تلك المحاولة خاطئة ولو من باب فضالة الكلام. ولكنك على العكس ، تحديتني وتحديت كل من يختلف مع ذلك الحيوان أن يستطيع مقاومته لو أنه نجح في السيطرة على أستراليا، ما يعني أن هناك رضىً مضمور في داخلك بما قد ينتج عن ذلك الإحتمال وإقرار به، رغم ظهورك المستمر كمستنكر للمتطرفين. لو كنت مستنكراً بحق ، لما تركت الفرصة لملحد متطرف حتى يلفت انتباهك أن إسلامك يختطف على يد حيوانات كل يوم ويأتي هو لكي ينتقد ذلك التطرف. لكنت قد اهتممت بدراسة الظاهرة وكتبت من تلقاء نفسك حلاً للخروج منها ، بدلاً من ظهورك المفاجيء هنا وهناك لتدافع عن بقايا إسلام متسامح تناثرت أشلاؤه في كتب متفرقة ملقاة على رفوف متربة بإهمال ولا يكترث أحد بقراءتها سواك لمجرد أن تدافع عن وجهة نظر انقرضت مع ظهور خراتيت الإسلام في العصر الحديث والذين لهم الكلمة العليا في البلدان العربية والإسلامية ، والذين على ما يبدو أنك لا تستنكر كثيراً حصولهم على السلطة وتدخلهم في كيلوتات الناس وفانيلاتهم الداخلية وتحت غطيان أسرتهم وفي ثنايا أفكارهم وقلوبهم. فكما قلت: لن أستطيع أنا ولا غيري أن يتكلم وقتها. هذا صحيح ، ولهذا قبل أن يحصل هذا لا بد أن تكون هناك وسيلة قوية لمنع حدوثه، وتلك الوسيلة بكل تأكيد، لن تكون أنت باختفائك وتأييدك الضمني ولا المفكرين الذين تحبهم بانبطاحهم وعبوديتهم للسلطة، بل سيكون قوة ضاربة بالسلاح تنتزع رؤوس الكلاب عن أجسادهم قبل أن يحاولوا الحصول على السلطة والتحكم في حريات الناس وملابسهم وضربهم بالعصي في الشوارع وتكسير كل مظاهر الحضارة. لهذا أؤيد كل دعوة لضربهم اليوم وقتلهم في معاقلهم قبل أن يتحركوا بمشاهدة المنفتحين الصامتين من فريقكم ويسيطروا على مقاليد البلاد والعباد. RE: الهلالى كمان وكمان!!! - الحكيم الرائى - 08-28-2009 (08-28-2009, 03:11 PM)عاشق الكلمه كتب: التطرف هو فى انه لا يفل الحديد الا الحديد ....الهستيرية الدينية الاسلامية ليست رد فعل على ظلم واقع يمكنى ان ارى يسار متطرف مثلا رد فعل على ظلم اجتماعى بين واضح,الهستيرية الدينية الاسلامية عبث مخابراتى دولى تشترك فيه مملكة الرعب الشهيرة بالمملكة العربية السعودية مع جهات ذات ثقل فى العالم الغربى من أجل تحمير (اى جعله حمارا) العالم واغراقه فى حرب دموية تافهة بلا مضمون اجتماعى او انسانى من اجل مصالح الشركات الاحتكارية الكبرى-مجموعة العائلات المافياوية التى تحكم العالم.. مثلا الاسلام الوهابى الهستيرى المرضى استخدم بقوة الريال السعودى فى ضرب حركة امة الاسلام السوداء فى امريكا وكانت ذات يوما تحديا حقيقيا فى الشارع ضد تسلط العرق الابيض,ثم استخدم فى تهميش اصحاب الخلفيات العربية الاسلامية التى تعيش فى الغرب وحشرهم حشرا فى جيتوهات وانشغالهم اما بالدفاع عن انفسهم او غوغائية غبية فى مواجهة الصلف العرقى الغبى ثم انحشارهم فى مساجدهم الفخمة التى بنتها السعودية يتناولون العقيقة ويتشاطرون حفلات الزواج الغير مسجل مدنيا او ينقسمون الى عصابات تقوم ببيع السيارات المسروقة والمخدرات والسطو على المحلات وبدل من ان يذهب الشباب الى المدارس يقضى صبوته من محكمة الى اخرى حتى اذا وصل اواسط العشرينات بكى ندما وهو يخرج للشارع بل مهنة ولاشهادة ولامستقبل وملف ثقيل باجهزة الامن والاستخبارات ,نفس المال الذى استخدم لتدمير المجتمع المصرى واغراقه فى قضايا غبية وتافهة من نوع من ارتد ومن اسلم فوائد بول الابل هل يجوز مص بزاز زميلة العمل حتى تحل له ام لا ,هل سن ال 7 ام 12 هو سن الزواج الخ الخنفس المال الذى استخدم فى اغراق بلدان افريقية مثل نيجريا فى حروب طائفية دموية وتحويل اندونسيا واحة التسامح فى العالم الى بلد تمشى وانت تتحسس عنقك فيها فلا تعلم من سيطيح به ليذهب الى الجنة انه نفس المال الذى قطع الطريق على تحول افغانستان الى دولة حقيقة واغرقها فى نهر من دم لايكف عن الفيضان نفس المال الذى استخدم فى تحويل باكستان من دولة تسعى لترسيخ تجربة العلمنة الاسلامية الى مبولة لفقهاء الوهابية وكل من يريد ان يمتطى فرسا يشتاق لغزوة بدر انه نفس المال الذى دمر الجزائر والسودان الخ الخ اننا لسنا امام نار اننا امام مصيبة متورط فيها رأس أبليس بجزيرة العرب متضامنا مع ابالسة واشنطن ولندن وبون حتى يظل هذا الشرق التعس مجرد حلبة مصارعة تيران لاتنتهى مبارياتها! لذا فلا يفل الحديد الا الحديد ليس تطرفا بل اخر العلاج الكى, |