حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" (/showthread.php?tid=35449) |
RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-07-2010 ثغرة من ثغرات التفكير الديني إذا سألت أي متدين عن الإله وقلت هل هو رحيم سيجيبك على الفور نعم إنه رحيم وهل هو عادل سيقول نعم هو عادل إذا فما دام هو عادلا فلماذا يعذب الكافر على ذنبه بعقوبة ابدية على فعل محدود في الزمان والمكان إذا كنت عصيت ربي سبعين عاما فليعذبني سبعين عاما ومن ثم إما فليصفح عني أو فليمحنى من الوجود طيب إذا كان الله لا يعاقب الإنسان على فعل لم يرتكبه فنحن نفهم أنه عاقبه على فعلته التي فعلها خلال سبعين عاما ولكن العقوبة بعد السبعين عاما ( المليارات الممليرة من سنين العذاب ) عقوبة عن ماذا هل هي بونص ( مكافأة يعني ) اي حبة مسك فوق العذاب باختصار نحن البشر نحاول أن نسقط نفسيتنا على الإله فنحن إن كنا نكره ونحقد ونبغض من لم يتبع أو لم يصدق ما قلناه فنحن نتوعده بأشد انواع العقاب تشفيا واسكاتا لغليل الكره في انفسنا وانا لا اعتقد بأن الله عادل ورحيم وفي نفس الوقت يعاقب عقوبة ابدية على فعل محدود ولو قال لنا اصحاب الدين بأن العقوبة الابدية هي لأن الشخص لو عاد للحياة فإنه سيبقى كافرا حسنا أنا اقبل ذلك فليعدني للحياة من جديد وليعاقبني مرة اخرى على فعلتي إن تماديت فيها RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-07-2010 ولماذا لا يرسل الإله لنا ملائكة نتكلم معهم كما أرسل لأنبيائه لا لشيء بل من أجل أن يطمئن قلبي فإذا كان النبي الموحى إليه يطلب شيئا حسيا يطمئنه أليس بالاحرى ان نطلب نحن البشر أن يرسل لنا ملائكة أحسن من أن يلعب هذه اللعبة معنا حسب ما نقله لنا المدردشون مع الملائكة طبع الاجوبة جاهزة من القرآن وعيد لمن يطلب مثل هذه الأشياء ونفي ايمان والقاء تهم إلى آخره من الاتهامات التي تدرس في روضة الدكتاتورية والصمت طيب لماذا يحق للنبي أن يكلمه ملاك ونحن لا يحق لنا الذي جعل الملاك يستطيع أن يكلم بشريا يستطيع أن يجعله يكلم البشرية جميعا ولكن حكمة الإله حسب الشريط المكرر والممل اقتضت ذلك ولا يجب عليك أن تسأل لماذا RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مجدي نصر - 01-07-2010 (01-07-2010, 11:01 PM)مسلم كتب: طيب لماذا يحق للنبي أن يكلمه ملاك ونحن لا يحق لنا هوا انتا متعرفش إن الانبياء كلهم من أسرة واحدة ؟؟ الموضوع واسطة يا عمي RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-07-2010 وهذه مزيد من اللامنطقيات الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى }. [طه: 5] . { الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا } [غافر: 7] . { وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ } [الحاقة: 17] . ثمانية ايش هؤلاء عتالين عند الإله يعني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وما هو العرش وهل يحتاج الإله لعرش ويحتاج لمن يحمله أتت امرأة إلى رسول الله ، فقالت: ادع الله أن يدخلني الجنة. قال: (فعظَّم الربَّ تبارك وتعالى). وقال: إن كرسيه وسع السموات والأرض، وإن له أطيطًا، كأطيط الزحل الجديد من ثقله ». كرسي ايش هذا ألا يوجد طاولة بالمرة وتلفزيون وستالايت طيب إذا قلنا أن هذا الحديث فيه نظر ماذا عن هذا وفي الصحيح أن رسول الله ، قال: « لقد اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ ». شلون اهتز يعني العرش له رجاج مثل الموبايل ثم يذكر ابن كثير الكلام التالي: وذكرنا عند قوله تعالى: { تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ } [المعارج: 4] أنه بعد ما بين العرش إلى الأرض السابعة مسيرة خمسين ألف سنة، واتساعه خمسون ألف سنة. وقد ذهب طائفة من أهل الكلام إلى أن العرش فلك مستدير من جميع جوانبه، محيط بالعالم من كل جهة، ولذا سموه الفلك التاسع والفلك الأطلس، والأثير. وهذا ليس بجيد، لأنه قد ثبت في الشرع أن له قوائم تحمله الملائكة، والفلك لا يكون له قوائم ولا يحمل، وأيضًا فإنه فوق الجنة، والجنة فوق السموات، وفيها مائة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، فالبعد الذي بينه وبين الكرسي ليس هو نسبة فلك إلى فلك. وأيضًا فإن العرش في اللغة عبارة عن السرير الذي للملك، كما قال تعالى: { وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ } [النمل: 23] وليس هو فلكًا، ولا تفهم منه العرب ذلك. والقرآن إنما نزل بلغة العرب فهو سرير ذو قوائم تحمله الملائكة، وهو كالقبة على العالم، وهو سقف المخلوقات. قوائم وسرير ولا اعرف ماذا هل هذا إنسان أم إله الموصوف هنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ويزيد ابن كثير فيقول: حدثنا عبد الله بن محمد، هو أبو بكر ابن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان، عن محمد بن إسحاق، عن يعقوب بن عقبة، عن عكرمة، عن ابن عباس: أن رسول الله صدَّق أمية يعني ابن أبي الصلت في بيتين من شعره فقال: رجل وثور تحت رجل يمينه * و النسر للأخرى وليث مرصد فقال رسول الله : « صدق ». فقال: والشمس تطلع كل آخر ليلة * حمراء مطلع لونها متورد تأبى فلا تبدو لنا في رسلها * إلا معذبة وإلا تجلد فقال رسول الله : « صدق ». فإنه حديث صحيح الإسناد رجاله ثقات. وهو يقتضي أن حملة العرش اليوم أربعة، فيعارضه حديث الأوعال. اللهم إلا أن يقال إن إثبات هؤلاء الأربعة على هذه الصفات لا ينفي ما عداهم. والله أعلم. الظاهر أن العتالة من اقدم المهن في التاريخ طبعا عقل الإنسان المؤمن بدينه مهيأ لاستقبال وتصديق كل ما يصب فيه تحت ذريعة نقص العلم وحمة الله وأن هذه الاشياء غيبية ولا نعرف ماهيتها ولكن السؤال هنا إن كنا لا نعرف ماهيتها فلماذا علينا الإيمان بها وكيف يحاسب أنسان على عدم ايمانة بشيء ميتافيزيقي غير معروف الماهية والهدف عرش وانتهى آمن وإلا النار RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-07-2010 وهذه واحدة ايضا آمن وإلا فالنار مصيرك وقال أبو داود: حدثنا أحمد بن حفص بن عبدالله، حدثني أبي، حدثنا إبراهيم بن طهمان، عن موسى بن عقبة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، أن النبي قال: « أُذن لي أن أحدث عن ملك من ملائكة الله عز وجل من حملة العرش، أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام ». طيب قديش طول انفه وفمه وعينه ووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟ وما رأيكم بهذه: من تفسير ابن كثير في آية (والشمس تجري لمستقر لها) قَالَ الْبُخَارِيّ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْم حَدَّثَنَا الْأَعْمَش عَنْ إِبْرَاهِيم التَّيْمِيّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي ذَرّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : كُنْت مَعَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِد عِنْد غُرُوب الشَّمْس فَقَالَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " يَا أَبَا ذَرّ أَتَدْرِي أَيْنَ تَغْرُب الشَّمْس؟" قُلْت اللَّه وَرَسُوله أَعْلَم قَالَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "فَإِنَّهَا تَذْهَب حَتَّى تَسْجُد تَحْت الْعَرْش فَذَلِكَ قَوْله تَعَالَى: "وَالشَّمْس تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِير الْعَزِيز الْعَلِيم" نلتقيكم في منطقيات أخرى RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-09-2010 طرحت موضوعا في احد المنتديات لعلي اجد جوابا قد اكون قد غفلت عنه ولكن لا حياة لمن تنادي اتهامات بالجهل والخباء والحمق إلى آخ الكليشهات الجاهزة يبدؤون الحوار دائما بنفس الطريقة انت جاهل لأن........ هل رأيت جهلك........ يا مهلوس......... اهواء وشياطين........ وعبارات أخرى المشكلة أن المجنون لا يعرف بأنه مجنون لأن المجنون لو عرف بجنونه لما رأيت المجانين أبدا ونفس المنطق يتبعه اصحاب الأديان يظنون أن كل شخص ملحد أو غير ديني ضال وجاهل وغبي !!!!!!!!! وعلى فكرة أنا لا أرى اصحاب الدين اغبياء أو جهلة أنا لا اتهم احدا أنا احاور واطرح فكري في شيء رأيته ورأه عقلي أنه لا منطقي RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-09-2010 يوجد موقع اسمه سبيل الإسلام يعرض للشبهات ويرد عليه سأنقل بعضا مما طرح وسأعلق عليه إن استحق التعليق اقتباس:لماذا تقدس الكعبة؟ لو سألنا صاحب أي دين عن سؤال مماثل لجاوبك بنفس المنطق ونفس الكلمات المشكلة الكبرى والمعضلة الابدية أن كل دين يقول إذا لم تؤمن بهذه التبريرات فانت في النار على فكرة إليكم المثال التالي لتعرفو مدى هزالة التبرير الديني للشيء المطروح: لو افترضنا أن أحدهم كان يعبد البطاطا وسئلناه وقلنا له لماذا تعبد البطاطا وما هي الحكمة من البطاطا وما هو البطاطا لوجدته يشرح لك الأمر وهو مبتسم على النحو التالي: ذكر النبي البطاطي في الكتاب البطبط الآية التالية : أنا البطاطا ويجب عليكم عبادتي فأنا ذو الطعم اللذيذ المقرمش . ومن ثم يسترسل فيقول: أولا يجب أن نعبد البطاطا لأن البطاطا طلبت منا ذلك والبطاطا أعلم مننا وهي احكم وهي اعلم بحالنا من انفسنا والبطاطا تريد الخير لنا فلذلك يجب ان نعبدها وأن نتبع اوامرها والبطاطا لها مقلاية تجلس عليها والمقلاية لا تعني المقلاية بالمعنى الحرفي إنما المقللاية تعني بأن للبطاطا سلطة على باقي انواع المقالي مثل مقلي الكوسا والزهرة والقرنبيط وغيره ومن ثم فعقلك القاصر لا يمكن أن يعي ما معنى البطاطا ولذلك فأنت جاهل ومهلوس وتتبع اهوائك والبطاطا من حقها أن تعذبك إن لم تعتقد بألوهيتها فهي مالكة المقلاية الأرضية ومن حقها أن تقلي الناس بالمقلاية وووووووووووو إلى آخر الديباجة أردت القول واقسم على ذلك بأن الناس لو وجدو في مجتمع يعبد البطاطا لعبدو البطاطا معهم فالظل الثقيل الذي يلقي بظلاله على الإنسان وهو الموروث والتقليد يجعل من شبه المستحيل أن تقنع شخصا بخطأ او لا معقولية أولا منطقية ما يؤمن به أو ما يدعو إليه ما ذكرته سابقا لا اقصد به الاستهزاء برب الكون ولا معتقدات الاديان ولم اقصد به دينا معينا وإن استقيت اسلوبا شبيها كان القصد مجرد مثال عن معنى الايمان الاجتماعي فنحن مؤمنون اجتماعيون لا مؤمنون عقلانيون لأنه لو اتبعنا طريق العقل فهذا يعني أنه لا محالة من الكفر بكل دين فالدين يؤمن بالغيب والغيب والدين لا يمكن أن يجتمعا فالعقل يصدق بالمحسوس والغيب من الظنون والظن لا يغني عن الحق شيئا RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-09-2010 في سالف الزمان كان أن حدثت فتنة كبرى بي فئتين فئة تقول بأن القرآن مخلوق بقيادة الجاهظ وفئة تقول بأن القرآن كلام الله بقيادة ابن حنبل المهم تبارز الطرفان وطرح كل منهم وجهة نظره المقلدون بقيادة ابن حنبل والمتكلمون بقيادة الجاحظ فدانت السيطرة المؤقتة للمتكلمين فسجنوا المقلدين فلا تنازل المقلدون عن رأيهم ولا استخدم المتكلمون الحكمة التي يدعون لها فاستعملوا اسلوب القوة فكتموا صوت الطرف الآخر للتالى سلسلة كم الأفواه تحت ذريعة الحكمة والمعرفة فلا الفريق الأول كان عالما ولا الثاني حكيما فوقع الفريقان في مستنقعين من المستنقعات الإسلامية والعربية الأول هو مستنقع التقليد الأعمى والثاني هو مستنقع الديكتاتورية وهذان المستنقعان ما زالا يعملان بالأمة عملهما إلا يومنا هذا فلا افلح الله امة جعلت عقول الغير مقياسا لعقولها فما قالته العقول المقدسة فلا شك أنه الحق ادعو الجميع إلا ان يستخدموا عقولهم وهذه ليست دعوة ليس منها القول بأنهم جهلة أو اغبياء بل الدعوة تقول بأن عقل كل إنسان هو ملك له فلستخدمه ولا يجعله أسير عقول الذين سبقوه وليخرج الإنسان من عباءة التقليد وابقاء العقل سجينا لدى السحرة المهرة اعمل عقلك ولو دلك على الطريق الخطأ فما أجمل الخطأ من عقل حر وما ابشع الصحيح من عقل عبد لا تخف ولا ترتعب مما خوفوك منه فالإله ليس كالملوك الذين حكموهم والذين بطشو ا بالشعب وارهبوه فهذا الفعل فعل إنسان والإله إن كان موجودا لن يتصرف يوما من مثل تصرف الإنسان RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - أندروبوف - 01-09-2010 الموضوع جميل و الأفكار شيقة ,موضوعية ,منطقية , متزنة . لكن ما أستغربه حقاً هو عدم مشاركة الزملاء الدينيين في الموضوع و الذين لديهم صولات و جولات ماراتونية في حوارات الهلال ضد الصليب أو في نصرة أهل السنة ضد مخالفيهم من الشيعة .!! لمسلم و أفكاره . RE: الطريق إلى الإيمان لـ زميلنا "مسلم" - مسلم - 01-11-2010 اهلا بكل الاصدقاء مهما كانت ملتهم بالرحب والسعة واعتذر عن بعض الاخطاء الاملائية والنحوية فأحيانا لا اراجع ما كتبته |